مصيدة لنهب مدخرات المغتربين.. انفراجة في أزمة التحويلات المالية إلى السودان ..
الخرطوم: سيف اليزل بابكر
علمت «الشرق الأوسط» أن الرحلات والمباحثات التي أجراها كبار مسؤولو المالية والاستثمار في السودان خلال الشهر الأخير من العام الماضي، أثمرت عن تقدم كبير في تجاوز الحظر الأميركي على التحويلات البنكية الماليةللسودان المفروض منذ عام 1997، حيث اتفق السودان مع عدد من الدول العربية على فتح نوافذ جديدة وتحديد قنوات مصرفية وبنكية لتسهيل الإجراءات، وتجاوز مشكلة التحويلات البنكية التي تواجه المستثمرين.
وقالت مصادر في بنك السودان المركزي لـ«الشرق الأوسط» إن نتائج اجتماع لندن الذي انعقد بالعاصمة البريطانية لندن الشهر الماضي، لتنوير مراسلي البنوك العالمية بالقرارات الأميركية التي صدرت أخيرا لرفع الحظر عن التحويلات المالية البنكية إلى الخرطوم، تعتبر مبشرة. حيث أبدت الإدارة الأميركية المسؤولة عن ملف العقوبات الاقتصادية، حرصها على دعم مسيرة الاقتصاد السوداني، وأبلغت المصارف والمؤسسات الدولية المالية بالشرح والتفصيل بالقرارات التي صدرت أخيرا في واشنطن برفع الحظر عن التحويلات المصرفية إلى الخرطوم.
وأضافت المصادر أن المباحثات التي أجراها محافظ بنك السودان المركزي الأسبق عبد الرحمن حسن عبد الرحمن مع عدد من نظرائه العرب دخلت مرحلة التنفيذ، فيما يتعلق بالاتفاق على الارتكاز على جهاز مصرفي كفء، من أجل تسهيل تسجيل المعاملات كافة وأن تجد طريقها للنفاذ، خاصة فيما يخص التحويلات وتدفق الاستثمارات وحركة التجارة.
وعلى صعيد تحويلات المغتربين عبر المصارف الرسمية، أوضحت المصادر أن بنك السودان المركزي أنهى التشغيل التجريبي لتأسيس وبناء آلية وشبكة مصرفية جديدة، تتيح للمغتربين السودانيين المقدرة أعدادهم بنحو ستة ملايين، بتحويل أموالهم بالعملات الصعبة عبر شبكة مصرفية خارجية للتسلم وداخلية للتسليم، تشمل فروع بعض المصارف في السودان، والصرافات الآلية، ونقاط البيع، وهواتف المشتركين في خدمات الدفع عبر الهاتف الجوال.
وأضافت المصادر أن هناك مؤشرات إيجابية لسياسة الحافز التي أطلقها بنك السودان المركزي لاستقطاب موارد بالعملات الصعبة من المغتربين العاملين بالخارج، عبر المكاتب والمراسلين، حيث تقوم سياسة الحافز على مساواة سعر الجنية الرسمي كسعره الموازي، وسمح للبنوك المحلية، بناء على منشور يومي منه، ببيع وشراء الدولار والعملات الحرة الأخرى، بما يقارب سعره في السوق الموازية.
وفي حين لم يرغب أسامة فيصل وزير الدولة بوزارة الاستثمار في السودان الحديث حول تفاصيل وموعد تنفيذ الاتفاق مع عدد من الدول العربية لفتح منافذ مصرفية للتحويلات المالية، قال لـ«الشرق الأوسط» إن بلاده على استعداد لاستقطاب بنوك ومؤسسات مالية للاستثمار والدخول في شراكات تخص هذا الاتفاق، بما يساهم بشكل كبير في تسهيل عمليات التمويل والتحويل المالي. وأشار فيصل إلى أن المشكلات التي كانت تواجه المستثمرين في مجال التحويلات المالية والأراضي على وجه الخصوص، قد تم إيجاد حلول لمعظمها من خلال اتفاقات بين الوزارة وحكومات الولايات.
الشرق الاوسط
[COLOR=#FF0000]سعر الدولار مع الحافز بالبنوك يساوي 15900 جنيهسعر الدولار في السوق الاسود ” الموازي ” 19500 جنيه على الأقل[/COLOR]
الضمان أمان. هناك أكثر من قرار وأكثر من جهة وأكثر
من مسؤول .تكون لافي كالعادة .
إلا يكون مغترب عوير حتى يحول قروشو الكيزان ياكلوها هههههههههه
هههه… بتلعبو على مين؟ الفرق في السعر 4 الف جنية ! يعني 26% . وين الحافز يا حرامية يالصوص يا كيزان المجرمين.
الارقام الموجودة فى العدد 15900 هى نفس الارقام فى العدد 19500 مع اختلاف التوزيع
اذا الدولار مع الحافز بساوى الدولار فى السوق الموازى
وهو المطلوب اثباته حسب نظرية فنقس قوم
الاخوة المغتربين لايخدعنكم الحديث المعسول عن الامتيازات والمكاسب فهى طعم تريد به عصابة الرقاص الايقاع بكم فى حبالهاوللعلم فان اى مبلغ يتم تحويله ولو هللة فانه دعم لعصابة الرقاص ومساهمة فى وقود الحرب على الضعفاء والغلابى من اهلنا فى السودان ونحن شريحة المغتربين من اكثر الشرائح تضررا من عصابة الرقاص والتى عندما سرقت السلطة خلسة فى الليل البهيم كان المغترب يتمتع بميزة ادخال سيارة مع اعفاء كامل من الجمارك عند العودة النهائية بغض النظر عن سنة الصنع او النوع فقامت عصابة الرقاص بحرماننا من هذا الامتياز بل هو حق واستبدلوه ببدعة استثناء الموديل كانها من حكومات العالم الاول التى تهتم بصحة البيئة وتحمى الصناعة المحلية وتقدم كافة الخدمات الاساسية من صحة وتعليم وامن بالاضافة الى البنيات التحتية من طرق ومياه وكهرباء وغيرها عليه يجب عدم الانخداع ومقاطعة هذه العصابة مقاطعة صماء وعدم التجاوب مع الوفود التى تاتى الى دول المهجر خاصة دول الخليج ونكرر على الجميع عدم الاستجابة لان عصابة الرقاص الان فى اضعف حالاتها خاصة من الناحية الاقتصادية
حيث تقوم سياسة الحافز على مساواة سعر الجنية الرسمي كسعره الموازي، وسمح للبنوك المحلية، بناء على منشور يومي منه، ببيع وشراء الدولار والعملات الحرة الأخرى، بما يقارب سعره في السوق الموازية.
فى فقرة واحدة لو دققتم فيها يتضح كذبهم جليا ..
فى بداية الكلام قالوا مساواة سعر الجنيه الرسمى كسعره الرسمى ..
وفى الجملة الأخيرة قالوا بيع الدولار بما يقارب سعره ..تأملوا ما يقارب.. يعنى مش نفس السعر ..
أتمنى أن يكون الإخوة المغتربين يقظين فى أمر التحويلات التى تحاول هذه العصابة خداعهم ..خلاص فلوس البترول ولهفوها وأراضى السودان كلها باعوها والذهب شغالين فيه تهريب تقيل ..حدث ولا حرج ..
والشعب السودانى فى الداخل دفعوه جبايات لمن نشفوا ريقه وعصروهوا لما طلعوا زيته حتى مابفضل فيه زيت لشيخ الحرامية حاتم سليمان عشان يعصره..
من تبقى لهذه العصابة ؟؟؟.. باقى المغترب المسكين الطالعة عينه فى الغربة وطافح الدم فى كسب عيشه .. فخليكم حذرين أيها المغتربون لايخدعكم الكلام المعسول الذى يردده هؤلاء التتار..
وتذكروا قول الشاعر ..
إن الأفاعى وإن لانت ملامسها …عند التقلب فى أنيابها العطب..
اضحكى
تضحك الدنيا وتفيض
اضحكى بيغسل النغم المآسي
اضحكى بتهدي امواج القواسي
اضحكى بتضوي نجمات المحنه
اضحكى ويرجع الحب لي زمنا
اضحكى تحضن السفن المراسي
يا روايع
اضحكى اضحكي
تضحك الدنيا وتفيض
بعد أيه ؟ ناس وزارة المالية وبنك السودان ديل مواهيم خلاص ، بعد خليتوا المغترب والمستثمر فقد ثقته فيكم بسبب سوء سلوكم ووجشعكم وطمعكم في مال الناس تجوا الان تتحايلوا عليهم بسياسات جديدة القصد منها استغفال المغتربين لجذب أموالهم ؟
ياخ خليكم عمليين واعلنوا عن حوافز مجزية وبضمانات عشان الناس تطمئن وتفكر تتعامل معكم .
سعر الدولار مع الحافز بالبنوك يساوي 15900 جنيه
سعر الدولار في السوق الاسود ” الموازي ” 19500 جنيه على الأقل
حلم الجيعان عيش…مازال يحلمون بالدولار والريال….القضية ليست فى قنوات التحويل بل القضية ان البنوك السودانية فقدت مصداقيتها لدى المغتربين…فمتى يتم ارجاع هذه المصداقية؟…الجواب: عندما يخلى عمر البشير الكضب
على المغتربين أن يتذكروا أن الاستجابة لأي سياسة من بنك السودان لن يكسب منها إلا النظام و لصوصه، بالإضافة إلى ما تؤدي إليه من اضطهاد و إذلال لأهليكم.
أكلوا أمولانا فى الداخل كمان زاحفيين لأخواننا الهربوا خارج البلد, مصيبه اللهم أنزع حكم العصابه الكيزانيه منهم.
حتى ولو رفعت امريكا العقوبات والحظر المصرفي بكل اشكاله ورفعت اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب … ليست هذه مشكلة المغتربين …
ما يهم المغترب هو ان يحصل على اعلى سعر مقابل مدخراته وتحويلاته من العملات الحرة وهذا ضرب من ضروب المستحيل الحصول عليه عبر التحويل عن طريق المصارف السودانية بالطبع خصوصا وان سعر السوق الاسود ( السعر الموازي بالحكومي) يفوق السعر الحالى ب 5ر4 جنيهات للدولار الواحد وما زال الجنية يترنح بقوة وليس هنالك اي مؤشر ايجابي باستقرار سعر الصرف
مما لاشك فيه ان حكومة المؤتمر الوطني تعاني من التدهور الاقتصادي المريع وتفضحها ميزانيتها التى تستهلك جلها في الحفاظ على امنها للبقاء على سدة الحكم مهما كانت التكاليف ولم تعط التنمية والانتاج اي نصيب يذكر فجاءت ميزانية عرجاء وقد بدات معالم انهيارها منذ الاسبوع الاول من اول شهر يناير الحالي والبلاد تشهد ازمة دقيق وشح في الخبز
على ايتها ليسوا المغتربين اغبياء وهم يختلفون عن المواطن بالداخل لان غربتهم اتاحت لهم قدر كبير من الحرية اقلها بانهم يحتفظون باموالهم خارج السودان ويصعب على حكومة المؤتمر الالتفاف والاستحواذ عليها بالقوة او الحيل الماكرة .
سعر الدولار مع الحافز بالبنوك يساوي 15900 جنيه
سعر الدولار في السوق الاسود ” الموازي ” 19500 جنيه على الأقل
من سيحول بالسعر الاول ؟
شوفو ليكم طريقة تانية
المغتربون لن يحولوا اموالهم عن طريق هذه البنوك الحكومية وشبكاتها المصرفية . الآن اصبح الأقتصاد هو الكارت المهم الذى سوف يسقط هذا النظام . لذلك لن ولن ولن يقوم اى مغترب بتحويل ولو نصف دولار عن طريق الحكومة .
رفع الحظر ام لم يرفع لن يجدي نفعا.
هذه دولة مناهرة وفاسدة ولن تنطلي اي حيلة او حلول على المواطن سوى بالداخل او الخارج.
ليس هناك اي حلول الا بكنس هذا النظام الفاسد والمفسد.
لمن الكيزان يرجعوا القروش اللهفوها الناس بترسل عرق جبينها ، والله قوة عين عجيبة ..يأكلوا مال الشعب و يهربوه و يطفشوا الناس بره السودان و تاني عاوزين الناس ترسل قروشها
سياسة”الكيزان”الخارجية هي التي حرمت السودانيين من الكثير الذي لا يعد ولا يحصى،من تلك حرمانه من الإستفادة”مادياً”من وسائل التواصل الإجتماعي،فقد قرأت على سبيل المثال أن مغنياً كوريا أصبح مليونيراً فقط من”اليوتيوب”.لكن للأسف الشديد أن هذه الخدمة محظورة على كثير من الدول التي تعتبر سياساتها معادية للدول التي تتحكم في وسائل التواصل الإجتماعي، وأن الدول “العربية”التي يسمح لمواطنيها الإستفادة مادياً من تلك الوسائل هي فقط ثلاثة دول: مصر والسعودية والإمارات.
السؤال الاهم .. ماهو الحافز؟
عاوزين اعفاء جمركى بنسبة التحويل
يعنى مثلا حولت20 الف دولار تاخد اعفاء جمركى25%من المبلغ
اعفاء يخصم من جمارك سيارة .
. ثانيا السماح للمغترب بإستيراد سيارة بدون
شرط العودة النهائية او الموديل .
اسامة فيصل قريب المتعافي ويده اليمني في الولاية، حشرك كمان في الاستثمار
حنك
وكضب
نفاق
وبلغه اليوم دا طلس
المغتربين طلعتوا غصبا عنكم بسبب الكيزان قدر ما تحولوا قروشكم عن طريق قنواتهم المصرفيه الكيزان بستفيدوا من فرق السعر وعمرهم بطول
عشان ايااااااكم ثم ايااااااكم تصدقوا الكيزان ديل عصابه
حولوا سوق اسود بس
بعت مبلغ 100 دولار اليوم 10 يناير الساعه 11 صباحا بالخرطوم بمبلغ 19.90 جنيه وتحجج التاجر المشترى بصغر الكميه فالسعر لكميه اكبر وصل مساء امس ل 21.00
فعلا الحظر الاقتصادي مشكلة كبيرة جدا ورفعه سيحل مشكلة واحدة فقط .
هنالك مشكلة أكبر بكثير من الحظر الاقتصادي وهي مشكلة انعدام الثقة ؛ فالشخص عندما يعلم أن التاجر الذي يتعامل معه حرامي سيقطع التعامل معه حتى وإن كان هذا الحرامي ينقط عسل !
والله يا جماعةتخت قروشك ويحلفوا ليك فى اى وقت عايزها نعطيك ليها زى ما ختيتها عملة حرة ولكن والله و الله والله لمن تجى عشان تاخذها يتلتلوك تلتلة ما انزل الله بها منى سلطان يكرهوك اليوم اللى انت ختيت فيهو قروش عند اى بنك سودانى وحتى التى راس مالها امارتى او مصرى او سعودى او غيره . اول ما تجى تقول ليهم يا جماعة عايز قروشى يقولوا ليك معليش ما عندنا عملة صعبة حسع نديك ليها بالعملة المحلية قمت سالتهم بسعر السوق الاسود قالوا لى لا بسعر البنك قلت ليهم يا جماعة انا اعطيتكم لها بعملة حرة وانتم وعدتونى باعطائى لها بنفس العملة التى اودعت بها قالوا لى خلاس تعال لينا بعد خمسة عشر يوم ياجماعة انا اجازتى كلها عشرين يوم قالوا لى دا العندنا . المهم بعد خمسة عشر يوم جيتم وتعال شوف التسويف و المرمطة فى النهاية ادوينى ليها ولكن تركوا عندى فوبيا من اى بنك حتى العملة السودانية حتى عندى حساب بالعملة السودانية فى بنك ما مشيت صفيتو وشلت قروشى ختيتها فى البيت . لا ثقة فى اى بنك
شوفت
يا اخينا
المغترب لو قالوا ليه بنعرس ليك بت المتعافي او اللمبي او اي كوز معفن …. مابحول فلوسه بالبنك الكيزاني
ديل شبعو و تمادو في اركابكم التونسيه بعد ان صارت أقل احتداما و الان في مسعاهم الجديد المتجدد سيفلحون في اركابكم الارتريه فالحزر ثم الحزر منهم
انتم الذين تحرضون وكلامكم شين لا يشبه السودانيين وافكاركم رثة نريد رجال يعرفون ما ذا يريدون مش زيكم وامثالكم
قبحكم الله
DONT TRANSFR YOUR MONY BY GOVERMENT BANKS OR BRAKERS ALL BELONGS TO GOVERMENTS HI CHAKS SAVE YOUR MONY IN RESDEN COUNTRY UP TO FIND SAFE WAY>
ِايا مؤمنين .. الى متى تظلوا تُلدغونن من ذات الجُحْر؟ كيف تنسون فرية تغيير العمله من الجنيه الى الدينار ثم العودة بالجنيه الى اسفل سافلين بعد قسمة اموالكم المصرفيه الجاريه ال (Current)ومدخراتكم ليوم كريهة على 1000 وحده هلاميه!
*اتصدّقون تاانى من ضحموا عليكم بقيادة حمدى (خريج قسم الاجتماع وليس الاقتصاد) وأخد اموالكم فتح بيها بنوكو وصرافاتو واستأجرت منها الانقاذ حرّاسها من خارج دياركم.. وقعد الارناؤوطى بعيد (تاركا الساحه للجدّو عبد الرسول وللشاهد على براءة صاحب قناة الضحى اللى “لا شافت فجر ولا شمس ولا ضحى” )وصار حمدى ينظّر ويفتى الانقاذ اخطات فى سياساتهاالماليه والاقتصاديه.. وفضلتو انتو(يا حبّة عينى) زى الاتعمل ليكم عمل.. تسبحون بحمد جلآّديكم!!
الا تزالون والى متى تستكينون؟ وتستمعون الى حوشى الالفاظ وترون الحشف وسوء الكيل .. ترهبون التهديد بقتل ابنائكم واستحياء نسائكم و اعادتكم الى المقابر ان تمنيتم العوده الى ما قبل 30 يونيو!
اريتكم تفتحوا عيونكم (زى الريال ابو عشرين-كان تبقو شفتوه) وتبقوا عشرين على قريشاتكم.. ما تدّوها للى حيشتروا بيها السلاح البيقتلوكم بيهو وهم ضاحكون!
انت ما نصيح …والله لوعملتوا بي خمسة وعشرين مافي زول بحول عن طريقكم ياحرامية…عدم الثقة موجودة طالما النظام العفن هذا متحكم في كل شئ ….
اذا كان لبنك السودان و وزارة المالية او الحكومة على رأسهما قررات صحيحة لماكان هذا هو الحال.
ارميكا توافق ماتوافق ..السودان قطار عجلاتو حديد صلب ..وسائر في اتجاهه الصحيح ..عجبك ماعجبك عاجبني انا ..المغتربين كم مدخراتهم ..حبة ملالين مافايته ومامكفية المصاريف ..المغتربين شريح فقيرة ..مفروض تتسجل في ديوان الزكاة ..مافي حاجة..المغتربين اصلوا المنتدبين في الامم المتحدة ..1% من المغتربين بما فيهم الاطباء الاخصائين و اساتذة الجامعات وارد بيرطانيا ……البقية 99% سواقين عوائل وطباخين وعمال في الاستراحات و سماسرة في بيع الفيز وعطالة في حراج بن قاسم والبطحاء..دخلهم شئ لايحسب …ماتعملوا دعاية بدون اساس …..انتوا خلاص نحستوا المغتربين ..الخليج فكر في طردهم ..
بالله يا جماعة خلونا من الكلام دا عصيان يوم 24 يناير 2017 ليوم واحد عملتوا فيهو شنوا يجب أن نعمل بجهد ومهنية عالية لانجاح هذا الحراك
ديل ناس جلدة …شداد في لم القروش من الريال السعودي الي الدولار الامريكي …قبل مايفك الصرة ..يسال عشرة من السماسرة عن سعر الريال ..يسال من يوم السبت الصباح ويحول يوم الجمعة بالليل ..الحكومة برضو مستفيدة من المغتربين كبند اغاثة للاسر السودانية …ماصلوا الاغتراب السوداني جهاد لمسك العقاب ..كل واحد يمسك اسرة او اسرتين
والله لو المواطن والبلد بتستفيد فرقة 3.5 من السوق الأسود مافرق عشان الدواء والقمح بس الواحد فقد الثقة
والله لو كان سعر البنوك أعلى من السوق السوداء ما بحول ما بحول يا كيزان. لعنة الله عليكم دمرتوا البلد ونهبتوا خيراتها.
افتكر ناس الحكومة عاملين الحافز ده للاستيلاء علي أموال المغتربين لأنو الحكومة ما حصل في عمر الإنقاذ عملت من أجل مصلحة المواطن ناهيك عن المغترب. الحكومة لا تريد تحرير سعر الصرف أو تعويم الجنيه تماماً, لأنه يوجد سودانيين كتار, و من زمان, لديهم حسابات في البنوك السودانية بالعملة الصعبة أو بالدولار, الاحصائيات تقول إنها تفوق المليار دولار, أخذتها الحكومة في استثمارات فارغة و خاسرة فأصبحت أرقام علي ورق لا يستطيع أصحابها سحبها إلا بالسعر الرسمي القديم ( 6.4 ). فتخيل إذا تم تعويم الجنيه كم سيبلغ حجم المليار دولار بسعر السوق الموازي, أكيد بعض البنوك ستعلن إفلاسها.
الضمان أمان. هناك أكثر من قرار وأكثر من جهة وأكثر
من مسؤول .تكون لافي كالعادة .
إلا يكون مغترب عوير حتى يحول قروشو الكيزان ياكلوها هههههههههه
هههه… بتلعبو على مين؟ الفرق في السعر 4 الف جنية ! يعني 26% . وين الحافز يا حرامية يالصوص يا كيزان المجرمين.
الارقام الموجودة فى العدد 15900 هى نفس الارقام فى العدد 19500 مع اختلاف التوزيع
اذا الدولار مع الحافز بساوى الدولار فى السوق الموازى
وهو المطلوب اثباته حسب نظرية فنقس قوم
الاخوة المغتربين لايخدعنكم الحديث المعسول عن الامتيازات والمكاسب فهى طعم تريد به عصابة الرقاص الايقاع بكم فى حبالهاوللعلم فان اى مبلغ يتم تحويله ولو هللة فانه دعم لعصابة الرقاص ومساهمة فى وقود الحرب على الضعفاء والغلابى من اهلنا فى السودان ونحن شريحة المغتربين من اكثر الشرائح تضررا من عصابة الرقاص والتى عندما سرقت السلطة خلسة فى الليل البهيم كان المغترب يتمتع بميزة ادخال سيارة مع اعفاء كامل من الجمارك عند العودة النهائية بغض النظر عن سنة الصنع او النوع فقامت عصابة الرقاص بحرماننا من هذا الامتياز بل هو حق واستبدلوه ببدعة استثناء الموديل كانها من حكومات العالم الاول التى تهتم بصحة البيئة وتحمى الصناعة المحلية وتقدم كافة الخدمات الاساسية من صحة وتعليم وامن بالاضافة الى البنيات التحتية من طرق ومياه وكهرباء وغيرها عليه يجب عدم الانخداع ومقاطعة هذه العصابة مقاطعة صماء وعدم التجاوب مع الوفود التى تاتى الى دول المهجر خاصة دول الخليج ونكرر على الجميع عدم الاستجابة لان عصابة الرقاص الان فى اضعف حالاتها خاصة من الناحية الاقتصادية
حيث تقوم سياسة الحافز على مساواة سعر الجنية الرسمي كسعره الموازي، وسمح للبنوك المحلية، بناء على منشور يومي منه، ببيع وشراء الدولار والعملات الحرة الأخرى، بما يقارب سعره في السوق الموازية.
فى فقرة واحدة لو دققتم فيها يتضح كذبهم جليا ..
فى بداية الكلام قالوا مساواة سعر الجنيه الرسمى كسعره الرسمى ..
وفى الجملة الأخيرة قالوا بيع الدولار بما يقارب سعره ..تأملوا ما يقارب.. يعنى مش نفس السعر ..
أتمنى أن يكون الإخوة المغتربين يقظين فى أمر التحويلات التى تحاول هذه العصابة خداعهم ..خلاص فلوس البترول ولهفوها وأراضى السودان كلها باعوها والذهب شغالين فيه تهريب تقيل ..حدث ولا حرج ..
والشعب السودانى فى الداخل دفعوه جبايات لمن نشفوا ريقه وعصروهوا لما طلعوا زيته حتى مابفضل فيه زيت لشيخ الحرامية حاتم سليمان عشان يعصره..
من تبقى لهذه العصابة ؟؟؟.. باقى المغترب المسكين الطالعة عينه فى الغربة وطافح الدم فى كسب عيشه .. فخليكم حذرين أيها المغتربون لايخدعكم الكلام المعسول الذى يردده هؤلاء التتار..
وتذكروا قول الشاعر ..
إن الأفاعى وإن لانت ملامسها …عند التقلب فى أنيابها العطب..
اضحكى
تضحك الدنيا وتفيض
اضحكى بيغسل النغم المآسي
اضحكى بتهدي امواج القواسي
اضحكى بتضوي نجمات المحنه
اضحكى ويرجع الحب لي زمنا
اضحكى تحضن السفن المراسي
يا روايع
اضحكى اضحكي
تضحك الدنيا وتفيض
بعد أيه ؟ ناس وزارة المالية وبنك السودان ديل مواهيم خلاص ، بعد خليتوا المغترب والمستثمر فقد ثقته فيكم بسبب سوء سلوكم ووجشعكم وطمعكم في مال الناس تجوا الان تتحايلوا عليهم بسياسات جديدة القصد منها استغفال المغتربين لجذب أموالهم ؟
ياخ خليكم عمليين واعلنوا عن حوافز مجزية وبضمانات عشان الناس تطمئن وتفكر تتعامل معكم .
سعر الدولار مع الحافز بالبنوك يساوي 15900 جنيه
سعر الدولار في السوق الاسود ” الموازي ” 19500 جنيه على الأقل
حلم الجيعان عيش…مازال يحلمون بالدولار والريال….القضية ليست فى قنوات التحويل بل القضية ان البنوك السودانية فقدت مصداقيتها لدى المغتربين…فمتى يتم ارجاع هذه المصداقية؟…الجواب: عندما يخلى عمر البشير الكضب
على المغتربين أن يتذكروا أن الاستجابة لأي سياسة من بنك السودان لن يكسب منها إلا النظام و لصوصه، بالإضافة إلى ما تؤدي إليه من اضطهاد و إذلال لأهليكم.
أكلوا أمولانا فى الداخل كمان زاحفيين لأخواننا الهربوا خارج البلد, مصيبه اللهم أنزع حكم العصابه الكيزانيه منهم.
حتى ولو رفعت امريكا العقوبات والحظر المصرفي بكل اشكاله ورفعت اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب … ليست هذه مشكلة المغتربين …
ما يهم المغترب هو ان يحصل على اعلى سعر مقابل مدخراته وتحويلاته من العملات الحرة وهذا ضرب من ضروب المستحيل الحصول عليه عبر التحويل عن طريق المصارف السودانية بالطبع خصوصا وان سعر السوق الاسود ( السعر الموازي بالحكومي) يفوق السعر الحالى ب 5ر4 جنيهات للدولار الواحد وما زال الجنية يترنح بقوة وليس هنالك اي مؤشر ايجابي باستقرار سعر الصرف
مما لاشك فيه ان حكومة المؤتمر الوطني تعاني من التدهور الاقتصادي المريع وتفضحها ميزانيتها التى تستهلك جلها في الحفاظ على امنها للبقاء على سدة الحكم مهما كانت التكاليف ولم تعط التنمية والانتاج اي نصيب يذكر فجاءت ميزانية عرجاء وقد بدات معالم انهيارها منذ الاسبوع الاول من اول شهر يناير الحالي والبلاد تشهد ازمة دقيق وشح في الخبز
على ايتها ليسوا المغتربين اغبياء وهم يختلفون عن المواطن بالداخل لان غربتهم اتاحت لهم قدر كبير من الحرية اقلها بانهم يحتفظون باموالهم خارج السودان ويصعب على حكومة المؤتمر الالتفاف والاستحواذ عليها بالقوة او الحيل الماكرة .
سعر الدولار مع الحافز بالبنوك يساوي 15900 جنيه
سعر الدولار في السوق الاسود ” الموازي ” 19500 جنيه على الأقل
من سيحول بالسعر الاول ؟
شوفو ليكم طريقة تانية
المغتربون لن يحولوا اموالهم عن طريق هذه البنوك الحكومية وشبكاتها المصرفية . الآن اصبح الأقتصاد هو الكارت المهم الذى سوف يسقط هذا النظام . لذلك لن ولن ولن يقوم اى مغترب بتحويل ولو نصف دولار عن طريق الحكومة .
رفع الحظر ام لم يرفع لن يجدي نفعا.
هذه دولة مناهرة وفاسدة ولن تنطلي اي حيلة او حلول على المواطن سوى بالداخل او الخارج.
ليس هناك اي حلول الا بكنس هذا النظام الفاسد والمفسد.
لمن الكيزان يرجعوا القروش اللهفوها الناس بترسل عرق جبينها ، والله قوة عين عجيبة ..يأكلوا مال الشعب و يهربوه و يطفشوا الناس بره السودان و تاني عاوزين الناس ترسل قروشها
سياسة”الكيزان”الخارجية هي التي حرمت السودانيين من الكثير الذي لا يعد ولا يحصى،من تلك حرمانه من الإستفادة”مادياً”من وسائل التواصل الإجتماعي،فقد قرأت على سبيل المثال أن مغنياً كوريا أصبح مليونيراً فقط من”اليوتيوب”.لكن للأسف الشديد أن هذه الخدمة محظورة على كثير من الدول التي تعتبر سياساتها معادية للدول التي تتحكم في وسائل التواصل الإجتماعي، وأن الدول “العربية”التي يسمح لمواطنيها الإستفادة مادياً من تلك الوسائل هي فقط ثلاثة دول: مصر والسعودية والإمارات.
السؤال الاهم .. ماهو الحافز؟
عاوزين اعفاء جمركى بنسبة التحويل
يعنى مثلا حولت20 الف دولار تاخد اعفاء جمركى25%من المبلغ
اعفاء يخصم من جمارك سيارة .
. ثانيا السماح للمغترب بإستيراد سيارة بدون
شرط العودة النهائية او الموديل .
اسامة فيصل قريب المتعافي ويده اليمني في الولاية، حشرك كمان في الاستثمار
حنك
وكضب
نفاق
وبلغه اليوم دا طلس
المغتربين طلعتوا غصبا عنكم بسبب الكيزان قدر ما تحولوا قروشكم عن طريق قنواتهم المصرفيه الكيزان بستفيدوا من فرق السعر وعمرهم بطول
عشان ايااااااكم ثم ايااااااكم تصدقوا الكيزان ديل عصابه
حولوا سوق اسود بس
بعت مبلغ 100 دولار اليوم 10 يناير الساعه 11 صباحا بالخرطوم بمبلغ 19.90 جنيه وتحجج التاجر المشترى بصغر الكميه فالسعر لكميه اكبر وصل مساء امس ل 21.00
فعلا الحظر الاقتصادي مشكلة كبيرة جدا ورفعه سيحل مشكلة واحدة فقط .
هنالك مشكلة أكبر بكثير من الحظر الاقتصادي وهي مشكلة انعدام الثقة ؛ فالشخص عندما يعلم أن التاجر الذي يتعامل معه حرامي سيقطع التعامل معه حتى وإن كان هذا الحرامي ينقط عسل !
والله يا جماعةتخت قروشك ويحلفوا ليك فى اى وقت عايزها نعطيك ليها زى ما ختيتها عملة حرة ولكن والله و الله والله لمن تجى عشان تاخذها يتلتلوك تلتلة ما انزل الله بها منى سلطان يكرهوك اليوم اللى انت ختيت فيهو قروش عند اى بنك سودانى وحتى التى راس مالها امارتى او مصرى او سعودى او غيره . اول ما تجى تقول ليهم يا جماعة عايز قروشى يقولوا ليك معليش ما عندنا عملة صعبة حسع نديك ليها بالعملة المحلية قمت سالتهم بسعر السوق الاسود قالوا لى لا بسعر البنك قلت ليهم يا جماعة انا اعطيتكم لها بعملة حرة وانتم وعدتونى باعطائى لها بنفس العملة التى اودعت بها قالوا لى خلاس تعال لينا بعد خمسة عشر يوم ياجماعة انا اجازتى كلها عشرين يوم قالوا لى دا العندنا . المهم بعد خمسة عشر يوم جيتم وتعال شوف التسويف و المرمطة فى النهاية ادوينى ليها ولكن تركوا عندى فوبيا من اى بنك حتى العملة السودانية حتى عندى حساب بالعملة السودانية فى بنك ما مشيت صفيتو وشلت قروشى ختيتها فى البيت . لا ثقة فى اى بنك
شوفت
يا اخينا
المغترب لو قالوا ليه بنعرس ليك بت المتعافي او اللمبي او اي كوز معفن …. مابحول فلوسه بالبنك الكيزاني
ديل شبعو و تمادو في اركابكم التونسيه بعد ان صارت أقل احتداما و الان في مسعاهم الجديد المتجدد سيفلحون في اركابكم الارتريه فالحزر ثم الحزر منهم
انتم الذين تحرضون وكلامكم شين لا يشبه السودانيين وافكاركم رثة نريد رجال يعرفون ما ذا يريدون مش زيكم وامثالكم
قبحكم الله
DONT TRANSFR YOUR MONY BY GOVERMENT BANKS OR BRAKERS ALL BELONGS TO GOVERMENTS HI CHAKS SAVE YOUR MONY IN RESDEN COUNTRY UP TO FIND SAFE WAY>
ِايا مؤمنين .. الى متى تظلوا تُلدغونن من ذات الجُحْر؟ كيف تنسون فرية تغيير العمله من الجنيه الى الدينار ثم العودة بالجنيه الى اسفل سافلين بعد قسمة اموالكم المصرفيه الجاريه ال (Current)ومدخراتكم ليوم كريهة على 1000 وحده هلاميه!
*اتصدّقون تاانى من ضحموا عليكم بقيادة حمدى (خريج قسم الاجتماع وليس الاقتصاد) وأخد اموالكم فتح بيها بنوكو وصرافاتو واستأجرت منها الانقاذ حرّاسها من خارج دياركم.. وقعد الارناؤوطى بعيد (تاركا الساحه للجدّو عبد الرسول وللشاهد على براءة صاحب قناة الضحى اللى “لا شافت فجر ولا شمس ولا ضحى” )وصار حمدى ينظّر ويفتى الانقاذ اخطات فى سياساتهاالماليه والاقتصاديه.. وفضلتو انتو(يا حبّة عينى) زى الاتعمل ليكم عمل.. تسبحون بحمد جلآّديكم!!
الا تزالون والى متى تستكينون؟ وتستمعون الى حوشى الالفاظ وترون الحشف وسوء الكيل .. ترهبون التهديد بقتل ابنائكم واستحياء نسائكم و اعادتكم الى المقابر ان تمنيتم العوده الى ما قبل 30 يونيو!
اريتكم تفتحوا عيونكم (زى الريال ابو عشرين-كان تبقو شفتوه) وتبقوا عشرين على قريشاتكم.. ما تدّوها للى حيشتروا بيها السلاح البيقتلوكم بيهو وهم ضاحكون!
انت ما نصيح …والله لوعملتوا بي خمسة وعشرين مافي زول بحول عن طريقكم ياحرامية…عدم الثقة موجودة طالما النظام العفن هذا متحكم في كل شئ ….
اذا كان لبنك السودان و وزارة المالية او الحكومة على رأسهما قررات صحيحة لماكان هذا هو الحال.
ارميكا توافق ماتوافق ..السودان قطار عجلاتو حديد صلب ..وسائر في اتجاهه الصحيح ..عجبك ماعجبك عاجبني انا ..المغتربين كم مدخراتهم ..حبة ملالين مافايته ومامكفية المصاريف ..المغتربين شريح فقيرة ..مفروض تتسجل في ديوان الزكاة ..مافي حاجة..المغتربين اصلوا المنتدبين في الامم المتحدة ..1% من المغتربين بما فيهم الاطباء الاخصائين و اساتذة الجامعات وارد بيرطانيا ……البقية 99% سواقين عوائل وطباخين وعمال في الاستراحات و سماسرة في بيع الفيز وعطالة في حراج بن قاسم والبطحاء..دخلهم شئ لايحسب …ماتعملوا دعاية بدون اساس …..انتوا خلاص نحستوا المغتربين ..الخليج فكر في طردهم ..
بالله يا جماعة خلونا من الكلام دا عصيان يوم 24 يناير 2017 ليوم واحد عملتوا فيهو شنوا يجب أن نعمل بجهد ومهنية عالية لانجاح هذا الحراك
ديل ناس جلدة …شداد في لم القروش من الريال السعودي الي الدولار الامريكي …قبل مايفك الصرة ..يسال عشرة من السماسرة عن سعر الريال ..يسال من يوم السبت الصباح ويحول يوم الجمعة بالليل ..الحكومة برضو مستفيدة من المغتربين كبند اغاثة للاسر السودانية …ماصلوا الاغتراب السوداني جهاد لمسك العقاب ..كل واحد يمسك اسرة او اسرتين
والله لو المواطن والبلد بتستفيد فرقة 3.5 من السوق الأسود مافرق عشان الدواء والقمح بس الواحد فقد الثقة
والله لو كان سعر البنوك أعلى من السوق السوداء ما بحول ما بحول يا كيزان. لعنة الله عليكم دمرتوا البلد ونهبتوا خيراتها.
افتكر ناس الحكومة عاملين الحافز ده للاستيلاء علي أموال المغتربين لأنو الحكومة ما حصل في عمر الإنقاذ عملت من أجل مصلحة المواطن ناهيك عن المغترب. الحكومة لا تريد تحرير سعر الصرف أو تعويم الجنيه تماماً, لأنه يوجد سودانيين كتار, و من زمان, لديهم حسابات في البنوك السودانية بالعملة الصعبة أو بالدولار, الاحصائيات تقول إنها تفوق المليار دولار, أخذتها الحكومة في استثمارات فارغة و خاسرة فأصبحت أرقام علي ورق لا يستطيع أصحابها سحبها إلا بالسعر الرسمي القديم ( 6.4 ). فتخيل إذا تم تعويم الجنيه كم سيبلغ حجم المليار دولار بسعر السوق الموازي, أكيد بعض البنوك ستعلن إفلاسها.