نشر الأستاذ حسين زيادة على حسابه بتويتر صور لمزرعة عبد الباسط حمزة، التي قامت لجنة تفكيك النظام بإستردادها لصالح الدولة.
تطل المزرعة على النيل الازرق بالخرطوم بحري.
وفي الوقت الذي كان يعاني فيه السودان الأعظم من الشعب السوداني في الحصول على لقمة العيش، وقيمة الدواء.. كانت هنالك ثلة قليلة من ابنائه استأثرت بخيرات البلاد.
وصدق فيهم الراحل المقيم الشاعر محمد حسن سالم حميد عندما قال:
“ناساً عيشا دين …
مجرورة وتجر …
تقدح بالأجر … ومرة بلا أجر ..
عيشن كم هو … وديشن هانقدر …
وناساً حاله زين …
مصنع .. مصنعين …
طين في طين وين …
ما مرابه مُر …
بارد همها … لا يعرق جبين …
لا وشاً يصُر …
عين والله عين …”
وعندما كان يخرج الناس محتجين، على الفساد، كان هنالك كلاب تم إطعامهم وتدريبهم من أجل ان يسحقوا أي مقاومة يبديها الناس في سبيل الحصول على العيش الكريم، فغاب السلام، ومعه الحرية، والعدالة عن ربوع البلاد، إلى أن حلّت ثورة ديسمبر المجيدة، التي ينتظر الشعب منها الكثير.
بالتوفيق يا لجنة ازالة التمكين
والله دى مزرعة أمراء الخليج ماعندهم ويجئ واحد حمار يقول ليك دا شغال بيزينس كيزان وسخ حرامية كلاب
اقترح على الحكومة تخصيصها حديقة حيوان بديلة لجنينة الحيوانات الشلعوها الأنجاس وضيعوها
مفروض تتعمل مكان حجر للمشتبه بهم بالكرونا
يمهل ولا يهمل.
هذا فيما يتعلق بمزرعة عبدالباسط حمزه فمن بمدنا بمزرعة وزير الماليه الاسبق على محمود و مزرعة العضو المنتدب لسكر كنانه بسوبا شرق
اي كوز ندوسو دوس
غير كافي بالمرة استرداد ما سرق فقط ولكن لابد من محاكمات لكل الحرامية والمفسدين وعقوبات تصل للاعدام
وين عبدالحي الكوز الني
بسم الله الرحمن الرحيم
وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا. صدق الله العظيم
ولسه ما شفتو مزرعة بكرى حسن صالح فى جبل اولياء ؟؟؟
دا منتزه الثوره او منتزه الشهدا جاهز
اللص كان بيقسم مع المخلوع العوير البشكير
بل هي مزرعة الشعب
لعنة الله علي كل من سرق باسم الدين…