أخبار السودان
توجيهات سيادية بإخلاء شوارع الخرطوم من المشردين والمتسولين

كشف مدير عام وزارة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم صديق حسن فريني، عن توجيهات سيادية تشدّد على إخلاء شوارع الخرطوم من فاقدي الرعاية الأسرية”المتسولين والمشرّدين”
وقال فريني بحسب صحيفة اليوم التالي الصادرة، الأربعاء، إنّ المستهدفين سيتمّ ترحيلهم إلى دور متخصّصة وستقدّم لهم خدمات التغذية والعلاج والرعاية.
وأشار إلى أنّ الوزارة في انتظار تمويل الخطة التي ستنفذّ قريبًا، ووصف مظهر كثافة المشرّدين والمتسولين في شوارع الخرطوم بأنّه مقلق خاصة وأنّ أعداد المشردين الأجانب صار لافتًا للنظر.
وأوضح أنّ تكلفة المشرّد في اليوم الواحد تصل إلى ثلاثة آلاف ونصف من الجنيهات، مؤكّدًا اتباع الوسائل العلمية في تنفيذ الخطة.
كلمة سيادية دي مستفزة للشعب السوداني الذي يعلم أن السودان في ظل الوضع الحالي لا سيادة له ولا يحزنون أين السيادة البلد محتلة من الفراعنة و الشاديين والأحباش ي غجر أفهموها السيادة هي سيادة الشعب وليست سيادة السلطة التي تعمل لخدمة الشعب إن كان هناك سلطة ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دي اسمها شحدة بالأطفال. يعني الاتجار بالاطفال. يعني استرقاق الأطفال. وهي مهنة عظيمة العائد تدر الملايين. عندما علم مسلمو دول غرب افريقيا من شاد الى السنغال بقيام خلافة اسلامية في السودان عن طريق انقلاب عسكري في ٣٠ يونيو ١٩٨٩ هبوا زرافات ووحدانا الي الخرطوم التماسا لعطاء الخليفة . وانتهى المطاف بهم وبأطفالهم الى مد الأيدي طلبا لعطاء الرعية في شوارع الخرطوم وتقاطعاتها
من اين وكيف ومتي اتو الاجانب للبلاد ثم دائما الخبراء وذوي المهارات يجب اداخلهم بالبلاد
معروف ان هنالك جهات تستجلب هؤلاء الشحادين وتقدم لهم السكن والترحيل من والي اماكن معينة يختارونها لهم ….وذلك بي استطلاعات وتحقيقات قامت بها مجموعة مختلفة من الصحفيين ….اجلبوا هذه العصابة وحاكموهم ومن ثم ابعاد الاجانب المتسولين الي بلادهم وبعد ذلك ايواء الشحادين السودانيين الي دور الرعاية
الوزير قال لم يثبت له أن هناك مافيا للتجارة بالتسول والبشر، طيب يا الوزير هاك: الناس ديل بتجيبهم مافيا عن طريق الفاشر والجنينة وأم دافوق من نيجيريا وتشاد والكميرون ومالي وزائير ومركزهم مايو والفتح وإسكان البشير ومناطق أخرى وهم من كل دول غرب أفريقيا ويستخرجون لهم أرقام وطنية ويسكنون في حيازات وعشوائي وهم منظمون أكثر من وزارتك ولهم مسئولين ومشرفين وأمن واستخبارات وشرطة وكبار المافيا يقودون سيارات برادو ولانكروزر جي إكس آر في الخرطوم ونيالا والفاشر، هي تجارة بشر وتتبعها تجارات كثيرة، أي صحفية بتوريك لو ما عارف، ومعظمهم بيمشي يطلع ورق من القضارف حيث وصل بعضهم للعمل في الجهات الرسمية، وهدفهم النهائي حكم السودان ولهم في ذلك نبوءات ومعتقدات، إستوعبوا النازحين السودانيين فقط والبقية برة إلى دولهم مثلما يرحل السودانيون من كل العالم إلى السودان، لا نريد حملة تنتهي بعد يومين ويعود الطين لي طينو. الشعب يساعدهم باسم الدين والأخلاق لكنه سيدفع الثمن غالياً مالم يبعدهم إلى دولهم.