غندور: لا نؤمن بسياسة الأحلاف ومنفتحون على أشقائنا في العالم

الخرطوم :أحلام الطيب
أنهى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ظهر أمس الثلاثاء، زيارة رسمية إلى البلاد استغرقت ثلاثة أيام بدعوة من رئيس الجمهورية المشير عمر البشير، وكان في وداعه بمطار الخرطوم رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء والمسؤولين بالدولة، وقال وزير الخارجية إبراهيم غندور، إن «السودان لم ولن يكون طرفاً في حلف ولا نؤمن بسياسة الأحلاف، ونحن منفتحون على أشقائنا في كل العالم كأصدقاء محبين للسلام لتحقيق المصالح المشتركة والسلم والأمن الدوليين»،وأضاف غندور، خلال مؤتمر صحفي مشترك ،مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، بمطار الخرطوم أمس : «نحن منفتحون على كل دول العالم الأصدقاء والمحبين للسلام، وتجمعنا المنفعة المتبادلة لمصلحة شعوبنا، ولمصلحة السلم والأمن العالميين»، مشدداً: «لم ولن نكون طرفاً في أي حلف»،وعن علاقات بلاده مع تركيا، قال غندور: «تركيا دولة شقيقة ويربطنا معها تاريخ عريق، وعلاقاتنا معها ظلت على الدوام علاقات متميزة،ولم يستبعد غندور وجود ترتيبات عسكرية مع تركيا في إطار التدريبات العسكرية التي استضافها السودان مع دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ودول شرق أفريقيا،وقال «بالتالي أي ترتيبات عسكرية مع تركيا واردة ،وقد وقعت اتفاقية قد ينتج عنها أنواع من التعاون العسكري»، واستنكر غندور ردود بعض من الإعلام المصري السالبة على زيارة الرئيس التركي للبلاد، وقال «نحن لا نأخذ كل الشعب المصري بجريرة البعض ولكن واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول»،وتابع: «واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول، لو لم تكن الزيارة ناجحة جداً ومهمة جداً لما أثاروا تلك النقاط، لذلك من يمت بغيظه فليمت، وليفرح بسعدنا وفرحنا من يفرح».
آخر لحظة.




«السودان لم ولن يكون طرفاً في حلف ولا نؤمن بسياسة الأحلاف، ونحن منفتحون على أشقائنا في كل العالم كأصدقاء محبين للسلام لتحقيق المصالح المشتركة والسلم والأمن الدوليين»
الغندور نسي محاولة قتل مبارك لكن التاريخ لن ينسي وكمان نسي قتل مئات الآلاف من السودانيين
لكن نحن ما بننسي
«السودان لم ولن يكون طرفاً في حلف ولا نؤمن بسياسة الأحلاف، ونحن منفتحون على أشقائنا في كل العالم كأصدقاء محبين للسلام لتحقيق المصالح المشتركة والسلم والأمن الدوليين»
الغندور نسي محاولة قتل مبارك لكن التاريخ لن ينسي وكمان نسي قتل مئات الآلاف من السودانيين
لكن نحن ما بننسي
أساسا ياكندور لا أحد يفرح بفرحك لأنك لم تحقق الفرح إلا لجيبك. واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول وأنت واحد من هؤلاء. لم نسمع فى التاريخ الحديث ان دوله باعت أراضيها لكل الدول. وأعطت قواعد عسكريه لدول متضاده مثل أمريكا وروسيا كما فعلتم أنتم ولم نسمع ان دولة اتفقت مع دولة او مجموعة دول لدرجة أنها طلبت الانضمام لمنتداهم اليوم ثم فى اليوم التالى تنقلب عليهم وكان شيئا لم يكن. لم نسمع بدوله أعطت أراضيها الدول لتستغلها مقابل ديون لا يعرف الشعب عنها حاجه.
أساسا ياكندور لا أحد يفرح بفرحك لأنك لم تحقق الفرح إلا لجيبك. واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول وأنت واحد من هؤلاء. لم نسمع فى التاريخ الحديث ان دوله باعت أراضيها لكل الدول. وأعطت قواعد عسكريه لدول متضاده مثل أمريكا وروسيا كما فعلتم أنتم ولم نسمع ان دولة اتفقت مع دولة او مجموعة دول لدرجة أنها طلبت الانضمام لمنتداهم اليوم ثم فى اليوم التالى تنقلب عليهم وكان شيئا لم يكن. لم نسمع بدوله أعطت أراضيها الدول لتستغلها مقابل ديون لا يعرف الشعب عنها حاجه.