ضرب نار بالفكي هاشم

الجيش المصري في اللحظات الحرجة انضم الى جانب مصر والى جانب العشب المصري فلماذا جيشنا يرضى بأن يكون كلب حراسة في يد النظام لماذا يقبل الجيش ان يكون كرباج في ظهر الشعب ويتخلى عن واجب الدفاع عن الوطن الى مجرد مليشيات تحرس المباني الحكومية ومحطات البنزين وتراقب سير المظاهرات لارهاب المتظاهرين……..

اذا كان الجيش السوداني رضى تلك المهمات الوضيعة التي اوكلت له فهو لا جيشنا ولا نعرفه وسيأتي اليوم الذي يتعرض فيه للمساءلة …..

الحرق والتدمير او الخراب ليس من الصالح فكل هذا من مال الشعب فلماذا يدفع الشعب مرتين؟؟؟؟؟؟

هولاء المرتزقة سوف يقاتلون لآخر لحظة من أجل مصالحهم وسرقاتهم ، ولكن التاريخ لم يرحم أحد ، ودماء الشهداء الطاهرة الزكية يجب الوفاء لها وكنس هولاء الفاسدين ….

ابطال الخوجلاب والفكي هاشم لا تخيفهم اصوات الرصاص وسوف يخرجون ويهزون الارض تحت اقدامكم..لو عاديتو ناس شمال بحري واطاتكم اصبحت