جهاز المُخابرات السوداني

أعداد-أيهاب سليم-السويد- :
جهاز المُخابرات السوداني, وهي وكالة أستخبارات في جمهورية السودان وتُعرف بأسم "جهاز الأمن والمخابرات الوطني" تحت أدارة الفريق محمد عطا المولى عباس منذُ أغسطس أب عام 2009.
تأسسَ الجهاز عن طريق توحيد جهازي الامن الوطني والمخابرات السودانية في عام 2004, ووضعَ التشكيل الداخلي والخارجي المتزاوج حديثاً تحت أدارة الفريق صلاح عبد الله قوش الذي كانَ مُديراً للجهاز الخارجي منذُ عام 1998.
أرتبطَ أسم المدير السابق للجهاز قوش بأسم المُخابرات المركزية الامريكية على الرغم من الأشتباه بتورطه بجرائم حقوق الأنسان في دارفور, وكانَ يُنظر الى العلاقات الوثيقة بين الطرفين في قضايا مُكافحة الارهاب الدولي على أنها مؤشر أيجابي لأطلاق سراح سجناء سودانيين من مُعتقل غوانتنامو, بالاضافة الى تبادل المعلومات الاستخباراتية وأنهاء الولايات المتحدة الامريكية للحرب الاهلية بين الشمال والجنوب عن طريق حماية أتفاق السلام, وكذلك الأفراج عن الأحتياطات الجديدة من النفط السوداني في الاسواق.
ويقول الصحافي الأميركي مارك قولدبيرج الذي يكتب في صحيفة نيويورك تايمز والمتخصص في الشؤون الأفريقية: "يوجد اسم قوش ضمن لائحة قدمت إلى مجلس الأمن تضم 17 شخصا يعتبرون من أهم الشخصيات المُتهمة بارتكاب جرائم حرب في إقليم دارفور ويعرقلون السلام في الإقليم", ويضيف أيضاً أن قوش مسؤول عن اعتقالات تعسفية والتضييق والتعذيب وإنكار حق المعتقلين في محاكمات عادلة, ويصف قولدبيرج قوش بأنه "عقل الحكومة السودانية".
وفي عام 2005, أجرت إحدى وكالات الأنباء الغربية حديثا نادراً مع صلاح قوش حيث أقر لأول مرة بأن الحكومة تسلح ميليشيات الجنجويد في دارفور، مشيرا إلى أنهم لن يرتكبوا الخطأ نفسه في شرق السودان, وأقر في تلك المقابلة أن هناك انتهاكات لحقوق الإنسان حدثت في دارفور وأن الذين ارتكبوا تلك الأنتهاكات سيقدمون إلى المحاكمة.
وبعد أقالة الفريق عبد الله قوش من منصبه بقرار من الرئيس السوداني عمر حسن البشير عام 2009, تمسكت الأدارة الجديدة للجهاز بعلاقاتها مع المُخابرات المركزية الامريكية في ملفات مكافحة الارهاب وغسيل الاموال والجرائم العابرة للحدود والجريمة المُنظمة, وقد عللَ الجهاز ذلك لخدمة القضايا السياسية والاقتصادية المحورية بين الخرطوم وواشنطن في أطار المصالح المُشتركة.
وتُعتبر الخرطوم أحد أبرز المحطات التي يأتيها أشخاص تطاردهم أجهزة المخابرات في العالم من الزعيم الفلسطيني الراحل صبري البنا أبو نضال والى الشيخ الراحل أسامة بن لادن حتى القيادي الفنزويلي ليليش راميز سانشيز "كارلوس" صاحب أشهر العمليات ضد الاهداف والمنظمات والمكاتب الصهيونية في أوربا, وهنالك أتهامات الى الخرطوم بمشاركتها في تسليم كارلوس الى أجهزة الاستخبارات الفرنسية عام 1994 وكذلك عرض مُبادرة لتسليم بن لادن مُقابل التسوية في قضية دارفور الا ان واشنطن رفضت المُبادرة حينها.
العراق للجميع




أوسخ وأعفن جهاز في العالم …
بس ليهو يوم إنشاء الله ..
يرتبط جهاز الأمن بزواج كاثوليكى مع CIA
لا فكاك
لا فكاك
يعجنى فى الجهاز دا رغم بيوت اشباحة وتدخلة السافر فى كل صغيرة وكبيرة انة اى الجهاز طلع ميتن المتشددين والارهابين العرب والسودانين الذين دخلوا البلد ابان الموتمر الشعبى والعربى فاذا كان الجهاذ عندة حسنات فهذة الحسنة الوحيدة خاصة فى زمن صلاح قوش
انه جهاز امن لحماية الكرسى فقط … وافراده يعملون .. دققنجيه .. بعيدا عن المهنيه والمعلوماتيه … وايضا يعملون لاغتصاب حرائر السودان .. اما التفريط فى ارض الوطن والتخلص من اجزائه بالقطاعى فلا يهمهم فى شئ وليس من مهامهم .. جيبوا فلان دقوه .. صادروا الجريده الفلانيه .. اما دراسات بافق واسع وتوقعات مستقبليه لحماية الارض والاقتصاد والوحده فهذه لا تهمهم .. فلا تنسوا ان قادتهم برعوا فى انشاء بيوت الاشباح لتعذيب الناس المساكين بالطبع .. اما الذين يحملون السلاح ويبادلوهم طلقه بطلقه فهم الساده المحترمين فى سودان هذه الايام .. الويل لكل من لا يحمل بندقيه …
الاخ سومى المر
احمد لله بانك الان داخل مكتب او فى غرفه بيتكم نائم وامامك لاب توب تسى من خلاله لى اشخاص باعو انفسهم لتوفير الامن والاستقرار فى ربوع ارض السودان
اين كنت انت لمن كان اسيادك ناس المهدى والمريغنى واتباعهم من شويعيين وبعثيين
يجعلون الجميع ينامو من المغرب بسبب انعدام الامن
احمد لله بان الانقاذ وفرت ما فشل فيهو الاخرين
احمد
لله بانك فى زمن الفريق مهندس محمد عطا الرجل الذى لاينام
عيونه مفتحه وانت تحلم هانى فى نوم العوافى
جهاذ الامن وليس دفاعا عنهو هو الشمعه التى تضىء الطريق الى الاخرين
وهو اليد القويه التى تبطش بكل ما يهدد امن واستقرار السودان
اخى سومى العسل
العب بعيد
وخليك مع ناس فلانه وفلان لان اسمك يدل على هويتك
واترك الرجال ترمى لى قدام
محمد عطا يصحى والشعب نايم الشعب نايم لانو جعان وهلكان ومحمد عطا شبعان من حق الغلابة فى عهد جهاز الامن الحالى انقسم السودان الى شمالى وجنوبى وبعد شوية الى غربى وشرقى وبعد شوية الشمال زاتو الى شمالين وهلم جرا وبعدها لا نلقا محمد عطا ولا السودان زاتو خلى محمد عطا اليشوف الجنوب الجديد فى كردفان ويسهر تماما عشان كردفان ما تنفصل وبعدين بنقدم اشاده ل جهاز الامن ..
هو عليك الله جهاز الامن فاضى من التجاره وجمع الاموال ومصادرة قروش التجار الغنو منها ناس الامن الاقتصادى اللواء ياسر حسن عثمان صاحب المليارات من فلوس التجار
والشعب السودانى الفضل يقول عندوا جهاز امن وطنى وهو ما شاف الوطنية بعينو ….
الى المدعو الحلو
ود الحلو باين عليك من اياهم؟ ليك يوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ياود الحلو وقثهم ماكان اطفال المايقوما بالكوم؟ ولا اللحمة نتفرج عليها فى الجزارة؟بشرب شاى حليب مرتين فى اليوم؟والاكل تلاتة وجبات فى اليوم؟ والبسمة طول اليوم؟عليك اللة ورينى لو فى زول باسم؟غير الحرامية الفى الانقاذ ؟ياجبهجى ياحرامى هى للة
يا ود الحلو : احرس انت و محمد عطا فلل جماعتكم ، الشعب ما عندو حاجة خايف عليها تنسرق … انت ما سمعت القصة الرمزية التي تحكي عن كيفية نشوء البوليس ؟؟ أول ما واحد سرق ممتلكات الجماعة احتاج لواحد يحرسو خوفا من المسروقين و هكذا نشأ البوليس … البوليس (أقصد جهاز أمنكم) تحتاجون له بعد كروشكم كبرت و عرباتكم اتنوعت من تلك التي ثمنها مليار إلى تلك السغنتوتة بتاعت المدام التي ثمنها نص مليار … إلى الرخام الخاص جدا المستورد من الدول التي تشتمونها علنا و تسمنها بلاد الكفرة و تحفظون فيها أموالكم سرا ، ذلك الرخام الذي متره المربع بميتين ألف … إلى أحواض السباحة و القصور التي يحلم ساكنوها بنكاح الحور العين و افتضاض العذارى في شبق ستيني و سبعيني و حلم أخروي بالتمرغ في أحضان آلاف الحوريات .. إلى تجارة عجيبة تأتون بأبخس أنواع البضائع من الصين (أخوانكم في الله) لتبيعوها لنا بأغلى الأسعار و تشكروا جماعة ماو (الما شيوعيين و كفرة و ملحدين و ملاعين) و تشربون معهم الأنخاب … احرسوا يا ود الحلو انت و محمد عطا فقد كنتم معدمين و الآن تحتاجون للحراسة كأي مخلوعين … حراسة شرسة دموية تسب خصومها و تكفرهم و تصفهم بالرويبضة و لاحس الكوع … احرسوا حرسكم بلا …
أحسن لو إسمو إتغيرت لجهاز التصفية والإغتيالات الوطني-…أين هولاء: طون ألاوك , بيو يوكوانق,و د.جون قرنق!؟
:crazy: ليك حق من زمان بغطوك لكن الان بعضوك.
المقال عموما يفتقر الي معلومات جديدة فكل ما ذكر كنت اعتقد انه معروف للجميع. حقيقة ما دفعني للتعليق شخص يدافع عن جهاز الامن . ربما يريد استفزازنا لنعلق لذا لن افعل ( بدون تعليق)
المثل السوداني المعروف ( شكارتها دلاكتها) عرفناك يا الحلو دلاكة الجهاز انشاءالله بس بدوك حق الدلكة