رئيس الوزراء الاثيوبي على طائرة ركاب والبشير وعائلته والمقربين إلى العمرة بطائرة سعودية

يا ريت تقيف على البشير بس ؟
حسبو بعمل كده
بكري حسن صالح برضو زيو
ومساعدي رئيس الجمهورية بما فيهم السنوسي
وده كله باسم الدين وباسم الاسلام ؟؟

بالقاف ما بالغين هههههههه المهم هنيئا لاثيوبيا بالحكم الرشيد وحسرة علينا باصحاب مركبات النقص اكلي موز خرطوم زوو وتربية وسية الخواجة عزيز

اولا انما يدل على تواضع السيد ابى ووطنية وحبه الى بلده.
ام عندنا يدل على انهم غرباء يحكمون السودان.
انظر فى اي رحله له دوم يحرص على اطلاق أبناء وطنه من السجون سواء السودانبه او المصريه ام ناس كرعتى راحه لا يهمهم اى مواطن داخل اوخارج القفص الحديدى.
هذا هو مربض الفرس علم مع تعلم يستفيد منه الانسان ام البشير وزمرته فانهم اجناس شياطين لا يعرفون ماذا تعنى الوطنية اومعنى وطن فقط سرقه ثم تحلل ثم حج وعمره ثم كذب .
فقط نرجوا الله عز وجل ان يرفع عننا البلاء الكيزانى القذر ويشتت شملهم ويقذف بهم الارض بحق هذا الشهر الكريم.
وربنا يجازي للكان السبب فى تغير خراطه السودان.
فعلا جيش رجال اشباه نساء لا يعرفون معنى الوطنيه اغلبوا هذا المجرم واخوانه المجرمين بعد ان كانوا فقراء اصبحوا بمال السحت أغنياء انه الفشل السودانى ما فى راجل من ضباط الجيش يغير هذا النكرة البشير وزمرته.
فقط تعلم يا بشير يا نكره معنى الوطنيه من الاحباش .

البشكير عمل كده لاننا خليناه يعمل كده, لو كنا ضربناه هو والفطيسة الترابية النتنة النجسة من اول يوم, كان بقى زي الفار, لكن للاسف نحن السودانيين فينا حب النفس والانانية وعدم التواضع والتكبر ونحب اذلال مواطنينا لما نكون في السلطة, نحن فينا مرض وما عارفينه, فالحين بس نقول نحن ونحن ونحن وومأساتي واذلي لو ما كنت من ديل, في حين انه العكس كل المآسي والذل لما تكون سوداني تحت حكم سوداني.
الشخصية السودانية مصابة بمرض العظمة حين تكون في السلطة, نهب مال الدولة سمة سودانية بحتة, محابأة الاهل والاقارب صفة نمتاز بها, تدمير الممتلكات الوطنية شي نقوم به كل يوم, الجهل والتخلف بحور نرتع فيها, الهوس الديني متأصل فينا, عدم الاستماع للنصيحة والاعتداد بالنفس علامة بارزة فينا, اعتقاد من تخرجو من جامعة الخرطوم (غالبيتهم من الكيزان من استولو على السلطة بالقوة) يعتقدون انهم اسس العلم وغيرهم جهلاء, ائمة المساجد يعتقدون ان الله ارسلهم لردع من يخالفهم الراي, العسكر يرون ان لهم الحق في ضرب كل من لم يترك لهم الطريق العام حين يسيرون, ترسخت فينا جميع خطاياءالمميتة ونحن لا تراها, العلم فينا منذ زمن بعيد وفي تربيتنا وفي سلوكنا وفي عاداتنا وفي كل شي يجعلنا لا نرى البشكير وعصابتة كما هو, واقسم جازماً ان من يحنقون على هذا البشكير اذا ما تصدف وان قابلهم ومد يده لهم سوف يبتسمون ويمدون اياديهم اليه بلهفة وينسون كل مؤبقاته, بدل ان يقومون بخنقه والاجهاز عليه وهو ما يتوجب ان يكون.

مهاتير محمد في مقابلة مع الجزيرة وردا على سؤال : هل حاول بعض الرؤساء العرب الاستفاده من التجربة الماليزية ؟ فكان رده نعم وتحديدا السودان ..ولكن لم ينجحوا واستطرد قائلا انها مسألة مربوطه بالثقافة !!
لم يشأ أن يقول اننا شعب فاشل كسول متعالى على الفاضي متعنصر …..عنجهية فارغه …..
ما لم نواجه انفسنا بشجاعة ونمارس النقد الذاتي بشفافية (فابشر بطول حياة يا بشير )

يا ريت تقيف على البشير بس ؟
حسبو بعمل كده
بكري حسن صالح برضو زيو
ومساعدي رئيس الجمهورية بما فيهم السنوسي
وده كله باسم الدين وباسم الاسلام ؟؟

بالقاف ما بالغين هههههههه المهم هنيئا لاثيوبيا بالحكم الرشيد وحسرة علينا باصحاب مركبات النقص اكلي موز خرطوم زوو وتربية وسية الخواجة عزيز

اولا انما يدل على تواضع السيد ابى ووطنية وحبه الى بلده.
ام عندنا يدل على انهم غرباء يحكمون السودان.
انظر فى اي رحله له دوم يحرص على اطلاق أبناء وطنه من السجون سواء السودانبه او المصريه ام ناس كرعتى راحه لا يهمهم اى مواطن داخل اوخارج القفص الحديدى.
هذا هو مربض الفرس علم مع تعلم يستفيد منه الانسان ام البشير وزمرته فانهم اجناس شياطين لا يعرفون ماذا تعنى الوطنية اومعنى وطن فقط سرقه ثم تحلل ثم حج وعمره ثم كذب .
فقط نرجوا الله عز وجل ان يرفع عننا البلاء الكيزانى القذر ويشتت شملهم ويقذف بهم الارض بحق هذا الشهر الكريم.
وربنا يجازي للكان السبب فى تغير خراطه السودان.
فعلا جيش رجال اشباه نساء لا يعرفون معنى الوطنيه اغلبوا هذا المجرم واخوانه المجرمين بعد ان كانوا فقراء اصبحوا بمال السحت أغنياء انه الفشل السودانى ما فى راجل من ضباط الجيش يغير هذا النكرة البشير وزمرته.
فقط تعلم يا بشير يا نكره معنى الوطنيه من الاحباش .

البشكير عمل كده لاننا خليناه يعمل كده, لو كنا ضربناه هو والفطيسة الترابية النتنة النجسة من اول يوم, كان بقى زي الفار, لكن للاسف نحن السودانيين فينا حب النفس والانانية وعدم التواضع والتكبر ونحب اذلال مواطنينا لما نكون في السلطة, نحن فينا مرض وما عارفينه, فالحين بس نقول نحن ونحن ونحن وومأساتي واذلي لو ما كنت من ديل, في حين انه العكس كل المآسي والذل لما تكون سوداني تحت حكم سوداني.
الشخصية السودانية مصابة بمرض العظمة حين تكون في السلطة, نهب مال الدولة سمة سودانية بحتة, محابأة الاهل والاقارب صفة نمتاز بها, تدمير الممتلكات الوطنية شي نقوم به كل يوم, الجهل والتخلف بحور نرتع فيها, الهوس الديني متأصل فينا, عدم الاستماع للنصيحة والاعتداد بالنفس علامة بارزة فينا, اعتقاد من تخرجو من جامعة الخرطوم (غالبيتهم من الكيزان من استولو على السلطة بالقوة) يعتقدون انهم اسس العلم وغيرهم جهلاء, ائمة المساجد يعتقدون ان الله ارسلهم لردع من يخالفهم الراي, العسكر يرون ان لهم الحق في ضرب كل من لم يترك لهم الطريق العام حين يسيرون, ترسخت فينا جميع خطاياءالمميتة ونحن لا تراها, العلم فينا منذ زمن بعيد وفي تربيتنا وفي سلوكنا وفي عاداتنا وفي كل شي يجعلنا لا نرى البشكير وعصابتة كما هو, واقسم جازماً ان من يحنقون على هذا البشكير اذا ما تصدف وان قابلهم ومد يده لهم سوف يبتسمون ويمدون اياديهم اليه بلهفة وينسون كل مؤبقاته, بدل ان يقومون بخنقه والاجهاز عليه وهو ما يتوجب ان يكون.

مهاتير محمد في مقابلة مع الجزيرة وردا على سؤال : هل حاول بعض الرؤساء العرب الاستفاده من التجربة الماليزية ؟ فكان رده نعم وتحديدا السودان ..ولكن لم ينجحوا واستطرد قائلا انها مسألة مربوطه بالثقافة !!
لم يشأ أن يقول اننا شعب فاشل كسول متعالى على الفاضي متعنصر …..عنجهية فارغه …..
ما لم نواجه انفسنا بشجاعة ونمارس النقد الذاتي بشفافية (فابشر بطول حياة يا بشير )