شركات الطيران الأجنبية تهدد بالتوقف عن الهبوط بمطار الخرطوم

دي شركات عالمية انتو قايلنو ده محمد أحمد كل يوم جاينو بزيادة جديدة اتمنى تبقو رجال وتزيدوا اجر المناولة طيارات ماعندكم عشان تكاوشوا سوق الطيران الاقليمي ،،، على المغتربين أن يجو السودان عن طريق اثيوبيا ويتمواالباقي باللواري ولا ما كدة يا الطيران المدني القائم سداري ،،،

خير وبركه أصلوا كده حبل الرجعه يكون اتقطع ، تاني الواحد لو والدته قالت ليهو تعال وماعافيه منك يقول ليها مافي طيران بجي لا حقنا لا حق غيرنا
نتلاقى في أديس يا حجه

They are worst than the Mafia, they sign contracts and change them as their greed is endless.

هيا ننجح حملة مقاطعة الانتخابات (أرحل) .. هيا نعمل مع نداء السودان وكل الأحزاب والمنظمات حملة أرحل عبر وسائل الاتصال فيس بوك واتس اب هيا انشروها منذ الآن تعقبها الثورة الشعبية الكاسحة التي تكون ساعتها جمعة أرحل يوم 10 ابريل وما يليها من أيام حتى يتم لنا النصر باذن الله.

فكرة خاطئة . هذا الاجراء لا يساعد سوداتير في شيء. كم طائرة تملكها سودانير ؟ وهل هي بمستوى الانضباط والتميز مقارنة بالطيران الأجنبي ؟ كفى بلطجة .

برضو علي الطيران /محن وبلاوي /من سعر عضا ومن عضا0000000000000000000

ده مخطط علمانى ما عليكم الركشات راقده هبطرش

لا حوله ولا قوة الا بالله سمعه السودان صارت فى الهاويه بعد ما كان السودان قمه وكرامه وشخصيه تلعب بل لعبت اروع البطولات الافريقيه والعربيه والعالميه كان السودان دعامه اساسيه بموجبها نهضت الدول العربيه كان السودان مؤتمر اللاءات الثلاثه وكان الصلحبين الملك فيصل وجمال عبد الناصر كان الصلح بين الفلسطينين كان نميرى الشجاع دخل داخل الحرب للنقذ ياسر عرفات من الموت كان نميرى يتحدث بكل قوة عندما طلبت السعوديه ان ترحل جميع الافارقه من السعوديه فقال نميرى من له جواز او جنسيه سودانيه الف مليون مرحب به
السودان كان ثله غذاء العالم عندما اسس مشروع الجزيره كان مؤسسه بريطانيه كتب كتاب الحلم الاعظم كان مشروع الجزيره بها محالج واستراحات وترع للرى شى خرافى لا يصدق كانت السكه حديد اعظم واعرق سكك حديد فى العالم العربى والافريقى وتتفوق على جميع دول اسياء وافريقيا والعرب عموما كانت الخطوط السودانيه تجوب االعالم شرقا وغربا وجنوبا وشمالا كانت عملاقه تهبط فى اعظم مطارات العالم مطار هيثروا حيث منحت الملكه فكتوريا خط الخرطوم هيثروا هديه الى الشعب السودانى ولكن باعته حكومه الانقاذ كانت سودانير تهبط فى سويسرا وبر لين وفرانكفورت وباريس كانت تهبط فى جميع دول اسياء وافريقيا ومعظم الدول الكبرى روسيا واوربا
الان سودانير لا تهبط حتى فى نيالا سبحان الله هل من يحكمون البلد اصحاء ام لهم امراض وجنون اسمه ضياع البلد والوطن والمواطن
مطار الخرطوم كان يعج باروع واجمل خطوط الطيران العالميه وكانت كل دول الجوار تسافر عن طريق الخرطوم وكمان بالخطوط السودانيه من نجيريا والكميرون وتشاد واثيوبيا واريتريا وجيبوتى والصومال كانت سودانير حلم كل دول الجوار عندما يسافروا بسودانير ينتعشون من عظمه الخطوط السودانيه ورحلاتها الدوليه انظر ماذا حدث خلال حكومه الانقاذ ضاعت جميع خطوط ومحطات الطيران التى كانت تسافر اليها سودانير ومن الصعب ان تعود لانو هنالك شركات اخذت حظوظها عندما فقدت سودانير بسبب الجهل المتفشى من صناع القرار بحكومه الانقاذ وكمان عبد الرحيم حمدى يريد ان يعمل شركه طيران اسمها شركه طيران الرواد سبحان الله يخصص ويدمر وياتى لتاسيس شركات وخطوط طيران يعنى كل الشقلانيه عملها من اجل الطمع وانها لم تكن من اجل البلد
الان اين هذه الطائرات التى كانت تهبط بمطار الخرطوم فى الاسبوع مرتين واحيانا ثلاثه مراتKuwait and Tunisia German , Swiss Air and British Air as a problem of a whole generation lost generation reputation and dignity
لا اله الا الله محمدا رسول الله ماذا يحدث للسودان البلد الكبير هل هولائى من يحكمون بشر وهل من يعارضون بشر وهل من يسمون نفسهم سياسين عقلاء كلا والله فكل سياسى حاضر الانقاذ عليه ان يحتضر وكل حزب سياسى معارض عليه ان يترك السياسه ويعمل جمعيه خيريه للمناسبات
البلد تضيع وحكومه الانقاذ مازالت تحكم وتبيع وتقتل والحصار العالمى على السودان اصبح يزداد زاصبح يدمر جيل باكمله بالضياع حتى الدول العربيه تقوم بالحصار لكنه خفى غير معلن لانو عندما تجلب دول الخليج الماشيه من استراليا ودول اخرى وتترك ماشيه السودان التى ظلت تستودرها من ميئات السنين انه حصار اقتصادى
اللهم دمر من دمر السودان ودمر من قتل ونهب واغتصب وسلب الغلابه
اللهم شتت شملهم اللهم قل حدهم اللهم احرقهم بطائراتهم اللهم اغرقهم فى باطن البحار وقطعهم اشلاء اشلاء مثل ما قطعوا ونهبوا خيرات البلد كان يسكنون فى بيوتهم الشعبيه الان يسكنون فى قصورهم وفللهم ومزارعهم ويمتلكون المدخرات العظمى كانو ا لا يمتلكون حتى سياره الان يمتلكون الابراج ويمتلكون الارصده بماليزيا
نعم ان الله يمهل ولا يهمل وان ساعه الحساب قادمه لا محال
اللهم انا جعلناك فى نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

Inspiring the picture of Sudan Airways craft attempting the land with ?single main-landing gear extended? This might have summaries the whole dilemma. Poorly reported, as we ever acquainted with our crummiest reporters, who simply lack knowledge and skills on this profession, plus the ailing languages capabilities. Anxious would like to see how the foreign carriers would deal with the ground-handling agents. Sure, we are going to witness another silly joke from all parties (carriers, handling agents, and the lousy CAA)