من الأستاذ نبيل أديب عبد الله إلى الأستاذة مديحة عبد الله

الأستاذة مديحة

أشكر لك إبتدارك لهذا الموضوع الهام والمتصل بالمحاكمة العادلة، والذي ارى أن السيد عبدالرؤوف جميل لم يستوعب ماذكرتيه . إسمحي لي أن أبدي الملاحظات التالية :-

الحق في المحاكمة العادلة لا يكتمل الا بالسماح للمتهم بالإستعانة بمحامي من إختياره ليقدم له النصح، إبتداءً من اللحظة التى يقررها المتهم، وليس السلطات، ويجوز للمتهم أن يرفض الإبداء بأي أقوال مالم تتم المقابلة مع محاميه .

تبنى المحامي لأى آراء سياسية لا يجب أن يعيقه عن آداء واجبه في الدفاع عن المتهم، بغض النظر عن أي خلاف سياسي بينهما، وذلك لا يمنع المحامي من الإعتذار عن تمثيل المتهم، إذا كان لديه علاقة شخصية بالجاني أو الضحية، تقلل من قدرته على آداء واجبه

المحاكمة ليست كسوق عكاظ يقدم فيها الأطراف مايشاءون من إدعاءات بل هي محصورة في لائحة الإتهام.

قبول المحامي لتمثيل متهم لا يمنعه من الإنسحاب من تمثيله في مرحلة لاحقة إذا شعر بأنه لأي سبب من الأسباب لن يستطيع القيام بواجبه على الوجه الأكمل.

تمثيل المتهم يعنى مناهضة البينات التى يقدمها الإتهام لإثبات إرتكاب الفعل المنسوب للمتهم، وتقديم البينات على دحضها، كما يعنى تقديم كل الأسباب التى تغير في وصف الجريمة موضوع الإتهام إلى جريمة العقاب عليها أقل شدةً، وتقديم كل الأسباب المخففة للحكم ولا يعنى بحال من الأحوال تضامن المحامي مع المتهم فيما قام به

رفض بعض الناشطين لأن يدافع محامون بعينهم، عن متهمين بعينهم، يعني أنهم لا يعترفون بالحقوق العامة إلا لأنصار إتجاه بعينه، وهذا الموقف بالإضافة لأنه مناف للركائز الأساسية لحقوق الإنسان، لا يدل على فطنة سياسية، فالناشطون من أى إتجاه يستفيدون من ترسيخ مبادئ المحاكمة العادلة.

دعونا نحذر مما نبه اليه الدكتور مارتين نيمولر أحد قادة المقاومة ضد النازيين، حين قال

عندما ألقي النازيون القبض علي الشيوعيين

بقيت صامتاً

لأنني لم أكن شيوعياً

وعندما إعتقلوا الكاثوليك

لم أحتج

لأنني لم أكن كاثوليكياً

وعندما إعتقلوني

لم يكن قد بقي أحد ليحتج .

نبيل أديب عبدالله

الميدان

تعليق واحد

  1. نفهم شنو هسي من كلامك دة يا نبيل اديب ، ياخي استحي شوية وخلي عندك دم ، كفاية في جمع الفلوس والمتاجرة بالقضايا ، قوش دة عذب ناس فيهم زملاءك بل واصدقاءك ، نسيت مولانا صادق الشامي؟ نسيت المحامي عبد الباقي الريح الذي عذب حتي بترت رجله؟ ياخي انعل…………ما تخلونا نطلع من طورنا..

  2. حاجة واحدة الخلتك تمسك قضية صلاح قوش.. الاعلام.. القضية تتوفر لها تغطية اعلامية ممتازة وبالتالي دعاية مجانية ليك ولمكتبك.. نفس السيناريو الخلاك تمسك قضية لبنى لتوفر الدعم الاعلامي هو الخلاك تمسك قضية قوش. لا وكمان بتضرب فوق في العلالي الاعلامي القوي..بلا حقوق انسان بلا بطيخ معاك..
    كويس انه رسالتك لمديحة عبد الله جات بجاي عشان تندرش درش صاح.

  3. موقفك غير مشرف يا نبيل

    لا تحاول استعطاف الرأي العام

    انت بتشوه في سير الخط النضالي العام

    ما عاوز اتهمك بصفقة ما، لكن ده موقف رمادي

    عودوا الى رشدكم ايها المناضلون

  4. لماذا لا تُدافع عن عُمر البشير في الإتهام الموجه إليه من أرفع هيئة قضائية دولية (المحكمة الجنائية الدولية).

    مهدي

  5. هذا هو مستوى الوعي بين بني وطني، المتعلمين منهم على وجه الخصوص!

    لك الله يا سوداننا، فمن الواضح أنه لا وجود لأدنى درجات الوعي بالأمور العامة ذات الطابع الحقوقي، و لا الطابع الفكري العام!

    الأخوة المعلقون، لا خلاف حول كرهنا للنظام و فظائع قوش، و لكن الحديث ليس عن هذا و لا ذاك!!

    هنالك حكمة لطالما نطالعها في كتابات عدد غفير من مدعي الحرية و الديموقراطية، و تجدها دائماً في خانة “التوقيع” في البوستات التي تعج بها المنتديات. تقول الحكمة ما يلي:

    “قد أختلف معك في الرأي، و لكني لا أتردد في التضحية بحياتي لحماية حقك في الرأي”!!

    هذه عبارة يتشدق بها مثقفي السودان، و لكن ما أن “تسخن” الأمور حتى نجد أن بواطن الناس تتناقض مع ظواهرها!!

    فالنعترف أننا مهما غيرنا من أشكال الحكم و الحكومات، فسوف نظل دائماً نعمل على قاعدة الموالاة. فاليوم الموالاة للإسلاميين، و غداً قد تؤول للشيوعيين، الذين سوف لا يترددون في التنكيل بكل ما هو غير يساري! و هكذا سوف تدور الدوائر!

    كيف تبررون موقفكم هذا و ما الفرق بينه و بين عبارة الحكومة التي ترددها كلما أرادت أن تحول الرأي العام من قضية أساسية إلى قضايا تخدم أهواءها، فتقول “لا صوت يعلو على صوت المعركة”؟!!

    أليس هذا ما تفعلونه بالضبط؟ إذا أستمر الحال بنا على تغليب صوت المعركة، أو ضرورة المرحلة، فإلى أين نذهب؟ إلى الجحيم فقط!!

    نعم نريد لصلاح قوش أن يعدم تقطيعاً بالأمواس، فقط إذا كانت هنالك عقوبة كهذه (في القانون)!! نعم نريدهم أن يختلفوا فيما بينهم فيزولوا، و لكننا نريد لتفاصيل الإختلاف أن تظهر في السطح فنكون على علم بما يحدث، و لا يتأتى ذلك إلا بمحاكمة عادلة و علنية!! المحاكمة (العادلة) لا تعني أن ينال المتهم البراءة!! كيف تفكرون؟!!

  6. هل سيقوم المائة محامى الموقرين بالدفاع والترافع فى قضية مقتل طلاب جامعة الجزيرة ام سيكونوا فى انتظار دعوة من اهاليهموالشعب السودانى مجرد سوأل لو فعلو لكانت اجابة على سوأل هل دفاعهم عن المجرم قوش كان لوجة العدالة ام لوجة النجومية.

  7. الحق في المحاكمة العادلة لا يكتمل الا بالسماح للمتهم بالإستعانة بمحامي من إختياره ليقدم له النصح، إبتداءً من اللحظة التى يقررها المتهم، وليس السلطات، ويجوز للمتهم أن يرفض الإبداء بأي أقوال مالم تتم المقابلة مع محاميه.. حق أريد به باطل..
    أي الوسائل إختار صلاح قوش؟
    هل إختارك لتقديم النصح بداية من تاريخ إعلانكم الدفاع عنه؟
    أم هل رفض الإدلاء بأي أقوال مالم تتم المقابلة مع محاميه؟
    و هل وفر صلاح قوش آلية الشرط الثاني لمعتقليه رهن التحقيق أيام الصولة و الجولة ؟
    يا أيها السبدراتيين و الشدويين لما لم تحاكموا الانقاذ في قضايا إعدام مجدي و رفيقه أو الضباط ال(28)؟ و غيرها من القضايا.. هل دي محكمة عادلة و تلك عادلة؟؟ أم هو التنطع بعينه؟؟
    أم أنت الوحيد الذي يبحث عن عدالة المحاكم السودانية؟؟ أرجو أن تتركوا الإنقاذيين يحاكمون بعضهم لأن السمك يأكل بعضه كما أن العنكبوت الأرملة تأكل زوجها أثناء عملية التلقيح… أستاذ نبيل يعني الحال القانوني المائل الوحيد في الإنقاذ الذي يحتاج لتعديل هي محاكمة القوش؟؟ و بعدها سيمتلئ السودان عدلا و حفظ حقوق بالمناسبة دي إيش رأيك ترفع قضية عادلة جدا بخصوص حقوق المواطنة للسيد/ محمد أحمد؟؟؟

  8. تقيل حجّتك في قبولك الترافع عن قوش في حالة واحدة فقط وهي أن يكون المتهم لم يجد من يدافع عنه في طول السودان الفضل وعرضه وأنك قد أنتدبت لهذا المهمة من نقابة المحامين حتى تقوم العدالة أمام المحكمة. فهل كان الأمر كذلك؟
    في إنتظار الإجابة.

  9. بالغت يا نبيل وده شغل علاقات عامة ما محاماة ولا نضال

    هذا هو موقف المحامين التمام امثال الزميلة ولاء صلاح

    …………………………………………………….

    http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-78936.htm

    في مسرحية الجلادين : هل آن الأوان للدفاع عن “صلاح قوش” ؟!

    11-27-2012 12:18 PM
    ولاء صلاح محمد عبد الرحمن

    أثارت ما سميت بـ “المحاولة التخريبية أو/ الإنقلابية” بقيادة رئيس جهاز الأمن، ومستشار عمر البشير للشؤون الأمنية السابق “صلاح عبد الله قوش الكثير من اللغط، وساد الخبر جلسات النقاش الإجتماعية (بما فيها مناسبات الزواج والعزاء) بالإضافة الى كونه محور نقاش مستمر في المواصلات العامة، ناهيك عن الإعلام المرئي والمقروء، أي موضوع الساعة.

    الخبر لم يكن مفاجأة، فإقالة الرجل من رئاسة الجهاز سيئ السمعة وتحويله لواحد من عشرات المستشارين والمساعدين الذين انعم النظام بهم على “عمر البشير” ثم تحويل مكانه لاحقاً، مرتبط ذلك بما يدور منذ وقت طويل عن صراع وفوضى داخل دهاليز النظام الحاكم، صراع يصوره البعض كونه مبني بشكل رئيسي على القبلية (شوايقة وجعليين) ما يعكس الدرك البائس الذي وصل له حالنا لتحكمنا طغمة من المتسلقين والمتشبثين بأي شيء، بما فيها “القبيلة”، وبسبب سياسات الدولة إقتتل مئات الآلاف من السودانيين في جنوب السودان، دارفور، جبال النوبة والنيل الأزرق؛ البعض يرجح ان الخلاف الدائر مبني على الصراع التاريخي بين المؤسسة العسكرية والمدنيين الإسلاميين في النظام الحاكم، وكثير من الأقاويل والتحليلات التي ترد هنا وهناك.

    على اي حال، تظل هذه الصراعات شأنهم داخلي ، ولا يعني الشعب السوداني مباشرة، صراع متصل بإدارة فسادهم، في الوصول والثبات في / وإلى السلطة، لم ولن يكن الشعب طرف في أجندته وطبيعته.

    لسنا في موقف الشامت لإعتقاله، ولعله لن يتعرض للتعذيب مثله وما فعله برفاقنا وزملائنا في العمل العام في السجون وبيوت الأشباح منذ مجيء الإنقلاب وتقلده المناصب فيه وغيره، إذ أنه من ذات الحوش (حوش المؤتمر الوطني) وخازن أسراره القذره.

    لنا أن نتساءل كما يتساءل الناس، هل سيحرم صلاح قوش من وجبته “الدسمة” في مكان وجوده، هل سيأكل ما أكله رفاقنا من طعام مخلوط ب”الديدان الحيه”، هل سيفترش الأرض دون أن يعلم بمكان تواجده في تلك اللحظات، هل سيُحرم من الورقة والقلم التي حُرم منها جميع المعتقلين والمعتقلات، هل سيفقد سمعه كما أفقد البعض، أوقدمه من اثر الضرب والتعذيب، هل سيُكوى جسده كما كوى قلوب الملايين، وأقدام وأيادي أبناء وبنات شعبنا، هل سيغتصب كمئات من نساء بلادي، وصديقاتنا أمثال الناجية من الموت، البطلة صفية اسحق، هل سيموت تحت تأثير التعذيب كما قتل علي فضل، عبد المنعم سلمان، عبد المنعم رحمة، طارق محمد إبراهيم، بشير الطيب، سليم أبو بكر، التاية أبو عاقلة، محمد عبد السلام، ومحمد موسى بحر أسئلة للنقاش….

    على وجه التأكيد، لا تسودنا حالة الشماته جراء لمافعله الـ “قوش”، ولكنها “الحيره” مصدرها ما جاء في الأخبار الرسمية والإجتماعية عن تقلد/ إستعداد الأستاذ المحامي “نبيل أديب” أن يكون في رئاسة هيئة الدفاع عن ذلك المدعو ” قوش”، ربما كان الخبر بمثابة إشاعة، لكنه/ وبلا شك، مدهش إذا صح.

    مكمن الكارثة ليس فقط في إرتباط إسم وتاريخ وسمعة الـ “قوش” بأبشع الجرائم التي أرتكبت طوال فترة رئاسته لجهاز الأمن “سيء الصيت” وحسب، بل لإختلال معايير العدالة لدى الكثيرين منا، فلسنا – بأي حال من الأحوال – ضد تقديم الرجل لمحاكمة عادلة تتوفر له فيها كافة الوسائل القانونية للدفاع عنه، ومواجهة اي إدعاءات ضده، ولكن فليُقدَّم لـ “محاكمة في موقف أو قضية عادلة” يواجه فيه جميع التهم المرتبطة بجرائمة والتي بلا شك جرائم النظام، حينها يأخذ القانون مجراه، ليصطف المحامون في الجانبين، بحضور الإدعاء، وأولياء الدماء، وضحايا التعذيب، والناجون منه، في تلك اللحظات فقط يستقيم القول أن القانون يأخذ مجراه .

    العدالة لا تتجزأ، الأستاذ نبيل أديب “سيد العارفين” بذلك، إذ أدركنا في مجال القانون والمحاماة بتاريخيهما السياسي والإجتماعي، فلا يستقيم الدفاع عن شخص لم يحاسب، ولا نظامه على إرتكاب جرائم “عامة” بحق الشعب السوداني، الأولى أن تتم محاكمات على تعذيب المئات، وليحاكم على تعذيبه المئات من أبناء دارفور، وعلى إعتقال وتعذيب وحرمان الطلاب من مزاولة تعليمهم إبان تواجدهم كمعتقلين داخل بيوت اشباحهم المشؤومة، وعلى إغتصاب النساء في دارفور بدعاوى الأمن والنقاء العرقي، وعلى إغتيال المتظاهرين في بورتسودان وكجبار وعلى إغتيال الآلاف هنا وهناك.

    عندما يمثل مجرمي النظام في المحاكمات المرجوه – بالطريقة الصحيحة – لما ارتكبوه من جرائم، حينها سنرفع صوتنا عالياً بأن “تتوفر لهم محاكمة علنية وعادلة”، لكن سوى ذلك، فلا هي بعدالة، ولا بمحاكمة طبيعية، بل مجرد “مسرحية للجلادين” لا يتزن فيها ميزان العدل الذي ظل معوجاً طوال ثلاث وعشرون عاماً ضاق فيها شعبنا الأمرين.

  10. يا متر موقفكم هذا يذكرنى بقضية OJ Simpson التاريخيه..فرجائى لا تستفزوا هذا الشعب كثيرا لأنه عانى بما فيه الكفايه.

  11. اين كنت عندما تم حبس البوشي؟
    اين كنت عندما تم اعتقال المناضلة جليلة؟
    اين كنت عندما قتلت عوضية؟
    اين حقوق الانسان التي تنادي بها عندما جلدت البنت صاحبة المقطع المشهور؟
    اين حقوق الانسان التي تتشدق بها عندمااغتصبت صفية؟
    موقفك جبان … موقفك اكثر من ان يقال عليك رمادي.. موقفك غرضي بثوب الحق والانسانية…
    موقفك لا يدل علي سمعتك ولا علي مكانتك التي كنت مخدوع بها…..
    نعم الايام كفيلة بأن تفصح عن كل شئ …………..
    اين كان ضميرك عندما قتل شهداء كجبار؟ اين انت من الاعدامات التي طالت كثير من الابرياء في قضية دارفور؟ اين انت من كثير من المجرمين الذين اعدموا من غير ادني حقوق الانسانية؟ اين انت واين ………………………………….
    لماذا قوش ؟ لماذا تدافع عن الظالم القاتل المغتصب وتترك الضعيف الواهن التائق للدفاع عنه؟
    الا تستحي علي الكلمات التي بها تحاول ان تغطي جسدك الذي انكشف عندما بدأت الصفوف تتمايز؟
    مهما كتبت ومهما فعلت فلن تستطيع ان تجمل من الصورة القبيحة التي رسمتها علي خارطة ماتبقي من وطن…لن تفلح في ترميم ما هدمته علي قبور الشرفاء واهليهم الذين يتوقون لرد حقوقهم المهضومة ومظالمهم الضائعة…..
    سؤال اتمني ان ترد عليه بصدق.. هل صحي ضميرك الان عندما اعتقل صلاح قوش, وشرف المهنة الزمك بالدفاع عنه ام كنت تخدع الكثير ممن كانوا يثقون بك وبالكلام المعسول عن الانسانية والمبادئ التي كنت تمتطيها؟
    اعوذبالله من النفاق………….

  12. سلام للجميع
    نداء للأستاذ نبيل أديب
    استاذ نبيل أنت إنسان مرجو عندنا نحن الباحثين عن العدالة والحريات الحقة، لذا لا تغضب ولا تبتئس اذا ظننا أنك خيبت الآمال، فقط أعيد لك بعض ما قاله مولانا سيف الدولة عبر هذه الراكوبة:
    هل اختارك قوش لتدافع عنه، وهل تم إعلانه متهماً وأين لائحة الاتهام
    لماذا لا تترك مهمة الدفاع عن هذه القضية لمن يقفون مع قوش في خندق واحد وهم كثر وتستفيد من وقتك في قضايا انتهاكات للحقوق والحريات أصحابها أجدر بالوقوف معهم من الراعي الماسي لبيوت الأشباح. لماذا لا تدع جلاداً آخر يمسح عرق الجلاد قوش،
    يا أستاذ نبيل أنت لست في حاجة للمغالاة والتنطع بالدفاع عن قوش لتثبت أنك مع الحقوق العامة والحريات كمبدأ عام، لا تشوه تاريخك الناصع وتخيب آمالنا فيك وفي أمثالك.

  13. تحية وإحترام أستاذنا النبيل
    ولعمرى تلك هى المهنية ولا علاقة لقناعات وإتجاهات المحامى بما يؤمن به موكله
    كثير من أبناء بلادى تتحكم فيهم عواطفهم
    ثقتنا فيك وفى مبادءك لاتحدها حدود يافخرنا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..