تطاول في البنيان “الوطني”

حديث الصورة – تصوير ? حيدر عبد الحفيظ
الصورة لأعمال بناء جارية على قدمين وساقين تستهدف رفع دار حزب المؤتمر الوطني طوابق عددا، أما ما يقوله الناس عن ذلك فلا يظهر في الصورة.
اليوم التالي
حديث الصورة – تصوير ? حيدر عبد الحفيظ
الصورة لأعمال بناء جارية على قدمين وساقين تستهدف رفع دار حزب المؤتمر الوطني طوابق عددا، أما ما يقوله الناس عن ذلك فلا يظهر في الصورة.
اليوم التالي
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
اللهم ياقوى ياعزيز اهدمه على رؤوس هؤلاء الخونة اللصوص المجرمين
they are building here to high and forgot to build their graves .
خالدين فيها ابدا
مسطول مشى مع أهلو يخطبوا ليهو واحدة مرطبة شديد بس لقاها شينة شينة شينة .. طوالي قال لأبوها والله قرش واحد مهر ماعندي ليكم ولا شيلة ولا دهب وكمان أنا عاطل عن العمل وما عندي حته أسكن فيها .. أبوها قال ليهو يا أبني كلو بيتسهل نحنا بنشتري راجل .. يلا نقرأ الفاتحة .. المسطول قال ليهو الفاتحة ذاته ما حافظه ..
.
كلو مكسب .. علي الاقل ضمنا مباني جاهزة لمستشفي حكومي قبالة المطار .
ماهو بايين ؛؛؛
في عيون آمة بتحلم من الفقر تنجم
ما ـ هو بايين ؛؛؛
في الثراء الملوث بالكضب والدم
ما ـ هو بايين ؛؛؛
في المصابيح الليله طووول ـ راجية الشمس تشرق
يزول الغم ـ
مستقبلا مستشفى او جامعة
زى بناء الإنجليز زمان
ياريت يعملوا مطار و خط طيران ومترو انفاق و ترام و سكة حديد للمؤتمر الوطنى
يعني هي وقفت على البنيان يا ريت تقيف عليه
نرجو من الصحافة النشر فى فساد الاراضى للمسؤلين الكبار كما يلى:-
1/ تخصيص مربع سكنى كامل جوار سيقا ببحرى لصالح الوزير الحالى … باشراف احد الضباط بعد تحويل الارض من عشوائ الى زراعى الى سكنى فى عملية شهيرة
2/تم تخصيص اراضى مطرى العيلفون وتحويلها لسكنى بعدد 2000 قطعة سعر القطعة حوالى 300000000 لمجموعة من المسؤلين الكبار بالشراكة مع بعض المتنفذين بالاضافة للمخططات الجديدة لشركات اخرى
3/ تم بيع اراضى ام دوم 4000 فدان لمستثمر سعودى وتخصيص جزء منها لنقابة البترول والكهرباء والسدود وقد احتج اهل ام دوم وفقدو شهيد عمرة 17 سنة- وبعد الاحتجاج تمت تسوية باعطاء اهل ام دوم حوالى 2% فقط من جملة الارض
4/ امتلاك عدد من القطع المميزة ببرى — لاحد الوزراء
5/ امتلاك فيلا فاخرة فى برى لابنة شخصية بارزة التى تزوجها ابن شخصية بارزة
6/ تحويل كل الميادين والساحات بالاحياء لقطع سكنية وتجارية باسماء تتبع او على علاقة بالنظام
7 / كثير من المواطنيين تضررو بفعل النزع من دون التعويض المناسب
وما خفى اعظم
في ونسة مع جاري في الحي – يظنني كوز – ذكر لي أنه يعمل مع شركة تقوم بالأعمال الخرسانية لما أسماه (البؤج الوطني) ، وأكد لي أن تمويل البرج تم بمنحة من الحزب الشيوعي الصيني…
* قد تكون المبانى ستستخدم ك”سواتر و مخابئ ” و “مخازن للسلاح” بواسطة “الثوره المضاده” التى وعدنا و هددنا بها “الشاذ جدا” المدعو “غردون” باشا، حال اسقاط نظام القتل و الظلم و الفساد و الإستبداد.
* المسكين لا يدرى ان الشعب السودانى يفضل ” الصومله ” الف مره على الذى هو فيه من بطش و ذل و هوان و إهانه و استبداد و ظلم و بطش. و ياما سيتغوط هذا القواد “الشاذ جدا” على نفسه، جزعا من هول الطوفان المتسارع نحو المجرمين و الفاسدين و القوادين و الشواذ.
* اقسم بالله اننى ساكون اول المتصدين ل”ثورته المضاده” المزعومه. و إن عشت، لن اترحم على ارواحهم الفاسده. و اشهد الله اننى لا اعرف شخصا واحدا من الذين اعرغهم، او من من هم حولى و لا يحمل ذات المشاعر و الإحن و الضغائن.
ايام الفقر كان الكيزان يستخدمون دار الطلاب بجامعة الخرطوم دارا لهم …. سبحان مغير الاحوال .. فهي لله هي لله