المحكمة الدستورية تعيد صحيفة التيار

خاص: الراكوبة

أصدرت المحكمة الدستورية اليوم قرارا بعودة صحيفة التيار التى يرأسها الصحفى المهندس عثمان ميرغنى والتى تم ايقافها بسبب تناولها لعدد من القضايا ومنها قضية الاقطان الشهيرة والجريدة تم ايقافها منذ 12 يونيو 2012م .

تعليق واحد

  1. مبروك يا عثمان ميرغنى بس ما تكون زى حسين خوجلى بعد إطلاق سراح ألوان الواد عمل فيها فيلسوف ومفكر يمارس النقد علنا ويكسر التلج للإنقاذ سرا،،

    واصل قضية فساد الأقطان والخطوط الجوية السودانية ونهب الأميرة وداد لبنك أم درمان الوطنى عشان نصدق أنك فارقت درب الكيزان وإنو إطلاق سراح جريدتك ما مجرد فبركة،،، أصلو إنتو فالحين ليها،،

  2. نحمد الله على السلامة، ونقول لمن قام بايقافها هل نلت ما تريد؟ الفساد يتصاعد والظلم يتفشى والوطن يتصدع والغني يزداد غنى والفقير يزداد فقرا و صحفك التى اشتريتها بمالك تصفق لك أو تغض الطرف ولا أحد يقول لك عينك في راسك!!!!
    ستعود التيار بكل مناضليها أقوى مما كانت وهي التي ستقود الى الحوار الذي فيه منجاة للوطن لكن طولوا بالكم والعبوا السياسة بطريقة صحيحة واعلموا أن الكبت لا يقود الا الى الانفجار وهذا ما لا تريدونه، هلونا نتنفس لعل وعسى. الى الأمام وبقوة يا باش. تحياتي

  3. ******** الف مبروك يا ود ميرغني ******* بس ما تفرح كتير ****** ناس “القطع” بعد “الطبع” قاعدين بكرة بفلسوا بيك ****** ما عندك حل ******* غير تواصل كسيير التلج ****** عشان “التيار” ما ينقطع ********

  4. عودآ حميدآ عساه مستطاب ..و نحمد لقضاءنا صحوته المتأخرة .. مع المني بأن تعود تيارآ لكنس و فضح مظاهر فساد البر و البحر الذي ازكم الانوف .. و ليس المرور تحت الجسر هامدآ كما يفعل حسين خوجلي دون حياء ..

  5. خليك من محكمة دستورية دي كلها صور شعبية .. المهم ناس الأمن ادوك تصريح وقائمة الشروط والممنوعات ولا لأ ؟

  6. اسعدنى خبر عودة التيار فهذا انتصار لقيم الحق والعدل . اوبقفت الصحيفة لانها كانت تفضح قضايا فساد مريع وكان ايقافها فى حد ذاته فسادا مريعا يضاف الى ماكنت تالصحيفة توالى كشفه كن فساد . انا من الذين يحتفوت بقلم الاستاذ عثمان ميرغنى فهو فوق شجاعته فهو قلم رصين وشفيف وبعيد عن الاسفاف والتحزب الحزبى الضحل . اى حكم لصلح صحيفة او صحفى يجب ان يلقى الاستقبال الكريم والاشادة . ان بلدنا لن تقف على قدميها بدون صحافة حرة وصحفيون احرار من الخوف والنفاف . مبروك ياعثمان واهلا بالتيار فى صف القابضين على جمر القضية

    على حمد ابراهيم

  7. الله اكبر الله اكبر ،ظهر الحق وزحق الباطل ،إن الباطل كان زهوقا ، الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا ،إن الحق فرس أبيض يجري بلا سرج ولا لجامي ، وعاش القضاء السودان ومزيدا من الإنتصارات للضعفاء ، وأهني اخي الباشمهندس عثمان ميرغني وكل الشرفاءمن الكتاب والأقلام التي لاتنكسر إرادتها ، بهذا الإنتصار للحرية والحق وربنا يجمع حولها الأقلام الشجاعة والنظيفة ء من أهل بلادي بل والعالم اجمع

  8. نبارك للجنتل مان عثمان ميرغي رئيس إتحاد الطلاب السودانيين بمصر في بداية الثمانينيات عن ( الإتجاه الإسلامي) والرجل له تاريخ مشرف وناصع وخاصة بعد خوض تجربة الصحافة فأصبح صاحب قلم رصين يمتع بالشفافية والنزاهة والشجاعة وقول الحق .فالعود أحمد بقلمك الناصع تسطر لهذا الشعب إبداعات متابعاتك الصحفية وتحليلاتك السياسية الذكية. ولا سيما قضايا الفساد المسكوت عنها وخاصة أن ما بذلته في كشف فساد قضية شركة الأقطان مثل شجاعة وحنكة يتحتذى بها فالى الأمام يا باشمهندس والله الموفق.

  9. لن اقول لك مبروك والأسباب كثيره !!
    واسألك هل قدمت أي من التنازلات في قيم ومبادئ الصحافه ؟
    وهل كان الإيقاف علي حق وإن لم يكن له وجه حق أين تعويضك عن فترة الإيقاف الباطل ؟؟
    وبعد الإجابه يمكن أن نقول لك مبروك أو ……………..!

  10. مبروك يا استاذ عثمان ميرغني ،،ماىضاع حق وراءه مطالب ،،بالله عليك ياستاذ عثمان ميرغني رجاءً خاص ارجو انزال التيار علي النت يوميا حتي تصل للقاصي والداني ،،،مرة اخري الف مبروك ،،،وتحياتي لاخي مهدي محمد صالح ،،،،،شكرا

  11. انتو نسيتو انو عثمان ميرغنى و صحيفته تمت ادنتهما بالكذب الضار من المحكمة عندما ذكر ان هناك مسئول كبير ببنك السودان ضالع بالفساد فى قضية الاقطان اذا لم يقدم استقالته خلال 48 ساعة سوف ينشر ما لديه من مستندات ومرت ال 48 ساعه واسبوع ولم ينشر اى شىء و ما فى اى مسئول كبير او صغير فى بنك السودان استقال وبعد ذلك قام بنك السودان بتوجيه من الدكتور محمد خير الزبير بفتح بلاغ ضد عثمان ميرغنى والصحيفة على امل ان يتم اظهار المستندات بالمحكمة ولكن عثمان ميرغنى لم يقدم اى مستند والسؤال هل كان عثمان ميرغنى لا يملك مستندات فعلاً ام انه تم تهديده وجبن عن تقديم المستندات كمااشيع فى المدينة انذاك

  12. هل يخضع جهاز الامن للمحكمة الدستورية؟ و هل يحترم قراراتها؟
    لماذا لم تبد المحكمة الدستورية رايا دستوريا حول صلاحيات جهاز الامن الذي له صلاحيات الشرطة و النيابة و القضاء دون اي سند دستوري و بمخالفة واضحة لاي قانون و عدل و حقوق، اذ يقوم الجهاز بتوجيه الاتهام و القبض و التحفظ و اصدار احكام بالمنع و حتى بالايقاف و المصادرة و هذه عقوبة لا تصدر سوى من سلطة قضائية بعد محاكمة عادلة و بعد ثبوت التهمة؟!

  13. المبدأ العام ان جهاز الامن والمخابرات عدو وطنى..وان الرقابة القبلية صديق الفساد…وان العدل يحيا ولايموت…

  14. اها يا عثمان ميرغنى!!
    تانى اقعد اكتب عن الاقطان وما ادراك ما الفساد عشان المرة دى يوقفوها ليك للابد!!
    انصحك بالكتابة عن البعوض والضبان والمجارى ولا اقول ليك ديل ذاتهم بيجيبوا ليك الهوى!!!
    احسن تكتب عن اشياء اجتماعية مثلا فلانة ديك طهروا اولادها وقلانة ديك ولدت وجابت ولد بعد كمية من البنات والوجيه داك غادر البلد لدبى والوجيه داك وصل للبلد من ماليزيا وهلم جرا كده تكون فى السليم!!!

  15. يا جماعة عثمان ميرغني بيدعي ويقول التالي: “اعتقد ان القرار انتصار لحرية الاعلام وحرية القضاء لانه للمرة الاولى تلغي المحكمة الدستورية قرار جهاز الامن حول صحيفة”.، فأي حرية يروجها هذا الشخص،في وقت الأمن لازال يمارس هواياته في اغلاق الصحف، ويعرف عثمان جيدا أنه لا دستورية في القضاء الحالي، ولا حرية في الإعلام الحالي، لكنه ربما المرحلة تقتضي دخوله لينضم إلى قوافل المطبلين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..