فيديو – الشيخ د. زكريا السيد يتحدث عن الخروج وقتل الحاكم الجائر

تحدث الشيخ د. زكريا السيد الى إذاعة كدنتكار عن الخروج علي الحاكم حسب تعاليم الاسلام وبين ان عمر البشير من السفهاء ومن المفسدين في الارض ويجب الخروج عليه والتنكيل به ووجه رسالة الى الأحزاب ومنظمات المجمتع المدني والعسكريين .

[SITECODE=”youtube POTDNi_Nj1c&feature”]..[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. كمان فى فتوى من الشيخ الدكتور يوسف قرضاوى بجواز قتل الدكتاتور مثل القذافى والاسد ..

  2. هذا القشير طغى وتكبر واهان اهل السودان ولديه اوهام استعلائية على الشعب السوداني لذلك يجب اسقاطه ومحاسبته ولا ننسى انه مريض نفسيا وعنصري .

  3. يعني كأنو بشه ده حينزل من الحكم براهو كده!!!!!
    الناس اتفقت ثورات بعد التراويح لكن السخيف في القصه إنو أغلب الناس بتفكر(ترفه)كيف!!!!!

  4. اولا نهئ الشعب السودانى قاطبة بحلول الشهر الفضيل ونحى المرابطون فى الثغور
    ضد قوى البغى والعدوان وااحيى واهنئ القائد المؤمن رائد مسيرة التنمية بالبلاد
    المشير عمر حسن احمد البشير وطظ فى زكريا

  5. بما ان الانقاذيون كانوا يلبسون ثوب الدين فقد خدروا كثيرا من المشايخ والعلماء
    والعلماء في السودان دورهم متاخر في كل المواقف ضد الانقاذيون
    اما الان لقد انكشف النقاب وبان البشير وعصابته على حقيقتهم
    فهل للعلماءعذر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  6. فتوى عدم الخروج على الحاكم حتى لو كان ظالماً هي فتوى سياسية مغرضة تم تخريجها أيام حكم بني أمية وبأمر منهم, وهي فتوى لا تتسق مطلقاً مع مقاصد الشرع الاسلامي الذي جاء للحفاظ على الكليات الخمس (النفس والدين والمال والعرض والعقل) ومعلوم أن الحاكم الظالم يستهدف كل هذه أو معظمها
    التحية للشيخ زكريا السيد الذي تصدى بشجاعة لهذه الفتوى المخزية بحق المسلمين والتي تسلط بسببها الحكام الظلمة على المسلمين لعشرات القرون فاقعدوهم عن النهضة وربوطهم بالتخلف والعجز.

  7. يا جماعه الموضوع ما موضوع البشير ولا المؤتمر الوطني نحن ما عايزين اي تيار باسم الدين يفكر يحكم السودان تاني يعني لا وطني ولا شعبي وحته المعارضه ما عايزنها ثوره ضد كل من حكم السودان عايزين دوله مدنيه يحكمها القانون ما عايزين لا تيار ولا طائفيه دوله مدنيه وبس

  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,, الحقيقة كلام جيد عموما ,,, لكن الكلمة الاخيرة التي قالها الدكتور كلمة باطلة تتنافى مع الكفر بالطاغوت الذي اجرى البرنامج لاجل الكلام عنه والتنبيه على ظلمه وهي قوله ” فاليسلم نفسه للمحكمة الدولية ” هذه كلمة لا ينبغي ان تصدر من صاحب حق فان البشير وان كان في طغيان وحكم للبلاد بغير الشرع ونشر لشرك والفساد فيها باسم الدين ,,, إلا ان المحكمة الجنائية الدولية في اصلها كافرة ومن اكبر الطغاة على وجه الارض فكيف نقر بها ونؤيدها وندعوه الى التحاكم اليها والله يقول ” الم ترالى الذين يزعمون انهم امنوا بما انزل اليك وانزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الىالطاغوت وقد امروا ان يكفروا به “” فإن هذه المحكمة طاغوت ففكيف ندعوه الىيها ,,, بل نحاكمه نحن على وفق الشرع الذي امرنا الله به ,,,
    فاليتنبة الشيخ وغيره الى هذا الخلل العقدي الفاحش ……………..

  9. يا شيخنا اتكلم بادلة موضوعية … انا معك لابد من ( كنسح ) هؤلاء الزمرة … لكن انت دورك كعالم ان تقدم النصح للحاكم وحتى لو قام بقتلك … ديل العلماء الانحن قرينا عنهم سعيد بن المسيب .. ابو موسى الاشعرى ..وجهابزة ارادوا الاخرة على الدنيا

  10. طظ في الكيزان من شاكلة ود السائح
    وابوريالة وأبوالعفين والبشكير و جميع
    زمرة المنافقين

  11. لك التحية يا شيخ هذا كلام صح واجب جهاد البشير واعوانه لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق واكثر من كدا وهو يلعب بالدين

  12. الأولوية الشرعية لتطهير البلاد من الفساد

    الذين يضحون بأرواحهم في سبيل رفع الظلم وإصلاح ما فسد من الأحوال شهداء عند الله تعالى، بل وفي أعلى منازل الشهداء. وهذا ليس من عندي ولا ينبغي أن يكون من عندي، وإنما هذا من نص حديث رسول الله ص. فقد أخرج الحاكم في المستدرك وصححه، وابن عبدالبر في التمهيد، عن جابر عن النبيص قال: «سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله»، وأخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عباس قال: قالص: «سيد الشهداء يوم القيامة حمزة بن عبدالمطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فنهاه وأمره فقتله»، وكذلك روى أبوداود، وابن ماجه عن أَبي سعِيد الخدري قال: قالص: «أفضَل الجهاد كلمة عَدْل عند سلطان جائر أو أمير جائر». وأخرج الترمذي -وحسنه- عن أبي سعِيد الخدري أن النَّبِيص قال: «إِن من أَعْظم الجهاد كلمة عدْل عند سلطان جائر».

    لكن البعض أحيانا ينظر إلى المسائل بنوع من الشكلية والحرفية. فلابد عندهم أن يموت المسلم في حرب بين المسلمين والكفار حتى يكون شهيدا في سبيل الله. وهذه الصورة النمطية لا تلزم لأن النبيص نص على أن ذلك الرجل الذي قام إلى الإمام الجائر الظالم ليقول «كلمة عدل» أو «كلمة حق» حتى يغير الظلم إلى العدل ويغير الفساد إلى الإصلاح، هو في منزلة حمزة]. والعدل والحق والإصلاح مفاهيم قرآنية لها معان ودلالات معينة.

    وإقامة العدل وإصلاح ما فسد من الأمور من القيم الإسلامية الأصيلة. ولكن من أين نبدأ؟ والجواب: إن الأولوية الشرعية هي لتطهير البلاد والعباد من الفساد والفاسدين. والأولوية معناها يتعلق بتنظيم بذل الجهد والوقت والمال على مستوى الفرد وعلى مستوى الجماعة وعلى مستوى السياسات وصنعها كذلك.

    فهناك قاعدة شرعية نصها: درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وهذه قاعدة أولويات، بمعنى أنه قبل أن نسعى إلى تحقيق المصالح والمقاصد الشرعية، لابد من إزالة المفاسد والمنكرات ? الأكبر فالأصغر. ومثل ذلك أنه لابد للإنسان المريض مثلًا أن يشفى أولًا قبل أن يمارس الرياضة وأن يسبح ويجري، ولو كان مريضًا بمرضين أحدهما أخطر وأضر من الآخر، فلابد من مواجهة المرض الخطير أولًا ثم المرض البسيط. وهذا ترتيب بدهي، وهو يتسق مع القوانين والسنن الإلهية في خلق هذا العالم ومع التفكير المنطقي عند العقلاء.

    والأولوية في إزالة الفساد لابد أن تكون لتغيير أنفسنا قبل تغيير العالم من حولنا. فالتغيير كذلك تحكمه قوانين وسنن ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في مواضع كثيرة، كمثل قوله تعالى: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} (الرعد: 11). هذا قانون لا يتخلف، مثل قوانين الفيزياء والطبيعة والجاذبية وحركة الشمس والقمر. وبالتالي لن يحدث تغيير حقيقي في أي مجتمع إلا بعد أن يتغير ما بداخل هذا المجتمع ويتطهر من الفساد والأمراض. ولا ينبغي أن تلفتنا القضايا الجانبية المفتعلة وغير المفتعلة عن أولوية التخلص من كل الجراثيم والنقاط السوداء في المجتمع وإعطاء ذلك أولوية.

    ولنبدأ بما يسمى في الشريعة بـ «رد المظالم». وهذا يعني أن كل من ظُلم لابد أن نرد له حقه. وهذه لا تحتاج إلى مراحل أو ستة أشهر أو خمس سنوات، لأن رد المظالم هذا يمكنه أن يتم فورًا وبقرارات سريعة. ولكن، ما معنى رد المظالم وإقامة العدل؟ هل معنى العدالة أن نتساوى جميعًا في كل شيء؟ يعني أن أتساوى مع كل الناس فيما آكل وأشرب وألبس، إلى آخره؟ لا. العدالة هنا معناها أن نتساوى في الحقوق الأساسية، بمعنى أن أضمن الحق الأساسي لنفسي وللجميع، وهذه الحقوق الأساسية تتعلق ببعض المعايير، هي في الإسلام مقاصد الشريعة الإسلامية التي نزلت الشريعة لتحقيقها في دنيا الناس، من حفظ للدين والنفس والعقل والنسل والعرض والمال، بمعنى حفظ أساسيات هذه المصالح والمعاني.

    فكل ما أضر وأخل بهذه الأساسيات والحقوق، لابد من إعطاء الأولوية لإزالته. فيكون ديني محفوظا إن كنت مسلمًا لا يتعدى عليه أحد، ولغير المسلم حرية الاعتقاد. {فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر} (الكهف: 29)، وأصل المال بمعنى أنه إذا نزل الناس عن ما يسمونه حد الفقر في مجتمع ما نتيجة للسرقة والاختلاس واستغلال المناصب والنفوذ فهذا له أولوية في التطهير والتصحيح. والعِرض من الحقوق التي يجب الحفاظ عليها من الانتهاك والاعتداء، هذا طبعا فضلا عن التعذيب والقتل، وكل ما كان من هذا الباب له أولوية في القصاص والتعويض. وهكذا.

  13. شكر لفضيلة الشيخ د.زكريا السيد الذي لايخشي في الله لومة لائم لطالما استشري الفساد حتي ضاعة البلاد والعباد اهدرت الاخلاق والقيم وشيدت العمارات والفلل من عرق الغبش الغلابة وباسم الدين .
    ملاحظة هامة: ظهور عدد من عضوية النظام في التعليق هنا وعلني من غير المالوف ان دله علي شي انما يدل علي ان هذه المقابلة فعالة, العصر يجيب الزيت والحقيقة مره وحااااااارة
    الثورة تحتاج لامثالك يا شيخنا نتمني مشاركاتك في القنوات الفضائية لكي تعم الفائدة .
    قال الله تعالي {الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا}صدق الله العظيم
    ويقول علية افضل الصلاة والتسليم ( من كتم علم ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة )

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..