أمريكا مستعدة لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان

أنهى وفد من خفر السواحل الأمريكي، زيارة للسودان اقتصرت على الموانئ البحرية الرئيسية بولاية البحر الأحمر، وأعلن رئيس الوفد ستيفن بول، استعداد بلاده لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان، مؤكداً مطابقة الميناء للاشتراطات المتصلة بالجوانب الأمنية والسلامة.

وقال بول في ختام زيارتهم لميناء بورتسودان، إن الوفد وقف على حجم العمل بالموانئ السودانية والإجراءات الأمنية المتبعة بها، مؤكداً أن الجانبين سيعملان معاً من أجل مزيد من التنسيق والدفع في هذا المجال.

وأضاف “الموانئ السودانية تعمل بشكل جيد ولدينا الفرصة لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان ونحن نرغب في تعاون مستقبلي مع السودان في ظل العلاقة الجيدة القائمة الآن”.

من جهته أوضح المدير العام لهيئة الموانئ البحرية بالسودان، جلال الدين شلية، إن الوفد الأمريكي سيقدم لهيئة الموانئ تقريراً مفصلاً عن نتائج زيارته للسودان بعد وصوله إلى بلاده.

وتوقّع أن يشيد التقرير بأداء الموانئ السودانية، منوهاً إلى أن وفد خفر السواحل الأمريكي أشاد بالعمل الأمني في ميناء بورتسودان.

وقال شلية، إن رئيس الوفد ذكر أن الموانئ السودانية تطبّق الإجراءات الأمنية بصورة جيدة، ويُعتمد عليها في الجانب الأمني مشيراً للتطور الملحوظ في الجوانب الأمنية.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. ده تفتيش للتاكد من عدم وجود اي فواعد ايرانيه في المينا !!!!!!!!!!!!! صحصح يا بريش – تعاون شنو الاميركان ما محتاجين اي تعاون في السلامه الملاحيه

  2. كيف لنا أن نفبل الضرب على الخد اليمين والصفح دون الرد؟ وبعد ذلك نحارب من الامريكان ودول الزيلية من جهة ونفتح لهم الموانىء من جهة أحدى الاثنين :أو كما قالوا هم بأنفسهم اننا نعز من نشاء ونزل من نشاء وصرنا نقبل بمقولتهم أو أننتوكل علة الذى يعز من يشاء ويزل من يشاء ونترك الركوع الدائم لهم كفاية زل ومهانةوالى متى نترك اللوبى الصهيونى يسرح ويمرح والاستخبارات العسكرية الامريكية تسلم الحرط الجديدة للمواقع الهامة للاسرائيليين؟ عارفين نحن أن معظم من هم فى سدة الحكم يحملون الجنسية الامريكية ولديهم أرصدة متحركة لان الدولار الامريكى اذا تحرك من متجر لاخر تكون أمريكا على علم يذلك ودا المخليكم تركعوا ليها ومافى سبب حلاف ذلك يا من تقفون مكتوفى الايدى فى وجه العدوان أى كان اسرائيلى أو امريكى وربما بعد حين يمنى وفلاحتكم فى أبنا جلدتكم ومن يقولون لا اله الا الله .والله المستعان.

  3. كدة الحكاية وضحت تماما . الامريكان قاموا بتفتيش ميناء بورتسودان للاطمئنان على الحالة الامنية ام لائقامة قاعدة امريكية عسكرية بحرية بالميناء .وفى المقابل تم تقديم سفية المساعدت الانسانية. لك الله ياسودان.

  4. اها شفتو ديل بيطلبو الثمن قبل ما المعونه تنزل من السفن . ولماذا يتعاونو معاكم والحكومة تقبل بذلك وانتم محاربين السودان وفارضين عقوبات ومصنفين السودان ضمن الدول الراعية للارهاب وسنويا يجدد هذا الكلام.

  5. هههههه البشير شكلو مسحها ودنقر خلاص
    مينا بورتسودان شكلو حيبقى قاعدة بحرية امريكية في البحر الأحمر
    ما الامريكان من زمان عايزين ليهم قاعدة بحرية في البحر الأحمر
    جو درسو الموقع وبعد كده الاسطول حيجي ويقعد هناك، غايتو يا ناس بورتسودان البيرة حترقد عندكم، والبلد حتبقى زي هانوي في الستينات

  6. ومحمد طاهر ايلا يقوم بتنوير الوفد الدبلوماسي الامريكي الزائر حول النشاط التنموي في الولاية!!!
    والوفد الدبلوماسي الزائر يقدم المعونة ومساعدات و” وعيش فتريتة ” فيما عرف برنامج الغذاء مقابل التعليم!!!
    والوفد الامريكي الزائر “جواسيس وقوى الاستكبار” يعلن بأنه سيكون هناك مزيد من التعاون!!! وان العلاقات ستكون جيدة في المستقبل القريب!!!
    والمشاهدون وقراء الراكوبة وغيرهم يقولون بأن الموضوع كترت فيهو المحلبية والهبهان والله المستعان

  7. المقاطعة فـاعـلـة .. و شاملة.. ماعـدا .. العون الأنـسـانـي ..ودهـ بـعـد الـتـفـتـيـش .. و الـسـفن الأمريكية المتواجـده الأن التي تحمل المعونة هـي فـي الـواقـع لدولـة جــنــوب السودان .. و نـصـيب الـسـودان فقط أجـرة الـتـرحيل حـتي مـيـنـا ء كـوسـتـي الـنـهـري و يتم نقـهـا بالـبـواخــر إلـى مـلـكـال .. و أخـرى تـحمـل مـبـاشـرة مـن مـيـنـاء بـورتـسـودان إلـى مـلـكـال بـوسـطـة الـنـاقـلات .. حـصـريـا عـبـر شـركـة آبـرسـي للـنـقـل و بـعـض الـنـاقـلات الـفـرديـة المـنـضـويـة تـحـت جـنـاح أفـراد مـن الحـكـومـة.

  8. العلاقات الخارجية يجب ان تبنى على المصالح الاقتصادية وليس المباديء كما كانوا يزعمون ولذلك انا شخيا ممن يدعم اي علاقات تؤدي الي تتطور البلد اقتصاديا ولكن كون الشعب يدفع ثمن العنتريات الفارغة التي شبع ومل منها الشعب وفي النهاية كان نصيبه الجوع والمرض والجهل ان الله عندما خلق البشر خلقهم ليعمروا هذه الارض بعد التوحيد الذي تنادي به كل الشرائع السماوية الصحيحة ان نمشي في الارض وناكل من رزقه اما نحارب الناس ونشتمهم صباح مساء مع ان ابن تيمية له فتوى اقامت الدنيا ولم تقعدها حين قال يقيم الله دولة العدل وان كانت كافرة ويهدم دولة الظلم وان كانت مسلمة فالحكمة ليست بالاقوال والشعارات وانما الممارسات فالعدل هو الاساس لبقاء الامم والحضارات اما اذا تفشى الظلم والفساد فهلاك الامة ات لا محالة

  9. الأمريكان ديل عاملين في عملة وبلهاء الإنقاذ فاكرين دة تقارب وفاتحين خشومهم للسف واللغف،، غالبا ما تكون لهذه الزيارة علاقة بأمن السعودية والتأكد من خلو ساحل البحر الأحمر السودانى من أي تهديد إيرانى للسعودية كما إن سياسة الإنقاذ المصلحية تقوم على أساس إبتزاز السعودية والخليج بالتقارب مع إيران يعنى بالواضح كدة يا تدونا يا نذهب لإيران لكنهم لا يعرفون الملك سلمان الذى سوف لن يتردد في شن عاصفة الحزم عليهم إذا ما تطاولوا عليه بقصة إيران.

  10. دا كلو عشان تامين الجانب السعودي من التهديد الايراني انحنا مع دا واكي بس يكون الموضوع في سياقو م يعملو علاقات ظبتط وامريكا رضيت علينا (كيزان عواليق)

  11. الشعب السوداني ينظر الى هذه الاهتمامات الامريكية كما الاعانات التي وصلت بانها نذير خير بدا يتنزل على السودان فجاة بعد جفاف 26 عام من الكبت والبطش والقمع وانعدام الحريات والممارسة الديمقراطية وذلك ايمانا من الشعب السوداني ان امريكا لها استراتيجية وسياسة واضحة حيال قضايا الشعب السوداني ومعاناته واول الغيث قطره
    عودا حميدا ومباركا لامريكا للسودان والشعب السوداني
    وعاشت الصداقة الامريكية السودانيه
    مرحبا بامريكا

  12. خلاص افتكر الصورة وضحت بعد كدا ما افتكر البشير او غيرو من جماعتو سوف يكون في استكاعتهم استعمال فقه التقية الايرانية وما حا تكون في بواخر ايرانية في مقدورها استعمال ميناء بورسودان لاي سبب من الاسباب لان الميناء بعد كدا الاعب الساس فيهو حا يكونوا اولاد جون
    ويمكن دا كوووووولو تم بالاتفاق مع الاعبين الاساسيين في عاصفة الحزم
    في زول عنو راي غير كدا

  13. الأصح هو أن يكون الخبر: أمريكا مستعدة لاحتلال ميناء بورتسودان. هذه خطوات تمهيداً لاحتلال ميناء بورتسودان إذا دعت الضرورة إلى شن حرب على إيران. ناس البشير يحسبون أن قافلة المساعدات مرسلة إليهم عبثاً ويتوقعون الدولارات الأمريكية بمجرد إرسال أمريكا “جيش” من الفنيين والمهندسين والخبراء “والعمال” بزعم تعزيز إجراءات تأمين الميناء!!!! ولو بحثت عن المنتمين لهذا “الجيش” لوجدتهم إما صهاينة أمنجية أو أمريكان أمنجية “والاتنين واحد” فالصهاينة سيأتون إلى البلد بجوازات سفر أمريكية. صدق من قال ليس بالضرورة أن تكون عميلاً، يكفي أن تكون غبياً

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..