عبدالرحيم حمدي : تمويل قطري لقطاع السياحة يقدر بحوالي 35مليون دولار متمثلة في بناء قريتين سياحيتين بالبجرواية

أخيرا سيتحقق الحلم. الخواجات والسياح لا يجرون وراء الفنادق 5 نجوم. يهمهم نظافة المكان والطعام والشربن مع توفر الامداد المائي والكهربائي + الأمن والأمان والاتصالات. هذه الفنادق من الممكن أت تقوم بالمواد المحلية كما هو الحال في منتجعات كينيا وتنزانيا وجنوب افريقيا. بقية المبلغ يستغل في الاكتشافات لما هو تحت الرمال وتحت المدن القديمة ودعم البحوث وتوفر سبل الانتقال المريحة. كما يجب التركيز على تغيير الصورة القاحلة الحالية بالخضرة والجماليات. الله يساعد.

أول مره أعرف الحرامي ده ، بشتغل مساعد رئيس الجمهورية . جاتك داهية تاخدك وأنت محلق بين السماء والأرض.

ان تدار هاتين القريتين تجاريا لصالح السياحة السودانية مشيرا إلي ذلك الأمر قد طرح في عطاء عام كان من نصيب شركة لكشري
القريتين لم تقوما بعد فكيف طرح عطاء لإدارتهم وأين طرح هذا العطاء العام و متى أنشئت شركة لشكري و اين مقرها ومن هم أصحابها غير حمدي هذا لا شك انها شركة وهمية مثل شركات الأدوية التي لهطت دولارات بنك السودان وتاتي هذه الشركة لتلهط دولارات قطر.

رغم دعمنا وتشجيعنا لأى عمل فني وغير فنى يظهر تاريخ وحضارة السودان العريقة، الا اننا نخشى ان يستقل قطر والاخوان المسلمين السودان لتصفية حساباتهم مع مصر، لا تثقوا بالإخوان المسلمين مهما .. مهما .. مهما قالوا او فعلوا، والله ثم والله المصريين احسن منهم بمليون مرة، لابد من البحث لمعرفة ما يحدث في السودان وخصوصا شمال السودان من الاخوان المسلمين والدول التابعة لها، هل حبا في السودان ام ارض معركة لتصفية حسابات

رغم دعمنا وتشجيعنا لأى عمل فني وغير فنى يظهر تاريخ وحضارة السودان العريقة، الا اننا نخشى ان يستقل قطر والاخوان المسلمين السودان لتصفية حساباتهم مع مصر، لا تثقوا بالإخوان المسلمين مهما .. مهما .. مهما قالوا او فعلوا، والله ثم والله المصريين احسن منهم بمليون مرة، لابد من البحث لمعرفة ما يحدث في السودان وخصوصا شمال السودان من الاخوان المسلمين والدول التابعة لها، هل حبا في السودان ام ارض معركة لتصفية حسابات

أخيرا سيتحقق الحلم. الخواجات والسياح لا يجرون وراء الفنادق 5 نجوم. يهمهم نظافة المكان والطعام والشربن مع توفر الامداد المائي والكهربائي + الأمن والأمان والاتصالات. هذه الفنادق من الممكن أت تقوم بالمواد المحلية كما هو الحال في منتجعات كينيا وتنزانيا وجنوب افريقيا. بقية المبلغ يستغل في الاكتشافات لما هو تحت الرمال وتحت المدن القديمة ودعم البحوث وتوفر سبل الانتقال المريحة. كما يجب التركيز على تغيير الصورة القاحلة الحالية بالخضرة والجماليات. الله يساعد.

أول مره أعرف الحرامي ده ، بشتغل مساعد رئيس الجمهورية . جاتك داهية تاخدك وأنت محلق بين السماء والأرض.

ان تدار هاتين القريتين تجاريا لصالح السياحة السودانية مشيرا إلي ذلك الأمر قد طرح في عطاء عام كان من نصيب شركة لكشري
القريتين لم تقوما بعد فكيف طرح عطاء لإدارتهم وأين طرح هذا العطاء العام و متى أنشئت شركة لشكري و اين مقرها ومن هم أصحابها غير حمدي هذا لا شك انها شركة وهمية مثل شركات الأدوية التي لهطت دولارات بنك السودان وتاتي هذه الشركة لتلهط دولارات قطر.

رغم دعمنا وتشجيعنا لأى عمل فني وغير فنى يظهر تاريخ وحضارة السودان العريقة، الا اننا نخشى ان يستقل قطر والاخوان المسلمين السودان لتصفية حساباتهم مع مصر، لا تثقوا بالإخوان المسلمين مهما .. مهما .. مهما قالوا او فعلوا، والله ثم والله المصريين احسن منهم بمليون مرة، لابد من البحث لمعرفة ما يحدث في السودان وخصوصا شمال السودان من الاخوان المسلمين والدول التابعة لها، هل حبا في السودان ام ارض معركة لتصفية حسابات

رغم دعمنا وتشجيعنا لأى عمل فني وغير فنى يظهر تاريخ وحضارة السودان العريقة، الا اننا نخشى ان يستقل قطر والاخوان المسلمين السودان لتصفية حساباتهم مع مصر، لا تثقوا بالإخوان المسلمين مهما .. مهما .. مهما قالوا او فعلوا، والله ثم والله المصريين احسن منهم بمليون مرة، لابد من البحث لمعرفة ما يحدث في السودان وخصوصا شمال السودان من الاخوان المسلمين والدول التابعة لها، هل حبا في السودان ام ارض معركة لتصفية حسابات

الشركة شركة عبد الرحيم حمدي !!
من متين عبد الرحيم بقي بتاع شركات سياحية؟
الكيزان: إختشوا !