أخبار السودان

شكراً ترامب

أسامة سعيد

ليس المهم الوقت الإضافي الممنوح للنظر مجددا لرفع العقوبات المفروضة علي نظام الخرطوم جراء جرائمه البشعة التي أرتكبها ضد شعبة في مقدمتها الإبادة الجماعية في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وجرائم القتل المباشر لمتظاهرين مدنيين في بورتسودان وكجبار والخرطوم وجرائم تعذيب واعتقال تعسفي ضد خصومه السياسيين
هذه العقوبات فرضتها الإدارة الأمريكية علي النظام وتستهدف النظام وليس هناك عاقل يقبل ان ترفع هذه العقبات لنفس النظام لكي يواصل جرائمه!
لذا كانت معركة التصدي لتحفيز نظام الابادة الجماعية برفع جزء من العقوبات المفروضة علية ساهم فيها قطاعات مهمة داخلية وخارجية في مقدمتها الشعب السوداني الذي لم يستجب لأكاذيب النظام التي يروجها إعلامه الكذوب علي شاكلة ان العقوبات مفروضة علينا لأننا حارسين لبيضة الدين والشريعة وكان يسخر ويتندر عليه وهو يعلم بأن هذه العقوبات التي تحمل جزء من تبعاتها لن ترفع إلا بزوال المتسبب فيها هو النظام لذا لم يتوقف الشعب السوداني في مقاومة هذا النظام الباطش ودفع ثمناً باهظاً فالتحية لك شعبنا العظيم
وهناك نَفَر من أبناء وبنات السودان من الناشطين في الخارج بذلوا مجهودا مقدر بإنخراطهم في تظاهرات امام سفارات النظام ورفعهم مذكرات الاحتجاج لحكومات وبرلمانات تلك الدول وكذلك تفاعلهم مع حملات التضامن مع القضايا الخاصة مثل حملة الاحتجاجات الواسعة ضد الاغتصابات الجماعية في تابت ومجزرة أطفال هيبان وحملة التضامن مع مسيحي السودان وغيرها من الأنشطة والفعاليات
وهناك ايضا القوى الثورية التي قامت بأنشطة ديبلوماسية لم تتوقف وأولت قضية العقوبات علي النظام أهمية قصوى وعملت عليها بجد ونشاط
شكرًا ترامب للاستجابة لطلب الشعب السوداني وقواه الحية وزوي الضحايا في ربط الرفع الكامل بتحقيق سلام عادل وشامل يبداء بوقف العدائيات وايصال المساعدات الانسانية وكذلك تحول ديمقراطي تشاع في حرية العمل السياسي والصحافي
شكراً ترامب لمنحنا هذه الفرصة من اجل مواصلة الجهد لتحقيق تطلعات شعبنا في العيش في وطن حر ديمقراطي
أسامة سعيد

تعليق واحد

  1. الشعب لن يستفيد شيئاً من رفع العقوبات والمستفيد الأول هو النظام ومنسوبيه لذا نسأل الله أن لا ترفع العقوبات إلا بعد زوال هذا النظام الفاسد.

  2. تشكروا وتهللوا على اية على تجويع الشعب السودانى النظام صمد لمدة عشرين سنة فى وجه العقوبات وسيصمد عشرين سنة بالعكس العقوبات تزيد النظام قوة تجاه شعبة وهذا ما ثبت خلال العشرين سنة الماضية من فرض العقوبات وامريكا لايهمها معارضة سودانية او انسانية بقدر ما تهمها مصلحتها حتى لو كانت مع الشيطان انظر ما تفعل امريكا وتغض النظر عنه فى العراق الاف الناس الابرياء تقتل يوميا على يد المليشيات الشيعية او الجيش العراقى او حتى قوات ما يسمى بالتحالف الدولى او على يد داعش ومدن تدك وتدمر على رؤوس ساكنيها وامريكا لايهمها غير الانتصار على داعش مهما كان الثمن وانت تتغنى على نغم ان امريكا تقدر وتثمن دور المعارضة السودانية الجبارة فى ازالة النظام كونوا منطقيين امريكا ليس من مصلحتها وجود انظمة ديمقراطية فى العالم الثالث امريكا تريد دكتاتوريات مفتحه عليها مع تكحيلها بشوية من الحريات من هنا وهناك بجانب الفشل الذريع للديمقراطية السودانية التى تمت تجربتها خلال السنوات الماضية والتى لم تنجب لنا غير الانظمة العسكرية الدكتاتورىة

  3. هذا ما توقعناه من أمريكا وسبب عدم الرفع هو معروف وجود البشير وزمرته على حكم السودان حتى اليوم . وهم والشعب السودان لهم كارهون فعلى البشير وزمرته هم سبب الحصار المضروب على المواطن والوطن كافة .

    اعلموا يا الكيزان بانكم السبب الرئيس وخاصة البشير الغبي وزمرته الحصار المضروب الآن على المواطن المسكين والفقير والمعدم انتم كالقطط السمان جميعا أيها الكيزان كان البلد ليس بها حصار .

    ارحلوا رحلتم للجحيم جميعا .

  4. طز فيك وفي ترامب وحكومة الكيزاااااااااان . شعب السودان الوحيد متضرر من الحصار . وانت وترامبك و الكيزاااااااااان ما عايزيين الحصار يترفع

  5. فى حاجتين ماحيتخلى عنهم النظام ده مهما كانت .. لأنه وجد فيها أسباب عدة ساعدته فى البقاء والحكم طيلة هذه الفتره .. أولها الحرب إذ لاصوت يعلو على صوت المعركه .. وده معناه أن يفهم الناس أن الدخل القومى وكل القروض الخياليه التى جعلت حتى التى فى عالم الغيب تنوء بالديون..! وشغلت لهم مابقى من الجيش السودانى حتى بعد أن تم تصفيته وتشليعه وتدجينه وتم تحويله الى جيش مرتزقه ثمةوالأهم من ذلك كله ( ثراء الحروب !!) إذ خلقت منهم طبقات من أثرياء الحروب وماصاحب تلك الحروب من تجارة البشر وغسل الأموال .. والشئ الآخر الذى لن يتخلوا عنه هى ما يسمى بالعقوبات الامريكيه فهى شماعة جعلتهم يرموا كل اإخفاقاتهم فوق تلك العقوبات حتى ولو وقع حائط مدرسه لن يصلحوه بسبب العقوبات الأمريكيه والشواهد كثيره على ذلك .. !! ولو رفعت أمريكا عقوباتها لأنكشف زيفهم وبرغم يقينى أن الحياء قد رفع عنهم ولكنهم برغم ذلك لن يخجلوا وسوف يستمروا فى رمى خيباتهم على على تلك العقوبات ..!

  6. شكراً ترامب !!! على ماذا يا هذا ؟؟ ماذا يضير الحكومة من رفع العقوبات أو إبقاءها ؟ المتضرر الأوحد هو الشعب السوداني الذي لا يهم جبهتكم الثورية ومعارضتكم لا من قريب أو بعيد فوالله أنهم أسوأ من هذه الحكومة ، فإذا كانت لم تفعل شيئاً طيلة 28 سنة فما الجديد الذي ستفعله خلال 3 شهور ؟؟ أملنا بالله الواحد الأحد أن يفرج همنا ويزيل كربنا .. ولن نرتجي الفرج من جبهتكم الثورية ولا معارضتكم التي تبعثرت هباءاً منثورا .. قال شكراً ترامب !! شعب متخلف لا يعرف أين مصلحته .

  7. العقوبات لا أثر اقتصادي أو مالي لها..

    رفعها لن يبقي النظام،، واستمرارها لن يسقطه.

    الاقتصاد السوداني قُرادة في أضان فيل.

  8. الهبُل والعبطاء البيرددوا نغمة الكيزان بان الشعب هو المتضرر من الحصار اما جداد او اغبياء. عدم تمكنكم من انزار تطبيقات تلفونات؟ الكيزان هم العاوزين رفع الحصار وركعوا وخنعوا وقالوا الروب ليس حرصا على المواطن لكن لابرام صفقات تجارية و اخذ توكيلات شركات امريكية. فيابجم احسن تفيدونا بسكاتكم وماترددو النغمة الشترة دي. السبب الوحيد المفروض يخليكم تقيفوا مع فك الحظر هو تفويت شماعة الحصار على الكيزان .

  9. الشعب لن يستفيد شيئاً من رفع العقوبات والمستفيد الأول هو النظام ومنسوبيه لذا نسأل الله أن لا ترفع العقوبات إلا بعد زوال هذا النظام الفاسد.

  10. تشكروا وتهللوا على اية على تجويع الشعب السودانى النظام صمد لمدة عشرين سنة فى وجه العقوبات وسيصمد عشرين سنة بالعكس العقوبات تزيد النظام قوة تجاه شعبة وهذا ما ثبت خلال العشرين سنة الماضية من فرض العقوبات وامريكا لايهمها معارضة سودانية او انسانية بقدر ما تهمها مصلحتها حتى لو كانت مع الشيطان انظر ما تفعل امريكا وتغض النظر عنه فى العراق الاف الناس الابرياء تقتل يوميا على يد المليشيات الشيعية او الجيش العراقى او حتى قوات ما يسمى بالتحالف الدولى او على يد داعش ومدن تدك وتدمر على رؤوس ساكنيها وامريكا لايهمها غير الانتصار على داعش مهما كان الثمن وانت تتغنى على نغم ان امريكا تقدر وتثمن دور المعارضة السودانية الجبارة فى ازالة النظام كونوا منطقيين امريكا ليس من مصلحتها وجود انظمة ديمقراطية فى العالم الثالث امريكا تريد دكتاتوريات مفتحه عليها مع تكحيلها بشوية من الحريات من هنا وهناك بجانب الفشل الذريع للديمقراطية السودانية التى تمت تجربتها خلال السنوات الماضية والتى لم تنجب لنا غير الانظمة العسكرية الدكتاتورىة

  11. هذا ما توقعناه من أمريكا وسبب عدم الرفع هو معروف وجود البشير وزمرته على حكم السودان حتى اليوم . وهم والشعب السودان لهم كارهون فعلى البشير وزمرته هم سبب الحصار المضروب على المواطن والوطن كافة .

    اعلموا يا الكيزان بانكم السبب الرئيس وخاصة البشير الغبي وزمرته الحصار المضروب الآن على المواطن المسكين والفقير والمعدم انتم كالقطط السمان جميعا أيها الكيزان كان البلد ليس بها حصار .

    ارحلوا رحلتم للجحيم جميعا .

  12. طز فيك وفي ترامب وحكومة الكيزاااااااااان . شعب السودان الوحيد متضرر من الحصار . وانت وترامبك و الكيزاااااااااان ما عايزيين الحصار يترفع

  13. فى حاجتين ماحيتخلى عنهم النظام ده مهما كانت .. لأنه وجد فيها أسباب عدة ساعدته فى البقاء والحكم طيلة هذه الفتره .. أولها الحرب إذ لاصوت يعلو على صوت المعركه .. وده معناه أن يفهم الناس أن الدخل القومى وكل القروض الخياليه التى جعلت حتى التى فى عالم الغيب تنوء بالديون..! وشغلت لهم مابقى من الجيش السودانى حتى بعد أن تم تصفيته وتشليعه وتدجينه وتم تحويله الى جيش مرتزقه ثمةوالأهم من ذلك كله ( ثراء الحروب !!) إذ خلقت منهم طبقات من أثرياء الحروب وماصاحب تلك الحروب من تجارة البشر وغسل الأموال .. والشئ الآخر الذى لن يتخلوا عنه هى ما يسمى بالعقوبات الامريكيه فهى شماعة جعلتهم يرموا كل اإخفاقاتهم فوق تلك العقوبات حتى ولو وقع حائط مدرسه لن يصلحوه بسبب العقوبات الأمريكيه والشواهد كثيره على ذلك .. !! ولو رفعت أمريكا عقوباتها لأنكشف زيفهم وبرغم يقينى أن الحياء قد رفع عنهم ولكنهم برغم ذلك لن يخجلوا وسوف يستمروا فى رمى خيباتهم على على تلك العقوبات ..!

  14. شكراً ترامب !!! على ماذا يا هذا ؟؟ ماذا يضير الحكومة من رفع العقوبات أو إبقاءها ؟ المتضرر الأوحد هو الشعب السوداني الذي لا يهم جبهتكم الثورية ومعارضتكم لا من قريب أو بعيد فوالله أنهم أسوأ من هذه الحكومة ، فإذا كانت لم تفعل شيئاً طيلة 28 سنة فما الجديد الذي ستفعله خلال 3 شهور ؟؟ أملنا بالله الواحد الأحد أن يفرج همنا ويزيل كربنا .. ولن نرتجي الفرج من جبهتكم الثورية ولا معارضتكم التي تبعثرت هباءاً منثورا .. قال شكراً ترامب !! شعب متخلف لا يعرف أين مصلحته .

  15. العقوبات لا أثر اقتصادي أو مالي لها..

    رفعها لن يبقي النظام،، واستمرارها لن يسقطه.

    الاقتصاد السوداني قُرادة في أضان فيل.

  16. الهبُل والعبطاء البيرددوا نغمة الكيزان بان الشعب هو المتضرر من الحصار اما جداد او اغبياء. عدم تمكنكم من انزار تطبيقات تلفونات؟ الكيزان هم العاوزين رفع الحصار وركعوا وخنعوا وقالوا الروب ليس حرصا على المواطن لكن لابرام صفقات تجارية و اخذ توكيلات شركات امريكية. فيابجم احسن تفيدونا بسكاتكم وماترددو النغمة الشترة دي. السبب الوحيد المفروض يخليكم تقيفوا مع فك الحظر هو تفويت شماعة الحصار على الكيزان .

  17. اكيد انت بره السودان وما بيهمك شي, الناس تموت والا تعيش, البشكير ما هو سبب يخليك تكون عميل رخيص وجبان تجاه وطنك

  18. مقال لا يستحق الرد …
    يكفي ان هنالك من يفرق بين من يعارض المؤتمر الوطني والوطن …
    كاتب المقال يعارض الوطن …

  19. كلامك جميل اخي اسامة بس ماذا نفعل لقد ضاقت علينا الدنيا بما رحبت حتي الخليج الذي كان يؤينا الان قلب لنا ظهر المجن . هل ممكن ان نقوم قومة واحدة ونجهز علي هذه الحكومة . فكروا معانا نحن ميتين ميتن احسن تكون موتتنا في الكيزان بدل نموت بالملاريا

  20. بقدرما تألمت لهذا القرار لأثره الضار على شعب ظل لعقدين من الزمان يفقد الكثير من حرياته ولقمة عيشه وسكنه بل ودمه وحياته، بقدرما وجدت السلوى في قوله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) [الرعد:11]. وما يزيدني ايماناً بأن هذه الطغمة الفاسدة ذاهبة لا محالة قوله تعالى :”ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار” وقال سبحانه: “فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون”. ونحن شعب نؤمن بالقدر وأن قدرنا هو أن تجلس هذه الطغمة على انفاسنا وتضيق معاشنا وتجتهد بغير علم أو عدل في امورنا المصيرية على هواها ونحن نبتهل . نحن لم نقطع أواصر العلاقات مع أمريكا والغرب (اهل الكتاب) قبل عشرين عاماً برضانا وموافقتنا بل جاء هؤلاء بايديولوجيا مأفونة باسم الاسلام ليتجهوا بنا شرقاً رغماً عنا إلى (عبدة بوذا والأوثان) في الصين وروسيا التي (الغت الأديان). لقد منحنا الله الأدوات والعقل لمعرفة الضار والنافع وهؤلاء أضروا بنا واستكبروا استكبارا وزينوا لنا باطل أعمالهم وانكشف زيفهم وكذبهم وفسادهم. وحتماً سيأتي اليوم فالنغير ما بنا ونتجه إلى الله بأدواتنا وعقولنا وكل ما نملك حتى يغير الله حالنا بزوال هؤلاء. نحن فقط نستطيع مثلما زلزلنا الامبراطورية العثمانية والبريطانية من قبل أن نغير ما بانفسنا.
    ولعلهم الآن يعلمون في دواخلهم وقلوبهم الواجفة أن الله مولانا ولا مولى لهم طالما ظلوا على طغيانهم.

  21. يا جماعه منو القال لبكم الشعب السوداني يعانى من هذه العقوبات ؟؟ والله أنحنا مرتاحين راحه كاملة و عندنا قدرة عالية للتأقلم . الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه .

  22. إذا كان بمنطق المدعو/اسامة سعيد كلنا مع الحكومة
    زمان قلنا ان عدو الشعب السودان مش حكومة الكيزان بل هم ناس المتمردين سواءً كانوا في قطاع الشمال او متمردي دارفور
    المهم لو رفعوا العقوبات او لم يرفعوا العقوبات المتضرر الشعب السوداني حتى انتم المعارضين كلكم برة السودان
    المهم العقوبات ما بتقلب ليكم حكومة

  23. شكرا الاستاذ أسامة، كلام في الصميم و تشريح حقيقي لتبعات الحظر علي النظام. الهتيفة الهنا ديل بيهتفوا لانهم جهلة و ارزقية. العقوبات لا تؤثر علي شعب السودان، رفعها سيستفيد منه رموز النظام فقط.

  24. هذا المدعو اسامة سعيد اما عميل امريكي أو بليد وغبي …امريكا لن ترفع العقوبات عن البلاد ليس كرهاً في الكيزان أو حباً في الشعب السوداني انما تحقيقاً لمصالح بحتة غير مبنية علي العواطف … امريكا لا يحكمها شيخ أو عسكري أو عمدة وانما تحكم بواسطة نظم تضع المصلحة الامريكية فوق كل شئ…لا تفرح بامريكا والتي لن تنسي ان الشعب السوداني خرج في مناسبات وقام بحرق العلم الامريكي امام قاعة الصداقة….ولاتظن أن هذا النظام سيقف مكتوف الأيدي سيتجه الي البدائل وسيجد ضالته في خصوم أمريكا وستمتلئ البلاد بالانتهازيين وانت خليك كورس …..

  25. مصطلح إبادة جماعية وتكراره في كل مقالاتكم تعلمتموه من عبدالواحد محمد نور وبقيتوا عشره عليه.. العقوبات يامحترم مافارقة مع الحكومة لكنها فارقة مع المواطن العنده وطنية , عرفت العنده وطنية

  26. سبحان الله هل هو عدم فهم ام ماذا والله اني اعجز عن التفسير

    شكرا ترامب

    هل رايت واحد منهم تضرر من هذه العقوباب اي مسؤل وعلي اي مستوي

    من المتضرر

    من انعدام العلاج
    من توقف المصانع
    من زوال الخطوط الجوية …الخ الكوارث
    طه مثلا الذي يمتلك فوق 100مليون دولار ام ابوه الذي علمه السحر

    عنوانك ناقص مفروض تكملوا

    شكرا ترامب مبروك فتاح السيسي

  27. عيب يا أسامة سعيد
    السودان ليس ملك البشير ولا ملك الكيزان
    السودان للأحرار

    لو كنت فى مكانك لأعتزرت لكل الشعب الشعب السودانى

  28. ملايين من افراد الشعب السوداني لديهم مواقف مناهضة للحكومة انما الفرق بينهم وبين الكاتب انهم يفرقون بين الوطن والنظام. أهل اليسار بلا استثناء صاروا يراهنون على الغرب- والولايات المتحدة خاصة- لانجاز ما عجزوا عنه. هم يحاربون الشعب من حيث يرون أو لا، بواسطة عدو السودان الأول ومن يدعون أنه عدوهم (ثم ارتموا في احضانه تماماً). أنظر الى من يدعمون الجبهة الثورية والحركة الشعبية (ش). اليسوا هم ممن نشأنا ونحن نسمع من اليسار كل قبيح عنهم.
    والله انه النفاق.

  29. السيد/ترمب.. انتم تعاقبون الشعب السوداني وتزيدون من معاناته بينما المجرم الحقيقي لا تطاله (عقوباتكم)… يجب ان تكون العقوبات شخصية لافراد النظام ابتداء من البشير وحتي اصغر مجرم في العصابة والا فأنني أؤكد لك انكم تعاقبوننا نحن!!

  30. هل سيلتزم النظام بالتزماته الدولية اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ويرجع السودان الى اديمقراطية المعروفة والمعرفة في السودان من الاستقلال والعالم الحر ولى يقد ويدرو لحدي ما يجو التتار يلحقو امات طه وهم جايين جايين ..نخلي البلعطة الفاضية وما تقولو مافي خراطة طريق تتحدى النظام والمعارضة الغبية معا ادناه
    يبدا الاصلاح بي المحكمة الدستورية العليا
    عادل الامين
    لازالت النخبة السودانية مع ادمان الفشل تهيمن عليها ثقاقة القطيع في الحزب الحاكم والمعارضة او دولة الراعي والرعية والريع والرعاع التي تم انتاجها في مصر وتصديرها الى الوطن العربي والسودان?وليس ثقافة دولة المؤسسات والحديث عن الدستور والفدرالية الحقيقية والمحكمة الدستورية العليا وكل يرفع المعاناةعن الناس يتم فقط بلغة هتافية فجة لا ترقى لمستوى ناشونال جوغرافيك وانشاءات عظيمة..نفس غوغائية ثورة اكتوبر 1964
    كل الذين ماتو وتشردوا في صراعت السلطة في السودان من 1956 الى 2016 هم سودانيين والسبب ليس عدم وجود برنامج سوداني للحكم بل تغيب هذا البرنامج واستعارة برنامج من خارج الحدود-بضاعة خان الخليلي?الناصرية والشيوعية والاخوانجية ? وتشويه السودان بها ارضا وانسانا والبرنامج السياسية للسودان من منصة التاسيس الاولى 1954التي تركها لانجليز هي دولة مدنية فدرالية ديموقراطية اشتراكية وقد جرت محاولات عديدة لوضعها في هذا الاطار عبر السنين و اهم ثلاث منها
    اسس دستور السودان 1955 -الحزب لجمهوري ولم يعمل به احد حتى لان ولا يريدون حتى تسجيل الحزب الجمهوري الان في 2016 ثم اتفاقية اديس ابابا ودستور 1973 واخيرا اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور الحالي
    الصلاحيات الواسعة في دستور 1973 لرئيس الجمهورية ان ذاك نميري جعلته يقوض اتفاقية اديس ابابا والحكم الاقليمي اللامركزي بعد المصالحة الوطنية 1978بايعاذ من -نفس الناس- المهدي والترابي ? كتاب ابيل الير والتمادي في نقض المواثيق والعهود-
    اما في حالة عمر البشير ودستور 2005 ليس للرئيس صلاحيات واسعة كرئيس مفرد ويبج ان يعمل عبر مؤسسة مجلس راسة ولكنه يتجاوز حتى مواد الدستور نفسه بسبب ضعف القضاة القائمين على امر المحكمة الدستورية العليا وخوارهم وعجزهم المقيت وشهدنا فاصل في الفضائيات للمحكمة الدستورية العليا المصرية في كبح جماح الاخوان المسلمين ونعرف ايضا ان المحكمة الدستورية العليا هي التي صنعت الولايات المتحدة لامريكية عبر العصور وطورت العمل السياسي فيها والهند ايضا ?.
    لذلك لاي شخص واعي وحادب على مصلحة السودان واستقراره ان يسعى اولا لمنبر حر ?فضائية? وندوات يعرف الشعب بالدستور والمحكمة الدستورية العليا حتى يقيم الشعب بنفسه الخروقات ?الدستورية ?المريعة التي تمارس كل يوم في السودان وتهوي به نحو القاع
    اضحى الامر الان لا دستور ولا مرجعية ولا دولة ولا مؤسسات فقط منة من ?الحاكم بأمر الله البشير? ان يطلق سراح هذا او يعتقل هذا.. يرسل جنود الى الخارج في حروب رخيصة او يهدم جامعة الخرطوم وليس للمؤسسات العدلية أي فعالية تذكر ..
    وهذا للامر المشين مسؤلة منه وزارة العدل و المحكمة االدستورية العليا قضاتها التسعة امام الله يوم القيامة وامام الشعب اذا سقط النظام..والامر اضحى قريب والتتار على الابواب??
    لذلك قلنا يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية ?وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح??..
    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية

  31. ولماذا تشكر السيد ترامب علي تمديد العقوبات.هل سيعجل برحيل البشير وقدوم الديمقراطية. الخص لك الامر اولا سيلحق مذيد من المعاناة للشعب السوداني ثانيا سيطيل عمر النظام كما استفاد من مثل هذه القرارات في سنوات حكمه المديدة ثالثا سيذيد من اعداد العواطلية في مرافئ اللجوء الذين يعيشون عالة علي دافعي الضرائب في الغرب المتمدن والمتعيشين علي موائد منظمات الاغاثة وغيرها رغم ان سوداننا خيره كثير ومصيبته في الحكومة ومعارضة غير الصادقين ..

  32. والله اقول واكرر انو المعارضه ومعظم المعارضين من التفاهه وعدم الوطنيه مما يصب فى مصلحه النظام

  33. عندما هب الشعب السوداني فى اكتوبر وفى ابريل لم تكن هناك عقوبات على السودان وكان الهدف الرئيسي ازالت الانظمه الدكتاتورية .الان الشعب السوداني عليه جوع و عدم حرية وفساد طال كل مرافق الدولة , والشعب استسلم للامر الواقع مما حدا بالسلطه ان تتمادى فى غيها وما اظن ان رفع العقوبات او تركها سوف يحرك الشارع السوداني ضد هذا النظام .

  34. دا فرح الغبيان بالعكس التمديد في صالح النظام وبدو يقولو نحن سوينا العلينا لكن امريكا رفضت نسوى لكم شنو مسألة حقوق الانسان كلام فاضى شوف الدول الحوالين السودان مافيها ولا ذرة من حقوق الانسان السجون مليانة على الاخر والتصفيات الجسدية شغالة تمام لكن العايزين يعملوهو بيعملوهو ونحن نصفق عندما كان الشعب السودانى شبعان اطاح بنظامين دكتاتوريين وكانت الاجندة سودانية اعقلوا ايها العايش في الخارج في ترف وانظر لابناء شعبك 30 سنة منها 20 سنة حصار لم تزيد النظام الا افتراء وسحل وجربت كل الحركات المسلحة وماتدعى انها سياسية كل مالديها من مواعين الفشل ولم تسقطه بل دعمته وبشكل مباشر والان كل من عرض عليه وظيفة رجع الى حضن النظام ومن قلة اموالهم من الداعمين الخارجين انقسموا حتى يضمن اى واحد منهم الفتات وبدأ ينادى بسودان تانى جديد هو الاول عمل شنو غير فصلالجنوب ويبدو ان التانى سوف يفتت ماتبقى النظام والمعارضة بكل اطيافها وجهان لعملة واحدة ويعملان على تدمير الوطن والمواطن حسبى الله ونعم الوكيل فيكم الاثنين.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  35. استغرب لمن يدعى انه سودانى ويشكر ترامب او امريكا على عقوية الشعب السودانى اعتقادا منه ان العقوبات قد تزيل الحكومة
    ربنا اعطاكم عقل حكام الانقاذ لايهمهم الشعب السودانى ولامصلحته فكيف تشكر ترامب
    عشرون عاما من الحصار هل تعتقد ان الحكومة فكرت فى الشعب؟
    يمكن ان تشكر ترامب لو عمل ما يذهب بالحكومة
    ولكن معاناة الشعب لايشكر عليها الا الله الذى لايشكر على مكروه سواه

  36. لم يستفد احد من رفع العقوبات لا الشعب ولا الحكومة السودان علية ديون الدنيا ولا يوجد انتاج حقيقى ولا اموال خارج البلاد فما هى فائدة رفع العقوبات ؟مثلا ايران عندما كانت تحت العقوبات لها اموال 110 مليار دولار فى البنوك الامريكية ولها انتاج زراعى وصناعى غير عائد البترول اين نحن من هذا كله نحن علينا ديوان تقدر 50 مليار للبنك المركزى وعجلة الانتاج صفرا حكومة تعتمد على الجابيات ومن تاكل كتف المواطن الغلبان .

  37. اسامة سعيد .. من انت حتى تفرح بعقوبات تسلط على رقاب ابناء بلدك اللست سودانى !!
    هذه العقوبات لايتأثر بها نظام الظلم الكيزانى وانما نتأثر بها نحن عامة الشعب المسحوق الذين آثرنا البقاء فى وطننا ولم نهرب مثلما فعلت انت ومن على شاكلتك .. اذا اردتم النضال فاتركوا فنادقكم الفخيمة وعودوا الى وطنكم وناضلوا من الداخل بدلا من هذه التفاهات والتحريض على اوطانكم .. الا تستحون !!

  38. اكيد انت بره السودان وما بيهمك شي, الناس تموت والا تعيش, البشكير ما هو سبب يخليك تكون عميل رخيص وجبان تجاه وطنك

  39. مقال لا يستحق الرد …
    يكفي ان هنالك من يفرق بين من يعارض المؤتمر الوطني والوطن …
    كاتب المقال يعارض الوطن …

  40. كلامك جميل اخي اسامة بس ماذا نفعل لقد ضاقت علينا الدنيا بما رحبت حتي الخليج الذي كان يؤينا الان قلب لنا ظهر المجن . هل ممكن ان نقوم قومة واحدة ونجهز علي هذه الحكومة . فكروا معانا نحن ميتين ميتن احسن تكون موتتنا في الكيزان بدل نموت بالملاريا

  41. بقدرما تألمت لهذا القرار لأثره الضار على شعب ظل لعقدين من الزمان يفقد الكثير من حرياته ولقمة عيشه وسكنه بل ودمه وحياته، بقدرما وجدت السلوى في قوله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) [الرعد:11]. وما يزيدني ايماناً بأن هذه الطغمة الفاسدة ذاهبة لا محالة قوله تعالى :”ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار” وقال سبحانه: “فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون”. ونحن شعب نؤمن بالقدر وأن قدرنا هو أن تجلس هذه الطغمة على انفاسنا وتضيق معاشنا وتجتهد بغير علم أو عدل في امورنا المصيرية على هواها ونحن نبتهل . نحن لم نقطع أواصر العلاقات مع أمريكا والغرب (اهل الكتاب) قبل عشرين عاماً برضانا وموافقتنا بل جاء هؤلاء بايديولوجيا مأفونة باسم الاسلام ليتجهوا بنا شرقاً رغماً عنا إلى (عبدة بوذا والأوثان) في الصين وروسيا التي (الغت الأديان). لقد منحنا الله الأدوات والعقل لمعرفة الضار والنافع وهؤلاء أضروا بنا واستكبروا استكبارا وزينوا لنا باطل أعمالهم وانكشف زيفهم وكذبهم وفسادهم. وحتماً سيأتي اليوم فالنغير ما بنا ونتجه إلى الله بأدواتنا وعقولنا وكل ما نملك حتى يغير الله حالنا بزوال هؤلاء. نحن فقط نستطيع مثلما زلزلنا الامبراطورية العثمانية والبريطانية من قبل أن نغير ما بانفسنا.
    ولعلهم الآن يعلمون في دواخلهم وقلوبهم الواجفة أن الله مولانا ولا مولى لهم طالما ظلوا على طغيانهم.

  42. يا جماعه منو القال لبكم الشعب السوداني يعانى من هذه العقوبات ؟؟ والله أنحنا مرتاحين راحه كاملة و عندنا قدرة عالية للتأقلم . الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه .

  43. إذا كان بمنطق المدعو/اسامة سعيد كلنا مع الحكومة
    زمان قلنا ان عدو الشعب السودان مش حكومة الكيزان بل هم ناس المتمردين سواءً كانوا في قطاع الشمال او متمردي دارفور
    المهم لو رفعوا العقوبات او لم يرفعوا العقوبات المتضرر الشعب السوداني حتى انتم المعارضين كلكم برة السودان
    المهم العقوبات ما بتقلب ليكم حكومة

  44. شكرا الاستاذ أسامة، كلام في الصميم و تشريح حقيقي لتبعات الحظر علي النظام. الهتيفة الهنا ديل بيهتفوا لانهم جهلة و ارزقية. العقوبات لا تؤثر علي شعب السودان، رفعها سيستفيد منه رموز النظام فقط.

  45. هذا المدعو اسامة سعيد اما عميل امريكي أو بليد وغبي …امريكا لن ترفع العقوبات عن البلاد ليس كرهاً في الكيزان أو حباً في الشعب السوداني انما تحقيقاً لمصالح بحتة غير مبنية علي العواطف … امريكا لا يحكمها شيخ أو عسكري أو عمدة وانما تحكم بواسطة نظم تضع المصلحة الامريكية فوق كل شئ…لا تفرح بامريكا والتي لن تنسي ان الشعب السوداني خرج في مناسبات وقام بحرق العلم الامريكي امام قاعة الصداقة….ولاتظن أن هذا النظام سيقف مكتوف الأيدي سيتجه الي البدائل وسيجد ضالته في خصوم أمريكا وستمتلئ البلاد بالانتهازيين وانت خليك كورس …..

  46. مصطلح إبادة جماعية وتكراره في كل مقالاتكم تعلمتموه من عبدالواحد محمد نور وبقيتوا عشره عليه.. العقوبات يامحترم مافارقة مع الحكومة لكنها فارقة مع المواطن العنده وطنية , عرفت العنده وطنية

  47. سبحان الله هل هو عدم فهم ام ماذا والله اني اعجز عن التفسير

    شكرا ترامب

    هل رايت واحد منهم تضرر من هذه العقوباب اي مسؤل وعلي اي مستوي

    من المتضرر

    من انعدام العلاج
    من توقف المصانع
    من زوال الخطوط الجوية …الخ الكوارث
    طه مثلا الذي يمتلك فوق 100مليون دولار ام ابوه الذي علمه السحر

    عنوانك ناقص مفروض تكملوا

    شكرا ترامب مبروك فتاح السيسي

  48. عيب يا أسامة سعيد
    السودان ليس ملك البشير ولا ملك الكيزان
    السودان للأحرار

    لو كنت فى مكانك لأعتزرت لكل الشعب الشعب السودانى

  49. ملايين من افراد الشعب السوداني لديهم مواقف مناهضة للحكومة انما الفرق بينهم وبين الكاتب انهم يفرقون بين الوطن والنظام. أهل اليسار بلا استثناء صاروا يراهنون على الغرب- والولايات المتحدة خاصة- لانجاز ما عجزوا عنه. هم يحاربون الشعب من حيث يرون أو لا، بواسطة عدو السودان الأول ومن يدعون أنه عدوهم (ثم ارتموا في احضانه تماماً). أنظر الى من يدعمون الجبهة الثورية والحركة الشعبية (ش). اليسوا هم ممن نشأنا ونحن نسمع من اليسار كل قبيح عنهم.
    والله انه النفاق.

  50. السيد/ترمب.. انتم تعاقبون الشعب السوداني وتزيدون من معاناته بينما المجرم الحقيقي لا تطاله (عقوباتكم)… يجب ان تكون العقوبات شخصية لافراد النظام ابتداء من البشير وحتي اصغر مجرم في العصابة والا فأنني أؤكد لك انكم تعاقبوننا نحن!!

  51. هل سيلتزم النظام بالتزماته الدولية اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ويرجع السودان الى اديمقراطية المعروفة والمعرفة في السودان من الاستقلال والعالم الحر ولى يقد ويدرو لحدي ما يجو التتار يلحقو امات طه وهم جايين جايين ..نخلي البلعطة الفاضية وما تقولو مافي خراطة طريق تتحدى النظام والمعارضة الغبية معا ادناه
    يبدا الاصلاح بي المحكمة الدستورية العليا
    عادل الامين
    لازالت النخبة السودانية مع ادمان الفشل تهيمن عليها ثقاقة القطيع في الحزب الحاكم والمعارضة او دولة الراعي والرعية والريع والرعاع التي تم انتاجها في مصر وتصديرها الى الوطن العربي والسودان?وليس ثقافة دولة المؤسسات والحديث عن الدستور والفدرالية الحقيقية والمحكمة الدستورية العليا وكل يرفع المعاناةعن الناس يتم فقط بلغة هتافية فجة لا ترقى لمستوى ناشونال جوغرافيك وانشاءات عظيمة..نفس غوغائية ثورة اكتوبر 1964
    كل الذين ماتو وتشردوا في صراعت السلطة في السودان من 1956 الى 2016 هم سودانيين والسبب ليس عدم وجود برنامج سوداني للحكم بل تغيب هذا البرنامج واستعارة برنامج من خارج الحدود-بضاعة خان الخليلي?الناصرية والشيوعية والاخوانجية ? وتشويه السودان بها ارضا وانسانا والبرنامج السياسية للسودان من منصة التاسيس الاولى 1954التي تركها لانجليز هي دولة مدنية فدرالية ديموقراطية اشتراكية وقد جرت محاولات عديدة لوضعها في هذا الاطار عبر السنين و اهم ثلاث منها
    اسس دستور السودان 1955 -الحزب لجمهوري ولم يعمل به احد حتى لان ولا يريدون حتى تسجيل الحزب الجمهوري الان في 2016 ثم اتفاقية اديس ابابا ودستور 1973 واخيرا اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور الحالي
    الصلاحيات الواسعة في دستور 1973 لرئيس الجمهورية ان ذاك نميري جعلته يقوض اتفاقية اديس ابابا والحكم الاقليمي اللامركزي بعد المصالحة الوطنية 1978بايعاذ من -نفس الناس- المهدي والترابي ? كتاب ابيل الير والتمادي في نقض المواثيق والعهود-
    اما في حالة عمر البشير ودستور 2005 ليس للرئيس صلاحيات واسعة كرئيس مفرد ويبج ان يعمل عبر مؤسسة مجلس راسة ولكنه يتجاوز حتى مواد الدستور نفسه بسبب ضعف القضاة القائمين على امر المحكمة الدستورية العليا وخوارهم وعجزهم المقيت وشهدنا فاصل في الفضائيات للمحكمة الدستورية العليا المصرية في كبح جماح الاخوان المسلمين ونعرف ايضا ان المحكمة الدستورية العليا هي التي صنعت الولايات المتحدة لامريكية عبر العصور وطورت العمل السياسي فيها والهند ايضا ?.
    لذلك لاي شخص واعي وحادب على مصلحة السودان واستقراره ان يسعى اولا لمنبر حر ?فضائية? وندوات يعرف الشعب بالدستور والمحكمة الدستورية العليا حتى يقيم الشعب بنفسه الخروقات ?الدستورية ?المريعة التي تمارس كل يوم في السودان وتهوي به نحو القاع
    اضحى الامر الان لا دستور ولا مرجعية ولا دولة ولا مؤسسات فقط منة من ?الحاكم بأمر الله البشير? ان يطلق سراح هذا او يعتقل هذا.. يرسل جنود الى الخارج في حروب رخيصة او يهدم جامعة الخرطوم وليس للمؤسسات العدلية أي فعالية تذكر ..
    وهذا للامر المشين مسؤلة منه وزارة العدل و المحكمة االدستورية العليا قضاتها التسعة امام الله يوم القيامة وامام الشعب اذا سقط النظام..والامر اضحى قريب والتتار على الابواب??
    لذلك قلنا يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية ?وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح??..
    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية

  52. ولماذا تشكر السيد ترامب علي تمديد العقوبات.هل سيعجل برحيل البشير وقدوم الديمقراطية. الخص لك الامر اولا سيلحق مذيد من المعاناة للشعب السوداني ثانيا سيطيل عمر النظام كما استفاد من مثل هذه القرارات في سنوات حكمه المديدة ثالثا سيذيد من اعداد العواطلية في مرافئ اللجوء الذين يعيشون عالة علي دافعي الضرائب في الغرب المتمدن والمتعيشين علي موائد منظمات الاغاثة وغيرها رغم ان سوداننا خيره كثير ومصيبته في الحكومة ومعارضة غير الصادقين ..

  53. والله اقول واكرر انو المعارضه ومعظم المعارضين من التفاهه وعدم الوطنيه مما يصب فى مصلحه النظام

  54. عندما هب الشعب السوداني فى اكتوبر وفى ابريل لم تكن هناك عقوبات على السودان وكان الهدف الرئيسي ازالت الانظمه الدكتاتورية .الان الشعب السوداني عليه جوع و عدم حرية وفساد طال كل مرافق الدولة , والشعب استسلم للامر الواقع مما حدا بالسلطه ان تتمادى فى غيها وما اظن ان رفع العقوبات او تركها سوف يحرك الشارع السوداني ضد هذا النظام .

  55. دا فرح الغبيان بالعكس التمديد في صالح النظام وبدو يقولو نحن سوينا العلينا لكن امريكا رفضت نسوى لكم شنو مسألة حقوق الانسان كلام فاضى شوف الدول الحوالين السودان مافيها ولا ذرة من حقوق الانسان السجون مليانة على الاخر والتصفيات الجسدية شغالة تمام لكن العايزين يعملوهو بيعملوهو ونحن نصفق عندما كان الشعب السودانى شبعان اطاح بنظامين دكتاتوريين وكانت الاجندة سودانية اعقلوا ايها العايش في الخارج في ترف وانظر لابناء شعبك 30 سنة منها 20 سنة حصار لم تزيد النظام الا افتراء وسحل وجربت كل الحركات المسلحة وماتدعى انها سياسية كل مالديها من مواعين الفشل ولم تسقطه بل دعمته وبشكل مباشر والان كل من عرض عليه وظيفة رجع الى حضن النظام ومن قلة اموالهم من الداعمين الخارجين انقسموا حتى يضمن اى واحد منهم الفتات وبدأ ينادى بسودان تانى جديد هو الاول عمل شنو غير فصلالجنوب ويبدو ان التانى سوف يفتت ماتبقى النظام والمعارضة بكل اطيافها وجهان لعملة واحدة ويعملان على تدمير الوطن والمواطن حسبى الله ونعم الوكيل فيكم الاثنين.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  56. استغرب لمن يدعى انه سودانى ويشكر ترامب او امريكا على عقوية الشعب السودانى اعتقادا منه ان العقوبات قد تزيل الحكومة
    ربنا اعطاكم عقل حكام الانقاذ لايهمهم الشعب السودانى ولامصلحته فكيف تشكر ترامب
    عشرون عاما من الحصار هل تعتقد ان الحكومة فكرت فى الشعب؟
    يمكن ان تشكر ترامب لو عمل ما يذهب بالحكومة
    ولكن معاناة الشعب لايشكر عليها الا الله الذى لايشكر على مكروه سواه

  57. لم يستفد احد من رفع العقوبات لا الشعب ولا الحكومة السودان علية ديون الدنيا ولا يوجد انتاج حقيقى ولا اموال خارج البلاد فما هى فائدة رفع العقوبات ؟مثلا ايران عندما كانت تحت العقوبات لها اموال 110 مليار دولار فى البنوك الامريكية ولها انتاج زراعى وصناعى غير عائد البترول اين نحن من هذا كله نحن علينا ديوان تقدر 50 مليار للبنك المركزى وعجلة الانتاج صفرا حكومة تعتمد على الجابيات ومن تاكل كتف المواطن الغلبان .

  58. اسامة سعيد .. من انت حتى تفرح بعقوبات تسلط على رقاب ابناء بلدك اللست سودانى !!
    هذه العقوبات لايتأثر بها نظام الظلم الكيزانى وانما نتأثر بها نحن عامة الشعب المسحوق الذين آثرنا البقاء فى وطننا ولم نهرب مثلما فعلت انت ومن على شاكلتك .. اذا اردتم النضال فاتركوا فنادقكم الفخيمة وعودوا الى وطنكم وناضلوا من الداخل بدلا من هذه التفاهات والتحريض على اوطانكم .. الا تستحون !!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..