تعهد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الدكتور جبريل إبراهيم بالتدرج في زيادة الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي في السودان وصولًا إلى “المعدلات الدولية”.
تعهد جبريل بالتدرج في زيادة الإنفاق على الصحة لخفض وفيات الأمهات والأطفال حديثي الولادة في السودان
وأكد وزير المالية خلال مخاطبته ورشة تدشين شبكة مؤسسات طوارئ الحمل والولادة والأطفال حديثي الولادة في السودان التي نظمتها وزارة الصحة الاتحادية بقاعة الصداقة اليوم الثلاثاء تحت شعار “مزيدًا من الالتزام السياسي من أجل خفض وفيات الأمهات والأطفال حديثي الولادة” – أكد اهتمام الحكومة بصحة الأم والطفل مضيفًا أن “أي مجهود في التنمية لا يبدأ بصحة الأم والطفل ليس بتنمية”.
وأعلن جبريل اهتمام الحكومة بالصحة والتعليم ومياه الشرب النقية ووصف صحة الأم والطفل بـ”الشأن الأساسي”. وأبان أن وزارة المالية معنية بتحقيق أهداف الألفية للتنمية مع التدرج للوصول إلى “الصيغة الأمثل” لتوظيف الموارد في مجال الصحة وفقًا للمطلوب مع التركيز على المناطق الطرفية التي تعاني من وفيات الأمهات والأطفال أثناء الولادة.
وناشد جبريل إبراهيم شركاء المجتمع الإقليمي والدولي بعدم “تسييس الإنفاق على الصحة” وأن يبتعدوا عن السياسة لتطوير خدمات الصحة في السودان.
ومن ناحيته، قال وزير التنمية الاجتماعية الاتحادية أحمد آدم بخيت -بحسب مكتب إعلام وزارة المالية- إن التنمية تبدأ بصحة الأم والطفل من الميلاد وحتى الشيخوخة. وأضاف: “نحن شركاء مع وزارة الصحة في هذا المشروع وغيره من برامج صحة الأمومة والطفولة”. ولفت بخيت إلى أن الاهتمام يتركز على جهود خفض معدلات وفيات الأمهات والأطفال.
الترا سودان
عاوز يلهط غراب الشؤم أسود السيرة والسريرة قبحك الله
من أين اتى هذا الحمار انتم من سيستم واوقفتم كل الحياة في السودان بانقلابكم المشؤم والله من زمن الدنقلاوي المجنون المدعو بالمهدي البلد دي ما شافت خير من دارفور ما ممكن اي مجنون مثل الصادق المهدي او الترابي يمشي دارفور ويجيش الناس باسم الدين او المركز والهامش ويشحنهم بالكراهية ويقلب بها حياتنا راسا على عقب ياخي وجعتوا قلبنا فكو دربنا الفينا من تخلف ومرتزقة وانتهازية من ابناء الشمال مكفيننا وزيادة فكونا يا ناس دارفور من البلاوي دي انحنا ما ناقصين
يقال أن البشر ثلاث انواع 1- انسان يستفيد ويتعلم من تجارب غيره وهذا انسان ذكي 2- انسان لا يتعلم ولا يستفيد من تجارب غير يكتفي فقط بتجاربه الشخصية وهذا انسان غبي وهؤلاء نحن اهل الشمال 3- وهناك من لا يستفيد لا من تجاربه ولا من تجارب غيره ومثل هؤلاء يصنف من فصيلة الحيوانات الدنيا من امثال جبريل ابراهيم وهو يعلم أن العالم كله جاء للمساعدة في السودان لدعم التحول الديمقراطي وأنت وزير تتأمر وتقلبها مع اللجنة الامنية الكيزانية وعايز المساعدات تستمر كيف يا جبريل افندي
وناشد جبريل إبراهيم شركاء المجتمع الإقليمي والدولي بعدم “تسييس الإنفاق على الصحة” وأن يبتعدوا عن السياسة لتطوير خدمات الصحة في السودان”
لا لتدخل المجتمع الإقليمي والدولي في صحة المواطن السوداني … صحة المواطن السوداني خط احمر … نتعالج بالقرض والجردقة ولا نرهن صحة المواطن السوداني للاجنبي … لن نزل ولن نهان ولن نتعالج بدواء الامريكان…
يا الكوز Ismail Hussein شعاركم هو : تاكلوا من ما نزرعوا ونلبسوا من ما نصنعوا وتتعالجوا يا عامة الشعب بالقرض وبول الضب الأعور ودم فأر مرتو ميتة.وشحم سحليه من دارفور..
لا لعلاج الامريكان لعامة الشعب،، الاكل اللذيذ واللبس السمح وعلاج الأمريكان لينا نحن بس الكيزان،، واخوات نسيبه ومجاهدي النكاح..
الكويز ده بما انه الدكتوراه بتاعتو مشكوك فيها، عليه يجيب وصفه بصيغة (الكوز) جبريل ابراهيم بدلاً عن (الدكتور)
يالقاح الحنجويد الراجل شكله بيسخر والله اعلم
لكن مابالغت يالقاح الجنجويد، طوالي صنفتني مع هذا الكوز الدباب الانتهازي الرخيص، ولم تقرء مابين سطوري باحياء شعاراتهم التافهة من شاكلة “لن نزل ولن نهان ولن نتطيع الامريكان”. هذه مجرد تورية لنفاق هذا المنحط ورهطه من الكيزان السفلة، واناعلى يقين من ان هذا الدباب الانتهازي كان ممن يقودون هذا السخف والعبط ولا تستبعد انه كان من حملة السيخ الذين عذبوا الشرفاء وقتلوهم في بيوت الاشباح وكمكافأة له بعثه الدجال الاكبر الترابي لليابان للدراسة وبعد عشر سنوات فشل في اكمال دراسته ولم يحصل على الدكتوراه التي يدعيها زورا.
يا جماعة جبريل دا مفروض يربطوه بحبل ويختوه في حديقة الحيوان لانو بجد بشبه الحيوانات قولا وفعلا وشكلا.
متلونيين الحربايات كل يوم بي راي ووش كبير الكهنة ضيعتوا دارفور والسودان وكل الحركات والجنجويد والكيزان
عارفين الفرد بيضيف كم للناتج القومي.لنفترض انه بيعيش ستين سنة حسب دخله إذا عايش كفاف دولارين في اليوم اضربوا دولارين في 365 في ستين .عشان كدا ما تفرطوا في بعض.شكرا