حركة حزب البشير الإسلامية تدين الحكم بإعدام مائة من الإخوان المسلمين بمصر وتصدر بياناً ناعماً

الخرطوم (سونا) –
اصدرت الحركة الإسلامية السودانية بيانا أدانت فيه الحكم بإعدام الرئيس المصرى السابق والأحكام الصادرة بالجملة بإعدام أكثر من مائة من القيادات من الأخوان المسلمين ، وقال البيان ان الحركة تنظر بأسي وإشفاق لما ستقود له مثل هذه الأحكام من إشعال للفتنة وزيادة في الإنقسام في مصر.
ودعت الحركة الإسلامية الحكومة المصرية بإلغاء الأحكام الصادرة ، كما دعت حكماء مصر والعالم العربي والإسلامي ومحبي السلام العالمي السعي لأن يكون الحوار هو السبيل لتحقيق الإستقرار والأمن في مصر .
وفيما يلى بيان الحركة الإسلامية السودانية :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحركة الإسلامية السودانية
الأمانة العامة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلي أله وصحبه أجمعين
بيان مهم
قال الله عزوجل : يا أيها الذين أمنوا كونو قوامين بالقسط شهداء لله ولو علي أنفسكم أو الوالدين والأقربين (135) النساء
ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون [ الأنعام : 151 ] .
كما قال صلى الله عليه وسلم لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم.
تدين الحركة الإسلامية السودانية بأقصى عبارات الإستنكار ما جرى من محاكمات للرئيس المصرى السابق الدكتور محمد مرسى وقادة الأخوان المسلمين بجمهورية مصر العربية مؤخراً وتأسف لما صدر من أحكام بالإعدام لرئيس منتخب وقيادات حزب حائز علي ثقة الشعب المصري بالأغلبية . أحكام صدرت بالجملة لأكثر من مائة منهم وتنظر الحركة بأسي وإشفاق لما ستقود له مثل هذه الأحكام من إشعال للفتنة وزيادة في الإنقسام في مصر.
وتدعو الحركة الإسلامية السودانية الحكومة المصرية الي الغاء الأحكام الصادرة بحق الرئيس السابق وأخوانه الأخرين .
إن الحركة الإسلامية السودانية تدرك دور مصر المحوري في المنطقة وأهمية الإستقرار فيها وأثره علي الإقليم بأسره . ولذلك ترجو من حكماء مصر والعالم العربي والإسلامي ومحبي السلام العالمي السعي لأن يكون الحوار هو السبيل لتحقيق الإستقرار والأمن في مصر .
وتدعو المنظمات الدولية والإقليمية ودول العالم العمل لايقاف المحاكمات التي ستؤثر في دول المنطقة والسلم العالمي وتزيد من وتيرة الصراعات العسكرية وتشغل العالم الإسلامي عن بناء نهضته ومقاومة عدوه الذي يحتل القدس وفلسطين .
وتؤكد الحركة الإسلامية السودانية أن المجتمع الإسلامي مجتمع قائم علي مبدأ السلم والتراحم وإصلاح ذات البين. وتدعو أطراف الصراع في مصر إلي تحكيم صوت العقل وترجيح المصالح العليا .
والله من وراء القصد وهو يهدي الي سواء السبيل
الحركة الإسلامية السودانية
الأمانة العامة
أخوانكم لو،،،حلقوا ليهم بللوا رؤووسكم الفارغه .
علي حكومة مصر جز رؤوس خميرة الفتنه فان لم تفعل لا يعلم الا الله ماسوف تفعله الحركه الاسلاميه المصريه في الشعب المصري فوالله لم نري في حياتنا السياسيه والاجتماعيه اشد قبحا من الحركه الاسلاميه في السودان ونحن عاشرنا ثلاثه حقب ديكتاتوريه عبود ونميري وسوار الذهب لم نري منهم كما راينا من الانقاذ فتخيلو البشير يعترف بعظمة لسانه ان الانقاذ قتلت عشرت (مقصوده) تالاف من شعوب دارفور عشرة الف نفس تخيلو كمية الجماهير من الشهداء فتجي الحركة تكورك في الحكومة المصرية عن شوية بلطجيه
ياخي انتو امس كاتلين زولكم عديييل صفيتوه في غرفة العمليات ( غسان) وقبل شمس الزناتي والزبير ومجذوب الخليفه طيب ليه ديل موش برضو كلام ربنا بيشملهم ( قتل النفس بمقابل زوال الدنيا)
ياسيسي اضرب قبل ان تضرب طهر قبل ان تطهر ديل ناس بلا اخلاق وبلا مباديء وبلا قيم انسانيه هم مستعدون يبعوا موقفهم هذا لو بكره الامارات قالت ليهم اسكتو وحا نديكم حفنة دولارات يبيعوا مرسي وابو مرسي زاتو
قاتلكم الله
خيرا فعل السيسي لاته يري المصلحة العامة تبيح الحظورات ويمكن اعدامهم خيرا للامة الاسلامية والسبب الرئيسي في اعدام هؤلاء هو الحركة الالسلامية الحاكمة في السودان لانكم ظهرتم علي حقيقة ان الحركة الاسلامية ليس حزب يخص دولة انما شبكة من الاجراميين والمستشرقيين واليهود يريدون تدمير الامة العربية المسلمة اولا ثم يعودون اتدمير بقية العالم الاسلامي ولذلك وفي الوقت الحاضر كل دولة مسؤلة عن شعبها ورفاهيته فخيرا فعل السيسي لرفاهية شعبه وامنهم ووننظر ماذا انتم فاعلون
خيبة الإخوان و ثعالب الإخوان !!
هؤلاء ما زالوا يعيشون في زمن البيعة، وفكر الجماعة، والطاعة، والرعية التابعة بالغريزة والميل المذهبي، الذي لا مكانة له في الدولة الحديثة التي تعتبر الديمقراطية إحدى آليات إدارتها، وتكون فيها قيم المواطنة وولاءاتها هي السائدة وهي التي يحتكم إليها لا قيم المذاهب والقبائل والعشائر المنقرضة والبائدة، والتي كانت سمة الحكم وإدارة شؤون الإقطاعات الدينية السالفة، أيام الخليفة الوالي المعصوم الحاكم بأمر الله الذي لا يأتيه الباطل لا من الخلف ولا من الأمام.
لا يوجد لا في التاريخ ولا في الفكر أو الإيديولوجية الدينية ما يدعو إلى الإيمان أو الاعتقاد بممارسة أي شكل من أشكال الديمقراطية. فمن يتكلم عن العصمة والنجاة والتميز والتفضيل لنفسه لا يؤمن بأي نوع من أنواع المساواة والعدالة ومبدأ تكافؤ الفرص التي تعتبر جوهر العمل والممارسة والفكر الديمقراطي بطبعته الغربية. ومن لا زال يعتقد بأنه من خير أمة أخرجت للناس، وبأن الناس درجات، والأنبياء كذلك، وأن الرجال قوامون على النساء، ويؤمن بالعبودية للرجال والنساء ولا يلغيها من دساتيره، وبفضل المؤمن على الكفر، والذكر على الأنثى، وبملك الإيمان ويسلع المرأة، فإنه أبعد ما يكون عن التفكير الديمقراطي والممارسة الديمقراطية الحرة..إلخ. وما لم يطرأ تغيير جوهري وجذري في طبيعة وبنية التفكير الديني يقطع تهائياً مع نصوص جامدة مقدسة لا تبدل ولا تتغير ولا يمكن لأحد من الاقتراب منها، فإن أي حديث عن ديمقراطية دينية هوو هم وخيال وضرب من ضروب المحال.
لا توجد دمقراطية في الاسلام من بداية التاريخ الاسلامي الى الان من ابو بكر الى الدكتاتوريين حاليا !
المجتمعات التي تتحضر و تتطور هي مجتمعات مفتوحه على التغيير تقاد بمُثقفيها و نخبها الفكريه. الأسلام السياسي لايحتوى على هؤلاء فقد إستبدلهم بعلماء الدين. رجل الدين في الاسلام السياسي هو بديل المثقف و المفكر.
خؤون غدار متقلب متلون منافق كذاب نكاص جبون مرتشي فاسد مجرم لص حقير منحط وضيع دنيء: بعض ما جاء في مدح الاسلاموي
ألف مبروك للشعب المصري وإنشاء عقبال الشعب السوداني ليفرح بإعدام راس الحية الترابي والرقاص وعصابته حتى ينعم السودان بالأمن والرفاهية والتقدم والازدهار،
وبذلك ينتهي رعب مسلسل أسمه الأخوان المسلمين تجار الدين إلى يوم القيامة .
إقتباس:
(قال الله عزوجل : يا أيها الذين أمنوا كونو قوامين بالقسط شهداء لله ولو علي أنفسكم أو الوالدين والأقربين (135) النساء
ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون [ الأنعام : 151 ] .
كما قال صلى الله عليه وسلم لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم.)
رحم الله الشهداء الذين قتلوا غدرا بأيدى زبانية الإنقاذ.
يا سيسى بالله بعد ما تقطع رقابهم وتدفنهم شوف ليك مجموعة حمير وبغال عشان تشخ على قبورهم لأنهThe Good Kouz is The Dead Kouz …
والله صحيح الاختشو ماتوا تتحدثون عن الفتنة وانتم اول من بدأ الفتنة في البلاد العربية والاسلامية بتآمركم ضد بقية الناس ؟ تتحدثون عن الشرعية وانتم اول من مزق الشرعية ؟ تتحدثون عن حركة اسلاميةوانتم مجموعة من الماسونيون المارقين ..تطالبون بالعدل في مصر وتظلمون وتسفكون واياديكم ملوثة بالدم والعصي والسيخ والسواطير في السودان وفي ليبيا وكل ذلك بسبب نهمتكم للسلطة والمنصب والدولار؟
والسيسي البطل اوقف الفتنة واوقف المجازر التي كانت ستتم بين فريقين والسيسي لم يقلب الشرعية وانما حقن دماء الطرفين الطرف الذي كان يتخذ ميدان التحرير وطرف رابعة العدوية..والمفروض يشكر السيسي على ما فعله ونتمى ان ما حصل في مصر يحصل لكم فردا فرداً لأيقاف تآمركم على الشعوب الاسلامية وايقاف تعاونكم مع الاستخبارات الغربية والماسونية الدولية والصفوية الايرانية المارقة من الدين وكل ذلك في في سبيل السلطة.
يا ربي سي واحده مش سيسي كامل … يركب الكيزان نار ليوم الدين.
سير سير يا سيسي نحن ابطالك لقطع رقاب كل الاخوان المجرمين
الى الجحيم يا اخوان يا كيزان يا سفلة … فس ستين الف داهية
عجبي عجبي والناس البموتو في دارفور و جبال النوبة والطلاب الماتو في المظاهرات وغيرهم ….مالكم كيف تحكمون
والذين قتلوتهم في رمضان وفي بورسودان وسد كجبار صحيح الاختشو ماتو
عليك الله ي السيسي مدد لاخوه جنوب الوادي هدول برضو لحقهم ليهم لعن الله الحركه الاسلاميه اينما كانت وسلط عليها امثال السيسي الرئيس الفخري لدوله مصر العربيه اعانك الله علي قتل هولاء المرتزقه ارفع راسك انت تحكم اعظم ارض علي الوجود بعد المملكه العربيه
ببساطة البيان يوضح التناقضات عند الاخوات فاذا اردتم ان تستنكروا الاحكام هذه فلماذا حكمتم علي اعدام 27 ضابظ حيث لم تراعوا قتل النفس او حرمة شهر رمضان
سير سير يا سيسي و اعدم كل من اراد ان يتاجر بالدين
اقتباس :
قال الله عزوجل : يا أيها الذين أمنوا كونو قوامين بالقسط شهداء لله ولو علي أنفسكم أو الوالدين والأقربين (135) النساء
ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون [ الأنعام : 151 ] .
كما قال صلى الله عليه وسلم لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل كلام الله سبحانه و تعالي و احاديث رسوله الكريم تعرفونها فقط عندما تلف رؤوسكم علي حبال المشانق ؟ هل الالاف من حفظة القرآن الكريم ممن نحرتم اعناقهم في دارفور كانوا من حراس هيكل سليمان ؟
نفس مصير اخونكم هناك سيكون مصيركم هتا يا مجرمين يا 000
قتل النفس امر غير مقبول ومخالف لشرع الله هذا الكل متفق عليه حتى المجوس واليهود الذي يحدث الان في مصر العزيزة لأمر مؤسف وخاصة التعنت من قبل الاخوان المسلمين واستهدافهم للقوات المسلحة المصرية في سيناء او تشجعهم على ذلك اما عن الأحكام الصادرة عن قيادات الاخوان وإعدام عدد منهم هو شان قضائي بحت اما اذا كانت مسيسة فهو بسبب شتم وسب بعد قيادات الاخوان من على قناة الجزيرة للقضاء المصري والقيادة المصرية الحالية وهذا لا يعني ان للحكومة المصرية الأخذ بهم لمحاكمة من بيده من الاخوان المسلمين كرد فعل اما ان يأتي الاخوان المسلمين في السودان وتدين بأقصى العبارات لما يحصل في مصر ويتناسى ما يحصل في السودان فهذا هو بيت القصيد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟……………………..؟!!!!!!!!!!!!!!!!؟
لا زلت امني النفس بمعرفة ما تعنيه ( الحركة الاسلامية ) على الاقل في فهم من يصدرون هذا الاسم او الشعار ….
لهم من البيانات والمواقف ( الكثير ) و الذي يستعصي على الناس فهمه وتتكرراقوالا لهم مثل ( لن نسمح ) ( وهذا خط أحمر ) ( وعلى اجسادنا ) ثم يعلنون الجهاد في انتخابات سلمية ويذكروننا بالدماء التي سالت والتي روت الارض وشهدائهم … لكنهم لم يصدروا يوما بياناً لنا ( نتبين به من هم اهل الحركة الاسلامية ومن اين لهم بكل هذه السلطات والقوة التي تسمح لهم باتخاذ هذه القرارت والمواقف )
وما هي رؤيتهم لنا نحن ( المسلمون غير المنتمين لتنظيمهم )….
هل نحن كفار أ في نظرهم ام أهل كتاب ام ماذا ؟
انا شخصياحسب فهي الضعيف اسلم با الحركةالاسلامية ( او تنظيم الاخوان المسلمين في ثوبه الجديد ) هي ابن الحكومة المدلل الذي لايعاقب على اي جرم ياتي به ….
وقد سمعنامن قبل ( بجبهة الميثاق) ( والجبهة الاسلامية القومية ) ( ثم المؤتمر الوطني) واخيراً (الحركة الاسلامية )
لو ان تنظيما آخراً ( اصدر بياناً) وايد في بيانه الاحكام الصادرة ضد الاخوان المسلمين لاستنفرت الحكومة كل اجهزتها ( الظاهر منها والباطن )لاعتقال كاتبي البيان …
ويا ويل من يمس شعرة من احد افراده …. ويكفي دليلا على ذلك ما تشهده الجامعات السودانية هذه الايام عقب مقتل احد الطلاب المنتسبين ( للحركة الاسلامية )….
مشكلة الاخوان المسلمين انهم لا يرون الا انفسهم ومنسوبيهم.. واعتقد ان كل من قرأ هذا البيان قد صدم (( فالبيان لم يتطرق او يشير الى ما قامت به ( الجماعة ) من قتل وتنكيل لافراد من الجيش المصري والشرطة والقضاة ومواطنين عزل ….
وتؤكد الحركة الإسلامية السودانية أن المجتمع الإسلامي مجتمع قائم علي مبدأ السلم والتراحم يا مناقيين سلم وتراحم الله يلعنكم وعقبال ليكم بس ناس الاخوان في مصر هم راس الحية اما الذيل السوداني لية يوم ولا ننسي شهداء رمضان وشهداء دارفور وشهداء سبتمبر الله اكبر القصاص بدا من مصر الحبيبة الي الامام يا السيسي .
مما لاشك فيه ان اجتثاث تنظيم الاخوان المسلمين بمصر وهو التنظيم الاب لنظام الحكم في السودان ممثلا في في المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي قد ادخل الرعب في نفوس اخوان السودان مما جعلهم يهرولون نحو توحيد صفوفهم واغماض اعينهم عن الفساد ولبس قناع الحوار الوطني (حوار الوثبة) لالهاء الشعب السوداني ومالمعارضة حتى تتضح لهم الرؤية حول مصير تنظيم الاخوان المسلمين الاب في مصر
الحقيقة مهما اتبع النظام الحاكم في السودان من تكتيكات وتصريحات ضد تنظيمه الاخوان المسلمين وحتى مشاركته في عاصفة الحزم واغلاقه للمراكز الثقافية الايرانية ومهاجمة حلفاؤه من تنظيم القاعدة وبوكوحرام وداعش وفجر ليبيا كل هذا لن يجدي ولن يبدل الحقيقة بان الوجهة التالية لاستكمال اجتثاث تنظيم الاخوان المسلمين هو اتباعه في السودان لانهم يمثلون تهديد للامن القومي لدول الاقليم والمجتمع الدولي وقد حان وقت اجتثاثهم تماما
انتم ايها الجبناء عديمى الرجولة واﻻخﻻق اين كنتم عندما اعدم هذا النظام المجرم ثمانيه وعشرين ضابطا وفى شهر رمضان وعلى مشارف العيد .. ؟؟ ولماذا لزمت الصمت والنظام يقتل طﻻب المدارس لمجرد تظاهره احتجاجا على الغﻻء الذى يعانى اسرهم منه .. ؟؟ وهل فى كان فى افواهكم النتنه ماء وطائرات النظام تغير على اﻻطفال والنساء والعجزه وتقتلهم فى جبال النوبه وفى دافور وفى النيل اﻻزرق وجنوب كردفان وهم من بنى جلدتكم ويشهدون اﻻ اله اﻻ الله .. ؟؟
نحن لن نسألكم عن الكذب والسرقه واﻻغتيالات واغتصاب الحرائر والفساد الممنهج الذى يمارسه هذا النظام الكريه .. !!
ايها اﻻفاكون اشهدوا اوﻻ على انفسكم واﻻقربين – ان كنتم تفهمون اﻻيه الكريمه – ثم اذهبوا للشفاعة فى الجواسيس والقتله .. !! ثم هل تودون ان تقيموا الحد على الضعيف وتتركوا ( القوى ) حسب موازينكم المنحرفه والختله ؟؟
هذا المجرم مرسى واعوانه حكم عليهم قضاء مستقل ونزيه وحكم مر بكل درجات التقاضى .. ولعلمكم ليست هناك قوة فى اﻻرض تستطيع ان تلغى هذه اﻻحكام غير القضاء المصرى نفسه .. فان كان فيكم رجوله او شجاعه فحركوا جيوشكم ﻻنقاذهم من حبل المشنقه .. والذى سوف يلتف قريبا وبإذن الله حتى نطهر ديننا الحنيف من الكذب والنفاق والدجل .. انتم ترونه بعيدا – كما يصرخ مرسى فى قفصه – ( انا الرئيس ) من انتم ؟؟ رد عليه القاضى بكل كبرياء وابهة ( انا قاضى جنايات جمهورية مصر العربيه ) .. ونحن الشعب السودانى وعندما يسألونا قريبا سنرد عليكم .. نحن الشعب السودانى العظيم .. قريبا جدا باذن الله .
وتشغل العالم الإسلامي عن بناء نهضته ومقاومة عدوه الذي يحتل القدس وفلسطين .
تشغل العالم الاسلامي عن بناء نهضته والله دى نكته بايخه … نهضة شنو البتتكلموا عنها
يالزبير محمد الحسن ياارهابي هو في نهضه عند العالم الاسلامي غير جز الرقاب واغتصاب
النساء ونهب الثروات اتفووووووووووو عليك يالزبير محمد الحسن يابتاع الحركه الاسلامويه
الارهابيه.
وبعدين دخل اسرائيل شنو في الموضوع ومنو القاليك انهم محتلين القدس وفلسطين ثم اتا مال
أهلك ومال القدس وفلسطين ؟ ومنو القاليك انو الفلسطينيين عاوزين مشكلتهم تتحل أصلا ؟ ولماذ
تحل طالما عايشين في نعيم ورغد العيش والمعونات نازله عليهم من كل صوب زى المطر ..
الم تر مدنهم في غزه والضفه الغربيه كيف هي أجمل وأنظف من الخرطوم ودى حالتا تحت الاحتلال؟
ثم هل تعلم ان الشعب السوداني كله ماعندو أى مشكله اساسا مع اسرائيل بل بالعكس نحترمهم ونقدرهم
وملايين منا يحبون اليهود لعدالتهم واحترامهم للحياة وللأنسان ولأنهم من الاخر أولاد عمنا .
عاشت اسرائيل وعاش ناتانياهو ولتذهب الحركه الاسلاميه الارهابيه وحماس الارهابيه الي الجحيم وليذهب
كل تجار الدين المنافقون الي الجحيم .
واين كانت بيانات الشجب والادانة والاستنكار من الحركة الاسلامية عندما قام نظام الانقاذ وبدم بارد :
باعدام الشهيد الدكتور علي فضل .
واعدام الشهداء مجدي محمد احمد واركانجلو وجرجس بتهمة حيازة دولارات والمتاجرة بها .
واغتيال المهندس عبد المنعم راسخ .
واغتيال الطالبة التائة بابكر بجامعة الخرطوم .
واغتيال الطلاب الشرفاء في مجزرة معسكر العيلفون المشهورة .
واغتيال ابناء الشعب السوداني الشرفاء في المظاهرات التي اندلعت في مدينة بورسودان الباسلة .
واغتيال شباب مدينة كجبار في شمال السودان .
واغتيال ابناء دارفور الذين بلغت اعدادهم اكثر من ثلاثمائة الف من المواطنين الابرياء الشرفاء واغتصبت نساىهم واحرقت قراهم .
واغتيال مئات الالاف من ابناء جنوب السودان قبل انفصال الوطن في الحروب التي اطلقوا عليها اسم ” الحروب الجهادية ”
واغتيال المئات من ابناء السودان الابرياء الشرفاء الذين خرجوا في مظاهرات هادرة احتجاجا على قرارات الحكومة برفع الدعم عن
الوقود مما ادى الى ارتفاع لهيب الاسعار الذي اثقل كاهل المواطنين فخرجوا في ثورة سبتمبر الظافرة وعمت المظاهرات العاصمة الخرطوم وكل مدن السودان وقراه بلا استثناء.
واغتيال الطلاب الشرفاء الابرياء من ابناء دارفور ومن مختلف اقاليم السودان في جامعة الخرطوم وجامعة الجزيرة وجامعة الخرطوم بحري
وجامعة امدرمان الاسلامية وجامعة امدرمان الاهلية وجامعة الفاشر وجامعة نيالا وعدد من الجامعات السودانية الاخرى .
واغتيال عدد من المواطنين الشرفاء الابرياء في ضاحية سوبا بالخرطوم الذين كانوا يدافعون عن اراضيهم التي انتزعت منهم بدون وجه حق .
واغتيال ثمانية وعشرين ضابطا من القوات المسلحة في اخر ايام شهر رمضان المبارك وقبالة عيد الفطر المبارك .
واعتقد ان قوائم الاغتيالات تطول والمجال مفتوح لمن اسعفته ذاكرته بما فاتني من هذه القوائم .