بيان بخصوص ما نشرعن استقبالي لـ” عبد العزيز الحلو” في بروكسل.

بيان بخصوص ما ذكر في جريدة الرأي العام عن استقبال الحلو في بروكسل
محمدين محمد اسحق
ورد في جريدة الرأي العام السودانية الصادرة بتاريخ الاثنين 13 مايو 2013 بأن القائد عبد العزيز آدم الحلو القيادي بالحركة الشعبية قطاع الشمال قد وصل إلى (بروكسل) و انه تمّ استقباله من قبل وفد يمثل الجبهة الثورية بقيادة شخصي الضعيف و اشارت الصحيفة كذلك الي ان الحلو قد تمّ اسعافه باحدي المستشفيات و انه مصاب بنزيف في المخ بسبب ارتطامه بجسم صلب و انه الان في غيبوبة متكررة .
و بحكم ان الخبر و بالشكل الذي صيغ به يتناول قضية رأي عام و قضية ساعة ترتبط بالاقاويل الرائجة هنا و هناك بشأن مقتل القيادي عبد العزيز الحلو في المعارك الدائرة الان في كردفان ارتأيت ان اقدم شهادتي هنا ابرأ للذمة في المقام الاول و احقاقأ للحق حتي لا تضيع الحقيقة في معترك الاكاذيب و الشائعات .
الحقيقة الاولي التي اود تبيانها هي انني لم اتشرف بلقاء القائد عبد العزيز الحلو في أي مكان كان و بالتالي كل ما ورد بخصوص استقبالي له في مطار بروكسل وبمعية وفد يمثل الجبهة الثورية هو محض افتراء و كذب و بهتان .و كل ما ورد هو من نسج مخيلة كاتب الخبر او مصادره سواء اكانت في بروكسل او كمبالا او الخرطوم .
ثانيأ انا حاليأ لست عضوأ في الجبهة الثورية او في أي حركة ثورية سودانية وبالتالي ليست لي أي صفة تنظيمية تمكنني من قيادة وفد يمثل الجبهة الثورية لاستقبال الحلو علي حسب ما قالت به جريدة العام .
و بما يخص انتمائي الحركي و المناصب التي تكرم بها صاحب الخبر علينا كذبأ فهو امر لا نخجل من اعلانه ان كان لكن الواقع غير ذلك فلم اكن ناطقأ رسميأ لحركة تحرير السودان في أي وقت من الاوقات صحيح انني كنت من المقربين و من المستشارين لرئيس الحركة الصديق عبد الواحد النور و خرجت منه و انضممت لحركة تحرير السودان بقيادة الاخ و الصديق الراحل بابكر محمد عبد الله بسرو عليه رحمة الله وهو من مؤسسي حركة تحرير السودان و الذين من بينهم عبد الواحد محمد نور و ابراهيم محمد اسحق و بشير يحي بولاد و احمد عبد الشافع توبا و اخرين .علي كل كلفت وقتها و مؤقتأ بمنصب امين العلاقات الخارجية و لاحقأ قدمت استقالتي من المنصب و هجرت العمل الحركي قبل عدة سنوات و ركزت اهتمامي مذاك و الي الان علي العمل كناشط اعلامي و ناشط في مجال المجتمع المدني من دون الانضمام لأي فصيل او حركة او تنظيم هذا استطراد مهم لنبين مرة اخري عدم صحة المعلومات الواردة في الخبر .
ثالثأ ما اعلمه كاعلامي و متابع لما يرد في الاعلام ان عبد العزيز الحلو تحدث في عدة وسائل اعلامية و منها راديو دبنقا و سودان سيرفيس وو كالات اخري و اثبت خلال حديثه انه حي علي عكس ما كانت تشيع به بعض وسائل الاعلام المحلية في الخرطوم من انه قتل و دفن في واو و غير ذلك و من خلال تصريحاته هذه وضح كذلك انه يتحدث من الميدان و انه يقود معارك الجبهة الثورية في كردفان علي وجه التحديد و بهذا يمكن الاستنتاج بأن الخبر المنشور في جريدة الرأي العام يدور في سياق الحرب الاعلامية الحكومية اتجاه الجبهة الثورية في ظل الهزائم العسكرية التي منيت بها مؤخرأ .
و في اعتقادي الشخصي ان واحدة من مرامي هذا الخبر هو الهاء الناس عما يدور في ارض الواقع علي الارض في كردفان تحديدأ و التغطية علي هزائم الحكومة السودانية باشغال الناس بمثل هذه الاخبار المفبركة وهذا شئ يؤسف له لأن حروب الهامش السوداني لم تعلم الحكومة شيئأ فهي لا زالت تتعامل بافكار و تكتيكات قديمة اثبت الواقع فشلها تمامأ و ها هي تحصد غراس ما زرعته من استخدام للقبضة الحديدية و الامنية و العسكرية في حل مشكلات سياسية.
فمسألة موت الحلو او سفره الي بروكسل ليست الحل للقضية السودانية فالحكومة قتلت داوود يحي بولاد وهو اسيرأ عندها فهل وجدت الحل؟ و قتلت عبد الله ابكر و قتلت الزبيدي و قتلت د. خليل ابراهيم غيلة فهل وجدت الحل؟ بالطبع لا فالثورات المسلحة تجازت الجنوب و دارفور لتصل الي جنوب كردفان و شمالها و النيل الازرق و سقطت الدولة في دارفور ليكون سلطانها فقط علي المدن و هي ذاتها تنازلت عنها لتقاسم سلطاتها و اداراتها مع مليشياتها المحلية طوعأ كان ذاك او كرهأ .الدولة بدأت تتقلص لتكون فعلأ دولة مركز فقط و هي الان بدأت تجيش مواطنيها في الخرطوم لمجابهة خطر الجبهة الثورية القادم و ما اشبه الليلة بالبارحة فحين كانت قوات المهدية تتقدم محاصرة الخرطوم كان غردون باشا بغطرسته يألب سكان الخرطوم ضد الدراويش الي ان احيط به و قتل علي يد الثوار و للمفارقة في نفس المكان الذي يعرف اليوم بالقصر الجمهوري و الحل وقتها لغردون كان اسهل من الثمن الذي دفعه و دفعته الخرطوم الحل ببساطة كان في ان يرحل.
التاريخ علمنا ان دولة الظلم مهما طالت و عاندت هي الي زوال و الدولة حين تمارس الكبت علي مواطنيها و تمنع عنهم حرية الرأي و الكلمة و تنتهك حقوقهم الانسانية و توجه جيوشها و طيرانها نحو موطنين عزل ليكونوا هدفأ لحملات الابادة القائمة علي اسس عرقية و اثنية مثلما تفعل الحكومة الحالية حيال مواطنيها لن يكون تجييش الناس علي اساس العرق و العنصر و حفر الخنادق حول مدنها هو عاصمأ لها من الزوال و النهاية المحتومة .
مرة اخري عاش الحلو مات الحلو لن تحل القضية و هي التي باتت فوق الاشخاص و القيادات و ما لم تزول دولة القهر و الجبروت و تسود قيم الحرية و العدالة و المساواة فلن تتوقف هذه الحروب .
محمدين محمد اسحق
ناشط اعلامي
Email [email][email protected][/email] [CENTER] [/CENTER]
في الصميم
فمسألة موت الحلو او سفره الي بروكسل ليست الحل للقضية السودانية فالحكومة قتلت داوود يحي بولاد وهو اسيرأ عندها فهل وجدت الحل؟ و قتلت عبد الله ابكر و قتلت الزبيدي و قتلت د. خليل ابراهيم غيلة فهل وجدت الحل؟ بالطبع لا فالثورات المسلحة تجازت الجنوب و دارفور لتصل الي جنوب كردفان و شمالها و النيل الازرق و سقطت الدولة في دارفور ليكون سلطانها فقط علي المدن و هي ذاتها تنازلت عنها لتقاسم سلطاتها و اداراتها مع مليشياتها المحلية طوعأ كان ذاك او كرهأ .الدولة بدأت تتقلص لتكون فعلأ دولة مركز فقط و هي الان بدأت تجيش مواطنيها في الخرطوم لمجابهة خطر الجبهة الثورية القادم و ما اشبه الليلة بالبارحة فحين كانت قوات المهدية تتقدم محاصرة الخرطوم كان غردون باشا بغطرسته يألب سكان الخرطوم ضد الدراويش الي ان احيط به و قتل علي يد الثوار و للمفارقة في نفس المكان الذي يعرف اليوم بالقصر الجمهوري و الحل وقتها لغردون كان اسهل من الثمن الذي دفعه و دفعته الخرطوم الحل ببساطة كان في ان يرحل.
التاريخ علمنا ان دولة الظلم مهما طالت و عاندت هي الي زوال و الدولة حين تمارس الكبت علي مواطنيها و تمنع عنهم حرية الرأي و الكلمة و تنتهك حقوقهم الانسانية و توجه جيوشها و طيرانها نحو موطنين عزل ليكونوا هدفأ لحملات الابادة القائمة علي اسس عرقية و اثنية مثلما تفعل الحكومة الحالية حيال مواطنيها لن يكون تجييش الناس علي اساس العرق و العنصر و حفر الخنادق حول مدنها هو عاصمأ لها من الزوال و النهاية المحتومة .
مرة اخري عاش الحلو مات الحلو لن تحل القضية و هي التي باتت فوق الاشخاص و القيادات و ما لم تزول دولة القهر و الجبروت و تسود قيم الحرية و العدالة و المساواة فلن تتوقف هذه الحروب .
ناس الحكومة حقو يسموهم ناس الكضوبات … و الرأي العام يسموها الأي الكضبنجي … الكضب المعفن حقهم من زمان …. قتلوا الأسير بولاد ، قتله الطيب سيخة …. الحساب ولد و يا ناس الحركة كبروا العيدان ، عود القذافي كان صغير خلاس …
كلامك عديل يامحمدين وواضح زى الشمس
وعاش السودان الجديد……
ربنا يمد فى ايامو عشان يزيل هذه الظلمة والطغمة عن كاهل الشعب المسكين
عاش الخلو مات الحلو لن تحل قضية الخ الخ!!!
هذا هو الكلام!!!
الحل معروف وين وكيف يتم لكن ناس الانقاذ او الاسلامويين ما دايرين او ما معترفين بالآخرين ناس هامش او ناس مدن!!!
و والله بتفكيرهم هذا ودوا السودان الى التهلكة وهم ذاتهم ح يمشوا للتهلكة وعمره السيف او الكلاش ما حل مشكلة وبالذات زى المشكلة السودانية!!!
و والله الذى لا اله غيره ان هذه الانقاذ او الحركة الاسلاموية ما فيها رجل دولة واحد بالغلط!!!!
اين الطغاة عبر التاريخ الكانوا اقوى مليون مرة من الانقاذ!!!!
الا يقراوا التاريخ ويتعلمون ويتعظون منه ام على قلوب اقفالها؟؟؟؟؟؟
((الدولة بدأت تتقلص لتكون فعلأ دولة مركز فقط و هي الان بدأت تجيش مواطنيها في الخرطوم لمجابهة خطر الجبهة الثورية القادم و ما اشبهِ الليلة بالبارحة فحين كانت قوات المهدية تتقدم محاصرة الخرطوم كان غردون باشا بغطرسته يألب سكان الخرطوم ضد الدراويش الي ان احيط به و قتل علي يد الثوار و للمفارقة في نفس المكان الذي يعرف اليوم بالقصر الجمهوري و الحل وقتها لغردون كان اسهل من الثمن الذي دفعه و دفعته الخرطوم الحل ببساطة كان في ان يرحل)).
يا ربي الكيزان بيفهموا الكلام داه؟؟؟؟؟
((مرة اخري عاش الحلو مات الحلو لن تحل القضية و هي التي باتت فوق الاشخاص و القيادات و ما لم تزول دولة القهر و الجبروت و تسود قيم الحرية و العِدالة و المساواة فلن تتوقف هذه الحروب))
والله كلامك زي العسل، فالحلو صاحب قضية هل بموته ستموت القضية؟ هذه امانيكم يا كيزان نبشركم بأن المعركة مستمرة حتى إقتلاعكم من جزوركم النتنه ومحاسبتكم فرداً فرداً من الرئيس إلى أصغر كوزو وهنيئاً لنا بانتصارات الجبهة الثورية
الأخ الرفيق
هناك الكثيرين مثلك من الذين أصبح وضعهم السياسي أو النضالي في حالة خطوات تنظيم!!!
ليس خوفآ أو رهبة
أو جريآ وراء الأمور الإنصرافية أو الزاتية
ولكن
لابد للفارس من إستراحة!!
***********************
** موت القادة
** أو إستراحة المحاربين
أبدآ لا تعنيان أو تعلنان بأن القضية قد إنتهت!!!
ولكن
الحق حق و لو جار الحكم!!
و الظلم ظلم ولو طال الزمن!!
***********************
ومازالت حكومة البشير المجرم تكذب وتكذب حتي كتبت عند العالم كذابا
مقتبس : (مرة اخري عاش الحلو مات الحلو لن تحل القضية و هي التي باتت فوق الاشخاص و القيادات و ما لم تزول دولة القهر و الجبروت و تسود قيم الحرية و العدالة و المساواة فلن تتوقف هذه الحروب ).
كلام زي العسل …يموت الشخوص وتبقى القضية …من قبل استشهد الدكتور خليل وبعده جاء الحلو والنضال موجود فطالما هناك حق ضائع فلابد أن يكون وراؤه مطالب …والحل ببساطه يتمثل في كلمة واحدة (إرحــــــــــل)..
بيان طويل وماظريف
ممكن باختصار تنفي وتهاجم النظان في سطرين والكلام انتهى
التكركر الاطالة سمة ما ظريفة
الدولة بدأت تتقلص لتكون فعلأ دولة مركز فقط و هي الان بدأت تجيش مواطنيها في الخرطوم لمجابهة خطر الجبهة الثورية القادم……
من منا في الخرطوم وليس له جزور في الهامش……؟
وماذا وجد ناس الخرطوم من النظام حتي يقفوا معه مدافعين عن مصالحة الخاصة…؟
ناس الخرطوم يعيشون في اسوأ الظروف الحياتية التي لا توجد في اي مكان في الدنيا وقد ارهقتهم الجبايات والشقى وعدم اللقى والتعب والاكل الكعب …….
كنت اكلم احد الاصدقاء وفي سياق الحديث ذكر لي انهم اصبحوا يحسدون الغنم على الحياة التي تعيشها الغنم في الخرطوم فقلت له كيف؟ قال لي والله الغنم تقوم مع الصباح تنطلق فتأكل ورق وعشب وبلاستيك وكرتون وتعود لنا في المساء وضروعها ملأى باللبن فنشرب نحن وعيالنا اما نحن فنخرج من الصباح ونعود في المساء خاليين الوفاض………
الخرطوم ايضا يجب ان ألا تنسى دورها الوطني في الوقت الراهن كما يجب عليها ان تعمل على كنس الزبالة التي تراكمت عليها لمدى 25 سنة حجبت عنها الرؤيا وكتمت انفاسها بالروائح النتنة لقد وجب على الكل عدم التراجع عن اسقاط النظام بكل الوسائل الممكنة وغير الممكنة وذلك قد اصبح فرض عين وقد انطلقت الشرارة ولن تنطفئ ما لم تحرق الفساد والفاسدين……
كلامهم عن الشريعة اصبح ممجوج وكلامهم عن الجهاد اصبح هرطقة وادعاءهم التدين اصبح مضحكة وقد اصبحت البلد تحت نظامهم الفاسد في كف عفريت….
تعلمون لماذا تهادنهم امريكا وتتعاطى معهم في هدؤ بعدما كانت تستخدم معهم العصا قبل فصل الجنوب …؟ تهادنهم لأنهم يؤدون لها ما لم تستطع فعله في السودان بكل الوسائل لمدة اربعين سنة عمر السودان المستقل وأول ما استلموا السلطة سلموها الجنوب في طبق من ذهب ووضعوا دارفور على المحك. انهم يسمونها سياسة التعامل مع المغفل النافع…..
استنوا شوفو الثوره الجايه من الوسط من ام دوم ومن خزان الحامداب وشوفو المشاكل الجايه من ولايه نهر النيل ومن ولايه الجزيره خاصه من مشروع الجزيره وبالزات من ازرق طيبه ودي ثورات لم تصل حتي الان الي مرحله حمل السلاح والحكومه بتهادن فيها لانها تعرف قرب هذه المناطق من العاصمه الخرطوم وتأثيرها علي مجرى الاحداث
الى جميع اعداء الوطن الجريح باهله . نسال الله العلى القدير ان يديم نعمة الامن والامان فى ساير ربوع السودان وان يهلك العملاء فى الداخل والخارج وخصوصا ان يهلك طالبى السلطة على جماجم الابرياء من ابناء وطنى الحبيب . اللهم يا كريم ياحى يا قيوم اهلك عملاء الجبهة الثورية جمعيهم يا الله الذين نشروا الذعر والفوضى فى ابوكرشولا وما جاورها وفى كل مكان يا كريم اميين .
الحلو جاء يا البشير ارجاء
الحلو جاء يا البشير ارجاء
الحلو جاء يا البشير ارجاء
الحلو جاء يا البشير ارجاء
خليهم في غيهم يعمهون، الي أن تصبح الخرطوم قريبا علي وقع “دخلوها وصقيرها حام”…..
ديل النوبة ذااااااااتهم مضرب المثل (ما قتو نوبة)…..
طبعا ما حيجوا شايلين معاهم غير “سم أب درق البصقع وجدري القيح البفقع”…..
ساعتها حتندموا ليه ما سويتو صرف صحي في الخرطوم عشان تندسوا في مواسيرو…..
قاذورات نتنه.
انسوا الاسامي واتذكوا الفكرة. الناس بتروح وتبقى افكارهم
ما ضروري يكون في حلو او غيرو المهم تبقى الفكرة حية و فعالة
لمّا كلنا نشيل المسؤلية سوا ببقى شيلها اسهل
و نبقا قوة لا تُقهر , نسطر تاريخنا من جديد
و نورى العالم نحنا منو و نحنا شنو
أخي الكريم محمدين محمد اسحق،أثني على ما جاء في تعليق أحد الإخوة أعلاه في ان البيانات تكون مختصرة ومحصوره في موضوعهالإيصال معلومةمعينةز إستطالتك غير جيدة خاصة وانت إعلامي.
بالنسبة لكل الأخوان الذين يفرحم ما يحدث ألأن في جنوب كردفان فإني أقول لهم ،وليس محبة في النظام وحكومته، ان كل ما من شأنه قتل المدنيين العزل وتشريدهم، جاء من ايا كان ، فهو عمل يجب ان يشجب ويستهجن.ما ذنب من شردوا في اصقاع دارفور وكردفان وغيرها.هل هنالك من يستطيع إقناعي بان من تزعم إنك تحارب من اجل قضيتهم يصبحو هم ضحية عملك.
الحلو مات الحلو انجرح الحلوفي الخرطوم وفي بركسل طرشتونا بهذه الاسطوانة يطير الحلو ويمسكو في رجله مريدينو ويذهب الموتمر الوطني ويبقي السودان محكوم بالاسلام ويعمه السلام والرخا .
استاذنا محمدين لا ترفع من ضغطك و الكذب و الافتراء و الفبركه و الاذدراء و التشبه بالسلف الصالح و الادعاء بأنهم من الاشراف و هم ورثة الخلفاء الراشدين و وكلاء لتطبيق شريعة الغاب فى الارض و من السودان الى جنوب افريقيا و حتى اقاصى اوربا و المحيط المتجمد الشمالى و الجنوبى وكيف لا و هم من العبابسه واحفاد الخليفه ابى جعفر المنصور والامير كردم بن سرار اليديرى الدهمشى العباسى والذى ينتسب الى المملكة العباسيه فى شمال السودان وغرب السودان ؟
وكل ما يصدر من الاعلام من أخبار نعلم سلفا انها تخدم النظام و لا تحمل بين طياتها الحقيقه و الاعلام الفاسد ما هو الا اداة لتضليل الشعب المسكين وهذا فى اعتقادهم و لكن بالعكس المواطن السودانى واعى و يعرف من اين يستسغ الخبر اليقين و الحقائق لا تخفى عليه .
ونسأل الله أن يمد للقائد الحلو فى ايامه ليشهد بأم عيته انهيار الطاغوت و زبانيته و الى اي منقلب ينقلبون .
وهذا هو اليوم الذى سوف يكون يوم السعد و الهنأ الى الشعب السودانى قاطبه من غربه و شرقه و جنوبه و شماله و الوسط وعليه لنا امل فى التغيير والنظام فى اواخر ايامه و الانيهار بدأ من داخل النام و مكوناته و قوات الشعب المسلحه اصابها الاحباط تلة الاخر بعد الهزائم المتكرره و ويزر البتاع الوطنى عاجز عن ادارة المعركة و استرداد ابوكرشولا من قبضة الجبهه الثورية بعد أن احكمت قبضتها عليها ونصبت دفاعاتها الارضيه و الجوية ومتأهبوون لصد اى هجوم فى كل المحاور .
صحيفة الراي العام – في هذا الخبر وغيره لا تحترم نفسها ولا تحترم رسالة الصحافة ولا شرف ومهنية الصحافة
حكاية ناس الامن معروفة فهم يقولون هذا ينشر وهذا لا ينشر – ولكن ان تبلغ الدياثة الصحفية هذه المرحلة بان يكتب صبيان الامن المانشيت ويصوغوا الاخبار فهذه قمة الدعارة والسفالة في عالم الصحافة
ففي الخبر (الوهم) اعلاه تلاحظ ان الخبر منسوب لوكالات انباء اومصادر في ( الخرطوم – كمبالا – بروكسل ) ليوحي بمصداقية – وهذا نوع من الخبث – راصد الخبر (عمرو شعبان) الاسم يوحي بانه مصري – ولكن من الواضح انه لا يعرف عن الصحافة شيء بدليل انه ذكر مدن لا علاقة لها بالخبر مثل كمبالا – والخرطوم علما ان الخرطوم قالت الحلو على لسان (جهاز الامن الذي ينتمي اليه الرقيب على الراي العام ) بانه حي يرزق ويقود المعركة بنفسه – وخبر الجهاز كذب تصريحات مسؤولين على راسهم المتحدث باسم مجلس الوزراء ونائب رئيس المؤتمر الوطني وؤرئيس اللجنة السياسية بالبرلمان – اذن هل خبر صحيفة الراي العام يكذب جهاز الامن
ثم اذا سلمنا جدلا ان الحلو دفن او في العناية المركزة – ما المانع من استعادة ابو كرشولا او حتى الصلاة في كاودا كما كان يحلم الرئيس
من الواضح كما ذكر المحللون ان شبح الحلو اصبح يهدد عصابة المؤتمر الوطني وهم في قصورهم بعد ان تحدثوا صراحة عن ضرورة حماية العاصمة – وهذا مؤشر خطير على ان الروح المعنوية اصبحت في الحضيض نظرا لتملل الجيش وانسحاب مليشيات الدفاع الشعبي عن المشهد
أفضل أسلوب اتبعته أسلوب الكلام والمنطق.. وتفرغك للاعلام سوف يخدم القضية ويزيل هلع المواطن المرتعب من ممارسات أجهزة النظام.. فيجب ألا تشح بمفرادتك وتوجهها لكل المواطنين الذين حرقت وأرقت مآقيهم سطوية وظلم الحكم الظالم.. المواطنين الذين شردت الحكومة أبنائهم الشرفاء والنبلاء.. ولم يتبقى في السودان الا العجائز والكواسر والقصر والمغتصبين والمغتصبات ومن حمل السلاح ثائراً.. فالتسقط الانقاذ وليعش المواطن حراً آمناً
(مرة اخري عاش الحلو مات الحلو لن تحل القضية و هي التي باتت فوق الاشخاص و القيادات و ما لم تزول دولة القهر و الجبروت و تسود قيم الحرية و العدالة و المساواة فلن تتوقف هذه الحروب .) هذه هى الحقيقة المرة ولكن هل اللص يعترف بجرمه؟ لا والف لا .من يحكموا السودان اليوم هم شلة من الصعاليك واللصوص والفاقد التربوى والطيشة وشياطين الانس وليس هنالك حل فى الافق لزوالهم للاسف الشديد لان الشعب السودانى فى حالة موت سريرى
الكذاب الطيب مصطفى و التافه / الصادق الرزيقي مؤلف الخبر
لعنة الله عليكم
لعنة الله عليكم
لعنة الله عليكم
لماذا تكذبون علينا لماذا لماذا تكسبون الاموال بالحرام
لعنة الله عليكم
القضية لن تحل بموت شخص
القضية تحل بزوال البشكير والكيزان ومحاسبة الحرمية والمجرمين واقامة دولة القانون
طيب فهمناالحلو حي. ورونا وين عقار
محمدين محمد اسحق
رجل مهذب و ذو خلق
رجل صادق و صدوق
شهادتى لله
اب بسطونة
بداية النفي تدل على اظهار الحقيقة مع الخوف ولكن نهاية كتابتك تدل على الثورية باقية داخلك والنتفاضة على الوضع داخلك فلا تكابر بقولك انك تركت العمل الثوري راجع نفسك
الله ينصر دينك
كلمني ياحلو العيون ترا را را را
بفرق كتير طعم الحلو لو يبقى مر
مين يعصى أمرك امرك ياحلو كل شئ يرضيك نحن بنقبلو محال يا ملاك نحن لسواك محال يا ملاك نحن لسواك بس ريدنا المعاك تمه وكملو يوم ما بنقول دلك بطلو زيدو وزيد أوع تقللو
مين يعصى أمرك امرك ياحلو كل شئ يرضيك نحن بنقبلو محال يا ملاك نحن لسواك محال يا ملاك نحن لسواك بس ريدنا المعاك تمه وكملو يوم ما بنقول دلك بطلو زيدو وزيد أوع تقللو
نحن في حاجة الي تغيير المفاهيم قبل تغيير النظام الذي بات امرا لا بد منه بعد تكالب المصائب والحروب والقتل والفقر والجوع وفساد الاخلاق علي السودان وانسانه الذي تعرض لاكبر عملية تحول سلبي في عهد الاغراق وليس الانقاذ , تغيير المفاهيم الذي اقصده اسقاط المفاهيم القبلية والعنصرية التي غرسها هذا النظام الفاسد واقامة دولة سودانية تحترم التنوع الثقافي وتتمتع بقبول الاخر , تفادي رد الفعل العنيف والتشفي لجرائم الانقاذ .
ربنا يشيلوا مع ناس الحكومة وهو كمان ازفت واضل منهم