أخبار السودان
أبرز مرشحي الحرية والتغيير لمنصب رئيس القضاء

علم ( سودان مورنينغ) عن عقد اجتماع بين أطراف العملية السلمية واللجنة القانونية لقوى إعلان الحرية والتغيير لاختيار رئيس للقضاء.
وخلال الاجتماع تم تقديم قائمة مصغرة منقحة من قوى إعلان الحرية والتغيير للتوافق حولها تتكون من مولانا محمد عبدالرحمن قنب (رئيس لجنة التفكيك بالسلطة القضائية )، مجدي زين العابدين (فصل في بداية عهد الاستبداد وعاد للخدمة بعد الثورة، مولانا فتحية عبدالباقي، مولانا حسن أحمد محمد معاشي من دارفور.
وعلم المصدر عن طلب أطراف العملية السلمية السيرة الذاتية للمرشحين لفحصها، بالإضافة للتوافق حول المعايير.
وتعهد أطراف العملية السلمية بتقديم مرشحين يتصفون بالمهنية والحيادية.
سودان مورنينج
ابعدوا المعاشي بتاع( دار كوز) اقصد دارفور..
يكفينا تصريحات حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وإصرارهم على عودة الكيزان ووقف أعمال لجنة تفكيك التمكين والعفو عن الكيزان اللصوص القتله..
الدارفوري المعاشي يذهب لدارفور ليكون رئيس قضاء مناوي حاكم دارفور.
قوى إعلان الحرية والتغيير اكبر خوازيق الثورة… لماذا تتحاشي قوى إعلان الحرية والتغيير مرشح الثورة مولانا عبدالقادر محمد احمد وتستبعده في كل مرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معاشي من دارفور ،،،؟ طيب المذكورين أعلاه من وين أي بمعني من أين أصولهم ام من منطقة واحدة معروفة لدي الجميع ؟ أم خبراء أجنبيين من الوصاية الدولية اخبار عنصرية صحافة عنصرية اي شيء ينم عن العنصرية ويقال أنهم مسلمين ،، إلا يكفي ذكرهم جميعًا دون مناطق،،،، تبا للعنصريين أشتاتا وجماعات
المشكلة الما معروف ليها حل كيف تم (اختراق صحيفة الراكوبة) بعد الثورة مباشرة واصبحت مخترقة للنخاع وتروج للفلول النظام البائد ( مجدي زين العابدين ) دا موش ( رئيس جمعية القران الكريم ) بمحكمة الخرطوم الجزئية !؟ ولا واحد تاااني ؟ قال تم فصله في بداية عهد الاستبداد بتلعبوا على منو مين يا خوازيق الراكوبة المخترقة …
ابعدوا القاضي بتاع دولة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ١٦نوفمبر ١٩١٦م حيث ان معظم الكيزان من دارفور او داركوز كما يسميها اهلها لانو المقبور الترابي لم يجد من يناصره في مشروعه الارهابي الدموي الا ابناء دارفور والوافدين من دول غرب افريقيا وهرلاء انضموا للحركة الاسلامية الارهابية ليتم تعينهم في الوظائف العليا الامنية والعسكرية والمدنية ويستوطنوا في الخرطوم والاستيطان في اراضي الشماليين خاصة ولاية الجزيرة وباقي الشريط النيلي.
لغاية ٣١ديسمبر ١٩١٦م لا علاقة لنا بدولة دارفور او داركوز كما يسميها
اهلها
الانفصال هو الحل