فاطمة الصادق تكتب عن الأخلاقيات .

كتبت فاطمة الصادق (في كل بيت سوداني ( مدمن ) و(سكران)و(صايع) و(زاني.. ( ) لا حول ولا قوة الا بالله ..
نأمل ألا يستشهد الآخرين بان فاطمة الصادق من أهل السودان وقد شهد شاهد منهم في وصف البيوت السودانية ..
تجنت فاطمة الصادق على شباب وشابات بلدي الواعين والمثقفين المسئولين ليس فقط في حدود أسرهم وانما في حدود وطنهم والى خارج وطنهم ? فمن تصفيهم هم الذين ( طبطبوا ) على المرضى في شارع الحوادث ? ومن تصفيهم هم الذين ( ترسوا ) البحر بالطواري ? وهم الذين لم يقفوا مكتوفي الأيدي رغم ضيق اليد في كارثة الأمطار وكانوا أن كونوا منظمه طوعيه اتسعت قاعدتها بحيث لا يعرف احدهم الآخر ولم يبخلوا بعلمهم فكانت منظمه ذات تنسيق وتنظيم واتصالات على مستوى عالي ومؤشر قوي لإمكاناتهم العلمية مستمدين عجله دفعهم من بيئتهم وأخلاقهم وتربيتهم وهكذا هي حواء السودان أنجبت ولازالت .
يا فاطمة الصادق في كل بيت سوداني ( متعلم ومسئول ومكافح ومغترب ) يعمل جاهدا” في إعلاء أهل بيته ووطنه ولكن لا يرى بصرك , وإنما يرى قلبك الذي في صدرك فنسأل الله سلامه القلوب ? فالتجني على شباب السودان خط احمر , فإذا كنت هاوية في مجال ألصحافه وتبحثين عن مواضيع للرأي العام فلا يهوي بك قلمك إلى درك لن تتحملي تبعاته واني لك من الناصحين ..
ما يعجبني في صحيفة الراكوبة إنها تحشد الفكرة( كتابه وصوره ورأي ورأي آخر ) فانك قبل ان تقرأ مقال الكاتب تكون الراكوبه قد ( ختتك في الصوره ) ..
[email][email protected][/email]
المسكينة صدقت انها صحفية بعد اطراء رئاسة الجمهورية لها لسبها نشطاء و ضحايا سبتمبر .. فجاءت تكحلها فعمتها بسبها لكل الشعب السوداني .. و ما درت انها تحكي عن حال بيتها ..
ههههة تقصد شنو يعنى انت ؟شوف هى لابسة كيف وبتتكلم عن الفرق بين الفضيلة والرزيلة.هنالك شريحة من ابناء وبنات بلادى عصفت بهم المشاكل والضغوطات الى استخدام كافة انواع المهدئات ولكن ذلك لا يعنى ان الشباب السودانى انتهى وان ما تتكلم عنه الكاتبة لم يصل مرحلة (ظاهرة)بعد.زمان كان الديسكو والبارات والسهرات واللبس العارى وكان المجتمع متماسك وجميل .الان انتهى واختفى كل ذلك واصبحنا لا ندرى ماهى الفضيلة وماهى الرزيلة عندما نسمع بشيخ او معلم اغتصب طفل او طفلة واصحاب الدقون يعيثون فى الارض فسادا بدون وازع دينى او اخلاقى.
إقتراح لادارة الراكوبة لفتح نافذة للتوقيع حتى ندعم البلاغات المقدمة للمحكمة من البعض لان كل الشعب تم قذفه
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ المواطن حيدر احمد
عنوان محكمة الجنايات الدولية
لاهاى
بدل محكمة المجرم الهارب من العدل الدولى عمر حسن البشير
الاخت الكوزة فاطمة الصادق نثمن علية النجاح و الله المستعان
يا كاتب المقال .. فاطمة أخطأت في التعميم و كذلك أخطات في صياغة الموضوع نفسه و الموضوع أتفق معك حساس كان يجب أن تطرقه بنتنا بنوع من الحذر و الاهتمام و لكن ربما لقلة درايتها و دربتها قد وقعت في خطأ كبير.. يجب ان توجه توجيها تربوياً لا يدمرها و لا يسبب لها إحتقانات تجاه الناس في ضميرها. فاطمة الصادق فتاة سودانية مهما إختلفنا معها فهي جزء من عرضنا و من شرفنا و علينا صيانتها و علينا توجيهها. لك خالص مودتي.
* نجوم ألغش (2013) حسين خوجلى .. وفاطمه الصادق (نموذج) ..
الشهرة أو البروز الإعلامى حق مكفول للجميع، وانه من الطبيعي وبعيداً عن المثاليات التي لا تقدم ولا تأخر ان من يعمل يريد نتاج عمله حتى لو بالشهرة ومعرفة الناس به.. الغريب فى الأمر ان تلك حالة الشهرة اصبح مسارها منحرفا وبشكل يرثى له، هناك من اعتقد أنه ملك الكون ومن يعيشون عليه، وهناك من اصبح يعشق البروز الإعلامي مثال نجوم الغد المذكورين أعلاه ..
* فشباب السودان لا يُستهان به وهو يعرف جيداً من هو (المنتج) ومن هو من يدعى (الإنتاج) يعرف يفرق بين (المرتزق) وبين من قلبه على توزيع الأرزاق على الناس من بعد الله سبحانه وتعالى، اليوم يجب ان نعلم بأن لدينا أبناء وجيلاً يحب ان نورثه الثقافات الإنسانية البعيدة عن بائعي الكلام والمتخصصين فقط في حب الشهرة الزائفة ..
وللحديث بقية طالما في العمر بقية..
abu zainab you are just flateus in vegetable market
هل بيت فاطمة الصادق من بيوت السودان
اذا كان كذلك يعني يوجد به كل الاصناف التي وصفتها
طيب نسال اهل بيتها من منكم مدمن او سكران او صايع او زاني لو لم يكن فيهم احد من هذه الاصناف
ولمصداقيت حديثها
لابد ان تكون هي بكل هذه الاوصاف تاكيدا علي كلامها
والا ان يكون بيتها خارج بيوت السودان