طلبات متزايدة من دولتي الهند والصين لصادر الفول السوداني

الابيض (سونا) – كشف الاستاذ ياسر عبد السلام رئيس الغرفة التجارية بمحلية شيكان بولاية شمال كرفان عن تزايد طلبات صادر الفول السوداني (نقاوة ) من دولتي الهند والصين ،مشيرا الى الميزات .النسبية التي يتمتع بها المحصول في الاسواق العالمية .
وقال رئيس الغرفة التجارية بالمحلية ان الولاية بصفة عامة ومحلية شيكان خاصة تتمتع بالعديد من المزايا التفضيلية العالية والاراضي الخصبة لانتاج هذا المحصول، مضيفا ان سعر طن فول الصادر وصل الي 9 الاف و 300 جنيه والذي كان في السابق حوالي 8 الف 400 جنيه ،موضحا ان زيادة اسعار صادر الفول اسهمت في زيادة سعر جركانة زيت الفول الى 320 جنيه بدلا من 290 جنيه .
مبشرا بزيادة حجم صادرات المحصول ببورصة سوق محصولات الابيض بعد القرارات الاخيرة برفع العقوبات الاقتصادية من البلاد الذي يكون له الاثر المباشر في دفع عجلة التنمية والاقتصاد ،داعيا الي اهمية وجود اليات لنقل الصادر من مناطق الانتاج الي الميناء .
ولا تعليق واحد عن هذا الموضوع رغم انه له فوائد للبلد اذا
كان الموضوع يخص تجديد العقوبات كان جميعكم اتمني
ان تجدد العقوبات السؤال هو لماذا تكرهون بلدكم هل أنتم
تنتموا الي هذة الارض انشاء الله تجدد العقوبات عشرون
عاما اخري وتعيشون في فقر حتي تدخلون الي جهنم
برافوووووووووووووو واها حيغلفو لينا زى الكركدى ونستوردو انحنا تانى
ولا تعليق واحد عن هذا الموضوع رغم انه له فوائد للبلد اذا
كان الموضوع يخص تجديد العقوبات كان جميعكم اتمني
ان تجدد العقوبات السؤال هو لماذا تكرهون بلدكم هل أنتم
تنتموا الي هذة الارض انشاء الله تجدد العقوبات عشرون
عاما اخري وتعيشون في فقر حتي تدخلون الي جهنم
برافوووووووووووووو واها حيغلفو لينا زى الكركدى ونستوردو انحنا تانى
هذا الخبر كذب مليون في المية لأنو, أستمع للراديو الأمريكي يوجد برنامج إسمو كوست تو كوست علي محطة 5.50 am يأتي هذا البرنامج حوالي الساعة ٨ صباحاً بتوقيت الخرطوم و في الأسبوع الماضي تحدثوا عن مشروع قامت بة إحدي الوزارات لمجموعة من طلاب كليات الزراعة من مختلف الولايات, المشروع كان عن زراعة الفول السوداني بتقنية جديدة, المشروع نجح نجاح باهر لكن المشكلة الواجهت الوزارة إنو ما لاقين سوق لهذة الكميات الهائلة من الفول, فأطرت الوزارة لتخزينة مما يكلف الوزارة الآن بلايين الدولارات. واللبيب بلأشارة يفهم.
أحذروا من تصدير الفول ((النقاوة)) للصين، أدوهم أي فول ما عدا النقاوة ببساطة لانهم حيزرعوه وبعد سنتين تلاتة يطلعونا من السوق العالمي وما قصة الكركدي ببعيدة.
هذا الخبر كذب مليون في المية لأنو, أستمع للراديو الأمريكي يوجد برنامج إسمو كوست تو كوست علي محطة 5.50 am يأتي هذا البرنامج حوالي الساعة ٨ صباحاً بتوقيت الخرطوم و في الأسبوع الماضي تحدثوا عن مشروع قامت بة إحدي الوزارات لمجموعة من طلاب كليات الزراعة من مختلف الولايات, المشروع كان عن زراعة الفول السوداني بتقنية جديدة, المشروع نجح نجاح باهر لكن المشكلة الواجهت الوزارة إنو ما لاقين سوق لهذة الكميات الهائلة من الفول, فأطرت الوزارة لتخزينة مما يكلف الوزارة الآن بلايين الدولارات. واللبيب بلأشارة يفهم.
أحذروا من تصدير الفول ((النقاوة)) للصين، أدوهم أي فول ما عدا النقاوة ببساطة لانهم حيزرعوه وبعد سنتين تلاتة يطلعونا من السوق العالمي وما قصة الكركدي ببعيدة.