Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
عساكر حرس الشرف كانوا فى الزمن الجميل بعزلوهم عزل, منتهى اللياقة والزى المتفرد, فى زمن الخراب مكعوجين ومعولقين زى رئيسهم.
الصورة للملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية برفقة الرئيس اسماعيل الازهري يتفقد حرس الشرف في زيارة الى السودان لحضور القمة العربية التي عرفت بقمة الخرطوم الخرطوم أو بقمة اللاءات الثلاث (لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع اسرائيل) عقب نكسة 1967. الملك فيصل كان على خلاف شديد مع الرئيس عبدالناصر فصافى بينهما وزير خارجية السودان محمد احمد المحجوب في حفل عشاء بلدي خالص اقامه على شرفهما في داره بعيدا عن البروتوكلات والرسميات كما ذكر ذلك المحجوب نفسه في مذكراته (الديموقراطية في الميزان)
قام الملك فيصل بزيارة الى مشروع الجزيرة وزار الجزيرة ابا معقل الانصار كما زار مدينة الابيض وقد تكبد الكثير من التعب والمشاق حتى يقف على احوال الناس العاديين من الشعب السوداني في تلك المناطق مما جعل الناس يعجبون به ويطلقون على الكثير من مواليدهم في ذلك العام اسم (فيصل) تيمناً به وكذلك اسم (جمال) على اسم الرئيس جمال عبدالناصر عليهما رحمة الله……
شيء مشرف ومفخره هل من عوده الي مثل تلك الايام
شئ بالجد رائع … شغل نظيف مرتب …ومنظم …حتى الحذية مع البوت والفرشة والدبشق
في غاية الترتيب وهذا هو الزمن الجميل …
الله يرحمك يا إسماعيل الأزهري عشت نظيفاً ومت نزيهاً شريفاً طاهراً …الله يرحمك ويغفر لك .
ونميري من قلب هذه المواجع وبدأت إنتكاسة السودان من عهده ….
يار ب … يارب أنصرنا على كل ظالم … وأنصرنا على من دمروا الشعب السوداني
اللهم أرنا فيهم يوماً أسودا كقلوبهم الكالحة السوداء…
الله يرحم أيامك يا الأزهري فترتك كانت أحسن فترة في السودان
…الزيارة دي تمت عندما كان سعر صرف الجنيه السوداني بـ 25 ريال سعودي,آخر زيارة لعاهل سعودي للخرطوم هي للملك خالد عام 1978,والآن يذهب الرئيس السوداني ويستقبله رئيس شعبة حراج بن قاسم بالمدينة ,لأن الريال اصبح يساوي 2350 جنيه سوداني مع بعض اللخبطة السياسية..!!
الله يرحم أيامك يا الأزهري فترتك كانت أحسن فترة في السودان
…الزيارة دي تمت عندما كان سعر صرف الجنيه السوداني بـ 25 ريال سعودي,آخر زيارة لعاهل سعودي للخرطوم هي للملك خالد عام 1978,والآن يذهب الرئيس السوداني ويستقبله رئيس شعبة حراج بن قاسم بالمدينة ,لأن الريال اصبح يساوي 2350 جنيه سوداني مع بعض اللخبطة السياسية..!!