وزير الري المصرى : نأمل في زيادة حصتنا بالاستفادة من فواقد مياه النيل

الخرطوم: أكد وزير الري المصري المهندس حسام مغازي أن بلاده تساند دول حوض النيل في النهوض ببلادها وتنميتها وإنها لن تكون معوقاً لها، مبيناً أن مصر لديها ملاحظات على قيام سد النهضة لكبر حجمه وسعته. وأبان وزير الري المصري طبقاً للمركز السوداني أن مصر تأمل في زيادة حصتها من مياه النيل والتي تبلغ حالياً (55,5) مليار متر مكعب من خلال الفواقد في دولة جنوب السودان وإثيوبيا، وألمح إلى أن فواقد المياه يمكن أن تساهم في تنمية إيرادات مياه دول حوض النيل الشرقي التي تشمل مصر والسودان وإثيوبيا وجنوب السودان. وقال إنه حسب إعلان حكومة إثيوبيا فإن افتتاح سد النهضة الأولي سيكون في شهر سبتمبر 2015م، إلا أنه أكد أن تكملة بناء سد النهضة تعتمد على نتائج الدراسات من عام إلى (6) أشهر حتى تزامن عمليات التشييد. واعتبر قرارات المكتب الدولي للخبراء بمثابة تحكيم قضائي منوهاً إلى أن اختياره جاء بموافقة وإرادة مصرية ولم يفرضه عليها أحد.
الجريدة




كده احسن من لغة التعالي ،، دول كثيرة تتشارك مياه انهار ولكنها لم تحدث الضجة التي احدثتموها قومة رجل واحد كأنما لدغكم ثعبان في معبد الكرنك القديم،، كذلك من الملاحظ أن كافة المناطق التي تقع شرق النيل الازرق من الخرطوم وحتى جنوب النيل الازرق بالاضافة الى كافة المناطق التي تقع شرق النيل بعد التقائه مع الازرق في الخرطوم وانت ماشي لا غادي حتى بحيرة النوبة ستشهد تغيرا في مستوى مياه الامطار بسبب بحيرة السد الاثيوبي الضخمة اضافة لبحيرة سد مروي حيث ستشكل هذه البحيرات ( سد الالفية وسد مروي والسد العالي ) مثلث سيركز زيادة تبخر المياه في هذه المناطق مما سيزيد معدل هطول الامطار وقد اتضح ذلك بعد قيام بحيرة سد مروي حيث زاد منسوب الأمطار في مناطق شرق النيل خلال العامين الماضيين، بالتالي نتوقع زيادة الامطار في هذه المناطق،، ونرجوا أن يتم في السنوات القادمة انشاء سدود متفرقة لحصد هذه المياه Rain water harvesting system وترع مؤسمية تزيد من مساحة الارض المروية في ذلك الصوب ومعدل المياه الجوفية،، ولما كان الشعب السوداني بعيش حياتو بالنية السليمة وهي حالة قديمة تسببت له في أكبر جريمة كان لابد من قيام جمعيات مجتمعية تهتم بالماء الذي جعل الله منه كل شيء حي ولا أعنى بذلك The Parable of the Ice Bucket challenge which has been naively videoed by Sharif Al Fihail، بقدر ما أعنى الصحصحة في عالم لا تحكمه أخوة ولا جيرة ولا قرابة وانما مصالح ورأسمالية في نسختها للعولمة تأكل حق أي زول ساكت عن حقو وتجدعوا عضم،،، ورغم أن شركة سوداني اتخذت شعار سوداني وخليك سوداني بغرض تجاري لا اكثر إلا أننا نتمنى أن يأتي اليوم الذي نقف فيه وقفة رجل واحد ويكون شعارنا وشعورنا ( أنا سوداني وخليك سوداني) وفي الليلة ديك بالجد يكون السودان لا هان علينا وما حا يهون،،،
نصيحة للمصريين حول كيفية الاستفاده من مياه النيل حتي تكفي الجميع بدلا من الضجيج والعويل والاساءة للسودان واثيوبيا:
1) اولا ترشيد استعمال المياه في مصر,,
2) الحد من التناسل والتكاثر فالمصريين يتناكحون ويتكاثرون كالارانب ,, الانفجار السكاني في مصر سيكون خصما علي الرقعة الزراعيه في مصر,,
3) عدم القاء لوم الانفجار السكاني وقلة الموارد وتفشي البطاله في مصر علي الغير ومحالة ايجاد الحلول باستغلال دول حوض النيل واولها السودان ومحاولة مصر التوسع في السودان واحتلال اراضينا والدليل علي ذلك احتلال حلايب و ضم نتؤ وادي حلفا لمصر,,
4)زيادة نصيب مصر من المياه لن تتم علي حساب دول المنابع والسودان منها ,,,فعلي مصر الاستفاده من اموال الشحده الخليجيه والشروع في بناء محطات تحلية المياه,,,
5) سد االنهضه اصبح حقيقة واقعه والشعب السوداني يري في سد النهضه كل الفوائد ونعتبره سد سوداني خاصة وانه يبعد حوالي 40 كليومتر عن حدود السودان مع اثيوبيا,,
6)التهديد باستعمال القوه ضد السودان واثيوبيا كما تروج بذلك وسائل الاعلام المصري لن يجدي والتحدث عن قوة الجيش المصري المهزوم في كل الحروب التي خاضها ضد اسرائيل والذي وقف عاجزا عن التصدي لعصابات الارهاب في سيناء,,امر لا يخيف الشعب السوداني والاثيوبي ,,خاصة نحن اهل السوداني لاننا تمكنا من دحر العسكر المصريين في شيكان وفي معارك تلال البحر وفي موقعة الخرطوم,,
اتمني ان يفيق الشعب المصري واعلامه المهرج من غيبوبتهم وينظروا بمنظار الند لشعوب دول حوض النيل,,
الا هل بلغت اللهم فاشهد
مالك ومال الفاقد -يا فاقد تربوي – اخدوا حصتكم الظالمة وتموا الباقي تيمم- اتفاقية مياه النيل هي اتفاقية جائرة وظالمة للسودان والتاريخ لن يرحم المقصرين
انا بس عايز اعرف نحن كيف دولة مصب ذي ماالمصريين بقولو؟!!!!
الحمد لله ومن نعم الله الكثيرة علينا وعلي دول حوض النيل الأخري أن النيل يجري من الجنوب للشمال ولو كان العكس لتحكمت مصر في رقاب وحياة كل شعوب هذه المنطقة.واجب علينا نحن السودانيون (إن كان بالإمكان )مد ولايات دارفور وكردفان وبورتسودان بمياه النيل,ممقد يكون ذلك ( مثلاً) أثناء الفيضان حيث ترتفع المياه خارج مجري النيل المنخفض لسطح الأرض , وفي حالة استحالة ذلك لأنخفاض النيل وعلو هذه المناطق كظاهرة طبيعية في الإمكان حجز مياه الأمطار والسيول من علي ظهر الأرض وتحويلها بقنوات إلي هذه المناطق مع إقامة بحيرات إصطناعية كبيرة من مياه الأمطار علي أن تكون موزعة علي المساحات الخالية بحيث يمكن الإستفادة منها في الزراعة.
علي الخبراء الذين تعج بهم حكومة الظالم البشير والذين لا يتحدثون إلا عن السوق والعملة أن يفكروا في مثل هذه المشاريع وحجز مياه الأمطار التي تسقط في السودان وتذهب إلي النيل ومن ثم تستفيد منها مصر فقط ثم مصر فقط.
هههههههه
يا مصري يا جوعان روح نمي بلدك اول —–
الشيئ الذى لا يتحدث عنه المصريون أو الإعلام المصرى هو أن مصر ظلت تحصل على أكثر من 80 مليار متر مكعب من المياه عبارة عن نصيبها المنصوص في مياه النيل 55 مليار متر مكعب بالإضافة إلى أكثر من 8 مليار يمثل نصيب السودان الغير مستعمل ثم إضافة إلى 20 مليار نتيجة السيول التى تضرب السودان كل عام وتنحدر نحو فروع النيل إلى مصر.
بقيام سد النهضة يمكن للسودان تخزير نصيبها غير المستعمل في ملء السد والإحتفاظ بها لوقت الضرورة ثم إن بناء مئات السدود الصغيرة داخل البلاد لحجز مياه السيول والخيران لحماية المدن والقرى والأراضى الزراعية سيحجز ال 20 مليار متر مكعب وبعد ذلك سوف لن يتبقى لمصر سوى حصتها المقررة وهو ما يحاول المصريين تفاديه.
إن تصريح وزير الري المصري بأن مصر تأمل في زيادة حصتها من مياه النيل من خلال الفواقد في دولة جنوب السودان وإثيوبيا تعكس نوعا من القلق المصرى بالنسبة للمستقبل وأخشى ما أخشى أن يزور البشير مصر وهو في أقصى حالات ضعفه منبوذا من المجتمع الدولى فيمرر عليه المصريون إتفاقيات مجحفة بحق الشعب السودانى وبالطبع هو لا يهمه ذلك فقد باع ثلث أرض شعبه وربع شعبه من أجل نجاته ونجاة زوجاته وإخوانه.
إن الهرولة إلى فتح معبر قسطل مثال آخر ويعنى تنازل المؤتمر الوطنى عن نتؤ وادى حلفا بصورة رسمية الشيئ الذى يدل على تنازله أيضا عن حلايب وشلاتين،، يجب ألا ننسى.
كده احسن من لغة التعالي ،، دول كثيرة تتشارك مياه انهار ولكنها لم تحدث الضجة التي احدثتموها قومة رجل واحد كأنما لدغكم ثعبان في معبد الكرنك القديم،، كذلك من الملاحظ أن كافة المناطق التي تقع شرق النيل الازرق من الخرطوم وحتى جنوب النيل الازرق بالاضافة الى كافة المناطق التي تقع شرق النيل بعد التقائه مع الازرق في الخرطوم وانت ماشي لا غادي حتى بحيرة النوبة ستشهد تغيرا في مستوى مياه الامطار بسبب بحيرة السد الاثيوبي الضخمة اضافة لبحيرة سد مروي حيث ستشكل هذه البحيرات ( سد الالفية وسد مروي والسد العالي ) مثلث سيركز زيادة تبخر المياه في هذه المناطق مما سيزيد معدل هطول الامطار وقد اتضح ذلك بعد قيام بحيرة سد مروي حيث زاد منسوب الأمطار في مناطق شرق النيل خلال العامين الماضيين، بالتالي نتوقع زيادة الامطار في هذه المناطق،، ونرجوا أن يتم في السنوات القادمة انشاء سدود متفرقة لحصد هذه المياه Rain water harvesting system وترع مؤسمية تزيد من مساحة الارض المروية في ذلك الصوب ومعدل المياه الجوفية،، ولما كان الشعب السوداني بعيش حياتو بالنية السليمة وهي حالة قديمة تسببت له في أكبر جريمة كان لابد من قيام جمعيات مجتمعية تهتم بالماء الذي جعل الله منه كل شيء حي ولا أعنى بذلك The Parable of the Ice Bucket challenge which has been naively videoed by Sharif Al Fihail، بقدر ما أعنى الصحصحة في عالم لا تحكمه أخوة ولا جيرة ولا قرابة وانما مصالح ورأسمالية في نسختها للعولمة تأكل حق أي زول ساكت عن حقو وتجدعوا عضم،،، ورغم أن شركة سوداني اتخذت شعار سوداني وخليك سوداني بغرض تجاري لا اكثر إلا أننا نتمنى أن يأتي اليوم الذي نقف فيه وقفة رجل واحد ويكون شعارنا وشعورنا ( أنا سوداني وخليك سوداني) وفي الليلة ديك بالجد يكون السودان لا هان علينا وما حا يهون،،،
نصيحة للمصريين حول كيفية الاستفاده من مياه النيل حتي تكفي الجميع بدلا من الضجيج والعويل والاساءة للسودان واثيوبيا:
1) اولا ترشيد استعمال المياه في مصر,,
2) الحد من التناسل والتكاثر فالمصريين يتناكحون ويتكاثرون كالارانب ,, الانفجار السكاني في مصر سيكون خصما علي الرقعة الزراعيه في مصر,,
3) عدم القاء لوم الانفجار السكاني وقلة الموارد وتفشي البطاله في مصر علي الغير ومحالة ايجاد الحلول باستغلال دول حوض النيل واولها السودان ومحاولة مصر التوسع في السودان واحتلال اراضينا والدليل علي ذلك احتلال حلايب و ضم نتؤ وادي حلفا لمصر,,
4)زيادة نصيب مصر من المياه لن تتم علي حساب دول المنابع والسودان منها ,,,فعلي مصر الاستفاده من اموال الشحده الخليجيه والشروع في بناء محطات تحلية المياه,,,
5) سد االنهضه اصبح حقيقة واقعه والشعب السوداني يري في سد النهضه كل الفوائد ونعتبره سد سوداني خاصة وانه يبعد حوالي 40 كليومتر عن حدود السودان مع اثيوبيا,,
6)التهديد باستعمال القوه ضد السودان واثيوبيا كما تروج بذلك وسائل الاعلام المصري لن يجدي والتحدث عن قوة الجيش المصري المهزوم في كل الحروب التي خاضها ضد اسرائيل والذي وقف عاجزا عن التصدي لعصابات الارهاب في سيناء,,امر لا يخيف الشعب السوداني والاثيوبي ,,خاصة نحن اهل السوداني لاننا تمكنا من دحر العسكر المصريين في شيكان وفي معارك تلال البحر وفي موقعة الخرطوم,,
اتمني ان يفيق الشعب المصري واعلامه المهرج من غيبوبتهم وينظروا بمنظار الند لشعوب دول حوض النيل,,
الا هل بلغت اللهم فاشهد
مالك ومال الفاقد -يا فاقد تربوي – اخدوا حصتكم الظالمة وتموا الباقي تيمم- اتفاقية مياه النيل هي اتفاقية جائرة وظالمة للسودان والتاريخ لن يرحم المقصرين
انا بس عايز اعرف نحن كيف دولة مصب ذي ماالمصريين بقولو؟!!!!
الحمد لله ومن نعم الله الكثيرة علينا وعلي دول حوض النيل الأخري أن النيل يجري من الجنوب للشمال ولو كان العكس لتحكمت مصر في رقاب وحياة كل شعوب هذه المنطقة.واجب علينا نحن السودانيون (إن كان بالإمكان )مد ولايات دارفور وكردفان وبورتسودان بمياه النيل,ممقد يكون ذلك ( مثلاً) أثناء الفيضان حيث ترتفع المياه خارج مجري النيل المنخفض لسطح الأرض , وفي حالة استحالة ذلك لأنخفاض النيل وعلو هذه المناطق كظاهرة طبيعية في الإمكان حجز مياه الأمطار والسيول من علي ظهر الأرض وتحويلها بقنوات إلي هذه المناطق مع إقامة بحيرات إصطناعية كبيرة من مياه الأمطار علي أن تكون موزعة علي المساحات الخالية بحيث يمكن الإستفادة منها في الزراعة.
علي الخبراء الذين تعج بهم حكومة الظالم البشير والذين لا يتحدثون إلا عن السوق والعملة أن يفكروا في مثل هذه المشاريع وحجز مياه الأمطار التي تسقط في السودان وتذهب إلي النيل ومن ثم تستفيد منها مصر فقط ثم مصر فقط.
هههههههه
يا مصري يا جوعان روح نمي بلدك اول —–
الشيئ الذى لا يتحدث عنه المصريون أو الإعلام المصرى هو أن مصر ظلت تحصل على أكثر من 80 مليار متر مكعب من المياه عبارة عن نصيبها المنصوص في مياه النيل 55 مليار متر مكعب بالإضافة إلى أكثر من 8 مليار يمثل نصيب السودان الغير مستعمل ثم إضافة إلى 20 مليار نتيجة السيول التى تضرب السودان كل عام وتنحدر نحو فروع النيل إلى مصر.
بقيام سد النهضة يمكن للسودان تخزير نصيبها غير المستعمل في ملء السد والإحتفاظ بها لوقت الضرورة ثم إن بناء مئات السدود الصغيرة داخل البلاد لحجز مياه السيول والخيران لحماية المدن والقرى والأراضى الزراعية سيحجز ال 20 مليار متر مكعب وبعد ذلك سوف لن يتبقى لمصر سوى حصتها المقررة وهو ما يحاول المصريين تفاديه.
إن تصريح وزير الري المصري بأن مصر تأمل في زيادة حصتها من مياه النيل من خلال الفواقد في دولة جنوب السودان وإثيوبيا تعكس نوعا من القلق المصرى بالنسبة للمستقبل وأخشى ما أخشى أن يزور البشير مصر وهو في أقصى حالات ضعفه منبوذا من المجتمع الدولى فيمرر عليه المصريون إتفاقيات مجحفة بحق الشعب السودانى وبالطبع هو لا يهمه ذلك فقد باع ثلث أرض شعبه وربع شعبه من أجل نجاته ونجاة زوجاته وإخوانه.
إن الهرولة إلى فتح معبر قسطل مثال آخر ويعنى تنازل المؤتمر الوطنى عن نتؤ وادى حلفا بصورة رسمية الشيئ الذى يدل على تنازله أيضا عن حلايب وشلاتين،، يجب ألا ننسى.