الحزب الاتحادي يحذر حكومة حمدوك من علمانية الدولة

لأن علمانية الدولة ستلفظ كل من يتوشح رداء الدين ويتخذ الدين من وسيلة لأكل العيش ودكة يجلس عليها لتلقي فروض الولاء والطاعة من المريدين بينما هو في الحقيقة لم يساهم ابدا في نشر الدين او تصحيح العقيدة او يدخل مسلمين جدد للإسلام. وغلا فأين المساجد والخلاوي ودور تحفيظ القرآن التي انشأها السادة المزعومين منذ تصدرهم المشهد السياسي والديني من قبل دخول الاتراك وخلال فترة حكم الانجليز وما بعد الاستقلال فهم هم جد عن اب عن ولد وسيستمرون كذلك اذا لم تقطع الدولة الطريق امامهم ليس بكفر الدولة وانما بالعلمانية التي تساوي ما بين جميع الاديان وتضعها جميعا في كفة واحدة تحت حماية الدولة وهذا هو المعنى الصحيح للعلمانية وهي بالتأكيد لا تعني الكفر ومن يقول بغير ذلك فهو خائف من المساواة التي تذويب مكانته الدينية الزائفة وتجعل المريدين ينفضون من حولة بعد معرفة الحقيقة.

مبينا ان الحزب يأمل في قيام دولة المواطنة التي تقوم على أساس المساواة التامة بين المواطنين في الحقوق والواجبات دون ادني تمييز بينهم بسبب اللون والجنس والثقافة او العرق ؟؟؟؟؟ ما ياها ذاته الدولة العلمانية، هو في علمانية غير كده وانحنا ما عارفين.

قايتو جنس لولوة

ديل الصجاهم شنو؟ قالوا ليهم القيامة قامت ولا شنو؟ وكانوا وين أساساً من ديسمبر 2018 إلى الآن؟

بالله عليكم إتلهوا واخرسوا برضو جاين بشماعة الدين والدين منكم برئ وين كنتم عندما قتل الالاف واغتصبت النساء والرجال بدعوى حماية الدين انتم اشر من الكيزان غوروا في ستين الف داهية عاوزين تعملوا فتنه وبس

مع اني ضد العلمانية التي تلغي مظاهر التدين و تحارب الدين و تنتصر للمادية و لا تنصر الروحانية الفردية – سؤال الزول الما داير العلمانية ده قاعد في امريكا ليه – هسي انا ما داير امشي امريكا عشان هي علمانية و قاعد محل ما الناس الدين لأنني احب ديني و مظاهره و ظاهره

(طالب الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بامريكا ) …….وإنت مقيم في إمارة المسلمين اللاعلمانية !!!!

كدي اقنعو مرديكم اللسع بيعبدو ابو هاشم وله نصيب في زرعهم وضرعهم بان ابو هاشم دة صنيعة الاستعمار لا أساس له في السودان وان،،