التجاني حاج موسي في حديث إنتخابي

كشف الشاعر الكبير التجاني حاج موسى عن تجهيزه لأوبريت كبير يتناول موضوعات الوحدة الوطنية ومحبة أهل السودان المطلقة.. إلى جانب مفهوم المواطنة سيقدم بعد فترة الانتخابات.. وقال في هذا الحوار إن العملية تدلل على نهج حضاري تكفل للمواطن قدراً عالياً من إبداء وجهة نظره على أعلى مستويات الحكم.. وأشار إلى أنه أحد المصممين للحوار المجتمعي في لجنة برئاسة البروفيسور علي شمو وبتكليف من الرئيس البشير الذي وصفه بالشجاع لكونه أطلق نداءات بضرورة توحيد الصفوف أثناء حملته الانتخابية.
٭ السودان يشهد هذه الأيام حدثاً مهماً؟
– قبل أن نشير إلى الحدث التاريخي الكبير الذي تشهده البلاد بعد أربعة أعوام من ذهاب الناخبين إلى صناديق الاقتراع ينبغي علينا أن نقرأ خارطة العالم السياسي لندرك أننا والحمد لله أحسن حالاً من دول كثيرة.
٭ على أي مستوى نحن الأفضل؟
– أنظر حولك سترى أن هناك دولاً تحزن كل يوم على ما آلت إليه الأحوال السياسية عندهم، ودونك ما نلتقطه من الأخبار عبر قنوات الاتصال الفضائية المرئية والمسموعة والمقروءة، فالذي يحدث في اليمن وليبيا أو سوريا أو العراق لا يسر عدواً أو صليحاً.
وكون أهل السودان وصلوا بحكومتهم الحالية إلى صناديق الاقتراع، فهذا أمر حضاري وراقٍ.
٭ هناك من يرى غير ذلك في العملية الانتخابية؟
– مهما اختلفنا أو اتفقنا مع النظام الحاكم يحمد للأخ رئيس الجمهورية المرشح لدورة قادمة، نحمد له أنه أطلق مبادرته الخاصة بالحوار قبل أكثر من عام، ولم تقتصر المبادرة على ما يعرف بآلية «7+7»، بل امتدت إلى كافة قطاعات الشعب من أهل التربية وقطاع الرياضيين وقطاع المبدعين وكل من يأنس في نفسه كفاءة الحوار والنقد البناء الذي يفضى إلى إصلاح ذات البين.
٭ وما الذي تكفله الانتخابات للمواطن؟
– أولاً هي عملية ذات نهج حضاري وتكفل للمواطن قدراً عالياً من إبداء وجهة نظره على أعلى مستويات الحكم.
٭ وما الذي لاحظته قبل الانتخابات خاصة أثناء الحملات الانتخابية؟
– ما ظل يقوله الرئيس في خطاباته ويحسب له وأنا شاهد على ذلك وهو يخاطب الجماهير في حملته الانتخابية التي انتظمت البلاد، أن يعلنها صراحة وبشجاعة أن هلموا يا أهل السودان إلى كلمة سواء، ويعلن أيضاً العفو عن حاملي السلاح في المعارضة المسلحة وأن يحكموا العقل ويجلسوا للحوار وصولاً لتدوال السلطة دون إراقة للدماء أو تفتيت لوحدة الوطن ومواطنيه.
٭ هل من آمال نعلقها على الحكومة القادمة؟
– يبقى الأمل معقوداً في حكومتنا القادمة بأن تقرأ كتاب ربع القرن الماضي وصولاً إلى اتباع سياسات تخدم إنسان السودان الذي صبر وصابر على ضغوط كلنا يعلمها، والبشريات والفأل الحسن معقود على الحكومة القادمة خاصة وأن بين أيديها وطناً غنياً بثرواته.
٭ هل شاركت في الانتخابات؟
– نعم شاركت وكنت أحد المصممين للحوار المجتمعي في لجنة برئاسة البروفيسور علي شمو وبتكليف من الرئيس البشير.
٭ وماذا عن الإقبال الجماهيري؟
– لم أندهش لعدم الإقبال الجماهيري بالصورة المطلوبة، لأننا نحن أهل السودان اعتدنا أن نفعل كل شيء بالتأجيل وكأنه وقفة «العيد»، فكثير من الناس يعطي نفسه فسحة باعتبار أن هناك أياماً متبقية للإدلاء بالأصوات، وأقولها لكل المسجلين في قوائم الانتخابات اذهبوا وأدلوا بأصواتكم لأنها حق، فمن حقنا أن نختار من نأنس فيه الكفاءة.
٭ وماذا أعددتم كمبدعين، سمعنا أنك أنجزت «أوبريت»؟
– نعم فقد أنجزت «أوبريت» كبيراً انتهى من تلحينه الموسيقار صلاح مصطفى والذي سيرشح له عدداً من الفنانين والفنانات لتسجيله للإذاعة والتلفزيون، وسيقدم في حفل كبير.
٭ عن ماذا يتحدث؟
– يتناول موضوعات الوحدة الوطنية ومحبة أهل السودان المطلقة، إلى جانب مفهوم المواطنة وتحريض الشباب على بناء الوطن والحرص على علاقته بجيرانه من الدول الشقيقة، وكذلك إقامة جسور من علاقات المحبة وإحداث النهضة الاقتصادية وصولاً إلى وطن يسع الجميع وقابل للتقدم والازدهار.
اخر لحظة
والله يا التجاني انك شاعر غنائي جيد..هناك شيئين عليك الابتعاد عنهما:1- لجنة النصوص والألحان ز2- التحدث في الشأن السياسي…هما أمران يحفظان لك قدرك..
دة شنو القرف ده
الزول دا مابتوب؟
اقتباس
Date: 06-03-2008, 07:06 PM
نجاة التجاني حاج موسى من موت محقق
لندن: عادل الباز
“نجا الشاعر التجاني حاج موسى من محاولة لتصفيته بمدينة بيرمنجهام البريطانية مساء أمس الأول، بعد أن تعرض للضرب المبرح من نحو 50 من أبناء إقليم دارفور ….. وأبلغ التجاني حاج موسى ?الأحداث? بأن الحادث وقع فى مدينة بيرمنجهام أثناء ليلة ثقافية شارك فيها العديد من الرموز الفنية وأشار الى أنه مُنع من قراءةالقصيدة وقوبل باعتراضات واسعة عندما أجاب على سؤال بشأن آخر ما كتبه ، وأكد أنه فوجئ بصيحات الحاضرين وتقدمهم ناحيته ليوسعوه ضربا ولكما بينما كان بعضهم يعمل على تمزيق أوراق القصيدة، وأضاف التجاني الذي وصل الخرطوم فى وقت متأخر من ليل أمس أن الإسعاف تدخل وعالج الجرحى”
باين انه قد حان وقت قطف النرجس
الصورة الخادعة ل”دون جوان”النرجس
الشاعر اللوذعي الكبير والمسرحي القدير والدون جوان النرجسي الخطير واحد الإعلاميين اللامعين الملَمِّعين الملمَّعين سيد الإسِم صاحب الرديءالخالي من أي موسيقى بلا قافية ولا لون ولا طعم ولا رائحة مثل تملقه للإنقاذ:
وتلك سفينة السودان سارت (ترتد) المجد في البحر الخضم (والصحيح “ترتاد” ولكنها تكسر البيت)
وتمضي أينما حلت حثيثاً تروم مرافئ العز الأثيم (المناقضة في حلت وتمضي)!!
وتضع للحياة غداً جديداً ملامحه تجسد كل حلم (ياشاعر يا مبدع: :أين ذهبت القافية: خضم وأثيم وحلم ومدلهم)؟؟
قوام عطائها ألق مضيئ محي ظلمات ليل مدلهم …. دا شعر ولا ملوخية
التيجاني حاج موسى (دا ما أخو إسماعيل لكنه من نفس النوع وكلهم كدا) هو أحد المصابين بهذا الداء اللعين والخطيرالذي يصيب كل من يقترب من محطات التلفزيون أو وزارة الإعلام – ومن أهم أعراض هذا المرض العضال هو ظاهرة توزيع صور فوتوغرافية ذاتية تظهر نظرة حالمة أو تسريحة شعر مبتكرة أو ما يعتقد المصاب انها إبتسامة سينمائية خلابة تصلح دعاية لمعجون “كولجيت” أو كريمات تبييض بشرة الوجه “كريت الابت الرجوع للبيت”. وتتجسد ايضاً في استغلال بنابر وعناقريب الوزارة للظهور المكثف في هذا الجهاز الحساس (لحدي اليوم ما عارفين حساسيتو من شنو وعلاجها شنو – ويعتقد أن سببها “شَمّ”النرجس الزايد فوق البحر قصاد مبنى التلفزيون) للظهور مع الغنايين والصيَّع والمذيعين والتواجد مع المصابين به من مقدمي برامج التلفزيون (لاحظ وليس الراديو لانهم يقولون أن الراديو جهاز أعمي) ولنا الحق أن نتساءل: لماذا إذن برامج التلفزيون الترفيهية مليانة نضارات سوداء؟
الراجل معذور ياخوانا .. العالم دي دايرة تعيش .. مافي قيم أساسا عشان يبيعوها .. والراجل كمان ماعندو أي شي يقدمو و لا عندو حتى شعر يسوى الحبر البكتب بيهو .. الزيو ده لازم يتشعبط زيو وزي غيرو ويركب قطر الإنقاذ ويلقى نصيبو.. بس كويس خليهم في قطرهم ده لأنو ح يفوت من غير رجعة طال الزمان أو قصر ..
حتى انت معهم يابروطس والله محنتنى ادوك شنوا ياخوى لاحول ولا قوة الا بالله الله يسامحك وما اقدر اقول عليك شىء غير حسبى الله عليك لان شخصك ليس بالانسان الذى يستحق الاهانة انت اكبر من ذلك وهناك حاجات كتيرة ما نعانى الجوار والصداقة والعشرة ليه ياتجانى انت كبير وليك مكانتك وشعبيتك ولا خايف على نفسك منهم ماعهدتك الا رجل شجاع لكن البيحصل انا غير مصدق حتى الان واتمنى ان اكون غلطان ولا اكون فى حقك اتلومت معليش تجانى معليش ارجع الى صوبك وتزكر البيحصل فى السودان وان لا تكون انبهرت ونسيت البيحصل لاهلنا فى بقاع الارض من الحزب الذى تمجده
التجاني حا حموسة و يوسف السماني و علي مهدي و خالد ابوقرون وووو غيرهم من مرتزقة ليست لهم اي علاقة بالفن او القيم الانسانية الرفيعة 000 لقد ااندهشت ذات مرة بالطريقة التى زجرته بها زوجته ونحن في حضرة فنان كبير 000 لقد اتهمته الزوجة بالرياء 000
والله يا التجاني انك شاعر غنائي جيد..هناك شيئين عليك الابتعاد عنهما:1- لجنة النصوص والألحان ز2- التحدث في الشأن السياسي…هما أمران يحفظان لك قدرك..
دة شنو القرف ده
الزول دا مابتوب؟
اقتباس
Date: 06-03-2008, 07:06 PM
نجاة التجاني حاج موسى من موت محقق
لندن: عادل الباز
“نجا الشاعر التجاني حاج موسى من محاولة لتصفيته بمدينة بيرمنجهام البريطانية مساء أمس الأول، بعد أن تعرض للضرب المبرح من نحو 50 من أبناء إقليم دارفور ….. وأبلغ التجاني حاج موسى ?الأحداث? بأن الحادث وقع فى مدينة بيرمنجهام أثناء ليلة ثقافية شارك فيها العديد من الرموز الفنية وأشار الى أنه مُنع من قراءةالقصيدة وقوبل باعتراضات واسعة عندما أجاب على سؤال بشأن آخر ما كتبه ، وأكد أنه فوجئ بصيحات الحاضرين وتقدمهم ناحيته ليوسعوه ضربا ولكما بينما كان بعضهم يعمل على تمزيق أوراق القصيدة، وأضاف التجاني الذي وصل الخرطوم فى وقت متأخر من ليل أمس أن الإسعاف تدخل وعالج الجرحى”
باين انه قد حان وقت قطف النرجس
الصورة الخادعة ل”دون جوان”النرجس
الشاعر اللوذعي الكبير والمسرحي القدير والدون جوان النرجسي الخطير واحد الإعلاميين اللامعين الملَمِّعين الملمَّعين سيد الإسِم صاحب الرديءالخالي من أي موسيقى بلا قافية ولا لون ولا طعم ولا رائحة مثل تملقه للإنقاذ:
وتلك سفينة السودان سارت (ترتد) المجد في البحر الخضم (والصحيح “ترتاد” ولكنها تكسر البيت)
وتمضي أينما حلت حثيثاً تروم مرافئ العز الأثيم (المناقضة في حلت وتمضي)!!
وتضع للحياة غداً جديداً ملامحه تجسد كل حلم (ياشاعر يا مبدع: :أين ذهبت القافية: خضم وأثيم وحلم ومدلهم)؟؟
قوام عطائها ألق مضيئ محي ظلمات ليل مدلهم …. دا شعر ولا ملوخية
التيجاني حاج موسى (دا ما أخو إسماعيل لكنه من نفس النوع وكلهم كدا) هو أحد المصابين بهذا الداء اللعين والخطيرالذي يصيب كل من يقترب من محطات التلفزيون أو وزارة الإعلام – ومن أهم أعراض هذا المرض العضال هو ظاهرة توزيع صور فوتوغرافية ذاتية تظهر نظرة حالمة أو تسريحة شعر مبتكرة أو ما يعتقد المصاب انها إبتسامة سينمائية خلابة تصلح دعاية لمعجون “كولجيت” أو كريمات تبييض بشرة الوجه “كريت الابت الرجوع للبيت”. وتتجسد ايضاً في استغلال بنابر وعناقريب الوزارة للظهور المكثف في هذا الجهاز الحساس (لحدي اليوم ما عارفين حساسيتو من شنو وعلاجها شنو – ويعتقد أن سببها “شَمّ”النرجس الزايد فوق البحر قصاد مبنى التلفزيون) للظهور مع الغنايين والصيَّع والمذيعين والتواجد مع المصابين به من مقدمي برامج التلفزيون (لاحظ وليس الراديو لانهم يقولون أن الراديو جهاز أعمي) ولنا الحق أن نتساءل: لماذا إذن برامج التلفزيون الترفيهية مليانة نضارات سوداء؟
الراجل معذور ياخوانا .. العالم دي دايرة تعيش .. مافي قيم أساسا عشان يبيعوها .. والراجل كمان ماعندو أي شي يقدمو و لا عندو حتى شعر يسوى الحبر البكتب بيهو .. الزيو ده لازم يتشعبط زيو وزي غيرو ويركب قطر الإنقاذ ويلقى نصيبو.. بس كويس خليهم في قطرهم ده لأنو ح يفوت من غير رجعة طال الزمان أو قصر ..
حتى انت معهم يابروطس والله محنتنى ادوك شنوا ياخوى لاحول ولا قوة الا بالله الله يسامحك وما اقدر اقول عليك شىء غير حسبى الله عليك لان شخصك ليس بالانسان الذى يستحق الاهانة انت اكبر من ذلك وهناك حاجات كتيرة ما نعانى الجوار والصداقة والعشرة ليه ياتجانى انت كبير وليك مكانتك وشعبيتك ولا خايف على نفسك منهم ماعهدتك الا رجل شجاع لكن البيحصل انا غير مصدق حتى الان واتمنى ان اكون غلطان ولا اكون فى حقك اتلومت معليش تجانى معليش ارجع الى صوبك وتزكر البيحصل فى السودان وان لا تكون انبهرت ونسيت البيحصل لاهلنا فى بقاع الارض من الحزب الذى تمجده
التجاني حا حموسة و يوسف السماني و علي مهدي و خالد ابوقرون وووو غيرهم من مرتزقة ليست لهم اي علاقة بالفن او القيم الانسانية الرفيعة 000 لقد ااندهشت ذات مرة بالطريقة التى زجرته بها زوجته ونحن في حضرة فنان كبير 000 لقد اتهمته الزوجة بالرياء 000
مؤلم جدآ وصادم ومثير للاشمئزاز والقرف ..رؤية فنان او اديب او شاعر ينافق ويتمسح في نظام دكتاتوري قمعي !
عيب يا تجاني انت احد اللذين شكلوا وجملوا وجدان هذه الامة ما ارخصك يا رجل ! تفوه عليك .
اسماعيل حاج موسى والتجاني حاج موسى لا يجمع بينهما شئ سوى الدناءة والخسـة والنفاق مع أن كليهما ينتسـب الى أهلنا الشجعان القادمين من بلاد الهوسا إلا أنهما شـذا عن القاعدة والشاذ لا حكم له..