الكلام المقدد

يسكتوا وبس

اللهم اجرنا في مصيبتنا و لا تواخزنا بما فعل السفهاء منا.

جماعة هيئة تنابلة السلطان كلامهم دا ما موجه لينا و لا للشعب الفضل .. كلام تعدد الزوجات دا موجه الى ” اخوانهم” من المسعولين و جماعة التنظيم الحاكم … و ديل ناس غير .. بعد التمكين و الهبر اصبحوا باشوات و سلاطين و مهراجات .. اموال و دور و قصور و شركات و استثمارات و مناصب و سفح و لفح … و ديل بعد ان شبعوا بعد جوع اصبح همهم اشباع شهوة الفرج و العرس مثنى و ثلاث و رباع غير ما ملكت يمينهم … تعدد الزوجات مقصود بيهو الجماعة ديل عشان يحافظوا على “عفتهم” و يتجنبوا الشقق المفروشة و يكتفوا بالزوجات الفي القصور
نحن بنطلق بس

ئيس هيئة علماء السودان (وأعضاء هيئته)التناسلية

يسكتوا كيف ياجبرا ؟ ديل جزء اصيل من اّلة الالهاء الحكوميه. يطلعوا لينا بفتوى إنصرافيه عن التعدد او زواج القاصرات او لبس البنطلون , ونقعد الناس تناقش فى الموضوع شهور ودهور . وينسوا الهم والغم والجرى وراء قفة الملاح.وهذا هو المقصود والمطوب من هولاء مثل ماهو مطلوب من هلال مريخ وفنانى الغفله وادوات تبيض البشره وغيره من ادوات الالهاء التى لا حدود لها والتى برع فيها هذا النظام الظلامى بدرجة امتياز . قال اسكتوا قال !

هنالك سؤال، قد يكون ساذجا” ظل يراودني كثيرا” ومنذ زمن طويل اود طرحه عبرك استاذ فاروق.
تقول الآية الكريمة التي يبنى عليها مفهوم التعدد : (…… وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء …) الى آخر الآية.
والسؤال الساذج ينقسم الى فرعين:
@ اذا لم نخف (نخاف) ان نعدل في اليتامى وظننا باننا سنعدل ، كيف يكون الوضع؟؟؟
الاجابة المنطقية: (خلاص، لا تنكحوا مثنى ولا ثلاث ولا رباع).
@@ اذا لم يكن هنالك يتامى اصلا” ، وبالتالى لا وجود للخوف من اساسه، كيف يكون الوضع؟؟؟
الاجابة المنطقية: (خلاص، لا تنكحوا مثنى ولا ثلاث ولا رباع)
ان الآية الكريمة مبنية على ركنين لا تقوم الا بهما :
الخوف من عدم العدل بين اليتامى ،، و نكاح مثنى وثلاث ورباع ،،، فالخوف هنا (شرط) والنكاح هو (جواب الشرط)، ومعلوم للجميع انه اذا سقط الشرط يسقط تلقائيا” جواب الشرط ، وتلك حقيقة لا جدال حولها.
فمثلا” تقول لصديقك :اذا فاز الهلال الليلة (الشرط) حأعزمك عشاء (جواب الشرط) ، ولكن الذي حدث هو ان الهلال لم يفز ، فهل يحق لصديقك ان يطالبك بالعشاء؟؟؟ ،، نحن متفقون على ان الجواب (لا)،
وذلك لعدم تحقق الشرط والذي يؤدي مباشرة” لسقوط جواب الشرط.
ان الذين يبدأون الآية عند الجدل حول التعدد بالقول مباشرة” (فانكجوا ما طاب لكم …..) يبتسرون الآية ويخرجوها عن سياقها ويقتلون مقاصدها ، عن قصد او عن جهل او خبث.
الآية وردت بلغة عربية سهلة جدا” وواضحة تماما” ولا تحتاج ل (بغوي او شاطبي او قرطبي او ابن كثير او ابن قليل ).

ده يا الفاتح ( الكلام المغَتْغت وفاضي وخمج) رحم الله المادعين مصهى والقدَّال-
في ظل التمكين عليك ان تعرف المهمة الرئيسة والوحيدة لكل من هيئة علماء السودان وبرلمان البشير هي الالهااااااااااااااااااااااااء والتعمية فقط لا غير

يسكتوا وبس

اللهم اجرنا في مصيبتنا و لا تواخزنا بما فعل السفهاء منا.

جماعة هيئة تنابلة السلطان كلامهم دا ما موجه لينا و لا للشعب الفضل .. كلام تعدد الزوجات دا موجه الى ” اخوانهم” من المسعولين و جماعة التنظيم الحاكم … و ديل ناس غير .. بعد التمكين و الهبر اصبحوا باشوات و سلاطين و مهراجات .. اموال و دور و قصور و شركات و استثمارات و مناصب و سفح و لفح … و ديل بعد ان شبعوا بعد جوع اصبح همهم اشباع شهوة الفرج و العرس مثنى و ثلاث و رباع غير ما ملكت يمينهم … تعدد الزوجات مقصود بيهو الجماعة ديل عشان يحافظوا على “عفتهم” و يتجنبوا الشقق المفروشة و يكتفوا بالزوجات الفي القصور
نحن بنطلق بس

ئيس هيئة علماء السودان (وأعضاء هيئته)التناسلية

يسكتوا كيف ياجبرا ؟ ديل جزء اصيل من اّلة الالهاء الحكوميه. يطلعوا لينا بفتوى إنصرافيه عن التعدد او زواج القاصرات او لبس البنطلون , ونقعد الناس تناقش فى الموضوع شهور ودهور . وينسوا الهم والغم والجرى وراء قفة الملاح.وهذا هو المقصود والمطوب من هولاء مثل ماهو مطلوب من هلال مريخ وفنانى الغفله وادوات تبيض البشره وغيره من ادوات الالهاء التى لا حدود لها والتى برع فيها هذا النظام الظلامى بدرجة امتياز . قال اسكتوا قال !

هنالك سؤال، قد يكون ساذجا” ظل يراودني كثيرا” ومنذ زمن طويل اود طرحه عبرك استاذ فاروق.
تقول الآية الكريمة التي يبنى عليها مفهوم التعدد : (…… وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء …) الى آخر الآية.
والسؤال الساذج ينقسم الى فرعين:
@ اذا لم نخف (نخاف) ان نعدل في اليتامى وظننا باننا سنعدل ، كيف يكون الوضع؟؟؟
الاجابة المنطقية: (خلاص، لا تنكحوا مثنى ولا ثلاث ولا رباع).
@@ اذا لم يكن هنالك يتامى اصلا” ، وبالتالى لا وجود للخوف من اساسه، كيف يكون الوضع؟؟؟
الاجابة المنطقية: (خلاص، لا تنكحوا مثنى ولا ثلاث ولا رباع)
ان الآية الكريمة مبنية على ركنين لا تقوم الا بهما :
الخوف من عدم العدل بين اليتامى ،، و نكاح مثنى وثلاث ورباع ،،، فالخوف هنا (شرط) والنكاح هو (جواب الشرط)، ومعلوم للجميع انه اذا سقط الشرط يسقط تلقائيا” جواب الشرط ، وتلك حقيقة لا جدال حولها.
فمثلا” تقول لصديقك :اذا فاز الهلال الليلة (الشرط) حأعزمك عشاء (جواب الشرط) ، ولكن الذي حدث هو ان الهلال لم يفز ، فهل يحق لصديقك ان يطالبك بالعشاء؟؟؟ ،، نحن متفقون على ان الجواب (لا)،
وذلك لعدم تحقق الشرط والذي يؤدي مباشرة” لسقوط جواب الشرط.
ان الذين يبدأون الآية عند الجدل حول التعدد بالقول مباشرة” (فانكجوا ما طاب لكم …..) يبتسرون الآية ويخرجوها عن سياقها ويقتلون مقاصدها ، عن قصد او عن جهل او خبث.
الآية وردت بلغة عربية سهلة جدا” وواضحة تماما” ولا تحتاج ل (بغوي او شاطبي او قرطبي او ابن كثير او ابن قليل ).

ده يا الفاتح ( الكلام المغَتْغت وفاضي وخمج) رحم الله المادعين مصهى والقدَّال-
في ظل التمكين عليك ان تعرف المهمة الرئيسة والوحيدة لكل من هيئة علماء السودان وبرلمان البشير هي الالهااااااااااااااااااااااااء والتعمية فقط لا غير