تمهيدا للتطبيع.. السودان يوقع على اتفاقيات إبراهام

الخرطوم: الراكوبة
وقع السودان والولايات المتحدة الأمريكية يوم الثلاثاء، على إعلان “اتفاقيات إبراهام”.
ومثّلَ الجانب السوداني عند التوقيع، وزير العدل، د. نصر الدين عبد الباري، فيما وقع عن الجانب الأمريكي وزير الخزانة الأمريكية السيد ستيفن منوشين.
وينص الإعلان على ضرورة ترسيخ معاني التسامح والحوار والتعايش بين مختلف الشعوب والأديان بمنطقة الشرق الأوسط والعالم، بما يخدم تعزيز ثقافة السلام.
كما أوضحت بنود الإعلان أن أفضل الطُرُق للوصول لسلام مستدام بالمنطقة والعالم تكون من خلال التعاون المشترك والحوار بين الدول لتطوير جودة المعيشة وأن ينعم مواطني المنطقة بحياة تتسم بالأمل والكرامة دون اعتبار للتمييز على أي أساس، عرقي أو ديني أو غيره.
بتوقيعه على الاتفاقيات ينضم السودان إلى الإمارات والبحرين اللتان سبقتاه في التوقيع على الاتفاقيات التي تمهد للتطبيع الرسمي مع إسرائيل.
ده أكبر احتيال ديني لمزيد من الارتهان والعمالة
اصبح السودان دلدولا تقوده دول خايسة كالامارات والبحرين
وليتم ابتزازه بالإرهاب والعقوبات،والاصرار علي لعق حذاء رئيس عنصري انتهت صلاحيته
مأخور دبي يبشر بالدين،،يا للمهزلة
يا بلد إنت سودانك ده براهوا الخته نفسوا فى الوضع ده ما تلوم الامارات و البحرين ثلاثين سنه كيزان كان بيناطحوا من غير قرون و غاشين الشعب بالدين ده الفتح الباب لى اليوم البقولوا ليك فيهوا يا توقع ولا إنت ميت فطيص . السلام مع كل الدول و الديانات شئ مرغوب بس كنت أتمنى يتم من غير لوى الضراع الجابو لحس الكوع!!!
الغباء الطبيعي وبلادة العساكر مثل ما عمل سيدهم البشير الطاعة للامارات الحقيرة ومصر الدنيئة امتثالا فقط لاوامرهم حتي يستمر تهريب ذهب السودان والصمغ الي الامارات وهي تبيعه لاسراءيل وايضا مصر تهريب كل خيرات السودان ليظل البلد ضعيفا فقيرا متخلفا وهم عساكر السودان يكنزون ما سرقوه من السعب في الامارات ومصر . وثاني شيء العلاقات مع اسراءءيل مهمة لانها تحكم العالم واقتصاد العالم فلم نتحمل نحن مسءولية العرب وخياناتهم لدينهم وبلادهم وهم لا يروننا الا مجرد عبيد ويحتقرونا ليلا ونهارا ولا ننسي مقولة السوداني البليد الكسلان ابو ريحة وحشة ونساءه الغوريلات لا تنسوا هذه ياشعب السودان. نعم للعلاقات مع اسراءبل ولكن بعيدا عن العرب اجمعين خاصة الامارات الخمارات ووالعاهرات دولة عمرها 48 عام وهاهي تسيطر علي الشعوب الجاهلة ولسنا منهم ولن نكون. باذن الله تعالي اسراءيل تساعد في علاقتنا باوروبا وامريكا وتفتح الابواب المغلقة ولا تنسوا السودان له دولة اسمها مصر اكبر عدو له حاربته لقرون وستظل . انتبه ياشعبنا واسلك الطريق الصحيح ولا تتبعوا طريق البرهان سيسي السودان ولا ادعياء الدين المنافقين ولتكن فقط مصلحة بلادنا هي اولا واخيرا. عاش السودان