د.مصطفى يستعرض المعالجات التي تمت لجذب الاستثمار

الخرطوم (سونا)
استعرض مصطفى عثمان إسماعيل رئيس المجلس القومي للاستثمار في جلسة اليوم للمشاركين في الاجتماع الاستثنائي للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي بشأن تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية عمر البشير المعالجات التي اتخذها السودان لجذب الاستثمارات العربية والأجنبية في مجال التشريعات القانونية والإدارية.
وقال إن الاستثمار في السودان مر بثلاث مراحل المرحلة الأولى بعد توقيع اتفاقية السلام حيث شهد السودان تدفقا في الاستثمارات بسبب الاستقرار السياسي أما المرحلة الثانية فبدأت بعد انفصال دولة جنوب السودان وفقد السودان لعائدات النفط التي أثرت بدورها على توفير العملات الأجنبية وبالتالي أدت لتراجع الاستثمارات أما المرحلة الثالثة فبدأت الآن بانتعاش الاستثمار مرة اخرى بعد أن شكلت الحكومة لجنة لمراجعة متطلبات الاستثمار ومراجعة بعض التشريعات القانونية والعمل على إصدار قانون جديد للاستثمار تمت إجازته العام 2013 م .
وأشار الى أن هناك بعض المواد القانونية تقدر بـ32 مادة إدارية وقانونية ومالية لتسهيل عملية فض النزاعات التي تحدث في الأراضي بين المستثمر والمواطن ففي دستور 2005 منحت الولايات سلطات واسعة تتضارب مع صلاحيات المركز مطروحة للتعديل في الدستور القادم .
وأضاف أن من المعالجات التي تمت كذلك إنشاء النافذة الواحدة لإجراءات الاستثمار وتكوين المجلس الأعلى للاستثمار بكل ولاية من ولايات السودان كما تم وضع لائحة تفسيرية تمت إجازتها بوجود ولاة الولايات ووضع دليل للمستثمر .
وأعترف د.مصطفى بوجود بعض القوانين التي تعيق العملية الاستثمارية وتحتاج لتعديل كقانون العمل وقانون الضمان الاجتماعي وقانون الشركات، كاشفا عن تكوين لجنة قانونية لمراجعتها لتواكب تطورات الاستثمار في السودان .
وفي مجال الضرائب قال إن القانون الغى ضريبة القيمة المضافة على مدخلات الاستثمار كما منح القانون حوافز اكبر للاستثمار في المجالات الإستراتيجية كالزراعة (الضريبة الصفرية ) والصناعة 10% والخدمات 15%، أما بالنسبة للتحويلات المالية فإن القانون يحمي المستثمر ويسمح له بإدخال اي عملة أجنبية ويتصرف فيها ما عدا الدولار بسبب الحظر الأمريكي، مؤكدا أن بنك السودان المركزي ملزم بتحويل ارباح المستثمر بالسعر الرسمي، متمنيا أن تنتهي مشكلة التحويلات بنهاية العام الحالي .
وكشف د. مصطفى عن إنشاء محاكم ونيابات خاصة بالاستثمار في الولايات المختلفة كما اكد التزام السودان بكل الاتفاقيات العربية التي وقع عليها السودان لضمان جذب الاستثمار .
من انتم ياخ ارتاح وريحنا …من انتم …..
اي طفل جاهل يعرف معني استثمار..انت في الهواء ياهواء..25 عام ووتقول استثمر يااجنبي..
عملت شنوا عشان السوداني يستثمر في بلدوا….ولا قروشكم ضلمت بيكم ..يا ضلام وعفن
“هناك بعض المواد القانونية تقدر بـ32 مادة إدارية وقانونية ومالية لتسهيل عملية فض النزاعات التي تحدث في الأراضي بين المستثمر والمواطن ففي دستور 2005 منحت الولايات سلطات واسعة تتضارب مع صلاحيات المركز مطروحة للتعديل في الدستور القادم” .
“وأعترف د.مصطفى بوجود بعض القوانين التي تعيق العملية الاستثمارية وتحتاج لتعديل كقانون العمل وقانون الضمان الاجتماعي وقانون الشركات، كاشفا عن تكوين لجنة قانونية لمراجعتها لتواكب تطورات الاستثمار في السودان”.
“أما بالنسبة للتحويلات المالية فإن القانون يحمي المستثمر ويسمح له بإدخال اي عملة أجنبية ويتصرف فيها ما عدا الدولار بسبب الحظر الأمريكي، مؤكدا أن بنك السودان المركزي ملزم بتحويل ارباح المستثمر بالسعر الرسمي، متمنيا أن تنتهي مشكلة التحويلات بنهاية العام الحالي”.
يعني لسه ما حليتوا أهم المشاكل لجذب الاستثمار… روحوا الله يحل وسطكم…
اعلم يا هذا واعني مصطفى اسماعيل ان المستثمر ليس فريسه سهلة كما تعتقد انت ونظامك فانهم يعرفون الطرق التي يحصلون بها على المال والتي سينفقوها فيها وتجي انت تتدهنس ليهم وتحوم ليهم في مكاتبهم في بلدانهم ، وفي حقيبتك قوانين معجزة وضرائب وشح في الدولار وعدم ضمان خروج الدولار من السودان وحروب ومشاكل مع اصحاب الاراضي المنتزعه عنوة من الاهالي ودخول السماسرة من انمؤتمر الوطني في كل مشروع بشراكة عضو مجلس إدارة المشروع الفلاني بنظام ( يا فيها يا أطفيها ) وبالعامية بنقول ( يا فيها ولا افسيها ) لو راجعتو الشركات والمشاريع تلقو مصطفى اسماعيل عضو في ذات الشركة ، وفلان مدير تنفيذي ، وابن فلان في المؤتمر الوطني مدير شنو كدا ، يعني المستثمر عليه فقط يقعد في الكرسي ويمول في النهاية يمرق بي قد القفة .
المستثمر قبل ما يجي بكون اطلع على كل كبيره وصغيره علشان كدا شايف شرح مصطفى تعبان في المؤتمر وكلها وعود بحل مشكلة كذا وازالة العوائق ده بحتاج لي 24 سنة تانية علشان يزيلوا احدى هذه العوائق الثقة غير موجوده لا من الداخل ولا الخارج وععرضنا للاشياء في غير توقيته وبطريقه ضعيفه ومخجلة وفاضحة . وارى في اعين المستضافين في المؤتمر وكانهم يريدوا ان يقولوا نحن ما الطير اللي يتاكل لحمه يا حكومة الانقاذ في الخرطوم . حضورنا فقط آداء واجب وفسحة .
“ما عدا الدولار بسبب الحظر الأمريكى”
ياتو يوم امريكا حظرت الدولار من السودان , انتو ما عندكم دولار لانكم مصنفين دولة فاشلة ما عندها انتاج وما بتفيد العالم بشئ .
انت يامدلل كم سنه معاك ملف الاستثمار وبعد ان طفت علي كل بلدان العالم
العربي والافريقي والاوروبي تمتعت فيها بالسفر والاقامه والاكل والهدايا و و و و
عل حساب الاستثمار وبعد الكم سنه دي عاوز تبداء تصحح الاخطاء الماضية كلها؟
الاستحوا ماتاو
وإنتوا قروش البترول السرقتوها ليه إستثمرتوها بره في ماليزيا وأندونيسا وكوريا الجنوبيه ودبي وتركيا وخاتي ود أختك وصهرك في سيئول ((عاصمة كوريا الجنوبيه)) لمتابعة إستثمارتك هناك وجاي تقنع في الآخرين أن يستثمروا أموالهم مع حرامية الإنقاذ !!! يا أخي كل العرب عرفوا فسادكم ومشاركتكم لكل مستثمر بلسانكم وإذا رفض المشاركه لميتو فيه زي النمل لحدي ما يطفش وينفد بجلدو منكم والله قال مناخ إستثمار صحي !!! صحي مع ناس المؤتمر العفني؟؟؟؟؟
بختك والله الضقتو انت مافي ضاقو في الانكاس دي كلها يا مدلل
لم أقرأ المقال ولن أفعل لأني عارفو كلام فارغ بس الشيء المتأكد منه إنو الزول أب جضومن زي اللقيمات غبي ومتخلف ومخو زي مخ الجدادة. وشرط المستثمرين يا هبنقة أن تقوم بعمل أبو الدرداق بعدين قالوا بشوفوا الموضوع ده.
we almost have got enough and if you really needs sudan to develop you could have done good with sudanese fogs and give them 0% to the real cetizins instate of to kill them slowly you really do not know the right planning which it can help sudan to be one of the world country giving not always depending on others we really shame that our leaders what ever they are not qualify enough to lead any thing