بلاغ الي النائب العام ..شركات الاتصالات تسرق المليارات من ارصدة العملاء مستخدمي الإنترنت !!
حسن وراق
شركات الاتصالات العاملة بالسودان وجدت ضالتها بمضاعفة الارباح في تقليل الخدمة للمستهلك او العملاء خاصة لمستخدمي الانترنت والذي اصبح من الضروريات في الحياة ولم يعد كماليات او مجرد فشخرة . كل المعاملات والاتصالات والخدمات وادارة العمل وتداول المعلومة صار مرتبط بالانترنت وصارت شركات الاتصالات الرئيسية في السودان (زين / سوداني /تي ام تي) تتنافس في جذب اعداد العملاء عبر عروض تتفاوت بين تخفيض تعريفة الخدمة او تقديم بونص اوخلافه لتدخلهم حظيرتها و من ثم تقوم بسلبهم . جميع هذه الشركات تعتمد علي اساليب دفع مختلفة ولكنه في نهاية الامر يصبح دفع كامل وخدمة منقوصة والاسباب التي تلجأ اليها تلك الشركات كثيرة تعلل بها ضعف الخدمة او تقليلها او قطعها وكل ذلك يتم دون تعويض للعملاء الذين التزموا بالدفع المقدم ولم تلتزم تلك الشركات بتقديم الخدمة وهذا في حد ذاته اسلوب غش و مخاتلة من تلك الشركات التي تستغل سذاجة المواطنين وطيبتهم وهم يتعللون دائما بضعف الشبكة وتارة اخري بالكيبل البحري ومرات كثيرة بان هنالك عطل مؤقت يجري اصلاحه .اذا كانت هذه الشركات تدفع للشركات العالمية بمعدل استهلاك بالثانية فالمواطن يدفع لايام واسابيع وشهور وسنويا مقدما دون ان يتلقي الخدمة مقابل ما يدفعه ومن جراء هذه المخاتلة من تلك الشركات يتم تراكم ارباح مليارية هي في الواقع عملية قلع وسلب من جيب المواطن .
كل مستخدمي الانترنت هذه الايام يلاحظون سوء وضعف الخدمات خاصة من شركة سوداني التي تعاني خسائر مالية كشف عنها الصراع بينها وبين شركة زين والتي هي الاخري تلجأ الي نفس اسلوب سوداني بتقطير حدمة الانترنت والبطء الشديد في الشبكة خاصة في الاقاليم . المواطن يطالب من تلك الشركات ان تقدم خدماتها نظير ما اخذته من مبلغ دفعت مقدما او التزام بدفعها ويجب ارجاع أي قيمة لم تفلح تلك الشركات في تقديم خدمة مقابلها اسوة بنظام المكالمات (من أخذ الاجر حاسبه الله علي العمل ) علي ان يصبح نظام النت بالاستهلاك الفعلي دون تأثر الرصيد في حالة انقطاع النت .
المواطن العميل لا دخل له بمعالجة ضعف الشبكة او تحديثها طالما ماهو يدفع مقدما فاذا عجزت تلك الشركات من تحديث خدماتها فالتذهب غير مأسوف عليها والعالم ملئ بالشركات التي تقدر عملاءها وتحترمهم علي الاقل ليس مثل شركاتنا القائمة الان والتي تقوم بقطع خدمات الانترنت وتسبيب البطء عن الافراد بحجة اعطال الشبكة او عطب الكيبل او آخر تلك المبررات التي في الغالب هي اكاذيب بينما خدمة النت لا تتوقف و هي متاحة وسريعة للشركات الكبري والبنوك والقطاعات الامنية والسيادية .شركات الاتصال فشلت في تقديم خدمة انترنت مستقرة وذهبت ابعد من ذلك لسرقة رصيد العملاء المدفوع مقدما الذي يتباقص ويبقص دون خدمة مقابله ووزير الاتصالات كالزوج آخر من يعلم او لا يريد ان يعلم حتي لا (يجيب لنفسه هواء يغادر الكرسي ويفقد الامتيازات ثمن الصمت ) لان عائد شركات الاتصالات من هذه السرقة (الساهلة والغير مكلفة ) يفوق عائدات البترول والذهب وهذه قضية يجب ان يتم التصدي لها قانونيا لانها سرقة ديشليونية .
[email][email protected][/email]
كلام منطقي وخصوصا بعد ما سمعنا بأن شركة زين حولت أصولها إلي عقارات بعد تدهور العملة وهذه أخطر شئ سمعته
يعني هي بقت علي شركات الاتصالات ما كلو بياكل من سنام المواطن المسكين دا مانقول الا انشاء الله ربنا يولي علينا خيارانا ويزيح عننا كل من تسول له نفسه اكل اموال الناس بالباطل …
لك التحيات النواضر أستاذ حسن ، لا نشك مطلقاً في ما تفضلت به ، هذه الشركات تنصب علينا منذ إنطلاقتها و ها نحن نجد أنفسنا في شراكها اللعينة ، تخصم أموالاً مقدرة في تحويل الرصيد و تخصم ضرائب باهظة لا نعلمها عند الإشتراك في خدمة الأنترنت ، تطلق عروض للفتاوى و النصائح ما ان يفعلها العميل تظل مستمرة ولا يستطيع إيقافها .
ليس الوزير وحده من يلهط من هذه العائدات ، فكبار النافذين في الدولة يفعلون الشيء عينه ، و خير شاهد برج الإتصالات الذي شيد من أموال المسخدمين عن طريق هذه الشركات و بدلاً من توطين صناعة المعلوماتية و تيسير الوصول لأنترنت توضع هذه العقبات ليستمر النهب المصلح ، معك في أن نثير الأمر لنضع حداً لهذه الفوضى.
يا زول انت ما سمعت بالفلهمة العوره وشيل البطارية في القمره وزع المنقة في فيت الاجار زي رفع الاريل بدون خبار بس هو حال شركات الاتصالات وهو العمود الفقري لاختلاسات جهاز الامن فكل المرتبات والحوافز والبدلات والنثريات تخرج من شركات الاتصالات ( وفي الاخر يازول ما تهبش اللحم الحي بتروح فيها ولا عزر لمن انذر )
أشكرك جزيل الشكر ياأخى حسن لقد تحدثه وأوفيت خدمه رديئه جدآ جدآ في الولأيات بأعزار قبيحه خاليه من التعويضات .بالجد نهبى مصلح
من يخبرهم ان النت صار وسيلة مهمة وان أي تأخير في ارسال رسالة معناه ضياع اشياء كثيرة ليس كلها مالية فبعضها اكاديمية مثل ان تتأخر ورقة للمشاركة في مؤتمر لان النت ضعيف او(قاطع)
صدقت هى فعلا سرقة ونصب واحتيال وأعتقد ان هناك تواطؤ بين هذه الشركات وبين الحكومة لذا لا اظن ان النائب العام او وزير الاتصالات سيحرك ساكنا .. لابد من طرق اخرى اضافية ربما على سبيل المثال استهداف سودانى مثلا بحملة مقاطعة شعبية عامة لخدمة الانترنت فيها !!!
زين .. سوداني .. تي ام تي .. ثلاثة شركات كبرى ما قادرة تتنافس فيما بينها وتقدم خدمات تميز كل واحدة عن الاخرى لتجذب اكبر عدد من العملاء .. الموضوع ده فيه (ان) وغالبا الحكومة طرف في هذه السرقة لانها تشتهي اكل الحرام بشراهة غير معهودة في تاريخ السودان القديم والحديث .. حقيقة من اين اتى هؤلاء ؟؟ ?? ??
ياحسن وراق يا اخوي هي بقت على سرقة الإتصالات انحنا مسروقين من كل النواحي بس خليها على ربك – يارب بركة شهرك الطيب ده تخلصنا من عصابة الحكومة الانقاذية حكومة اقوام ربنا خسف بيهم الارض
دولة المشروع اللصوصى … كلو بيسرق من كلو و الساقية لسة مدورة.
الشعوب تتسيد كل شىءالآن
والرأى الأول والأخير الآن للشعب ومصر مثالا يحتذى لكل متابع
أما هنا في بلادنا فلا رأى لأحد الا للرئيس الرقاص التافه البشير وعصابته
يطلعوا ميتين أبونا صباح مساء ولأكثر من عقدين ولا يستطيع أن يقول أحد بغم
يأكلوا ماتبقي من أموالنا دون خجل أو وجل ولا يعترض أحد
تسرقنا شركاتهم 24 ساعه في اليوم 7 ايام في الاسبوع 366 يوم في السنه ثم تعطيهم عصابة البشير مزيدا من الاعفاءات الجمركيه والضرائبيه ولا يتصدى لهذا العبث أحد من القانونيين والقضاه.
يقتلون خيرة شبابنا في حروبهم العبثيه ويغتصبون حرائر سوداننا في جهاز الامن وأطفالنا في الخلاوى
قسموا الوطن وشرزموه وباقي اجزاء الوطن في سبيلها للأنشطار.
نحن في انتظار جورج كلوني يركب كاميرات ليراقب الرقاص التافه البشير
نحن غير قادرين علي فل شىء لتغيير واقعنا رغم أننا أساتذة الشعوب في اسقاط الدكتاتوريات
نحن غير قادرين حتي علي تأديب شركات الاتصالات التي لم تكتفي بمص دمائنا بل تتجه هي لتاديبنا
بفرض غرامات علي المشتركين وقد يزجون بهم في السجون
معا لتدشين حملة لتأديب شركات الاتصالات ولنبدأ حملتنا بشركة سوداني ومتروك شعار واسم الحمله
ليختاره الشباب .
مطالب واهداف الحمله
هي كثيره وعديده ويعرفها ابنائي وبناتي الشابات والشبا اكثر مني فليصغونها في الشكل والنقاط التي تحقق طموحاتهم وترضيهم
ولتبدأ الحمله بمقاطعة شركة سوداني لساعتين في اليوم لايشترى احد كروت شخنها ولا يتصل احد من خلال شبكتها او لأى شخص يستخدم شبكتها ويشمل ذلك بالطبع الانترنت خلال الساعتين .
تستمر الحمله المقاطعه لثلاثة ايام علي سبيل المثال ثم تتصاعد في الثلاث ايام التي تليها في حالة عدم استجابه الشركه لنصف يوم كامل ثم الي 18 ساعه كامله ثم يوم كامل وفي كل مره تكون المقاطعه لثلاث ايام
قد لايتخيل احدكم حجم الخسائر الذى ستتعرض له شركات الاتصالات ( سوداني اولا ) في الموجه الاولي من حملة المقاطعه والتي ستكون في قمتها ليوم واحد فقط في البدايه
ستركع شركات الاتصالات تحت اقدامكم طلبا للعفو منكم وستلبي كل طلباتكم مهما كانت
فقط المطلوب منكم ان تجربوا فقط فتوكلوا علي الله.
والله الشركات الاتصالات كلهم يد واحد خليهم يصفو ضمائرهم
قل لي ماذا إستفاد القابعون الكسالى من الأنترنت وهل سخروه لخدمتهم وخدمة وطنهم المتشرزم أم إستخدموه للغزل وإلتقاط الصور الفاضحة قبحكم الله … والله العظيم ثلاثاً شعب السودان لايستحق أن تكون لديه أنترنت أو اقنوات فضائية ولا وسائل الإتصال الحديثة يكاد يكون بالكاد محلكم جهاز الراديو فقط.
شعب نصفه متأفننون ونصفه الآخر مداحون والبقية راقصون وشاويشهم رقصني ياجدع……شعب لايطالب بالصحة ولا التعليم ولا المسكن ولا الملبس .. أبسط سبل الحياة الماء النقية غير متوفره ويشرب كدراً وطيناً وهو صامت كالصخر قل لي ماذا تستفيد من النت وانت جائع وعطشان ومرضان والأدهى والأمر أنك جبان مكان سكنك القبور إن كان الشاويش يسمح لك بحفر قبرك دون اخذ مكوس وأتاوات وجزية…. أصحى يابريش!!!!
من الان انا عطلت تلفوني السودانيواشتراكي في النت ح يخلص الخميس وما ح انشط تاني سوف اشتري كونكت زين
لعنة الله علي سوزداني المقاطعة تحت شعار
مافيش من تاني اتصالات سوداني
تعالو إحكى ليكم ما تعرضت له من سرقة وقرصنة لا مثيل لها. الحكاية أنا مستخدمه النت من زين بطريقة. اليوم. أو الأسبوع. إحيانا. وفى زات مرهء اكتشفت انه كل ما أضع رصيد. يسترق كله. وبعدها. قررت المراقبة. وكنت اشحن رصيد واقلق. جهازى. الموبايل والكمبيوتر. وافاجاء فى الصباح أن الرصيد قد اختفى. علما بانى. لم استخدمه على الإطلاق. واستمر الحال كذلك لمده. طويله. وقررت قبل. أسبوعين. مواجهة الشركة. واتصلت عليهم. وابلغتهم بانى. أتعرض. لسرقة. رصيدى. وفعلا تم تدوين بلاغ. واعطونى. رقمه. وظللت أتابع معهم. وأخيرا. اخطرونى. بانهم. فعلا. راجعوا. رقمى . ووجدوا انه. صحيحا. بانى قد شحنت أرصده. وسحبت عن طريق الخطأ. لانه. توجد مشكله. بالسيستم. وقلت ليهم. السيستم. ليس به مشكله. بل هو سيستم حرامى ومجرم وقاعد يسرق الرصيد. وأنا سوف لن اسكت على هذا. وبعد ثواني اتصلت بى موظفة وبقمة الأدب. والذوق. اعتزرت لى. وا خبرتنى. وانهم بعد مراجعتهم رأو. أنى. مستحقة. وقاموا بارجاع رصيدى. المسروق. لم تتم إعادة كل ما سرقوه بل جزء. وناموا على الباقى. إها. شفتوا كيف. والماشي على النائب. العام. أنا. اول الضحايا. ومستعده. أن اكون. عينه. اشهد. معكم
يا المسمى Huyam Abdulla
يا أخي بطل قلة أدب
السلام عليكم بنى وطنى لله دركم بداتم الان الان تعرفون سرقة هذه الشركات لكم وعلى عينك ياتاجر.
ولكن مالاتعرفون:اولا سودانى شركة تابعة للجهاز الامن عرفتوا قوش ليه عنده مجموعة شركات
زين او سايقا موبتيل حقت الحرامية الكبار ورموز الدولة وباعوا جزء منها للكوايتةوهى شركات طفيلية استفادت من اعفاءت ضربية واستخدمت كل اصول سوداتيل وهى ايضا ملك لهولاء الحراميةاما ام تى ان هى شركة عالمية تدفع لحرامية الدولة وهى فاسدةمثل سودانى وزين بدليل عندما طالبت الشركة الامارتيةكنار طالبت برخصة رابعة للجوال رفضت الهئية العامة للاتصالات منحها الرخصة مع انها هى التى تمد كل هذه الشركات بالنت :
نحنا مستخدمين الموبايل فى الإنترنت وعارفين السرقات الحاصله عشان كده الإشتراك باليوم٠وذصيد المكالمات بندخله عند الحوجه فقط
٠
٠
لأنه فى حرامى أنا بقدر عليه وفى حرامى عضلاته تبش كان ناديت ليه امبوليس ما بيجرى
ده إذا ما فتح فيك بلاغ أنت