عائشة موسى: وجود قوات مناوي في الخرطوم “أثلج صدورنا”

كلام ما يخش الرأس. ..هذه القوات و غيرها من قوات الحركات و الدعم السريع مكانها في دارفور و الأقاليم التي تشهد توترات قبلية و عرقية ..ما هو موجود من قوات بالخرطوم يكفيها و زيادة لو صلحت النوايا

حبوبة عشة جابوها لتزيين امر هذه القوات التي انتقدها القاصي والداني ولا يوجد انسان وطني عاقل يمكن ان يرضى بهذه المهزلة فارض الله واسعة لهذه القوات وكان يمكن ان تتواجد في بقعة غير داخل العاصمة بلا مهام او شغلة غير عرض العضلات وتضييق ارزاق العباد التي هي اصلا ضيقة في العاصمة ولا ادري من اقر لها بالبقاء في داخل العاصمة فكان الاولى ان تذهب للشرق حتى تسهم في استتباب الاوضاع الهشة ونقدر دورها في ذلك العمل فعلى كل هذه تمثيلية سيئة الاخراج ولا تمشي على انسان عاقل

– أتوقع ان لا يُنشر
– و لكن الان انجلي الموقف بأن احتلال الخرطوم بمليشيات اصبح امراً واقع لا رجعة فيه .
– لم نسمع بالشروع في اجرآت الدمج بين اللاجيش سوداني و هؤلاء الانكشارية حتي الان.
– البلد في حالة حرب مع اثيوبيا شرقاً و قريباً مع الحليف المصري شمالاً فهل من جهبذ يوضح ارتكاز الميليشيات في الخرطوم بدلاً من التوجه شرقاً و شمالاً ؟؟
– الغرب لا خوف حتي الان فتشاد يحج اليها زعماء الميليشيات من جنجويد وما دون لكن السوال عندما تتم تصفيت حسابات الفور مع الجنجويد.
– عائشة موسي مثلت الغرب و بالتالي اثلجت تلك الميلشيات صدرها طمئنتهم بتصريحاتها بدلاً قولها هيا الي الفشقة هيا الي حلايب و شلاتين !!

صدرك مافيهو غير الحقد والدسائس تبا لكي
وين الدولة المدنية ياتري ايتها الشمطاء وهل المليشيات هذة مكانها الخرطوم وين حلايب وشلاتين وين الفشقة ولا خلاص وصلوا الي الاهم وهو الدخول في الحكومة

جابوها ترضيه وما بحقها وشغال ترضي في الما عندهم حق،

شي مساجين عتاوله يفكوهم، وشي احتلال للخرطوم وخرمجه .. لكن الشهاده لله مره طيبه وما بتكون منتهه للبتعمل فيو

حبوبة عشة ليتها سكتت.

أنا من يوم تعليقها الفضيحة (بتاع السندويتشات) أيام أزمة كورونا عرفتها كيسها فاضي و جاية السيادي تمومة جرتق