أخبار السودان

غازي صلاح الدين: كنت أعرف محاولة تصفيتي

الخرطوم – الراكوبة

قال رئيس حزب حركة الإصلاح الآن القيادي الإسلامي غازي صلاح الدين إن ما كشفته قناة العربية في حلقة “الأسرار الكبرى” عن محاولة تصفيته كان معلومًا لديه.

وقال غازي في تصريحاته لصحيفة السوداني الصادرة اليوم”الأحد” إنّه كان يعرف ذلك منذ زمن طويل.وأضاف:” ولكنّ هذه المعلومة جديدة للمشاهد”.

وتابع:” أنّ ما قيل يعد شهادة له لكنّه لا يريد أنّ يتكلّم عن تلك القضية الآن لأنّ المعنيين بها في السجون”.

‫3 تعليقات

  1. اها شن قولك يا حسن رزق ؟ ناسك بيكتلوا بعضهم ولا حتطلع غازى كضاب ؟ دى اخلاقكم يا حسن وكلام المصريين طلع صحيح 100% ده إذا كنت عايز تخاطب الاجيال الجديده وتقنعهم بان الكيزان يا حرام مساكين الكديسه بتاكل عشاهم !! ديل قتلوا مؤسس حزبهم لمجرد انكر خوفاً على نفسه من حبل المشنقه بعد ان حرضهم على قتل النقراشى باشا وقال متبراءاً قولته الشهيره (هؤلاء لا إخوان ولا مسلمون!!) والبيدقق فى الجمله دى يقدر يقول بكل ثقه ان الله سبحانه وتعالى اجرى الحق على لسانه واثبت ان الاخوان ليسو مسلمون اصلاً !! ويا ابوعلى سيادتك وقت احداث الجماعه ربما كنت فى اللفه ولا تعى شيئاً ونحن كذلك ولكن سبحان الله القنوات المصريه مازالت تستضيف عجائز وكهول كانوا ينتمون للجماعه ولما اقترب منهم الحق (الموت) سعوا لتخليص ذممهم وادلوا بشهاداتهم كامله وآكدوا كافة جرائم الجماعه التى تحاول إنكارها بالوكاله !!.
    واخيرا ما تنسى تدعو لمؤتمر صحفى تكضب فيه غازى صلاح الدين قبل ان يقتطعها من سياقها!!.

  2. اعتقد ان غازى هذا كذاب وهو كذب لايستغرب من شخص منتمن لهذا التنظيم المايسونى حيث ذكر أنه كان على علم سعيهم لقتله والتخلص منه ولكنه لايريد أن يتحدث لانهم فى السجن .. !! معقوله بس.. ؟؟ زول داير يكتلك واعترف بذلك وانت يعنى ياشيخ غازى حانى عليهو .. ؟؟ طيب ماكان تسكت مرة واحده اسع على الأقل اقنعت حتى المن الممكن من ناسكم ديل لو حاول يخلق نوع من الشك مايقدر يقول حاجه طالما انت اكد ان المسجونين ديل كلهم قتله اولاد كلب وماعندهم أخلاق .. وانت زاتك لو لقيت فيهم ياشيخ غازى فرصه كنت (صفيتهم ) لأنكم تنتمون جميعكم لتنظيم ماسونى لا أخلاق له .

  3. يا أخونا التلب الحقيقة واضحة وبدون إنفعال غازي كان يعلم تماما أن على عثمان كان يحض على إعتقال غازي وأخرين مع مجموعة ود ابراهيم وقوش وتصفيتهم جميعاً هو معروف أنه دموي وغدار ولكن كان من داخل قياداتهم من هو ضد هذا التوجه وما بكاء ونحيب مرفود اليسار أمين حسن عمر إلا دليل معارضة تصفية جماعة الإنقلاب وغازي . وما أكده غازي أن المعلومة جديدة على المشاهد وليس عليه وقد رفض الخوض فيها بزعم أن خصمه على عثمان رهن الحبس وهو لا شك له تقديراته في ذلك.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..