محمد الحسن محمد عثمان
سينعقد فى الايام القادمه مؤتمر لتقدم وتقدم هى الاسم الجديد لقوى الحريه وسيحضر هذا المؤتمر ٦٠٠ مندوب من كل انحاء العالم ويستدعى ذلك طرح عدة اسئله .
اولاً :
من فوض هؤلاء المندوبين لتمثيل الشعب السودانى .
ثانياً :
نحن ننادى بالديمقراطيه فهل هؤلاء المندوبين تم انتخابهم بالطريق الديمقراطى ام تعيينهم ؟ .
ثالثاً :
المؤتمر هذا سيكلف ملايين الدولارات من تذاكر وفنادق الخ من سيغطى هذه التكلفه ومقابل ماذا ؟ .
رابعاً :
العالم تطور فى وسائل الاتصالات الحديثه لماذا لا يعقد هذا المؤتمر عبر هذه الوسائل وبلا تكلفه .
أزمة نُخب
قلنا من قبل ونكرر،،، أن أزمة هذا الوطن 99% منها بسبب النخب، لذلك لا نستغرب أن تطرح مثل هذه الاسئلة، في هذا الوقت الذي تسعي فيه تقدم أو قحت كما يحلو لك لجمع القوى المدنية من بعد تشرذم،، مؤتمر تقدم نتفق أو نختلف معها هو القشة التي نتمسك بها من أجل وقف الحرب واغاثة الجوعى والمرضي،، وستر الجثث التي تنهشها الكلاب، من يمول المؤتمر ، وكأنك خجلت من أن تقول كما يقول البلابسة عملاء وخونة وبتاعين سفارات ، قالوا من قبل انهم يتلقون دعم من المنظمات الداعمة للمسار الديمقراطي وحقوق الانسان،،، اعتقد أن التواصل والمشاركة عبر المؤتمر وسيلة مهمة واحسب انها متاحة ولكن هذا لا يمنع ان يقام المؤتمر بحضور مشهود في اديس ابابا خاصة وان مسألة الحضور عن بعد تواجه بعض الصعوبات سواء لمن هم بالداخل أو في مناطق النزوح و اللجوء، من يفوض من ؟ نحن الآن في مرحلة التصدي لوقف الحرب وكل من يرفع هذا الشعار سيجد خلفه ملايين المفوضين له،،، واخيرا لماذا لم تذهب وتشارك وتطرح هذه الاسئلة عليهم ؟؟؟
عينتك دي هي المأخرة السودان ، تفويض شنو يا متخلف عقلياً في ظل هذه الحروب، ناس اجتمعوا لوقف الحرب عايزين تفويض..؟
ومن فوض الموزاب تمثل الشعب السودانى فى إجتماعهم بالقاهرة.. ملكم كيف تحكمون.
هل أدعت تقدم غنها تمثل الشعب السوداني
يبقي السؤال لا معني له
من حق اي سوداني ان يسعي لخدمة بلاده بالطرق المتاحة دون الأحد
الأولوية إيقاف الحرب
كانك تقول يا ننتظر الدقراطية تجي من السماء يا تستمر الحرب
هسي خليت جبرين الحرامي الحارس الأمين لكل مال الشعب واسيادو المتجدعين في بوركيزان وعيالهم بسفارات (بيوت ضيافه الكيزان واهاليهم). وخليت سارقي الاغاثه القدام عينيك وخليت جنجويدهم ناهبي املاك وتعب الناس وخليت قطاعي الطرق من مناوي وغيرهم من يدعون الشرعيه وجاي تنبح في مدنيين بحاولوا ينقذو السودان واهلو من براثن الحرب والموت والجوع.
وكيف لوطن ان يتعافي وينهض وهؤلاء الأوغاد يقومون بتصفية حساباتهم الخاصة على جسد الوطن المثخن بالجراح. الانغلاق الفكري لأصحاب الحلول الجزرية من الشيوعين المحنطين منذ اكثر من مائة عام والذين لم يغيروا ولو شولة من افكار اسلافهم الاوليين مع ان كثيرين منهم ككاتب السطرين اعلاه يعيشون في بلدان الحرية والفكر الحر كأمريكا وبلاد الغرب عموما الا ان عقولهم المتحجرة لم تتزحزح قيد انملة لأي تغيير او تطوير
الايدولوجيات المتخلفة سبب كوارثنا. لا يعقل ان نقاتل وندفع الأثمان الباهظة للخلاص من عيال حسن البنا وسيد قطب والترابي لنستبدلهم بعيال ماركس ولينين الاشد رجعية وتخلف.
ايها الكاتب محمد الحسن فعلا كلام البروف عبدالله الطيب طيب الله ثراه طلع صحيح مليون في المئة حيث قال إن الشعب السوداني هو أكثر شعب حاسد في الدنيا. يا اخي لا انتوا تشنغلوا ولا تخلوا الناس تشتغل. بالله انت فرقك شنو من الكيزان عرفنا الكيزان ما عاوزين خير للسودان وشعبه انت مالك حاصل ليك شنو لانه من كتاباتك انا عارفك ما كوز. تقدم هي الجهة الوحيدة اللي عاوزة توقف الحرب وإغاثة الناس فهل من المناسب انك تحبط الشعب باسئلتك دي. يا اخي قل خيرا او اصمت.
اخي الكريم، كنت اتمني ان يكون نقدك موضوعيا وليس شكليا علي المبادرة. الظروف والتعقيدات التي تمر به الشعب السوداني وبلادنا يتطلب جهد كل مواطن سوداني حادب علي المصلحة الوطنية ان يتخذ ما يلزم لوقف هذة الحرب اللعينة بالتشاور مع القوة الفاعلة في الساحة السودانية. لا أعتقد أن تقدم سيخوض في القضايا المصرية الكبيرة التي تتعلق بمصير البلاد. بل في تقديري هم يسعون الي جمع الصف الوطني لتشكيل اكبر جبهة وطنية بعيدا عن الفلول واعوانهم لانقاذ البلاد من حالة الانهيار الذي فيه. فتساؤلاتك اخي الكريم كمن هو رافض لاي خطوة لانقاذ البلاد من الدمار والانيار. وهذا هو خيارك، وانت مسؤول منه.
لن يجيبك أحد على من يمول هذا الكم الهائل من العطالى من تحت الطاولة ..
علما بانهم نازلين في فندق skylight فندق خمسة نجوم والليلة الواحدة فيه نوم فقط تتجاوز 700 دولار للفرد، علماً بانه فندق يستضيف الرؤساء الزائرون لاديس أبابا
يا اخ حتى لو دعمهم الشيطان الرجيم نحن مع تقدم يا كيزان يا انجاس خلاص انتو النزيهين الوطنيين اضعتو البلد بالحرب صنعتو الجنجويد لكن جا ركبكم وهزمكم في عقر داركم وطرد رئيسكم البرهان وجرى لبوركيزان
ما حدث ويحدث في هذه الحرب اللعينة فاقت ما قام به التتار في مدينة بغداد يا استاذ ..انظر لما يحدث في الفاشر قمة الاستهتار بأرواح الناس ..اهل الفاشر محاصرين والموت يوميا بالجملة والقطاعي ومجرد التفكير في الهروب يعني الموت والي أين تهرب؟! لذا كل من يساعد ويهتم لإيقاف هذه الحرب اللعينة مرحب به …
اهل الفاشر ربنا يحفظكم والله انا شخصيا اتعاطف بشدة مع ناس الفاشر هذه الأيام وربنا يحفظهم جميعا ….
الجواب على سؤالك اكيد تغطية مصروفات المؤتمر من أموال الشعب المنهوبة والمهربة بواسطة دواعش الكيزان لتركيا الإخوانية وماليزيا وقطر. وإفطار رمضان وتحشيد الحشود والجيوش والولائم والذبائح توفير المواصلات والمسكن والطعام شراء الذمم من أين يأتي بها الكيزان ؟؟؟!!! أيضاً هذه سؤال يريد المواطن الإجابة عليه.
لو تكلفة السلام مليارات مش أحسن من تكلفة الحرب ؟
ما سألت عن تكلفة الحرب عايز تسأل عن تكلفة السلام
دا الفهم الصاح
جزيت الف خير
,والله العظيم الاسئلة البسيطة التي طرحها كاتب المقال اوضحت مدى السطحية التي يرزح تحتها الكثير من ال قحت. الرجل سأل عن شرعية اللقاء وتمثيله لللشعب وسأل عن التمويل، وبالمناسبة تمول مثل هذه الاجتماعات باسم الشعب يحعل المال مالا عاما ومن واجب المنظمين ان يفصحوا للشعب من اين اتوا بالتمويل وعلى ماذا صرفوه وما هي الجهات التي مولت حتى لا يكون ذلك مدخلا لبيع الذمم والفساد وتمكين الاحندة الخارجية، هذا من البديهيات واي شخص يقاوم ذلك فهو اما بريئ جدا او مجرم جدا!
يا ناس بينما نحن نحن نحتقل بهذا المؤتر
اكثر من الفين من السودانيين اللاجئين تم احتجازهم في غابة في منطقة الامهرا بأثيوبيا بدون اكل ولا شراب ولا غطاء ولاحماية من الثعابين والعقارب وبدأو اول امس اضرابا عن الطعام حتى يتم نقلهم الى مكان امن أو مناسب او اعادتهم لبلدهم..
الم يكن اجدر ان توجه هذه المبالغ لانقاذهم وهم يموتون يوميا بالعشرات ويتم تنظيم المؤتمر بأجهزة الاتصال الحديثة؟ وكيف لقادة قحت وتقدم ان يناموا الليل في فنادق 6 نجوم واطفال هؤلاء يصرخون داخل الغابة من شدة الخوف والجوع والمطر الذي ظل ينهمر عليهم..
علمنا ان هؤلاء الاجئين كانوا في احد المعسكرات فهجم عليها عصابات قتل ونهب واغتصاب، ففروا بالالاف في اتجاه مدينة اخرى وعند وصولهم لتلك الغابة ادركتهم القوات الاثيوبية واحتجزتهم فيها بجوعهم وعطشهم وامراضهم وعدم وجود ما يحميهم في هذا الوضع الفظيع.
وبرضو تتحدثوا عن خوفكم على المواطن ومناصرته
اسكت يا ال كوز كفاية هرار
يا عباس قبل ما تتهم مجموعة المدنيين الذين يريدون إطفاء نار الحرب أسأل العسكر من برهانهم الي اصغر واحد ماذا لو كانت هذه الحرب بين اثيوبيا والسودان ؟ هل سألت الجيش السوداني ماذا وفر لهم , هل وفر لهم عربة إسعاف ناهيك عن الملاذ الآمن !! من الذي عليه توفير الملجأ الآمن من الذي عليه توفير الدواء والكساء !! تريد من مجموعة ليس لها يد في الحرب أن توفر لهم كل ما ذكرت !! أين حكومة بورسودان التي تصدر كل يوم قرار ! أين الذين كونوا لجان للمسنفريين وتسليح المدنيين لماذا أصبح الكلاشنكوك ارخص من جرعة دواء , أين وزير ماليتك الذي ينفق علي السلاح تاركاً المواطن يموت في أحراش اثيوبيا دون ماء او طعام ,
يا اخ حتى لو دعمهم الشيطان الرجيم نحن مع تقدم يا كيزان يا انجاس خلاص انتو النزيهين الوطنيين اضعتو البلد بالحرب صنعتو الجنجويد لكن جا ركبكم وهزمكم في عقر داركم وطرد رئيسكم البرهان وجرى لبوركيزان
يعني انت قلبك مع الألفين سوداني في غابات إثيوبيا
كوز رزيل. قسما بالله المواطنين لا يسوون عندكم يا كيزان يا مجرمين يا فاسدين الجزم والنعال الانتو بتلبسوها
انا الليلة يا دااااب عرفت الكيزان ليه اطاحوا بيك يامولانا.
انا شخصيا مصدوم من كلامك دا وفهمك دا.
لا حول ولا قوة الا بالله
محن محن محن والله محن ي مولانا
انت مفروض تانى ماتكتب يا شقاق الصفوف يا مثالي.
الظاهر عليك شيوعي.
محن محن
الأخوة الأعزاء ، تعلمون مرض الكرونا ، مرعب العالم ؛ كل العالم دخل العزل للوقاية منه ، واتيحت الفرصة للعلماء وبعد طول انتظار ، خرج المصل العلاج ، أليس كذلك ، طيب لماذا لم ترفض من قبل البعض بحجة أن المصل من صنع الكفار ؟ لماذا اصطف الناس جميعاً من أجل أخذ المصل العلاج دون الإشارة للمصدر ،؟ !!!
كذلك الحروب يجب أن يجمع الجميع لإيقافها وهي لا تقل خطورة من الكرونا الا إذا كان هنالك قلة مستفيدة من استمرارها ، لذا يجب اخذ كل مشاركة تصب في مصلحة ايقاف الحرب من اي كان ، كوز ، قحاطي ، حركات موالية ، حركات مناضلة ، نيلي ، بحري ، نهري ، شمالي ، غرباوي ، المهم سوداني ، يجب وضع الأهداف العليا فوق الأهداف الدنيا لخلق الاستقرار وبناء الأجيال والأوطان .. صدمنا الشباب وشردناهم والله المستعان .والحرب ليس كلها شر ، علي الاقل فيه دروس مستفادة تساعد في إعادة الهيكلة التي هي سنة الحياة يا اصحاب فوبيا التغيير .
كاتب المقال وكل المعلقين أعلاه
لا برهان ولا حميدتي يستطيع إيقاف الحرب الدئرة الان في السودان..البرهان لو تحدث عن إيقاف الحرب سوف يتم عزلو او اغتيالو فورا ..انا المدعو حميدتي قال من قبل الناس الدخلو مدني دخلو من غير تنسيق مع الدعم السريع
…
اما حمدوك وكل الجبهه المدنية ينطبق عليهم المثل ينبح الكلب والجمل ماشي ..
حرب الجيش والدعم السريع اتحولت زمااان لحرب اخري حرب الكيزان من أجل السلطه وحرب الشفشافه الما لقي السنه ما بلقي تاني ..
وعشان ام قرون بركب الحديد بوكسي .
أسئلة تدل عل خواء عقلي وغباء!! أيُعقل أن تكون هنالك كائنات بهذه السطحية في التفكير؟!
د هشام ، انا احترمك ، ولكن ، أهذا اسلوب رجل باحث يعتمد عليه السودان وأهله لحل مشكلاته ، اين اسلوب البحث العلمي في تعليق هذا، لما الاستخفاف بالعقول ونعت المشاركين بالغباء دون اقناع ، وانت وامثالك سبب البلاوي والاحن والمحن ، تواضع يا دكتور وكن موضوعيا واستمع لكل الالحان مع الاحتفاظ بلحنك المفضل من حقك وللاخرين أيضا حقوق please elaborate.
د هشام هسه لو قطعت تذكرتي وذهبت الي المؤتمر (متفرج) حأرد عليه بالآتي
اولاً :
من فوض هؤلاء المندوبين لتمثيل الشعب السودانى .
(فوضت نفسي براي عشان أقول رأيي )
ثانياً :
نحن ننادى بالديمقراطيه فهل هؤلاء المندوبين تم انتخابهم بالطريق الديمقراطى ام تعيينهم ؟
(أنا ماشي أقول لا للحرب مش عشان ابقي رئيس .)
ثالثاً :
المؤتمر هذا سيكلف ملايين الدولارات من تذاكر وفنادق الخ من سيغطى هذه التكلفه ومقابل ماذا ؟
( لامن أجيب ليك فاتورة ابقي إعترض )
رابعاً :
العالم تطور فى وسائل الاتصالات الحديثه لماذا لا يعقد هذا المؤتمر عبر هذه الوسائل وبلا تكلفه .
(لأمن أشيل خالتي المريضة في درداقة من مدني لحنتوب ابقي كلمني عن العالم المتطور )
هذه الأسئلة تدل على واحد من اتنين:
الحسد او الغباء
اللهم انت الشافي
والأهم من ذلك عدم تقديم البديل كحالة مزمنة من الكسل والتبلد الفكري لمن يحسبون أنفسهم متعلمين ويفقهون ويفتون في الشأن السوداني فقط عبر الكتابة والعويل.
المعلقين ما قصروا ولكن هذه بعض الاجوبة من منظور شخصي.
من فوض هؤلاء المندوبين لتمثيل الشعب السودانى
فوضوا أنفسهم لأنهم يرون حالة الشعب المذرية وقالوا احسن نعمل حاجة بدل الكلام الكتير وكتابة المقالات باستخدام الكيبورد زي باقي العطالى الماليين الاسافير.
ثانياً :
نحن ننادى بالديمقراطيه فهل هؤلاء المندوبين تم انتخابهم بالطريق الديمقراطى ام تعيينهم ؟ .
لم يتم انتخابهم او تعيينهم لأنه لا توجد فرصة لذلك الان ولكن من المعروف ان التحول المدني الذي يدعون له هو ما يمهد لقيام انتخابات حتى تتمكن انت وحزبك من المشاركة عبر الانتخابات لاحقا
ثالثاً :
المؤتمر هذا سيكلف ملايين الدولارات من تذاكر وفنادق الخ من سيغطى هذه التكلفه ومقابل ماذا ؟
ما عندنا إجابة قاطعة لكن من المؤكد مساهمة جهات دولية مرحب بها في هذا الوقت ودكتور حمدوك خبرة في استقطاب الدعم ااخارجي وهذا ما يحتاجه السودان. اما المقابل فهو إزاحة البلاوي التي تتسيد المشهد الان و قيام نظام مدني في السودان.
رابعاً :
العالم تطور فى وسائل الاتصالات الحديثه لماذا لا يعقد هذا المؤتمر عبر هذه الوسائل وبلا تكلفه
سؤال قمة في الغباء.
ببساطة لأنه لا توجد انترنت تسمح بذلك في أغلب مناطق السودان. هل تستطيع الان الاتصال باهلك في الخرطوم وقتما تريد؟