لن نسمح للمعارضة بالخروج إلى الشارع ..جهاز الأمن : الشعب لم يخرج إلى الشارع بعد زيادة الأسعار ليس لأنه خائف..ولكنه شعب واع.. يجب المقارنة بين أساليب قمع جهاز أمن نميري وتصرفات جهازنا.

كلام مدير جهاز الأمن هذا هو قمة الضعف والخوف من الشعب , فهو لم يقرأ التاريخ جيداً, فكل الإنتفاضات الشعبية كانت في نفس الظروف .
– هنالك تشابه في الحكومات التي إنتفض عليها الشعب.
– والأجهزة الأمنية هي نفس الأجهزة وأن مدير جهاز الأمن الحالي من المؤكد قد عاصر هذه الحكومة حتي وصل إلي هذه المرحلة من الترقية.
– والقوانين القمعية التي كانت تحكم الشعب عند إنتفاضته لثورة مايو هي نفس القوانين تقريبا .
– والذل والقهر وكبت الحريات وإرتفاع الأسعار وتجويع الشعب وإرهابه كل هذه الظروف التي يعيشها الشعب السوداني حاليا هي نفس الظروف.
– حتي تحدي مدير جهاز الأمن ودكتور نافع والبشير هي نفس التحديات التي قالها نميري من قبل.

أما عن تسليح المنشقين جورج أطور وقلواك قاي فهو لا يقدر علي ذلك وليس فيهم رجل يستطيع فعل ولو ( حلف بالطلاق ) ذلك لسبب بسيط وهو أن أمريكا لا ترغب في ذلك وعندما تتحدث أمريكا وترغب في شيء فعلي المؤتمر الوطني أن يستجيب ويصمت .

أخيرا أفصح مدير جهاز الأمن عن ضعف جهازه و حكومته فهي خائفة من الشعب في الشمال و من شعب بعض الولايات كالنيل الأزرق وجنوب كردفان , كما أنهم ما زالوا خائفين من الحركة الشعبية و الحركات الدارفورية .

سلفاكير إن قام بطرد الحركات الدارفورية الآن فهو يريد ضمان إجراء الإستفتاء ومن ثم بعد ذلك لكل حادث حديث أو العكس , وبعد أن يصبح الجنوب دولة منفصلة ومحمية من أمريكا ومن إسرائيل والدول الغربية في ذلك الحين سيقوم باحتضان الحركات الدارفورية مرة أخري وذلك حتي يستخدم هذه الحركات كـ ( فزاعة ) لحكومة الشمال مثل ( فزاعة أوكامبو) التي تستخدمها أمريكا لحكومة المؤتمر الوطني.
يقيني أن حكومة دولة الجنوب بعد الإنفصال ستساعد في إسقاط حكومة الإنقاذ والمؤتمر وستكون سدا منيعا ضد الحركات الإسلامية الموجودة بالسودان بصفة خاصة , فقيام حكومة إسلامية كجارة لحكومة الجنوب ليست في مصلحة حكومة الجنوب .

باختصار يمكننا القول أن الحكومة الفاشلة هذه خائفة من كل ظل يتحرك فهي تعيش في حالة رعب حقيقي مما سيجعلها تولي العناية والأهمية خلال الخمس سنوات المتبقية (إن كان في عمرها بقية ) لأمنها والتركيز علي هذا الجانب وإهمال الإنسان السوداني والأحوال المعيشية السيئة التي يعيشها ستزداد سوءا .
تأثر الخزينة العامة ( الخاصة) بالمؤتمر بعد إنفصال الجنوب وذهاب البترول يجعل الإحتياطي المالي الذي في حوزة الحكومة الآن هو للدفاع عن كراسي الحكم ولتأمين خوف الرئيس من الجنائية الدولية وشراء الأسلحة وذمم بعض الأفراد من الأحزاب الضعيفة ذلك لمحاولة ( فكفكتها) وعودة شراء المواد البترولية من جديد ومواصلة إستيراد القمح والسكر والزيوت.وسترتفع أسعار الدولار ( كمان وكمان ) مما يجعل المستثمرين يهربون بجلودهم من الشمال وهروبهم إلي دولة الجنوب وقد شمرت بعض الدول والتي كانت محسوبة بأنها صديقة لحكومة المؤتمر كالصين وكذلك الهند وماليزيا ومصر ثم أمريكا , هذه الدول شمرت عن ساعدها للإستثمار بالجنوب حيث مناخ الحريات إذ أن الإستثمار لا يعيش مع الدكتاتورية والكذب التي تمارسه الحكومة فالمناخ العام المقبل لا يبشر بأنه سيكون هنالك إستثمار في دولة الشمال
هذه الأحوال والظروف القاسية التي يعيشها وسيعيشهاالشعب السوداني ستجعله ليس واعيا ساعتها سنغني معه ما أعظم غضبك يا شعبي, وسنقول أيضا وبالعسكرية :- قف كما كنت !!!!!

جهاز امن النظام للن يسمح لاي مواطن سوداني حتي ان يفتح فمه ناهيك عن الخروج للشارع و لكن يا سيد عطا متي كان الثورات في حاجة الي اذن من جهاز امن النظام؟ تسمحوا او لا تسمحوا … اعدوا كلابكم و عصيكم و بنادقكم … اسحلوا و اقتلوا و عذبوا و قطعوا الاوصال كل ذلك لن يمنع الشعب الغاضب من تحديكم.. اقرا التاريخ القريب و البعيد … امن نميري هل كان يسمح للمعارضة بالخروج للشارع؟ و امن شاوشسكو و كل الطغاة في التاريخ.. قدوتكم فرعون و هامان و جنودهما ، ماذا فعلوا؟ و ما كان مصيرهم؟
ارجا الراجيك … سلاحكم لن يقتلع الخوف الذي في قلوبكم

جميل جداً أن تكون بكل هذا الذكاء وتدرك أن الشعب السوداني شجاع وقادر على أقصاء أي ديكتاتور.
الشعب السوداني مدرك أنكم لن تتركوه ليعبر عن رأيه بحرية فالكل يعرف مصير من خرجوا في كجبار وبورتسودان والعيلفون وأمري لم تستخدموا هراوات أما شعب أعزل بل واجهتوه بالذخيرة الحية.
هاهو يجمع الأنفاس التى تبقت من الجوع والعطش والمرض لينقض عليكم بطريقة تزيلكم الى مزابل التاريخ.
إن لم يجد طريقة للخلاص فهناك بارقة أمل في العمل المسلح التي يمكن أن تشكل نواتها الحركات المسلحة وقطاع الشمال للحركة الشعبية وحينها سيدعمها كل من إكتوى بناركم من المشردين والمحالين للصالح العام ومن فجعتوه في أب أو أخ وما أكثرهم ياعطى.
كذب من قال أن كل الشعب السوداني يؤيد الإنقاذ فبرعونتكم جبلتم العداء مع أكثر من 50% من الشعب السوداني ولم يعرف السودان في كل تاريخه الخيار والفقوس إلا في عهدكم يا أندال.

هل يقرأ المسؤولون الدستور؟ طبعا لا .. لأن محمد عطا هذا اذا قرأ الدستور سيجد المادة 27 الفقرة 3 تقول / ان كل الاتفاقيات الدولية لحقوق الانسان التي صادق عليها السودان تعتبر جزء لا يتجزء من وثيقة الحقوق التي جاءت في الدستور, اي ان العهدين الدوليين للحقوق المدنية والسياسية 1966 وللحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية 1966 والذين صادق عليهما السودان منذ 19986 يعتبران جزء من دستور السودان , وبالتالي فان الحق في التظاهر والخروج للشارع هو حق مكفول بموجب دستور السودان نفسه والذي يجب ان تكون مهمة عطا وجهازه هو الحفاظ عليه وعلى تمتع المواطن بما جاء فيه. فلقد ضمن العهد للافراد الحق في التظاهر والتعبير عن الرأي , او على السلطة الغاء هذه النصوص من الدستور ومن ثم يحق لعطا ان يصدر تهديداته كيفما يشاء. ولا يحدثونا عن تصديق السلطة على هذا الحق لان هذا هو الاسلوب الملتوي الذي يتم عبره مصادرة هذا الحق, فلن يصدق جهاز الامن لمسيرة تنتقد السلطة ولو جاءت مبرأة من كل عنف وتحمل الورود والعطور .. مالكم كيف تحكمون؟
اذن البديل هو الاحتقان ولا محالة سينفجر الوضع ولو بعد حين .. ولا يدوم الا الله

الشعب لم يخرج للشارع لأنه شعب مقتول معنويا وملهي بالرقص بعد ان يتقدم الرئيس بنفسه للرقص أولا ثم نتبعه نحن بالرقيص فقد إستحق رئيسنا لقب الرئيس الراقص وإستحقينا نحن لقب الشعب الرقاص عن جدارة بعد ان كان هذا اللقب حكرا على جيراننا شمال الوادي ( شعب تجمعه الدفوف وتفرقه الصيات والعصي ) . وبما أن للعرب جينات حماسية يمن إستثارتها بالخطب الحماسية الرنانة ومعروف أيضا ان للزنوج جينات راقصة ما أن يسمعو صوت الدف حتي بيدأو بالتمايل والتنطيط،وبما أننا مزيج من العرب والزنوج فقد فطن أبالسة المؤتمر الوطنى لهذه النقطة تماما وقاموا بإستغلالها وتوظيفها لقاءات جماهيرية يتقدمها الرئيس بخطب حاسية تلهب مشاعرنا ثم يختم اللقا على أنغام الموسيقى والرقص يتقدمنا الرئيس أولا ثم نبدأ نحن بالرقص ثم ينصرف الرئيس وصحبه يركبون الفارهات ويتركونا نرقص ونرقص ونرقص لينصرفوا هم لإدارة اموالهم وإستثماراتهم الخاصة وسكن قصورهم العاليات ، كل ذلك لقتل هذا الشعب معنويا وإلهائه بالرقص وتغييبه عن واقعه المر جرائم تقشعر منها الأبدان دخيلة على مجتمعنا السوداني لاتجد منا اي انكار او إحتجاج سوى مزيدا من الرقص والهجيج جرائم إعتصاب الأطفال والمخدرات ودار المايقومة للقطاء شاهد على ذلك ونحن بنرقص ونرقص زيادة للأسعار وفساد مالي وإداري ونحن برنقص ونرقص وإذا بردت الرقصة قاموا بجمعنا مجددا لقاءات جماهيرية ومؤتمرات وورش عمل سمنارات ومؤتمرات ولقاءات جماهيرية بدءها بالخطب الرنانة وختمها بالموسيقى والرقيص ،،،، قنوات فضائية لاهم لها سوى الرقيص والغناء برامجم نجوم الغد ،، أماسي الخرطوم وووووو والقائمة تطول وتطول لا هم لنا سوى الفن والموسيقى أصبحنا نخرج العديد من الفنانات والراقصات سنويا حتي بنتا ننافس لبنان في هذا المجال ابشروا بمزيد من الصبايا الراقصات ،،، هذا هو نتاج مشروع الكيزان الحضاري

وقال: «لن نسمح للمعارضة بالخروج إلى الشارع لأنه عمل مخالف للدستور والقانون». وتابع: «لا يهمنا إذا كانت المعارضة قوية أم ضعيفة، وفي كل الأحوال لن نسمح لها بالخروج إلى الشارع».
أليس هذا قمعا .. وتصف نظام عبود ونميري بالقمع ؟ !
عليكم من الله ما تستحقون يا ظلمة (ألا لعنة الله على الظالمين) (لعنة الله على الخونة الحرامية ممزقي الوطن ومفرقي الجماعات) سيظل التاريخ يلعنكم ويلعن تصرفاتكم الحمقاء . (تبا لكم)

الشعب لن يخرج لانكم اغرقتم البلاد بالمخدرات فصار شبابنا مدمنين ونشرتم بينهم المثلية الجنسية التي لم نكن نعرفها الشعب مات دماغيا ومنتظررصاصة الرحمة

اطمئن يامدير الامن المعارضة ضعيفة ولاتتوقع خروجها__ لكن الشعب سيخرج ولن

يستكين وان طال الزمن ___ نعم للصبر حدود __ واذا غضب الشعب لن توقفه تهديداتك

ولا رصاصك __ سيخرجون الى الشارع وسيسقط الشهداء ثمنا للحرية وكسر القيود

وانتهاء عهد الكيزان الفاشى __ وسيأخذ الشعب حقه المسلوب منكم وسيعيد كل

ماسرقتموه من ماله وارضه ____ سيأتى يوم الحساب __ ولن ننتظر (اوكامبو) ___

ستحاكمون هنا داخل السودان وعلى الملأ __ وستجلدون كالبعير ___الم يقل عرابكم

بأن الجلد واقامة الحدود للمارقين __ فأنتم مارقون وسارقون ومالاوا البطون بمال

السحت ____ ستحاسبون ايها المجرمون ____

تمكن القوم من قتل الشعب واخرجوه بأفكارهم من المعادلة
..فالشعب اصبح جسدا بلا روح ولا حراك فيه ولا ارادة ولا ثقة فى المستقبل….نحن عاجزون عن ارادة الفعل وندمن الكلام فقط والبكاء والعويل !!! اين الرجال ؟ اين النخب المستنيرة ؟اين الطلاب؟ واين القيادات الشعبية الواعية ؟؟ نعم الكثيرون تم شراء ذممهم ومواقفهم بمال الشعب والكثيرون نم تحيدهم بأساليب شيطانية …ولكن رغم التحديات ورغم كل الجراحات الماثلة هنالك ما يمكن فعلة ..نعم هنالك الكثير..فلا بد من ارادة الفعل ولابد من التضحيات نعم على الناس جميعا ان يعرفوا ان الحياة الكريمة والانعتاق من هذا الواقع لابد له من ثمن يقدمه الجميع..فعلى الشعب ان يحسم خيا ره بكل وضوح ويأخذ بقفاز التحدى بدلا من البكاء والانزواءوانتظار المخلوقات الفضائية ان تحدث التغيير …!!! فهيا الى العمل ورفض الواقع المذل ولنبدأ بتداول رسائل نصية وتحديد يوم لرفض ماهو حاصل …اتمنى ان يجد اقتراحى استجابة لنبدأ اولى الخطوات الفعلية نحو الفعل الايجابى فهلا استجبتم اخوتى ؟؟؟؟؟؟؟;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)

ربنا يورينا فيكم يوم يا…….

اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

«لن نسمح للمعارضة بالخروج إلى الشارع لأنه عمل مخالف للدستور والقانون» اذا هذه دعوة صريحة لاتخاذ الاسالييب اخري بما في ذلك حروب العصابات في المدن مع تعدد الجبهات

***********************
الشعب السوداني العظيم يعرف متي
1 ينتفض
2- يخرج للشارع
3- تتفجر براكين غضبه
يعـــرف من هم
1_ الذين اوردوه موارد الذلة والهوان
2- الذين باعوه لوكالات المخابرات وسفاراتها ومنظامتها وقبضوا الثمن
3- الذين يفرقون بين الوطن والحكومة
4 – اهل المواسم الانتخابية والوعود الكاذبة
5- يتصارعون علي كراسي السلطة و الكوتات التجارية والرخص الوهمية
6- يتجسسون علي امن البلاد الاستراتيجي
وبالمقابل الشعب السوداني يفرق بين الوعود الصادقة والكاذبة بين الاستقطاب الايجابي والسلبي بين الذين يبيعونه الوهم والسراب وبين الذين يري علي ايديهم انجازات ظاهرة للعيان
الشعب السوداني تحصن تماماً من الاخطاء المتراكمة واستفاد من الدرس استفادة عظمي اما القلة القليلة التي لاتعرف قراءة التاريخ ولاتعرف الاستفادة من الدروس السابقة فنحن علي اتم الاستعداد لجعلهم يتعلمون ولو بالتلقين

ان مصطلحات مثل الطيارة قامت لم نسمع بها الا في عهدكم وهناك مصطلحات كثيرة انت ادرى بها فكيف تقول ان جهاز امنكم ليس مثل جهاز نميري . جهاز امنكم مركز على المواطن وليس على الذي يدخل بالسلاح والدليل على ذلك سيارات العدل والمساواة كانت تحوم في ام درمان ومخابراتكم كانت عينها على المواطن وليس السيارات التي غزت الخرطوم. لعنكم الله يا سفلة

انت يا سيدى تطمن نفسك
فان الانتفاضات لا يطلب لها الاذن بالخروج
واذا كان اسلوب البطش يجدى —–فهنالك كثير من الامبراطوريات ذهبت فى لمحة بصر
واظنكم قراتم التاريخ
فالسيل ات لا محالة فيه—-اذنتم ام لم تاذنو
ان النعامة عندما تهاجم تدفن راسها فى الرمال ظنا منها ان لا احد يراها
وانتم تعلمون علم اليقين —–ان زوالكم مسالة وقت
لان كل المعطيات تشير لذلك
فان كنتم لا تفهمون فتلك مصيبة——-وان كنتم تفهمون—-استسلمو تسلمو
وجنبو البلاد والعباد الدمار——لان الشعب سوف يدك حصون الطغاة مهما كلف ذلك
من الغالى والنفيس——-ولا تراجع —————–حتى النصر——–او الشهادة
(او كما كنتم تقولون لاصحابكم عند غزوكم للجنوب )

… أقول شيىء واحد … أسرة شاة ايران حكمت 1500 سنة اين هي الآن … أين شاوسسكو … اين صدام حسين …

الليل ولى لن يعود 000وجاء دورك ياصباح

الطوفان قادم قادم

الثورة قادمة قادمة

الخزي والعار للكيزان

الخزي والعار للبشير

الخزي والعار لكلاب الامن الفجار

الخزي والعار للمؤتمر حرام100 ال100

ولانامت أعين الجبناء

ولانامت اعين المطبلين

ولانامت اعين المتخازلين

وإن عدتم عدنا

الشعب سيخرج ليس لدينا شك ونبرة اليأس عند المعلقين مبررة لكن الحق أقول لكم أن العمل جارى للإطاحة بهذا النظام وعبر قوى وطنية عديدة وللمستعجلين أقول نهاية الشتاء إقتربت وتتطلعوا نحو نيسان الذى يأتى دومأ بالتغيير

ابو الزفتاء والورلات الامونه اللابدين تحت الراكوبه مهمتم زرع الياس بين اوساط الشعب السودانى حتى يعرقلوا الهبه القادمه لكن بحرثوا فى البحر سنكنس كل الاذيال وقبل ذلك الروؤس البغيضه البشكير الرقاص الخال بتاع اللبن وضار السيكوباتى وعلى عفنان وكل الزمرة الفاسده من الماسونيين والباطنيين لن نترك لهم نطفه حتى لاينبتوا مره اخري النصر قادم لامحاله ا لمجد والخلود لكل من اغتاله الانجاس . الله اكبر العزة للسودان والموت والخزى للكيزان.

عايد عايد يا ابريل
عايد عايد يا اكتوبر

نداء الي اخواني طلبة الجامعات كونوا وقودا للثورة دعوا الخلط والجكيس ولعب البلياردو التغير قادم

(ودعا عطا في لقاء مع رؤساء تحرير في الخرطوم —— ) هذه اهانة لمهنة الصحافة . اذا كان هولاء الكبار يستمعون لعطااوالاخر الاخرق غوش . والله السودان فعلا اهين في هذا العهد القبيح . هذا الشعب بني العالم .لماذا في بلدي الفلوس عند البخيل و السيف عند الجبان . الثورة جايـــــــة . عشت يا سودان موحدا من ننمولي الي حلفا.

على الحكومة المخجوجة الاستقالة فوراً عاجلاً غير آجل -لفشلها فى المحافظة على أرض المليون ميل مربع.______
على عمر البشكير الكذاب عدم التمشدق وتطويل اللسان والمغادرة فوراً لكذبه وتحريه الكذب حتى كيب كذاباٍ فقد قال أستلمنا البلد مليون وحا نسلمها مليون ثم بعد شهر قال حايكون أول واحد حايعترف بدولة الجنوب.——
الكيزان مسئولين بنسبة 100% عن تقطيع أوصال البلد لسياستهم الإقصائية وعدم سماحهم لإخوانهم فى الوطن المشاركة فى قضايا الوطن الكبرى – بل الإستخفاف والإستهزاء بهم. (فنصف رأيك عند أخيك)____
أخرجوا عليهم ووروهم العين الحمراء وأرموهم فى مزبلة التاريخ حتى نحافظ على ما تبقى من سوداننا الحبيب وإلا فسوف لن تجدوا إلا سوداناً أكبر بقليل من بضع مئات من الكيلومترات____
نحن شعب معلم فى دروس الثورات فلا تتركوا هذه الجذوة تنطفئ –علموهم واخرجوا علهم غداة إعلان تقسيم البلاد- هؤلاء القوم لا شرعة لهم-إنهم ليسوا من بنى جلدتنا ولا يحسون بنا ولا ندرى من أين أتوا؟كما تسائل أديبنا الكبير الطيب صالح عليه شآبيب الرحمة.________
بدل التضييق على المواطن فى معيشته (فقد أعلنوا أن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة ستعقبها إجراءات أخرى) كان لزاماً عليهم وقف الصرف البذخى والصرف على القطاعات السيادية والذى يفوق ال70% وكان يكفى المواطن فى هذه الفترة الحرجة إعتصار آلام تمزيق الوطن -أما أن يصل الإستهتار بالمواطن لهذه الدرجة فهذا يؤكد مقولة أنهم أتوا من كوكبٍ آخر___
أخرجو عليهم فالقوم لا شرعة لهم ولا شرعية لهم بعد الآن فرحم حواء السودانية لم تعقم بعد فقد أنجبت ثوراتنا السابقات زعماء لم نكن نعرفهم من قبل أمثال الاستاذ سر الختم الخليفة والدكتور الجزولى دفع الله ___
الى

والله كلام مدير الامن يضحك ومناقط ما يقوله البشير . قال الدستور والقانون يمنع خروج الناس للشارع بمطالبة حقوقهم المحضوم يا أخى رئيسك يتكلم بلغة الشريعة وأنت بلغة الدستور والقانون الوضعى أين شريعتك التى تمنع خروج المظلوم ليعبر عن ظلم الحاكم المستبد إذا كنتم مطمئنين لهذه الدرجة لماذا ترشو موظفين الدولة 100 جنيه شهرى وحملتو كل تكاليف الزيادات للمواطن الغلبان . المفهوم الموظفين هم المؤتمرجية العاملين فى مرافق الدولة لم يخرجو للتظاهر والذين يخرجون هم الغلابة والجوعى القضاء عليهم بضربات الامن سهل لأنهم غير منتمين للمؤتمر الوطنى هذا المفهوم سوف تلحسو كوعكم الذمم المشترى سوف تنضم للجماهير لخلعكم السودانى عندما يثورلا تمنعه دبابة أو رشاش ويدك حصونكم الذى بنيتوها ريبة فى قلوبكم دكا . لاتستهترو بقوة الجماهير ترونها عندما يأتى ساعة الصفر. كيف كان للحكم العسكرى لعبود ونميرى وخذو عبر عن الشعوب الاخرى مثل إيران والحاكم المستبد فى رومانيا شاوشسكو وزوجته كيف أنتهت بهم المطاف
اللهم ربنا لاتسلط علينا بذنوبنا من لا يخاف فينا ولايرحمنا وأنزل علينا السكينة وسهل لنا فى أرزاقنا التى ضيقت ومن شق على أمة السودان فشق عليه يارب أمين . على المعلقين ناسين شيىء مهم جدا يجب عليكم الدعاء والتضرع الى الله وإلحاح بالمظالم الى الكبير المتعال عسى يرفع عنا هذا الكابوس الجاسم على رأوسنا 21 عام .