المدعي العام يشطب البلاغ في مواجهة “السديرة”

شطب المدعي العام البلاغ المدون في مواجهة أمير جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة الشيخ عمر بن عبد الخالق والشيخ مساعد بشير “السديرة” وعدد من الدعاة.
وأشادت جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة بقرار المدعي العام واعتبرته انتصاراً للعدالة، خاصة وأن المدعي العام أكد أن الأسباب التي تم بموجبها القبض على المشكو ضدهم وإبقائهم بالحراسة لفترة قاربت الستة أشهر كانت واهية ولا يمكن اعتبارها بينة تبرر التوقيف مستدلاً على ذلك بعدم توجيه أي تهمة لهم.
وقال بيان صادر عن جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة تلقته (الراكوبة) أمس إن إخلاء سبيل الموقوفين أثلج الصدور، وإن شطب البلاغ في مواجهتهم بواسطة المدعي العام زاد غبطة اعضاء الجماعة.
وأكد البيان أن المدعي العام قرر شطب الدعوى الجنائية المدونة تحت القانون الجنائي و قانون مكافحة الإرهاب بعدما ثبت له أن لا بينة تبرر استمرار الإجراءات في مواجهة المشكو ضدهم وقرر اطلاق سراحهم وإعادة الأوراق لنيابة بحري بعد تنفيذ البند الأول للاختصاص.

تعليق واحد

  1. الجماعة ديل زى ما بقولو حشاشين بدقونهم ساكت جبناء أديهم اللعلعة وطول اللسان دعوشتهم في لسانهم وبس.

  2. قلنا ليكم قبل كده الناس ديل عارفين والله بعد ده ماعندهم اى طريقه غير تحريك داعش الموجوده اصلا وباقى دقيقه ومافى طريقه حراميه تلب اولاد الكلب

  3. طبعا مساومات ، يطلق صراحهم مقابل كم من الدولارات ، تدفعها الحكومات الراعية للارهاب،تذهب للعصابة الحاكمة.

  4. نحن أمام مافيا دينية حقيقة تملك أدوات القتل وآلات إنتاج الكراهية وتدير بضاعة الحقد والموت وتشرف عليها وتتاجر بها ولها رموزها وأثرياؤها والمتنفعون منها. فما الفرق بين من يدعو للموت والقتل والدماء هؤلاء وبين الخمير الحمر الذين يخضعون اليوم للمحاكة بسبب عقيدتهم الدموية الفاشية المجرمة،
    فلماذا التعب والعناء يا شيوخنا الأجلاء في دعوة الناس ما دام الدين عند الله هو الإسلام؟ والثالثة والأهم أن بعضاً من شيوخ الصحوة والدعاة أصبحوا أغنى الأغنياء وترد أسماؤهم في مجلة فوربس وصاروا من نجوم التلفزيون والسينما ويلهثون وراء جمع الثروة ويوقعون العقود مع هذه الفضائية أو تلك للظهور فيها لقاء مبالغ خرافية وأسطورية مثلهم مثل أية راقصة مخملية أو فنان من فناني نجوم الحارة، أي أن عملهم بات مأجوراً وهذا ما يتنافى بالمطلق مع جوهر الدعوة التي من المفترض أن تكون خالصة مخلصة ولوجه الله ومجانية ومن دون أي أجر،..لاسيما أن أحد رموزهم الكبار التقي النقي الورع الزاهد العابد المتعبد الناسك الفقير..
    وضرورة استصدار قرار من المنظمات الدولية المعنية بمكافحة الجريمة والقتل المنظم وعصابات الإجرام الدولي والإبادة الجماعية وأنظمة الموت والإبادات الجماعية لوقف نشاط هؤلاء كلياً بعد أن أوصلت هذه الشعوب والمجتمعات حد الانفجار والانهيار والزوال.

  5. كله دين دين دبن و تطرف و رجعية و رجعيين و متخلفين ظلاميين

    يلعن ابوك با بلد … بلد منحوسة و بايل فيها ابليس

  6. قلتوا لي كيف ؟ بعد الإمريكان قرروا عدم حزف إسم السودان من الدول الراعية للإرهاب قررتوا إخلاء سبيل الإرهابيين .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..