الذباب فى القرآن
الذباب فى القرآن
خلق الله الذباب وهو حشرة طائرة كما يقال ابتلاء للناس به وهو نافع للنباتات حيث ينقل حبوب اللقاح وما شاكل ذلك وهو ضار أيضا حيث ينقل المرض للناس وغيرهم
من الذين لا يستطيعون خلق ذبابا ؟
إنهم الذين يدعوهم الكفار أى يعبدون من دون أى غير الله مصداق لقوله بسورة العنكبوت”إن الذين تعبدون من دون الله” ويشمل هذا الآلهة المزعومة ومن ضمنها الكفار أنفسهم حيث يعبدون هواهم كما قال تعالى بسورة فصلت “أرايت من اتخذ إلهه هواه ” وفى الكل قال تعالى بسورة الحج :
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ﴾
لماذا لا يستطيع أحد استنقاذ ما أخذه الذباب؟
ما يأخذه الذباب من الآلهة المزعومة لا يمكن للألهة المزعومة استرجاعه لأنه صغير جدا ولا يمكن معرفة ما أخذه من هذا أو ذاك بسبب ضآلة ما أخذه وهضم الذبابة له او وضعها لها فى موضع أخر أو على إنسان أخر
لماذا لا يستطيع أحد خلق الذباب أو غيره ؟
الخلق وهو الإنشاء من العدم لا يمكن لأحد فعله لأنه لا يوجد أحد يستطيع خلق المادة الحية لأنه نفسه هو الأخر كان عدما ومن ثم لا يمكن للعدم أن يخلق وجودا لأن العدم والعدم عدم
ما الغرض من ضرب المثل بالذباب فى سورة الحج ؟
الغرض من ضرب المثل بالذباب فى سورة الحج هو إخبار الكفار أن الآلهة المزعومة غير قادرة على الخلق اللَّهِ كما قال تعالى” لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ “وغير قادرة على استرجاع ما يأخذه الغير منها أى غير قاهرة على حماية نفسها كما قال تعالى”وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ”
رضا البطاوى
[email][email protected][/email]
أخونا رضا … الله يرضى عليه يحب أن يكتب … وتلك خصلة حميدة … كتب عن السكين
والآن عن الذباب وأكيد توجد لديه مواضيع مشابهة أو شبيهة في النمل والباعوض
والنحل وكلب أهل الكهف وحوت يونس وكل ما ورد في الفرآن الكريم من حشرات
وحيوانات ….الخ
هي إستراحة ولا شك للقراء عندما يجدون في الساحة هؤلاء الطيبين الذين يكتبون
بروح البساطة وطلب الرضا من الله .
لكن يا صديقنا رضا ,,,الله يرضى عليك هناك هناك من الهموم المحلية والإقليمية
والدولية ما هو أكبر من شرح السكين التي يعرفها حتى جزازير(كما تقول جدتى )
أم درمان وسوق ليبيا بل لهم فيها حكاوى وفنون …
صدقنى أنت تمتلك ناصية الكتابة وحب المشاركة … ولكن حتى لا أقول مجددا كما قاله البشير للعميد سر الختم مرشح إتحاد كرة القدم قال / الناس في شينو
وإنت في شنو ؟؟؟ وتقبل تحياتى
اولا”: اود ان تتكرم علينا وتخبرنا ما هو نوع دراساتك حتى نتمكن من التعليق على ما تكتب عن بصيرة، وحقيقة الأمر فإني كثيرا” ما طلبت من ادارة الراكوبة ان تخبرنا عن المؤهل العلمي ونوع الدراسة لكتابها حتى تعم الفائدة.
ثانيا”: كان لي تعليق على مقالك السابق وحسب ظني انك قد اطلعت عليه لانه من البدهي (البديهي) ان يقرأ الكاتب تعليقات القراء على ما يكتب ليرى ردود افعالهم سلبا” او ايجاابا” ويرد عليهم اذا استدعى الامر كما يفعل بعض الكتاب.
ثالثا”: كل ما تكتبه عبارة عن اختيار كلمة معينة وبحثها في القرآن وكان موضوعك السابق (السكين في القرآن) ورغم ما يوحي به العنوان من بؤس الا اني اطلعت عليه بحكم اني اقرأ (الراكوبة) من الغلاف للغلاف اذا صح التعبير.
وفي ذلك الموضوع (اتحفتنا) بالمعلومات التالية، فقلت:
. السكين آلة (أداة) من الحديد قد تكون حادة من جانب واحد او من الجانبين
. تستخدم السكين في قطع الأشياء.
. اذا لم تؤدي السكين مهمتها على الوجه المطلوب يجب سنها
. قد تكون هنالك انواع من السكاكبن في المطبخ
. سكين الذبح تكون عادة” اكبر من سكين المطبخ.
. النسوة اللاتي إتهمن امرأة العزيز( بالزنا) قطعن ايديهن بالسكين ((( من قال لك ان تلكم النسوة قد اتهمن امرأة العزيز بالزنا ؟؟؟))). ان الآية سيدي تقول ( … وقالت نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه….) قلن ( تراود ) فاين الزنا هنا يا رجل؟؟؟؟؟؟
. حمل السكاكين والمطاوي لا يجوز لان فيه هلاك للمسلمين.
وهذا سيدي غيض من فيض من (المعلومات الهامة) و(الحقائق المذهلة) التي اضفتها مشكورا” للقراء الكرام.
والأن اسمح لي ان اسألك : بالله عليك هل من اسفاف فوق هذا؟ وهل من خواء يماثل هذا؟؟ وهل من سخف أكثر من هذا؟وهل من فقر فكري وضحالة ابعد من هذا؟؟ وان المرء ليستغرب كيف تسمح (الراكوبة ) بنشر مثل هذا الغثاء.
اما موضوعك الذي اتحفتنا به اليوم فستكون لنا عودة بالتعليق عليه لاحقا” ان شاء الله. واعتقد انه والحال هذه ستكتب لنا مقالا” عن (العتود في القرأن) او (الدكوة في القرأن) او (البادنجان في القرأن) ،،، ما الذي يمنع ان كانت الهطرقة قد وصلت لما وصلت اليه؟
عزيزي السيد (رضا) :
الله يرضى عليك ان كان هذا ديدنك شوف ليك شغلة ثانية ، وافضل لك سيدي البطاوي ان تربي (بط) او ان تبيع( بطاطا) بدلا عن تسويد الصفحات بهذا الخواء.
اكرر لك طلبي ان تتكرم علينا وتخبرنا ما هو نوع دراساتك حتى نتمكن من التعليق على ما تكتب عن بصيرة، وحقيقة الأمر فإني كثيرا” ما طلبت من ادارة الراكوبة ان تخبرنا عن المؤهل العلمي ونوع الدراسة لكتابها حتى تعم الفائدة.
واليوم تواصل سيدي نفس الهراء الذي ما انفككت تكتبه دون ان يرف لك جفن وتحدثنا عن الذباب في القرآن وتقول:
$. خلق الله الذباب وهو حشرة طائرة ? معلومة جديدةـ
$. وقد خلقة الله كما يقال ابتلاءا” للناس! من الذي قال ذلك ؟
$. وهو نافع للنباتات لأنه ينقل حبوب اللقاح!!!! (يارااااجل!)
$. ثم يتساءل الكاتب: من الذين لا يستطيعون خلق الذباب؟، ويجيب: انهم الذين يدعوهم الكفار من الآلهة المزعومة ومن ضمنها الكفار! (يعني ممكن المسلمين يخلقوا ذباب؟؟ )
$. ويتساءل ايضا”: لماذا لا يستطيع احد خلق الذباب؟ ويجيب: الخلق هو الانشاء من العدم ولا يمكن لأحد فعله لانه لا أحد يستطيع خلق المادة الحية (معلومة جديدة علينا).
$. ويتساءل مرة” أخرى: لماذا لا يستطيع أحد استنقاذ ما أخذه الذباب؟ ويرد: ما يأخذه الذباب من الآلهة المزعومة لا يمكن للآلهة المزعومة استرجاعه لانه صغير جدا”(معلومة جديدة أخرى وكشف جديد في الاعجاز القرآني).
والآن يأتي الدور لنسألك: ما الذي تضيفه سلسلة مقالاتك هذه لطفل في الثامنة من عمره؟؟ ناهيك عن اناس راشدين يقرأون هذه الصحيفة.
يا ادارة الراكوبة : ارحمونا ، الفينا مكفينا……
ذكر الشيخ الزنداني – ان لم تخونني الذاكرة- في تفسير هذه الاية ” ا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ” أن العلماء اكتشفوا حديثا ان الذباب بمجرد ان يضع شيئا في فمه فانه يتم تحويل او هضم هذه المادة الى مادة اخرى بسرعة رهيبة بحيث انه من المستحيل ان يستخرج من فم الذبابة نفس المادة التي قضمتها مهما كانت سرعة الادوات التي يستخدمها من يستخرج ذلك
أخونا رضا … الله يرضى عليه يحب أن يكتب … وتلك خصلة حميدة … كتب عن السكين
والآن عن الذباب وأكيد توجد لديه مواضيع مشابهة أو شبيهة في النمل والباعوض
والنحل وكلب أهل الكهف وحوت يونس وكل ما ورد في الفرآن الكريم من حشرات
وحيوانات ….الخ
هي إستراحة ولا شك للقراء عندما يجدون في الساحة هؤلاء الطيبين الذين يكتبون
بروح البساطة وطلب الرضا من الله .
لكن يا صديقنا رضا ,,,الله يرضى عليك هناك هناك من الهموم المحلية والإقليمية
والدولية ما هو أكبر من شرح السكين التي يعرفها حتى جزازير(كما تقول جدتى )
أم درمان وسوق ليبيا بل لهم فيها حكاوى وفنون …
صدقنى أنت تمتلك ناصية الكتابة وحب المشاركة … ولكن حتى لا أقول مجددا كما قاله البشير للعميد سر الختم مرشح إتحاد كرة القدم قال / الناس في شينو
وإنت في شنو ؟؟؟ وتقبل تحياتى
اولا”: اود ان تتكرم علينا وتخبرنا ما هو نوع دراساتك حتى نتمكن من التعليق على ما تكتب عن بصيرة، وحقيقة الأمر فإني كثيرا” ما طلبت من ادارة الراكوبة ان تخبرنا عن المؤهل العلمي ونوع الدراسة لكتابها حتى تعم الفائدة.
ثانيا”: كان لي تعليق على مقالك السابق وحسب ظني انك قد اطلعت عليه لانه من البدهي (البديهي) ان يقرأ الكاتب تعليقات القراء على ما يكتب ليرى ردود افعالهم سلبا” او ايجاابا” ويرد عليهم اذا استدعى الامر كما يفعل بعض الكتاب.
ثالثا”: كل ما تكتبه عبارة عن اختيار كلمة معينة وبحثها في القرآن وكان موضوعك السابق (السكين في القرآن) ورغم ما يوحي به العنوان من بؤس الا اني اطلعت عليه بحكم اني اقرأ (الراكوبة) من الغلاف للغلاف اذا صح التعبير.
وفي ذلك الموضوع (اتحفتنا) بالمعلومات التالية، فقلت:
. السكين آلة (أداة) من الحديد قد تكون حادة من جانب واحد او من الجانبين
. تستخدم السكين في قطع الأشياء.
. اذا لم تؤدي السكين مهمتها على الوجه المطلوب يجب سنها
. قد تكون هنالك انواع من السكاكبن في المطبخ
. سكين الذبح تكون عادة” اكبر من سكين المطبخ.
. النسوة اللاتي إتهمن امرأة العزيز( بالزنا) قطعن ايديهن بالسكين ((( من قال لك ان تلكم النسوة قد اتهمن امرأة العزيز بالزنا ؟؟؟))). ان الآية سيدي تقول ( … وقالت نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه….) قلن ( تراود ) فاين الزنا هنا يا رجل؟؟؟؟؟؟
. حمل السكاكين والمطاوي لا يجوز لان فيه هلاك للمسلمين.
وهذا سيدي غيض من فيض من (المعلومات الهامة) و(الحقائق المذهلة) التي اضفتها مشكورا” للقراء الكرام.
والأن اسمح لي ان اسألك : بالله عليك هل من اسفاف فوق هذا؟ وهل من خواء يماثل هذا؟؟ وهل من سخف أكثر من هذا؟وهل من فقر فكري وضحالة ابعد من هذا؟؟ وان المرء ليستغرب كيف تسمح (الراكوبة ) بنشر مثل هذا الغثاء.
اما موضوعك الذي اتحفتنا به اليوم فستكون لنا عودة بالتعليق عليه لاحقا” ان شاء الله. واعتقد انه والحال هذه ستكتب لنا مقالا” عن (العتود في القرأن) او (الدكوة في القرأن) او (البادنجان في القرأن) ،،، ما الذي يمنع ان كانت الهطرقة قد وصلت لما وصلت اليه؟
عزيزي السيد (رضا) :
الله يرضى عليك ان كان هذا ديدنك شوف ليك شغلة ثانية ، وافضل لك سيدي البطاوي ان تربي (بط) او ان تبيع( بطاطا) بدلا عن تسويد الصفحات بهذا الخواء.
اكرر لك طلبي ان تتكرم علينا وتخبرنا ما هو نوع دراساتك حتى نتمكن من التعليق على ما تكتب عن بصيرة، وحقيقة الأمر فإني كثيرا” ما طلبت من ادارة الراكوبة ان تخبرنا عن المؤهل العلمي ونوع الدراسة لكتابها حتى تعم الفائدة.
واليوم تواصل سيدي نفس الهراء الذي ما انفككت تكتبه دون ان يرف لك جفن وتحدثنا عن الذباب في القرآن وتقول:
$. خلق الله الذباب وهو حشرة طائرة ? معلومة جديدةـ
$. وقد خلقة الله كما يقال ابتلاءا” للناس! من الذي قال ذلك ؟
$. وهو نافع للنباتات لأنه ينقل حبوب اللقاح!!!! (يارااااجل!)
$. ثم يتساءل الكاتب: من الذين لا يستطيعون خلق الذباب؟، ويجيب: انهم الذين يدعوهم الكفار من الآلهة المزعومة ومن ضمنها الكفار! (يعني ممكن المسلمين يخلقوا ذباب؟؟ )
$. ويتساءل ايضا”: لماذا لا يستطيع احد خلق الذباب؟ ويجيب: الخلق هو الانشاء من العدم ولا يمكن لأحد فعله لانه لا أحد يستطيع خلق المادة الحية (معلومة جديدة علينا).
$. ويتساءل مرة” أخرى: لماذا لا يستطيع أحد استنقاذ ما أخذه الذباب؟ ويرد: ما يأخذه الذباب من الآلهة المزعومة لا يمكن للآلهة المزعومة استرجاعه لانه صغير جدا”(معلومة جديدة أخرى وكشف جديد في الاعجاز القرآني).
والآن يأتي الدور لنسألك: ما الذي تضيفه سلسلة مقالاتك هذه لطفل في الثامنة من عمره؟؟ ناهيك عن اناس راشدين يقرأون هذه الصحيفة.
يا ادارة الراكوبة : ارحمونا ، الفينا مكفينا……
ذكر الشيخ الزنداني – ان لم تخونني الذاكرة- في تفسير هذه الاية ” ا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ” أن العلماء اكتشفوا حديثا ان الذباب بمجرد ان يضع شيئا في فمه فانه يتم تحويل او هضم هذه المادة الى مادة اخرى بسرعة رهيبة بحيث انه من المستحيل ان يستخرج من فم الذبابة نفس المادة التي قضمتها مهما كانت سرعة الادوات التي يستخدمها من يستخرج ذلك