هاجم رجل الأعمال، رئيس اتحاد الصناعات الغذائية عبد الرحمن عباس، الحكومة لصمتها أمام تصاعد الدولار وعدم تدخلها لحسم التفلتات وكبح جماح أسعاره.
وقال عباس لـ(الاحداث نيوز) أن صمت الحكومة تجاه قضايا ارتفاع الدولار والأسعار (مسألة غير صحيحة). مؤكداً أن الأسعار تتصاعد يومياً بينما يرتفع الدولار بوتيرة ثلاثة إلى أربع جنيهات بين يوم وليلة، مشيراً إلى أن سعر الدولار للشراء ارتفع إلى (78) جنيهاَ في وقت كان قبل يومين أو مع بداية الأسبوع الحالي (73) جنيهاً.
وطالب عباس، الحكومة بتبني سياسة اقتصادية محكمة لمحاربة تصاعد الدولار وان تحرم التعامل به بعيداً عن البنوك. وفي السياق نفسه وصف عدداً من التجار العملة بالسوق المواز بالخرطوم في حديثهم لـ(الاحداث نيوز) التصاعد المضطرد لأسعار الدولار بـ(الأمر غير الطبيعي) كاشفين عن دخول جهات مجهولة بمبالغ ضخمة في سوق الدولار لشراء العملات، متهمين منسوبي النظام البائد بالتدخل لشراء الدولار لتجفيف من العملات ومن ثم تصاعد الأسعار.
اضبطوا العملة السودانية المزورة.
اوقفوا التعامل بالدولار خارج البنوك.
ضبط للمصدرين بتوريد الاورنيك البنكي.
اوقفوا استيراد اي شي غير الاشياء المنقذة للحياة.
وقف استيراد السيارات و السلاح فورا.
اصدار قوانين صارمة في شان العملة و التعاملات المالية.
ننتظر كشف الخطة الاسعافية للاقتصاد فورا.
ننتظر قرارات ضبط الاسواق و السلع الاساسية من مواد غذائية.حي لو صرفت لجمعيات الاحياء.
لاااااااابد من تحفيز المغتربين لتحويل اموالهم عبر البنوك والصرافات الرسمية وذلك بالآتي:-
– الغاء الضرائب والذكاة والخدمات المفروضة على المغتربين وتغييرها بنظام التحفيز او الفكرة التي ذكرت في الراكوبة سابقاً وهي بنك المغتربين.
– الغاء جهاز المغتربين
– الغاء تاشيرة خروج المغتربين
نا س حمدوك مشتغلين بالمهم وناسين الاهم والاهم هو القضاء على الكيزان لانهم العدو الوحيد والشغال ليل مع نهار للقضاء على الثورة ومكتسباتها واعلم يا استاذ فيصل ودعيتك بلاستاذ لانى ما حاسس انك صرت وزير الى الان لانك صراحة ما قايم بواجبك غير انك متحدث فقط باسم الوزراء غير انك تخبرنا بتصريحاتهم ما عرفنا لك شئ تصريح او قرار لك فى صالح الثورة لم نسمع به الى الان وهذا الشئ المقلقنا وكذلك سكوتك على القنوات التى تعمل ضد الثورة ساكت وغافل عنها خاصة قناة مدرمان والله عشان استضافك فيها صاحبها وهو تاكى على هذه الحلقة لانى رايته يعرضها اكثر من مرة فى اوقات متقاربة عشان يفكرك بيها شفت خبث الكيزان وانته خجلان تتخذ فيهم قرار هو انت خليها مدرمان قناتك قناة الدولة القناة القومية الى الان تستضيف فى الكيزان وكل طاقمها كيزانى يا اخى حرقت والله د منا عديل كده ورينا بالواضح انته معانا والله مع الخيانة .
أين هم المغتربون؟ المغتربون يأتون في أسفل السلم ان جاز لنا تصنيف المجتمع السوداني.
(1) بطانة العهد البائد.
(2) تجار السلاح والمخدرات (في درجة واحدة)- الثاني مشترك.
(3) أصحاب المكاتب العقارية والسماسرة ومروجي الاشاعات.
(4) تجار الجملة والقطاعي وأصحاب الشقق الفاخرة للايجار.
(5) المهربون قوت الشعب بما فيها الغلال والمحروقات
(6) أصحاب الصالات الفاخرة المغلقة – حفلات الأعراس، التخريج – أحيانا السماية.
(7) أصحاب المستشفيات، المستوصفات الخاصة
(8) أصحاب السوبرماركتس في الأحياء الراقية
(9) ملاك المدارس الخاصة (كافة مراحل التعليم – ابتدائي / ثانوي / جامعي)
(10) المغتربون ورغم أن السودان يباهي أن مساحتة – طبعا بعد البتر – يقارب المليون ميل مربع، هذا المغترب أن حصل على قطعة سكنية ربما ان شيد وأثث لا يحظ بالسكن لأن العمر يكون وصل مرحلة العد التنازلي.