اتهام نظام البشير بالتورط في ما يحدث من إرهاب في ليبيا ومصر،

الخرطوم : زاهر البشير
اتهمت المعارضة السودانية حكومة الرئيس البشير بدعم الإرهاب وإيواء عناصر إرهابية من دول أجنبية، واتهم رئيس الجبهة الوطنية الديموقراطية المعارضة علي محمود حسنين نظام البشير بالتورط في ما يحدث من إرهاب في ليبيا ومصر، عبر تسهيل نقل السلاح للجماعات الإرهابية، خاصة السلاح القادم من إيران، الحليف الاستراتيجي للخرطوم. من ناحية ثانية، توقع رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي أن يواجه النظام الحاكم في السودان ضغطاً داخلياً قوياً يدفعه لقبول إعلان باريس، أو مواجهة العزلة استعداداً لانتفاضة قومية. وفي تحول مفاجئ وافق متمردو جنوب السودان بزعامة رياك مشار على وجود قوات يوغندية في بلادهم، على أن تنشر تحت مظلة “الإيقاد” كقوات لحفظ السلام.
الوطن
يا معارضة في سودانيين كتار قاعديين في ليبيا وماقدروا يطلعوا انتوا بكلامكم ده حتتسببوا في قتلهم وحيلقوها منكم وله من تصريحات الحكومة البتتهم العدل والمساواة بانها بتقاتل الي جانب حفتر
من أخطاء الأنقاذ الشنيعة والتي لا تغتفر هي أنها لم تستطع أن تتحول إلى حكومة وطنية راشدة تراعي مصالح السودان الداخلية والخارجية فهي دائما تنظر للداخل والخارج معا بعين الإيدولوجية بينما مصالح السودان الوطن الكبير عندها هي مجرد أمر ثانوي لا يحظى بإي أهمية عندها ، المهم في الأمر أن يكون الخارج كما الداخل .. (أرصدوا الفساد)..
الاخوان مجرمين يأتمرون بامر التنظيم العالمى للاخوان المسلمين
وهذا التنظيم يسخر موارد السودان له و لاغراض لا فائدة منها للسودانيين..
ولكن من يتحكم فى التنظيم العالمى ؟؟؟؟
ولذا احس السودانيين بامر التنظيم و توقف الانتاج ؟؟
و المطلوب تسخير المال العام للمواطن بحيث كل مواطن يعرف حقه ..
و لكنى ارى السياسين سواء فى الحكومة او المعارضة يتعامون عن هذا الاستحقاق
ولكن بعد كل فشل الطائفية والعسكر واقربائهم ،،ان هذا الحق سيؤخذ عنوة
او تكون دونه الدماء..
والرجوع للحق فضيلة …
الشي الغريب ان حكومة الانقاذ دي ما اتعرفت بتلعب لصالح منو – فهي بتدعم الاسلام السني المتطرف في كل من مصر وليبيا وبمباركة السعودية الوهابية وقطر – وبتمرر السلاح لايران العدو اللدود للاسلام السني والوهابية السعودية – من ناحية متورطة فهي متورطة وانقلابهم علي الديمقراطية في السودان لصالح الاجندة الاسلاموية بداية التورط – بعدا تضيعهم للدين الاسلامي وتقسيم البلاد وتركها فريسة للحروب الاهلية ومباركتهم للفساد اكبر خدمة لاسرائيل -وبالمقابل بتدعم حماس الرجعية وبيحبو حسن نصرة الله الشيعي وبيرحبوا بافراد تنظيم الاخوان التيار القطبي المتطرف – ومعجبيين بتنظيم داعش الاسرائيلي – والله بقينا ما فاهميين حاجة – في حد يتبرع ويفسر