رفض خطاب السجل المدني في قضية الطبيبة معتنقة المسيحية

بحري- ابتسام خالد
رفض قاضي محكمة النظام العام بالحاج يوسف في محاكمة الطبيبة التي اعتنقت الديانة المسيحية وتنكرت لأسرتها وتزوجت بمسيحي خطاب إدارة السجل المدني بولاية القضارف إرسالهم الملف الخاص بالمتهمة عبر البريد وخاطب إدارة السجل المدني بانتدابها مندوب للمثول أمام المحكمة وذلك وفقا لطلب تقدم به محامي الأسرة للمحكمة لمخاطبة إدارة السجل للإفادة ببيانات المتهمة.. وبسماعها لآخر شهود الاتهام أغلقت المحكمة قضية الاتهام وقطعت موعدا لمواصلة سير إجراءات المحاكمة وكانت المحكمة قد أطلقت سراح المتهمة بعد أن ألقت الشرطة القبض عليها لصدور حكم قاضي المحكمة بالقبض عليها وإيداعها الحبس لإرسالها للكشف الطبي بمستشفى الأمراض النفسية والعصبية لمعرفة قواها العقلية إذا كانت سليمة أم لا إلى حين وصول تقرير الطبيب بمستشفى طه بعشر الذي كشف أن المتهمة سليمة العقل إلا أنها تعاني من اكتئاب حاد للظروف التي تعيشها
اليوم التالي
الديانة هي حرية شخصية مطلقة….. لااحد لديه الحق في التدخل… لانها تخص علاقة الفرد بالله……
******* انا المشكلة وين ؟؟؟ ***** لا اول ولا اخر واحد يخلي الاسلام ****** الاسلام في غني عنها ***
((إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ )) ***** كل يوم يطلع واحد الاسلام يدخلوا الف ******* هي الخسرانة في النهاية ********
كيف يعرف اذا كان الشخص مسلماً ام لا لأني اعتقد ان الوثيقة الرسمية الوحيدة المذكور فيها ديانة الشخص هي شهادة الميلاد و هي طبعاًً لم يكتبها الطفل المولود و حتى اذا حاول المولود هذا تغيير ديانته بعد سنين من ولادته فهو لن يستطيع ذلك و الا حوكم بالردة عن ديانة لم يسجلهاهو بنفسه في شهادة ميلاده.
يا جماعة الزيطة في شنو, هي مخيرة تعبد من تشاء بش انتو ما عندكم اي شغلة غير تتبع الناس. من فيكم لهو امر من الله لكي يكفر الناس؟؟؟؟!!! يا جماعة دعوا الناس في حالها وانظروا للمشاكل الاكبر من كده.
ودوها لشيخ يقرأ عليها … واضح انو دا سحر الكنائس الذي تخصص فسه قساوسة النصارى
الله الغنى عن اسلامها خسرت الدنيا والاخرة وسقطت فى الامتحان الصبر على الابتلاءات من اعظم الدرجات نسال الله ان يثبتنا على ديننا اللهم اجعل اخر كلامنا ان لا الله الا الله وان محمد رسول الله نلقى الله بها ونبعث عليها
يا جماعة وروني الزولة دي بث محلها وين لكن قبل هذا وذاك هل هي من اسرة محترمة هذا هو مربط الفرس والرهاااااااااااااااااااااان الذي ادي الي خسارة هذه الزولة اخرتها قبل دنياها
المسألة يجب ان تدرس بعمق من كل جوانبها. هذه ليست الفتاة الاولى التي تمر بهذه التجربة في السنوات الاخيرة. وعلى الحكومة – بجانب الاجراءات القضائية – ان تبحث عن الجهات التي تقوم بالتنصير من وراء الكواليس وتعرف جنسياتهم وموارد تمويلهم وطرق اقناعهم وعدد الاجانب منهم. ولماذا لم نسمع عن محاكمة شخص واحد ممن ينشطون في التنصير كل هذه السنين، ولم نسمع عن ترحيل اي منهم ان كان غير سوداني.
ســـــؤال: هل هذه المرأة هي الوحيدة التي تنصرت على يد هذا الخواجة؟؟؟؟؟؟