قال : انفصال الجنوب "سيؤثر على قوة السودان وعلى جميع الأصعدة "..وزير الدولة للزراعة السوداني: الشمال يعتمد على الفلاحة والذهب إذا انفصل الجنوب..نعتزم استقدام مزارعين مغاربة وسوريين وعراقيين

هناك أصلا تكامل زراعي بين مصر والسودان، كما توجد مساحات شاسعة في منطقة النيل الأزرق يستثمر فيها المصريون الآن——————-

متي سيفتتح السودان سوق للعبيد في الخرطوم———-حتي يتم بيع الشعب السوداني في سوق النخاسه جهارا نهارا——

انسان بدون ارض—–

انسان بدون حق في تقرير مصيره ومصير بلده——

انسان ليس له الحق في حكم بلده ولا ان يختار من يحكمه——

هذا لعمري عبد ليس الا—–

مرحبا بكم في سوق العبوديه ——السوداني——

امثال وزير الدولة للزراعة ووزير الزراعه المتعافي لايعرفون للزراعه معني وهم باعوا حصادها قبل ان يزرع نحن في النيل الابيض ياالسيد المتعافي ونحن ابناء قرية واحدة تعلم علم اليقين ان الاراضي في النيل الابيض مسجلة من عام 1787م وسجل اراضي الدويم يقول ذلك فهل بعد 224 عام مزارع النيل الابيض تنقصة الخبرة ان يفلح ارضة حتي تجلبوا لة الفلاحين من دول العام ومن هنا اناشد مزارع النيل الابيض وكل مزارعي السودان ان لا يكونوا عبيد في بلدهم وارضهم واناشد الاخ الوالي يوسف الشنبلي ان لا يركب موجه المتعافي ويبيع الارض والبشر

الوزير ده مالو ما قال ندعم المزارع السودان ونشجع كل المزارعين السودانيين فى ولاية النيل الابيض وليه ما قال نقدم الدعم المادى والمعنوع لاهل البلد المزارعين للتقدم فى المجال الزراع بس فالح تدمر اهل البلد وتقدم مساعدة للمصرين اين المساعة للمزارع السودان صاحب الارض والبلد

"قال مسؤول سوداني إن حكومة الخرطوم وضعت خططا بديلة لتعويض صادرات النفط في حالة انفصال الجنوب، بصادرات فلاحية، خاصة على ضوء أزمة الحبوب التي تسبب فيها تقلص الحبوب الروسية، "سبحان الله القارئ للخبر يخيل إليه أن حكومتنا الرشيدة قد أستولت على مقاليد الحكم لتوها !! , لذلك ولحرصها الشديد على مصالح شعبها" وضعت خططاً "زراعية بديلة لتعويض صادرات البترول!!! أو ربما أن حكومتنا الرشيدة طوال هذه الفترة ما كانت تدري أن بالسودان أراضي صالحة للزراعة لان مياه النيل والأمطار لا تصلح للفلاحة بسبب أن أهل القري ـ قبل مجئ حكومتنا الرشيدةـ لم يؤمنوا أو يتقوا فاغلقت بركات السماء والأرض عليهم, ولكن بفضل التعويذة التي أحدثتها هذه الحكومة الرشيدة الزاهدة فقد تفتحت بركات السماء والأرض وما عليكم يا خير رعية لخير راعي , إلا أن تتحلوا بقليل من الصبر لأننا في هذه الحكومة لم نأت إلا لخدمة هذا المواطن الرائع , الدليل على ذلك أن أكابر المسؤولين فيها ـ من زهدهم ـ ينامون على الحصير ويأكلون الخبز الجاف لأن الله استرعاهم على المسلمين فلا يريدون أن يولغوا في الحرام أو يضيعوا الأمانة فهم ضعفاء زاهدون " إنما ترزقون بضعفاءكم"!!!! .فما أسعدك يا شعب السودان بحكومتك الرشيدة , ادعوا لها فانها تستحق ذلك." يخادعون الله وهو خادعهم".ثم
إن مزاعم دعوة المغاربة, والسوريين والعراقين للأستثمار في السودان أظن أنها محاولة للتغطية على الانبطاح الحكومي للجانب المصري الذي أعطي خير الأراضي في خير مشروع ـ الجزيرة ـ في الوقت الذي ضلل فيه المستثمرون الخليجيون , فأعطوا أراض قاحلة تفتقر لأبسط المقومات الزراعية فغرر بهم وغادروا السودان بغصة ولا أعتقد أنهم سوف يعودون بعد هذه التجربة المريرة وخرجوا بنتيجة أن في السودان ـإبتداءاً من الخفير الي الوزير ـ لا تقدم لك أدنى خدمة إلا من بعد تقديم رشوةـ مسح للسيرـ..ولكن السؤال الكبير هو: أين ذهبت نقود صادرات البترول ؟ لماذا لم تستثمر في المجال الزراعي بشقيه الحيواني والزراعي ؟أما كان كفينا مؤنة دعوة المستثمرين العرب وغيرهم ؟هل أدخرت أموال البترول لليوم الأسود ؟ ربما ,لانه لم يأت بعد .كما حكى لي أحد أقاربي الذي تفأجأ بعد خروجهم من السينماء هو ومجموعة من أصدقائه بعصابه أنهالت عليهم ضرباً مبرحاً باستخدام وسائل متعدة للضرب ولم يكونوا مستعدين لمثل هذه المواجه الشرسة وقد فقدوا بعض مقتنياتهم واصيبوا بأضرار جسيمة وبعد أن أنكشفت الغمة وصاروا يتبادلون الحديث بينهمو من أنهم في المرات القادمة لا بد من أخذ سكاكين معهم للدفاع عن أنفسهم واتفقوا على ذلك ولكن المفاجأة جاءت من أحدهم وكان مصاباً وقد أخرج لهم سكيناً كانت معه وقال لهم: هذه سكيني " أنا جاهز" وعند سؤاله لماذا لم تستخدمها لرد هذه العصابة ؟!! وقد تملكتهم الدهشة , فقال بكل براءة " أنا خاتيها لليوم الاسود"!!! فلربما أن اليوم الأسود في عرف الحكومة الذي تستخدم فيه أموال البترول لم يحن بعد, من يدري ؟ أنها حكومتنا الرشيدة.

اصبحنا حقل تجارب ربما نجح المغاربة والمصرين والسوريون فى الزراعة لكى نعود الى اكل الخبز بدل الكسرة اما العراقين لااتوقع ام السودانين !!!! دع الايام تفعل ما تشاء

سيتم تصدير وسحق الشعب السوداني

واستخدام الانكشارية العربيه
البلد مفتوحة للصوص والحرامية وممنوعة علي اهلها
ماذا يستفيد السودان من الاستثمارات؟
اثبتت التجارب: لاشي

كل المستثمرين هم واجهات للاخوان المسلمين المطرودين من بلدانهم

انتو الوزرا ديل بيجبوهم من وين؟

خلاص ناس القاعده (بلاد المغرب العربي) عاوزين يجوا ويستعدوا ليوم اللقاء

طبعا ياجماعه انا ما زول سياسي وما عندي اي فكرة في السياسه بس لو عايزين الجد – السودان بقى زي الكيكه العايزين يقطعوها وتكون ساهله وسريعه للأكل — مش الكيكه عشان تتأكل ساهله وسرعة مش بقطعوها بالسكين ؟؟— احتمالاتي لو حصل الانفصال ستكون هناك مشاكل وفتن وحرب داخليه بين الشمال والجنوب في ابسط الاشياء — وبالطريقة دي ممكن تدخل الدول الاوربيه كأمريكا وبريطانيا وفرنسا — كما فعلوها في العراق — اتمنى من الحكومتين الشمال والجنوب تحّسبها وتدرسها صح وتلاحظ جيدا ما سيحصل او ايجابيات وسلبيات هذا الانفصال ماذا ستكون —- اللهم يارب العرش العظيم افعل ما هو خير لبلدنا السودان ولأي مواطن سوداني – اللهم آمين

نفهم من الموضوع انو المزارع السوداني علية ضرائب وجبايات واتاوات وذكاة ورسوم محليات وفي النهاية اذا طلع فاعل خير يكون كسبان اذا ما دخل السجن نتيجة مطالبات البنك الزراعي – ولكن حلال علي الاجانب الاعفاءت لكي يظل المزارع السوداني مسحوق كباقي المواطنين – التمكين يفرض ان يظل كل باقي الشعب تحت اقدام المتمكنين – سياسة انقاذية ظالمة لا بد لها من نهايةوكل ظلم لة نهاية باذن اللة تعالي والظالم ربنا بسلط علية من هو قادر علي ظلمة – كما تدين تدان والديان لايموت – وليس هناك حجاب بين دعوة المظلوم اذا ما طهر نفسة من الحرام الذي ولغ فية جميع الشعب السوداني الا من رحم اللة – وحسبنا اللة ونعم الوكيل

انتو يا جماعة اي وزير يمشي اي بلد يجي خامي معاهو كمية مي المستثمرين عشان يستثمروا في شنو الله اعلم ! هو البلد فضل فيها حتة يستثمروا فيها ما كلها اتباعت ! اناخايف انو هحنا زاتنا نكون اتبعنا والجماعة قبضوا الثمن ! يلا علينا جاي وطن للبيع للجادين فقط ! الوسطاء يمتنعون ! والبيع كااأاأش !

شر البلية ما يضحك والاستحوا ماتو شوف المنافق دا بقول شنو 0 قال فى حالة الانفصال ىسوف نعوض فاقد البترول بالفلاحة ! 1 ! أى فلاحة ياسجم الرماد يا خائب والله كلام يغيظ وكلام بتاع انسان لا يدرى اى شيىء عن وطنه 0 انتو خليتو فيها مجال للزراعة ثانى دمرتم اضخم\ مشروع زراعى فى افريقيا كنا نفاخر به الدول وكان واحة خضراء واسعة نفتخر بها امام كبار الؤساء والملوك فما ان تستقبلهم الخرطوم وتجد البرنامج اكتمل بزياة مشروع الجزيرة يعنى اى مسؤل يزور الخرطوم لا يرجع الا وتمتع بزيارة مشروع الجزيرة الذى كان عملاقا اقتصاديا ضخما يفتخر به السودان والمورد الرئيسى لعملاتنا الصعبة 0 وكان مصدر رزق لمئات الالوف من المواطنين من موسميين ومستقرين 0 اين هذا المشروع الان اين هو ياكيزان ياوهم لعنة الله عليكم مليون مرة دمرتم البلاد والعباد والاخلاق وبعد دا يتكلمون عن الزراعة تفلحون فى بيع الاراضى وجلب الجبايات فقط وعايزين تجيبوا المغاربة والسوريين يزرعوا ليكم ؟ ! ! ! اكلتم اموال الناس بالباطل رسوم ضرائب زكاة دمغة جريح دمغة سلام دمغة الوالى ودمغة عروس الرئيس (( اذا لم تستح فاصنع ماتشاء )) من العبرات والاناة الواحد ما قادر يزيد وكفايا بس والله المستعان وهو المنتقم العزيزالجبار 0

أدخلنا تعديلات على قانون الاستثمار لتشجيع المستثمرين للإقبال أكثر على الاستثمار، ومن ذلك حرية حركة العمال والإعفاءات الجمركية والضرائب، وبالتالي وضع تحفيزات مريحة للمستثمر العربي للاستثمار بحرية تامة».
هؤلاء البجم الذين اعمي الله بصرهم و بصيرتهم لو انهم شجعوا الزارع السوداني و المستثمر المحلي بنصف هذه الاعفاءات و حموه من الجبايات الاخري الباهظة التي تفرضها الولايات و المحليات علي كل بصلة لما احتجنا لمستثمرين اجانب و لما تدهور حال البلاد و العباد و دخل المزارعون السجون زرافات و وحدانا….. ام هل هي عقدة الاجنبي ؟ ام هل يوجد "كمشنات" و " شراكات" خفية؟ ام هل هذه الشركات هي من شركات " المجاهدين" اصحاب " الايدي المتوضئة" التي انشأوها خارج السودان ثم تدخل كمستثمر " اجنبي" فتحصل علي الارض و الزرع و الضرع و الاعفاءات ، كما حدث مع سودانير و شركة عارف و لا مش عارف و غيرها من البيع " التحت تحت" للمشاريع و المؤسسات الحكومية؟؟؟؟؟
ماذا استثمر الاخرين في السودان غير مطاعم الشاورما و الفطائر و التي حتي العاملين فيها اجانب و لم تضف للبلد الا " النكهة" و تحويل الاموال لعملات صعبة تحول الي الخارج؟؟؟؟
هذه حكومة تيوس لا تجيد الا اللبلبة و الاكل من طشاتة الفراشين!