قال الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي، الدكتور كمال عمر، إن الأزمة السودانية ستستمر، لأن جرائم العسكريين مستمرة والفاتورة السياسية أصبحت باهظة التكاليف، وسقف الشارع الآن هو تنحي “العسكر”.
وصرح لوكالة “سبوتنيك”، اليوم الثلاثاء: “أن هناك مطالب رفعها الثوار في الشارع وما زالوا يرفعونها بمدنية الحكومة، فالشارع ليس ضد المؤسسة العسكرية بذاتها، لكن الجميع ضد البرهان وحميدتي.
وأوضح أن البرهان كان يراهن على أن الحالة الثورية التي تعيشها البلاد لن تخرج عن العاصمة الخرطوم، لكن مع مرور الوقت انتشرت في ربوع البلاد وتدخل بها كل يوم أقاليم ومدن جديدة، حتى شملت التظاهرات اليوم أغلب أنحاء السودان، في الوقت ذاته نجد العسكر يعلنون عن تشكيل حكومة جديدة غير مقبولة في أي مكان داخل البلاد، لأنها حكومة قام العسكر بتعيينها وتأتمر بأوامرهم ولا فائدة منها، فلم تقم بتقديم حلول للمشاكل ولا حتى ساهمت في تهدئة الشارع.
وفيما يتعلق بزيارة حميدتي إلى إثيوبيا وقرار البرهان بتمديد وقف إطلاق النار في عموم البلاد يقول أمين حزب المؤتمر الشعبي: هى إجراءات غير طبيعية وذهبوا لاستدعاء الاتحاد الأفريقي للتدخل في الأزمة الحالية نظرا لدوره في الوثيقة الدستورية؛ لأنهم لا يثقون الآن في دور المبعوث الأممي، ويعتبرون الدور الأفريقي أقدر على حمايتهم، مشيرا إلى أن فرصة بقاء العسكر في الحكم تتضاءل كل يوم وليس أمام العسكر إلا التنحي عن السلطة.
ايوه يا ابو كمال بلاش تماهي مع العسكر سوف ننظر في امركم لاحقا .
فعلا بأسهم بينهم شديد.
يا كمال عمر تذكروا زمان انتوا مع البشير ولمن تيجاني عبد القادر كتب قال حزبكم “كراع بره وكراع جه المسمي بابوبكر عبد الرازق كلكم “نكرات ما زول زمان كان سامع بيكم” المهم الزول الهسع عامل فيها قيادة زعل وشتم ليك أخوه في الله سابقا” التجاني بشتائم فارغة ..أنتا لمن كنتو في السلطة وكنتو علي جلب رجل واحد مع البشير وحتي جريدتكم ما كانت بتقول بجم للفساد الإنقازي “اللهم بس بتكلموا عن البشير وكيف أنو خانكم ..ولم تكن بيوت الأشباح ولا الفلوس الكانوا ناس الأنجاز بيرشوا بها الأحزاب ودول الجوار “ناس أخو الرئيس السنغالي” ولا قصر علي عثمان الكلف 6 مليار دولار “حسبما ذكرته مونتي كارو عن بيت “شيخ علي” اللي عمر البشير أمر بيه عشان في “بعوضة عضتو في بيت علي عثمان حق المزرعة” امشوا تابعوا الكلام ده في مونتي كارو عشان قصتو طويلة ..ده كووولو ماكان هاميكم يا كمال ..والضرب بالرصاص الحي كان شغال في زمنكم لمن كنتا في الزيارات المكوكية لقصر عمر البشير عشان تصالحوه في شكلتكم حقة “الشركات المشتركة ” لمن حصلت المفاصلة ..لان جيتنا تتباكي للشباب القتلهم برهان؟ طيب دم الدكتور فضل في الديم ماكان دم؟ معسكر العيلفون ..ال-250 ألف روح في دارفور ما كان دم؟ جيتا اليوم عشان السلطة راحت منكم عايز تعمل فيها ديمقراطي “إستعداد” للانتخابات علي حد حلمكم؟ قسما” عظما” يا كمال زول فيكم نجر ليه صوت ده عشم أبلييس في الجنة “طبعا” يا جماعة إحتمال يتحدوا تاني بحجة “البلد مهددة بالعلمانية” دي واردة لكن قسما” نعمل فيكم العملناه لشيخك في دائرة الصحافة اجتمعت كل الأحزاب وتنازلت لزول واحد عشان الترابي يسقط ..هووووي كمال تاني ما تحلموا بعد السواه حزبكم كان ترشونا بمال قارون
فعلاً ي أخي إبراهيم كلامك صحيح الكوز تيقن له تماماً بأن الثورة ماضية لتحقيق أهدافها وسفينة العسكرو الجنجويد وفلولهم من الحركات الإرتزاقية على وشك الغرق والرجل يبحث عن مخرج لتلميع حزب الدواعش !!!
يا اخي والله بليتو صاح يعطيك العافية يا إبراهيم والله رجل والرجال قليل دا الكلام لازم هؤلاء الاراذل الحرامية يعرفوا حجمهم.
هذا الوقت وقت الوطنية والوقوف مع الشعب والشعب السودانى وخصوصا الشباب لن ينسوا المواقف التى تقود الى
الديمقراطية والحكم المدنى لذلك نقول موقفك مشرف يا دكتور كمال عمر ويحفظ فى التاريخ
“الوطنيين”؟ ما قلتو “الثورة محركنها العلمانيين” الليلة عشان في كوزك إعترف بيها بقت ثورة “وطنية”؟ أنا بعرف لي عائلة قريبة مني منعت اولادها “بأعتراف الأبن”…. أنهم ما يقربوا من المليونيات دي بحجة أنهم “محركنهم الشيوعيين” الولد “عفيت منو” بيطلع بالدس .. هذا هو موقفهم الحقيقي من كل الحراك اللي الآن في الشارع. أي حزب من احزاب ما يسمون أنفسهم “اسلاميين” يقول ليك كلام تاني غير كده..زي كلام المدعو كمال هو مجرد تكتيك مرحلي ما تستبعد يكون نكاية في خصمهم “الوطني” الذي ذكر أنهم سوف يخوضوا الأنتخابات بأسم تاني وما دايرين لا شعبي ولا وطني لانهم كلهم احترقوا ..ديل حزبين الشعب السوداني تجاوزهم وسوف يقدمون لمحكمة الشعب طال الزمن أم قصر -عن الجرائم التي تشيب لها الولدان التي ارتكبوها في الثلاثين سنة الماضية ..ونهائي في قاموسهم ما في لا إعتراف ولا مراجعة الذي يعرفونه فقط هو تغيير الأسم ثم محاولة الكر مرة أخري ..المرة دي مستحيلة
ده كيسو فاضى بكره لو سلموه وظيفه بيقدع يطبل أحمد وحمد رضعوا من ثدى واحد الشخص النظيف ومعاهم هو دكتور طه وما بيشبهم .
نعم للسودان دون أحزاب نحو فكر جديد نعم لما يجمعنا لا لما يفرقنا
السودان دون أحزاب كل 100000 ( مائة ألف ) مواطن و مواطنة يختارون من يمثلهم في نظام الحكم في السودان في جميع مستوياته الثلاثة محلي إقليمي إتحادي و 50 % للرجال و 50 % للنساء في جميع مستويات الحكم . السودان لجميع السودانيين و لابد من تسليم السلطة من العسكر و الشرطة دون أي قتل أو مزيد من الظلم و إراقة الدماء و قتل النفس المحرم شرعا و إزهاق أرواح الأبرياء الذين يطالبون بحقوقهم في وطنهم السودان . و الحرص على الخزينة العامة للدولة و رفع الظلم عن جميع المظلومين و وقف المظاهرات و العبث و مضيعة الوقت و تعطيل الوقت للإنتاج و عمل مل ينفع الناس و وقف تخريب الشوراع و أعمدة الكهرباء 3 سنة مضت كان يمكن للشعب السوداني هذه اللجان المقاومة مع المحليات يتم توزيع أراضي زراعية كل أسرة 3 فدان بالرقم الوطني في جميع أنحاء السودان و زراعة هذه الأراضي بدلا من المظاهرات 24 ساعة تضيع هباء و ملايين تصرخ و تصيح بدلا أن تزرع الأراضي السودانية متى يكون للسودانيين إن الإنتاج هو الحل و الحوار و إحترام الرأي الآخر و نجمع و نطبق ما نتفق عليه و ما نختلف عليه يطرح للإستفتاء من الجميع السودان لجميع السودان و سودان دون أحزاب لكل مواطن أو مواطنة شخصيته الإعتبارية أمام الله و أمام الشرع و القانون في الدنيا و الآخرة و لن يفلت قاتل أبدا و أقسم بالله العظيم أمره للهالأراضي بدلا من المظاهرات 24 ساعة تضيع هباء و ملايين تصرخ و تصيح بدلا أن تزرع الأراضي السودانية متى يكون للسودانيين إن الإنتاج هو الحل و الحوار و إحترام الرأي الآخر و نجمع و نطبق ما نتفق عليه و ما نختلف عليه يطرح للإستفتاء من الجميع السودان لجميع السودان و سودان دون أحزاب لكل مواطن أو مواطنة شخصيته الإعتبارية أمام الله و أمام الشرع و القانون في الدنيا و الآخرة و لن يفلت قاتل أبدا و أقسم بالله العظيم أمره لله
الأحزاب السودانية ممثلة في الحرية و التغيير سرقت ثورة شباب و شابات السلمية السودانية و أضاعتها .
الأحزاب السودانية لا تختلف عن المؤتمر الوطني نسخ مكررة و أفكارها حب السلطة و تهميش الجميع و خدمة المصالح الذاتية و ليست خدمة جميع المواطنين في السودان
نعم للسودان دون أحزاب نحو فكر جديد نعم لما يجمعنا لا لما يفرقنا
ممتاز يا محمد عمر عبدالله افكار نيره جداً يجب على لجان المقاومة بدلاً من اعمال التنظيف المتواضعة والخجولة التي تقوم بها من فترة لأخرى أن تعلن عن مشروع ضخم والتوجه للانتاج والتعمير بدلا من التكسير وتظيف طاقات الشباب هذه فرصة كبرى لقد اثبتم نفوذكم وتأثيركم في الشباب فوجهوهم للإعمار والتنمية ولا بأس من المظاهرات السلمية بدون ركب راس وبدون التوجه للقصر الجمهوري
بروز الثعالب في ثياب الواعظين ..يا جماعة الجداد تبع الراكوبة دي لازم يتطور في اساليبو عشان ما يتعرف انو جداده …”علي الشباب أب يلتفتوا إلي البناء والنظافة بدلا” عن….ياخي بالله غور ..إنت واحد باين عليك الجه الجاي منها وواضح هدفك هنا ..عايز تكسر مجاديف ثورة تتكلم عنها كل وسائل إعلام الكون …”بدلا” عن المجهودات المتواضعة؟ أخجل من كلامك هذا..شباب في ريعان شبابو بقدم في روحو..هل الروح بضاعة “متواضعة”؟؟ تم ثانيا” الشباب في يدو شنوا عشان يقدم ليك خدمات؟ وانت هسع عليك الله اللي زيك ده بستاهل يخدموه؟..طيب لو شايف مافي خدمات هل هذا تقصير من نظام البرهان القاتل أم هو ذنب الشباب؟…..وفي الآخر عندي سؤال :- في ناس كده بقوا معروفين في المنتدي ده حقو يغيروا أساميهم لانهم بقوا مكشوفين ..يوم واحد ما شفناهم بتكلموا عن المجرمين ولا عن القتل بالرصاص الحي ..لكن كل انتقاداتهم موجه للثورة ..هيهات لبرنامج “المتاسلمين” أن يمر تاني ..
على كل السودانيين أن يناهضوا حكم العسكر و على الجميع أن يعلم بأنه حكم العسكر لاخير فيه لا ليسار ولا ليمين
الحل أنه الناس تتفق على أن يتم أزاحة العسكر من الصورة نهائي وبعد داك نقعد مدنيين مع مدنيين نختلف نتفق ما مشكلة
لكن ما يكون في سلاح في أختلافنا ده ولا من حق العسكر أنه يتدخل في خلافات المدنيين .
مستحيل الشيطان يبقى نبي.
انت تؤيد الترابى والترابى لعنة الله عليه هو من مكن العساكر فى رقابنا وهو صاحب فكرة التمكين وتفكيك الخدمة المدنية ورجل ذنوبه فاقت ذنوب ابوجهل وابو لهب مجتمعين