المتحري يكشف تفاصيل مقتل طالبة جامعية بـ (عصير مسموم)

كرري – منى ميرغني.
أدلى المتحري الثاني أمام المحكمة الجنائية بكرري، بإفادته حول مقتل طالبة جامعية بالسم. وقال المتحري “أحمد آدم” من شرطة غرب الحارات إنه تسلّم ملف القضية بعد وفاة الطالبة، وتسلّم قرار الطبيب الذي كشف عن أن القتيلة كانت مصابة بتورم في الوجه والحلق واللسان وانسداد في المجاري التنفسية العليا، فأجريت عملية فتح حنجرة مستعجلة.. وبعد وفاتها تمت إحالة جثتها إلى المشرحة بموجب أمر تشريح صادر عن النيابة، وجاءت نتيجة التشريح بأن سبب الوفاة الفشل التنفسي والفشل الكلوي الحاد بسبب مادة كيميائية سامة. وقال المتحري إنه قام باستجواب المتهمة، التي أقرت في أقوالها بأنها ذهبت مع صديقتها المتوفاة إلى السوق، وفي طريق عودتهما للمنزل تناولتا مشروباً غازياً، وذكرت لها صديقتها بعدها أنها لا ترى أمامها، ثم سقطت على الأرض، فقامت بإسعافها إلى المستشفى واتصلت بأسرتها التي قامت بمتابعة إجراءات علاجها. وقال المتحري إنه قام باستجواب الطالبة المتوفاة فذكرت له أنها لم تتناول الصبغة. وأضاف المتحري إنه تم نقله إلى مكان آخر وتم تسليم البلاغ لمتحرٍ آخر.. وعليه رفعت الجلسة لمواصلة سماع القضية.
المجهر
اللهم اغفر لها وارحمها
إنه قام باستجواب الطالبة المتوفاة iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
بالله الفاهم افهمني خبر مبتور ومجرور
(وقال المتحري إنه قام باستجواب الطالبة المتوفاة فذكرت له أنها لم تتناول الصبغة)
اليس انسب ان تكون الصيغة… وقام باستجواب الفتاة قبل وفاتها؟
ام ان الاموات يتكلمون؟
صحافة منهارة
يقولون ان كل شئ اصبح مسمومآ
من قبل سمعنا ان بعض من يبيعون على الطريق من شاى وعصائر يصبون فيها مواد هلوسه للجذب الزبائن وهذه المواد تادى بعض فتره الى الادمان
كما سمعنا ان البعض صار يبيع للحمه كلاب والاخر للحمه حمير والاخر يبيع للحمه قطط ويقال ان بعض العمال ببحرى الصناعيه يفطرون كل يوم فى كشك معروف لديهم واثنا اكلهم يرمون الاكل والعظام للقطط وفى يوم من الايام شهد احدهم ان القطط لماذا اختفت وفى نفس اللحظه اثناء اكله شاهد ان عظام اللحم صغير جدآ وعظامها هشه فدخل الشك فى نفوسهم اختفاء القطط ونوعيه اللحم وعند البلاغ وفحص اللحمه اكتشفت انها ليست للحمه بقر او خراف انما للحمه قطط والغريب فى الامر من كان يعملون فى فى الكشك هنود واسيوين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كما سمعنا ان حتى فى الجامعات والمدارس صار المجرومون يصبون نوع من المخدرات على الازيار وبرادات المياءه وكمان وصل الاجرام فى صب شئ من المخدرات الى علب البيبسى وغيرها من العلب والعصائر بحقنها بنوع من الحقن الصغيره وهى تدخل علب العصائر والبيسبى بكل سهوله
والبعض الاخر قال بعض البنات يمسحن بدرة الكوكايين وغيرها على وجوههن وعند السلام على الخدود مع بعضهن ينقل خطورة المخدر لمن يقع فى شباكهن
طرق الجرائم وصلت كلى سبل وطرق لم نسمع بها فى المسلسلات ولا فى عالم الجريمه
والسبب كله فى توصيل جرائم الادمان الى الابرياء ليكون صيدآ سهلآ للاخرين من اجل الترويج للفاحشه والترويج للمخدرات بطرق تجعل الاخرين مدمنين باسرع ما يمكن والسبب هو تدمير الابرياء من الشباب
لذالك يجب على الناس الحرص والحزر وحمايه انفسهم بكل السبل
وماهذه البنت رحمه الله عليها مثال من امثلة الجرائم المنتشره والدخيله علينا نسال الله له الرحمه والمغفره وعلى الاخرين الحزر والحزر والحزر مليون الف مره و الابتعاد عن كل الاشياء المعروضه على الارصفه والطرق الغير شرعيه من كريمات وعصائر وغيرها ماهى الى سموم قاتله بالبطيئ
وفي طريق عودتهما للمنزل تناولتا مشروباً غازياً، وذكرت لها صديقتها بعدها أنها لا ترى أمامها، ثم سقطت على الأرض
امسكو الصديقة دى زاته ليه هى ماوقعت زيها وهم شربوا سوة ولو كانت المرحومة شربت لحظة طلوعه من البيت كان وقعت لحظته الصديقة وراها سر
لو فهمت حاجة اتنطر..الصحفيين ديل خريجين ياتو فصل من فصول محو الامية؟؟؟
الرد على زول ساكت
اخى الفاضل انها ليست اشاعه او كذب وبهتان لكنها حقيقه وحقيقه مره
والحزر واجب واجب
نعم كنا من قبل ناكل فى الشوارع وسط الغبار وفى دكان مبنى من القش والحطب لكن كان من يعملون فيهم الامانه والاخلاص ويبتقون الحلال لا غيره
لكن الان انظر من قبل بمايو قبضه على شخص يبيع لحم كلاب
وفى بحرى قبضه على شخص يبيع لحم قطط
وكلها بلاغات مدونه وفيها حكم قضائى وسجن
اما ان تشترى من الشارع والماره فهذه الحكايه اصبحت من الخيال ومن الزكريات الجميله
لانو 90%من يبيعون على الارصفه والشوراع والجائلين انعدمت فيهم الامانه والثقه فمعظم حاجاتهم منتهيه الصلاحيه وتالفه من كريمات وعصائر وبسكويتات خلاف حرارة الشمس والاتربه والغبار
لا تظن كلامى اشاعه يا اخى الكريم
لكن نحن عودنا بناتنا واخواتنا ان لا يشترين من الشارع والارصفه والاشياء المكشوفه علنا وان كانت داخل الجامعه
فى النهايه لك مطلق الحريه يا استاذى العزيز
أحي الأخ صاروخ . و أشد على ساعدك في قضية افريقية السودان. فنحن افارقة أبناء أفارقة ولدنا أفارقة وسنموت أفارقة،ومسألة أجادتنا للغة العربية لا ينفي بأس شكل من الأشكال حقيقة أفريقيتنا. وبالفعل فقد أصبحت المنصاة الجماهيرية ووسائل الأعلام والصحافة في بلادنا، التي أخرجت جهابذة اللغة والأدب للعالم العربي أصبحت تلك الوسائل مرتعا للكل من سهلت له الواسطة الولوج ( والعواسة ) كما يأمره هواه دون ضابط او رابط فلا عجب ان تستجوب المتوفاة او أن تجد خبر يقول لك سقوط سيارة من أعلى الأرض الى السماء . وزي ما بيقولو من العوض وعليه العوض