أهم الأخبار والمقالات
الجيش يبدأ إمداد قوات “موسى هلال” بالأسلحة عبر الجو

بدأ الجيش السوداني في إمداد قوات مجلس الصحوة الثوري الذي يقوده الزعيم الأهلي موسى هلال، بالعتاد الحربي بواسطة الإسقاط الجوي.
وأعلن ناظر عشيرة المحاميد موسى هلال، وقوفه مع الدولة إلى جانب الجيش ضد قوات الدعم السريع.
وقالت مصادر موثوقة، لـ “دارفور24″، إت الطيران الحربي التابع للجيش نفذ خلال اليومين الماضين عملية إسقاط لامداد عسكري لقوات مجلس الصحوة الثوري.
وأشارت إلى أن عملية الإسقاط للإمداد عسكري جرت بالقرب من محلية كبكابية بولاية شمال دارفور، وصفتها المصادر بالناجحة.
ويتوقع أن تثير مشاركة موسى هلال في القتال فعليًا، خلافات وسط القبائل العربية في إقليم دارفور والتي تعتمد عليها قوات الدعم السريع في تجنيد معظم مقاتليها.
دارفور24
هههههه الله اكبر ولله الحمد
ادعم ادعم ادعم البطل موسي هلال خليهو يبلهم ويطلع ميتينم زاتو اللوايق العواليق
بعد يقبض حميدتي ويبقى هلال نائب رئيس مجلس السيادة ويحارب الدولة ما تجو تقولوا لينا اقيفوا مع المؤسسة الما بقيف خاين
حظك يا حميدتي. جاتك غيمة من السما. شيلا وحارب بيها الجيش. حميتي غنامي قام من نومو لقا كومو. قبح الله حميدتي والبرهان.
كل الشعب ضد الجنجويد الدعامه الله يحرقهم لايقف معهم الا رمه او مرتشي او مهدد ورطهم القحاته واذا ١٠٠ سنه سنقاتلكم وسننتهي منكم ياحطب جهنم اعداء الله والوطن
كأنك تخاطب السذج…من جعل عدد الجنجويد يصل 120 الف عسكرى؟..من اتى لهم بالسلاح من الامارات؟من الذي سلمهم 80 موقع عسكرى واستراتيجى في العاصمة؟…سوف تقول تقدم دون شك…فانها لاتعمى الابصار ولكن القلوب التى في الصدور
بكره لو إنقلب عليكم ح تقعدوا تفنجطوا وترفسوا. لا يلدغ من نفس الجحر مرتين إلا الجلابي.
واحد من رعايا جنوب السودان مشى للدكتور قال ليهو يادكتور والله في كلب عضاني ياخي ، الدكتور قال ليهو تجي العيادة كل يوم نديك حقنة في بطنك لمدة ثلاثة أسابيع ، خامس يوم صاحبنا قال للدكتور يادكتور والله ياخي حقن ده بيوجع شديد مافي حل تاني يادكتور ، الدكتور قال ليهو بكره تمشي تشوف الكلب ، لو الكلب لسه حي معناها الكلب ماسعران وممكن نوقف الحقن ، لكن لو الكلب مات معناها لازم نواصل الحقن لمدة ٢٤ يوم. تاني يوم صاحبنا رجع للدكتور يبكي واي واي واي يادكتور ، الدكتور قال ليهو خير إن شالله! مالك بتبكي لقيت الكلب مات ولاشنو؟ قال ليو لا والله يادكتور كلب لسه حي ، لكن كلب عضاني تاني …
ههههههههههههه
إعادة تسليح موسى هلال هو إعادة للفشل الذي سبق وأن تعرض له موسى هلال . وكمان تصرف يثبت للعالم أن حكومة البرهان لا تزال لها علاقات إسترتتيجية مع المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية.
غايتو البرهان دا طلع أحمق بإمتياز . والحماقة داء لا دواء له.
ايضا تشادى ورئيس تشاد متزوج بنته .. فاكرننا بننسى !
ابو الجنجويد و مبيد قبائل الزرقة. في دارفور قاتل 300الف انسان مهندس سياسة الأرض المحروقة مجرم مطلوب لمحكمة العدل الدولية. مبروك عليكم يا كيزان. لاكن لما يتم اعتقاله المرة القادمة ما يركع لان جبان
سلحوا هلال باسلحه كتيره وعاجله الي ان تشربوا لبن الطير يا اولاد ام زقده!!!
الآن الحكومة تمدهم بالاسحة من الجو
انتظروا قليلا نفس الحكومة سوف تقصفهم بالبراميل الحارقة وتقصف معهم المواطنين العزل
وهكذا يستمر مسلسل دمار الوطن وافراغه من مواطنيه بأيدي أبناءه
لا حول ولا قوة الا بالله
موسى هلا وحميدتي عملة واحدة. الكيزان يلجؤون لهما عند التدمير والتطهيرالعرقي .. من صنعهما هما الاثنين..
عندما ترمى هذه الاسلحة من الجو , هل تصل الى الارض بسلامة و لا هم ينزلوها ببرشوتات ( يعني مظلات )
نحن في مرحلة تطهير من دنس الجنجويد ورد الكرامة ومن لا كرامة له ليس منا بكل بساطة انتهى الدرس ياحاقد
كان هناك بلد اسمها السودان قضى عليها بني كوز والان يتيهونعلى وجههم في الصحاري و الفيافي وفي القفار
مازالت الدولة تستمر في اخطاءها في صنيعة قوات خارج المنظومة العسكرية
وفي ما بعد سوف تنقلب عليها ويعيش السودان في دوامة ما لانهاية .
ردم المستنقع اولى من محاربة البعوض
قضية دارفور مسمار جُحا وعقبة كؤود تهدد حاضر ومستقبل وحدة السُّودان..وأخطر من قضية الجنوب بسبب التداخل القَبَلِي لغرب دارفور مع دول جوار السُّودان وخاصة مع تشاد وأفريقيا الوسطي وجنوب ليبيا. مطلوب من كل عُقلاء البلد وخاصة من أبناء دارفور أصحاب المصلحة ؛ الإسراع في البدء في حوارات ومشاورات مستفيضة ومعمَّقة وصادقة بُغية التَّوصُّل لحلول مستدامة ناجعة وناجحة لقضية دارفور ؛ التي إستعصت عن الحلول . الدمار الهائل والزلزال الذي حدث في العاصمة الخرطوم والجزيرة وكُردفان من نهب للبنوك وسرقة لممتلكات المواطنين السُّودانيين الأبرياء ؛ وإغتصاب النساء وبيعهِنَّ في أسواق النخاسة في قرية أم القُري غربي مدينة الجنينة وصولاً الي دول الجوار وخاصة إفريقيا الوسطي والنيجر يستدعِي من عُقلاء السُّودان تدارك هذا الوضع بعقل مفتوح بعيداً عن العواطف … شيكوسلفاكيا كانت دولة واحدة ولكن بسبب المتباينات بين مكوناتها تجزأت الي دولتي الشيك والسلوفاك… وحصلت كل دولة علَي الإعتراف الدولي وتعيشان الآن في أمن وسلام بدون أن تراق بينهما قطرة دم واحدة… دارفور لن تنعم بالأمن في ظل تواجد عصابات الجنجويد. إذا إستحال إستمرار الحياة بين أبناء البلد الواحد فينبغي إتخاذ قرارات عقلانية حاسمة حازمة صائبة رحمةً وشفقةً بمستقبل الأجيال الصاعدة ؛ وإلاَّ إستمرَّ مسلسل الحروب والدمار والثأرات .
نصيحة لوجه الله…كان الأفضل عدم التسليح كجسم منفصل تحت قيادة منفصلة…لانه موسى هلال أعلن انضمامه للجيش وبغض النظر عن الماضي وفي هذا المعطف الخطير في تاريخ ومصير السودان تعتبر أمر جيد ومحمود.ولكن.كان الواجب كوجهة نظر محايدة دمجه مباشرة تحت اقرب لواء..تجنبا لأي خطأ مستقبلي…وضمان صدق النية والولاء …لأن الامداد قد يأخذ منحنى الابتزاز المستمر واستنزاف مقدرات الجيش الذي لم يقف على جاهزية تلك القوات ونوعية الأسلحة واعدادهم والكميات المطلوبة إذا تم الأخذ في الاعتبار سابقة الدعم السريع ومزاجية قيادات المليشيات المتقلبة على الدوام…لذا يجب التحسب جيدا …والنصر للقوات المسلحة السودانية والشعب السوداني.
تسليح ميليشيا الجنجويد الاصلى, يقال أنه مخطط جهنمى استحدثته استخبارات الفلول لكى تقاتل قبائل العطاوة بعضها البعض وبذا يتم الخلاص منها أو اضعافها حتى لا تفرخ مقاتلين جدد, فهل ينجح المخطط.
وهو الجيش دا حا يقاتل متين، شغال يسقط للآخرين من المليشيات. مرة تمبور ومرة مني ومرة عقار وفكي جبرين وسجم الرماد وكلهم ما جابو نتيجة..