مصر و السودان ? و دعارة الاعلام

*اللسان ليس له عظام و لكنه يقتل أمم ,, و أسوأ ما في الإنسان انه يظل ينظر إلى عيوب الآخرين و ينسي و يتناسى عيوبه ,, هكذا الحياة و هكذا الإنسان ,, يعتبر إن الاستهزاء و الاستهتار يصرف النظر عن انه غبي يتحدث فى مواضيع لا تقدمه و لن يجنى ثمرة سوى العداء ,,
*الحكومات مهما طالت أعمارها و الرؤساء مهما امتدت آجالهم فهم زائلون ,, و الباقية هي الشعوب و الإخاء و الجيرة ليس بمحض أرادتنا ,, و يستحيل أن نبدل أو تبديل هذه الأخوة و هذا الدم و تلك الجيرة ,, تاريخ طويل يربط السودان و مصر ,,
*سواء أردنا أو أبينا لنا تاريخ و روابط من الإخاء تربط البلدين ,, رابط تاريخي ماضي و حاضر نعيشه و مصالح مشتركة ظلت و ما زالت و ستظل ,,
*لا اعرف ما السر و من هي تلك الجهة المستفيدة و سؤال هل هي حكومية أو جماعات أو كيانات فردية أو محض صدفة,, الذي ينفخ في نار الكراهية بين البلدين ,,
*حساسية المواضيع و النعرات القبلية و الاجتماعية تشكل مشكله و هياج نفسي ,, اجتماعي شعبي ,, ثم لا يجنى الجميع سوى ملء النفوس بالضغائن و لا فائدة ترجع من ,,
*معروف و معلوم ان الداعرات لسانهم طويل ينسون عيوبهم ,, و لكنهم يستطيعون ان يتجنوا و يتبلوا و يغلبون عيوب الآخرين الموجود و الغير موجودة و يزيدون عليها من خيالهم المريض براميل من الشتائم ,, و ينبحون كالكلاب أصواتهم عالية و ضحكاتهم مرتفعه ,, و بعض او قليل من الأعلام ألسنتهم داعرة و برامجهم أكثر دعارة ,, بالاستهتار و الاستهزاء بالآخرين ,, يسخرون و تتعالى ضحكاتهم الفاجرة و تهكماتهم ,, نجاحهم فى تمزيق النسيج الاجتماعي ,, يتصيدون المواقف و ينفخون في نار الفتن ,, للأسف هكذا اشتعلت حرب مابين الشعبين الشقيقين ,, قنوات إعلامية تمارس هذه المهنة الساقطة فتوقع و تصيب نفوس الشعبين و تستثيرها ,,
* و عبر التواصل الاجتماعي الواتساب ,, جاهل جبان غبي فى إحدى ضواحي لندن يخفى نصف وجهه يكيل الشتم لدول الخليج و يسئ و يشتم السودانيين و الفيديو الذي سجله ذاك المعتوه ينتشر فى المجتمع كما تنتشر النار فى الحطب ,, و يصبح حديث الجميع ,,
*ردة فعل طبيعية جعلت البعض يعتدي و يضربه و آخرون يشتكونه و المعلومة يتم تداولها عبر الواتساب و وسائل التواصل الاجتماعي ,,
*معركة في غير معترك ,, و تبادل الاتهامات ,, و شئ من حتى فى النفوس ,, و يبقى سؤال مهم ماذا تستفيد تلك الجهات الغير معلومة و هذا الإعلام الساقط من كل تلك البلبلة و زراعة الكراهية ,, ما الذي يرجع لحكومة البلدين و للشعبين الأخوين من كل تلك الترهات و ما محصلة تلك الشحن ,, ما الفائدة التى ترجع للشعبين و فى الوقت الذي يرتفع العالم عن تفاهات العرق ما ذلنا نتناقش نقاش الجاهلية انا أحسن منك و انك كذا و انا كذا ,, و فى الوقت الذي يفكر العالم بالمستقبل نحن ما ذلنا نتغالط فى تاريخ ,,
*حرب وقودها للاسف بعض أغبياء الإعلام الذين يسترزقون من إشعال نار الفتن ,, و لم و لن يعرفوا أن الاساءه و اللسان الطويل و الاستهتار و الاستهزاء ,, أدوات يستعملها المنحرفون و المنحرفات ,,
*ما الذي داخل جماجم هؤلاء الأغبياء الذين يزرعون الكراهية ,, و ماذا يجنون ,, اوقفوا هذه المهازل وهذه المسرحيات المهلكة ,,
كان حريا بك ان تقدم اسم بلدك خصوصا و انت تتحدث عن الاعلام
مافيش فايدة والله
بس المهم ايهاهو
الابتعاد عن المنتجات المصرية ثم
الابتعاد عن المنتجات المصرية
لتصبح رخيصة الثمن حتي يستمتع بها حكومتنا واعلامنا
كاتب آخر منبطح و مردد لإسطوانات الإخوة و والمصير المشترك و غيرها من الإسطوانات التافهة الكاذبة المضللة الرخيصة !!
فلتعلم أيها الكاتب المنبطح قبل أن تتقيأ خيبتك وإنبطاحك في مقالات رخصية أن لا علاقة تجمعنا إطلاقاً بأولاد بمبا المصاروة وأن ما يفرقنا أكبر مليار مرة من القليل الذي يجمعنا هذا بفرض أن ثمة قليل يجمعنا .
هذا مقال إنبطاحي إنهزامي منكسر ذليل
اول حاجه غير لينا عنوان المقال الي ( السودان ومصر ) بدلا من ( مصر والسودان ) وبعدين نتفاهم معاك ونشوف قصة مقالك المن اساسو مانافع ده.
يا اخ عمر عثمان لو كانت مصر دولة ديموقراطية تحكمها المؤسسات وسيادة القانون والتعددية الحزبية وفصل السلطات الخ الخ والسودان كذلك ما كان ده كله حصل ولكن مصر منذ انقلاب 23 يوليو 1952 العسكرى وتعطيل المسار الديموقراطى ويمكن كانت مصر بقت ملكية دستورية مثل بريطانيا وهولندا وهلم جرا وما كانت تدعم الانقلابات فى الوطن العربى والسودان كان الموضوع اختلف وكنا نتعاون ونتكامل الخ الخ مثل الاتحاد الاوروبى فى ظل الحرية والديموقراطية والتداول السلمى للسلطة ونرعى المصالح المشتركة بين الدولتين والشعبين بل بين كل الامة العربية ولكن ماذا نقول فى عهر ودعارة الانقلابات العسكرية والعقائدية يسارية او يمينية او اسلاموية وانظر الى حال مصر والسودان بل دول حكم العسكر والاحزاب العقائدية فى الوطن العربى بدل التعاون والتكامل ورعاية المصالح المشتركة ومواجهة اسرائيل عسكريا واقتصاديا قاعدين يدكوا فى مدنهم وشعوبهم!!!!
كسرة ثابتة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى يمينى او يسارى او اسلاموى قذر واطى فاشل فاسد عاهر داعر سياسيا عطل التطور الديموقراطى فى السودان والعالم العربى اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية!!!!
يعنى نسكت للحلب ديل ,, ديل ما بنفع معاهم الا العين الحمرة ,, حلب وسخين
الخطأ بادي من العنوان ( مصروالسودان)
طيب اكتب ( السودان ومصر)
هذه مخططات يهودية لاثارة الكراهية بين الشعبين وللاشف انجر وراءها الكثير منهم واليهود هدفهم حرب بين البلدين ليس مجرد شتائم واعوانهم كثر داخل حكومتي البلدين
والله كلامك دهب يا عمر ،،
ادبنا الله فأحسن تأديبنا وادبنا يظهر اخلاقنا عفة ألسنتنا وابتعادنا عن القول الفاحش حتى في اشد الخصومات لا ننحدر الى الالفاظ السوقية والفاحشة الرخيصة للنيل من خصومنا ولذلك لا يمكن ان نطلق على الاعلام السوداني في اي زمن من الازمان انه (داعر) ولو اختلفنا مع النظام الحالي بعكس الاعلام المصري الذي يرقص بالمؤخرة في افضل الظروف وحتى في مواقع التواصل الاجتماعي فشتان ما بين مداخلاتنا ومداخلات المصريين وكلكم تعرفون هذه الحقيقة كما تعرفون الفرق ما بين السوداني والحلبي…!!!
ساعود لقراء المقال بعد تعديل عنوانه الى السودان و مصر
شكرا للجميع للذين كالوا السباب و للذين كانوا مع رأيي ,, للذين يحسون بالدونيةو يغضبون من اخوانهم فى شمال الوادى ,, سواء رضينا او ابينا يبقي تاريخ و تداخل فى القبائل الشماليه مع جنوب مصر تداخل عرقي و روابط دم ,, و جيرة و مصالح مشتركة و مصالح لا تنتهى,, ماذا سنستقيد من كل هذا الشتم و السب و الغضب ,,
يا كاتب المقال انت منبطح ما اكتر.. كلامك دا وجهوا للمصريين لانهم اولى بالنصيحة دي.. الاعلام المصري يسئ السودان بدون سبب ولم يحدث ان ظهر برنامج سوداني في قناة فضائية يسئ لمصر..
مافي روابط ولاعلاقات ،مافي شئ يلمنا أباً كن القذارة والقذريين من كل صنف ولون
كان حريا بك ان تقدم اسم بلدك خصوصا و انت تتحدث عن الاعلام
مافيش فايدة والله
بس المهم ايهاهو
الابتعاد عن المنتجات المصرية ثم
الابتعاد عن المنتجات المصرية
لتصبح رخيصة الثمن حتي يستمتع بها حكومتنا واعلامنا
كاتب آخر منبطح و مردد لإسطوانات الإخوة و والمصير المشترك و غيرها من الإسطوانات التافهة الكاذبة المضللة الرخيصة !!
فلتعلم أيها الكاتب المنبطح قبل أن تتقيأ خيبتك وإنبطاحك في مقالات رخصية أن لا علاقة تجمعنا إطلاقاً بأولاد بمبا المصاروة وأن ما يفرقنا أكبر مليار مرة من القليل الذي يجمعنا هذا بفرض أن ثمة قليل يجمعنا .
هذا مقال إنبطاحي إنهزامي منكسر ذليل
اول حاجه غير لينا عنوان المقال الي ( السودان ومصر ) بدلا من ( مصر والسودان ) وبعدين نتفاهم معاك ونشوف قصة مقالك المن اساسو مانافع ده.
يا اخ عمر عثمان لو كانت مصر دولة ديموقراطية تحكمها المؤسسات وسيادة القانون والتعددية الحزبية وفصل السلطات الخ الخ والسودان كذلك ما كان ده كله حصل ولكن مصر منذ انقلاب 23 يوليو 1952 العسكرى وتعطيل المسار الديموقراطى ويمكن كانت مصر بقت ملكية دستورية مثل بريطانيا وهولندا وهلم جرا وما كانت تدعم الانقلابات فى الوطن العربى والسودان كان الموضوع اختلف وكنا نتعاون ونتكامل الخ الخ مثل الاتحاد الاوروبى فى ظل الحرية والديموقراطية والتداول السلمى للسلطة ونرعى المصالح المشتركة بين الدولتين والشعبين بل بين كل الامة العربية ولكن ماذا نقول فى عهر ودعارة الانقلابات العسكرية والعقائدية يسارية او يمينية او اسلاموية وانظر الى حال مصر والسودان بل دول حكم العسكر والاحزاب العقائدية فى الوطن العربى بدل التعاون والتكامل ورعاية المصالح المشتركة ومواجهة اسرائيل عسكريا واقتصاديا قاعدين يدكوا فى مدنهم وشعوبهم!!!!
كسرة ثابتة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى يمينى او يسارى او اسلاموى قذر واطى فاشل فاسد عاهر داعر سياسيا عطل التطور الديموقراطى فى السودان والعالم العربى اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية!!!!
يعنى نسكت للحلب ديل ,, ديل ما بنفع معاهم الا العين الحمرة ,, حلب وسخين
الخطأ بادي من العنوان ( مصروالسودان)
طيب اكتب ( السودان ومصر)
هذه مخططات يهودية لاثارة الكراهية بين الشعبين وللاشف انجر وراءها الكثير منهم واليهود هدفهم حرب بين البلدين ليس مجرد شتائم واعوانهم كثر داخل حكومتي البلدين
والله كلامك دهب يا عمر ،،
ادبنا الله فأحسن تأديبنا وادبنا يظهر اخلاقنا عفة ألسنتنا وابتعادنا عن القول الفاحش حتى في اشد الخصومات لا ننحدر الى الالفاظ السوقية والفاحشة الرخيصة للنيل من خصومنا ولذلك لا يمكن ان نطلق على الاعلام السوداني في اي زمن من الازمان انه (داعر) ولو اختلفنا مع النظام الحالي بعكس الاعلام المصري الذي يرقص بالمؤخرة في افضل الظروف وحتى في مواقع التواصل الاجتماعي فشتان ما بين مداخلاتنا ومداخلات المصريين وكلكم تعرفون هذه الحقيقة كما تعرفون الفرق ما بين السوداني والحلبي…!!!
ساعود لقراء المقال بعد تعديل عنوانه الى السودان و مصر
شكرا للجميع للذين كالوا السباب و للذين كانوا مع رأيي ,, للذين يحسون بالدونيةو يغضبون من اخوانهم فى شمال الوادى ,, سواء رضينا او ابينا يبقي تاريخ و تداخل فى القبائل الشماليه مع جنوب مصر تداخل عرقي و روابط دم ,, و جيرة و مصالح مشتركة و مصالح لا تنتهى,, ماذا سنستقيد من كل هذا الشتم و السب و الغضب ,,
يا كاتب المقال انت منبطح ما اكتر.. كلامك دا وجهوا للمصريين لانهم اولى بالنصيحة دي.. الاعلام المصري يسئ السودان بدون سبب ولم يحدث ان ظهر برنامج سوداني في قناة فضائية يسئ لمصر..
مافي روابط ولاعلاقات ،مافي شئ يلمنا أباً كن القذارة والقذريين من كل صنف ولون