كشف رئيس حركة الإصلاح والقيادي الاسلامي د.غازي صلاح الدين العتباني، تفاصيل لقائه برئيس مجلس الوزراء د.عبد الله حمدوك، مشيراً إلى أنه من طلب لقاء حمدوك، بمكتبه باسم الجبهة الوطنية للتغيير، وقلل (العتباني) من انتقادات تجمع المهنيين للقاء، وقال غازي ( لم اطلع على ذلك وانطلقت من المشروعية التي امتلكها وإذا كان هناك من يريد أن يشوش فهذا خياره، وسخر من وصف الجبهة الوطنية للقائه بحمدوك، وأردف: ديل عشان اتذكرهم إلا استرجع الذاكرة و(ألاويها ملاوة).. ونفى غازي ما أثير حول لقائه بقائد قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، وقطع بأن آخر لقاء تم بينه وبين حميدتي كان عقب تنحي وزير الدفاع الفريق عوض ابنعوف، ولفت الى إن ذلك اللقاء كان لمعرفة ما حدث وما سيحدث، ولخوفه على البلاد من الانهيار كل هذا وغيره في تفاصيل حوار مع (الجريدة)..
حوار / صباح محمد الحسن
* في البداية دعنا نتحدث عن اللقاء الذي جمع بينك ورئيس مجلس الوزراء؟
– هو لقاء تطبيعي نتج عن إرادة قوية من الطرفين في الشأن العام للبلد، ولا أعتبره حوار مشروع أو أجندة سياسية كما يعتقد البعض.
* من الذي طلب اللقاء.. أنت أم حمدوك؟
– أنا طلبت اللقاء بالدكتور حمدوك، والحقيقة المبادرة كانت قديمة، وفي ظل الركود السياسي طلبنا مقابلته في مكتبه ووجدنا استجابة فورية..
* بأي صفة كان اللقاء.. الجبهة الوطنية للتغيير أم حركة الاصلاح الآن.. أم بصفتك الشخصية؟
– كل نشاطاتي السياسية تتم باسم الجبهة الوطنية لخلق حراك أشمل واوسع..
* لكن الجبهة تضم عدداً من التيارات ربما لم تكن جميعها موافقة على هذه الخطوة؟
– لا.. لا.. ماعندهم مشكلة، الاتفاق الذي بيننا يشدّد دائماً على ضرورة الحراك السياسي
* تجمع المهنيين وصف اللقاء بالصادم.. والتجمع هو المحرك للشارع السوداني؟
– لم اطلّع على هذا الكلام، ولم اسمع بوصف التجمع للقائي مع د.حمدوك بكونه صادماً، انطلقت من مشروعيتي التي امتلكها، وإذا كان هنالك آراء تسعى للتشويش فهو خيارهم..
* الجبهة الوطنية العريضة وصفت اللقاء بالمخزي وطالبت باعتقالك فوارأ ما تعليقك ؟
– (ضحك).. الجبهة دي ياتا مابتذكرها..؟
* جبهة (علي محمود حسنين)..
– ضاحكاً.. ديل عشان اتذكرهم، في الذكرة ذاتا إلا اقابضها والاويهم ملاواة
* التقيت بالمبعوث الأمريكي هل هذا اللقاء يعني أن امريكا فتحت الأبواب للقاء حمدوك؟
– ابداً مافي علاقة بينهما.
* لكنني اظن أن ثمة علاقة بينهما؟
– لا والله العظيم.. مافي علاقة، الأمريكان عادة يلتقوا بكل المؤثرين على مستوى القرار السياسي، حتى من يتم تصنيفهم على مستوى كونهم أعداء، اللقاء ذهب في أتجاه مناقشة الاوضاع والاستقرار والازدهار، وكانوا يلتمسوا الروئ والأفكار مع الاشخاص النافذين، اللقاء لم يخرج عن هذه المحاور إضافة لضرورة دعم خيار الحوار..
* قلت أن امريكا تلتقي الناس المؤثرين.. أنت تعتقد أنك مازلت مؤثراً؟
– المبعوث الأمركي يعتقد ذلك.. أنا مادخلت جوه قلبو وافكاره، لكن ممكن كلامك يكون صحيح..
* يدور حديث حول أنك ستلعب دوراً اساسياً في الأيام القادمة؟
– سمعت بمثل هذا الحديث، لكن لم يشاورني أحدهم حول هذا الدور الأساسي..
*هل صحيح أن حركة الاصلاح ستحظى بنسبة معينة في البرلمان ؟
– من الممكن أن يكون الحديث داخل اروقتهم، لكن لو حدث هذا معناها أن العالم تسييره وتديره مؤامرة مثلما يفتكر بعض الناس
* لو حدث ذلك.. هل ستحظى بمقعد بصفتك رئيس الحركة ؟
– عندما يحدث ذلك وتتوزيع الكراسي، فربما لا أكون رئيساً للحركة
* هل تعني هذا أنك ستتقلد منصباً أكبر؟
– لسة.. لسة.. لا تستعجلي لم نصل لهذا المكان، وعندما نصل لن نختلف..
* هل هنالك احتمال للوصول ؟
– لا أدري..
* هل يبحث غازي لرفع لافتة مضيئة جديدة وسط مستقبل قاتم ومظلم للاسلاميين؟
– من الطبيعي.. وكخيار أي انسان طبيعي، حياته يجب أن تكون حافلة بكل ماهو جميل، ويحرص على أن يقدم عملا ينفع الناس، يسعدني جداً أن الارث الذي اتركه يكون نافعاً للناس، عله يسهم في إزالة الغمامات التي خيمت على سماء الحركة الإسلامية..
* هل تعتبر كل ما ارتكبه الاسلاميون مجرد غمامات؟
– الموضوع يحتاج لتقييد موضوعي، اغلب الذي يقال عن الحركة الاسلامية والاسلاميين يروج له الخصوم، لذلك يجب أن يكون كل ما يقال خاضعاً للتناول الموضوعي، أقرُّ بوجود اخطاء ومشكلات، لكن ليس بهذا الحجم ولو خضعت الأشياء للموضوعية أو المنطق لتغيرت كثير من الأشياء..
* يرى كثيرون أنك معارضا للبشير وليس لدولة التمكين الاسلامية ؟
– كل الذين يقولون مثل هذا الحديث، يفتقرون لصوت الحيدة والموضوعية، وستثبت الايام عكس الذي يعتقدون، ولدي كتاب سيصدر قريبا من 500 صفحة يكشف الكثير، وسيعلم الجميع أنني كنت مبدئياً في مواقفي عندما كانت السلطة في أيدينا.
* يدور حديث حول أنك قابلت الفريق محمد حمدان دقلو في الأيام القليلة الماضية، لماذا تتحفظ على هذا اللقاء؟
– لم ألتق بحميدتي قريباً، صحيح ألتقينا.. ولكن ليس قبل أيام، كان ذلك في يونيو الماضي بعد تنحي ابنعوف..
* من الذي أراد أن يقابل الآخر ؟
– أنا من طلبت مقابلته
* لماذا؟
– طلبت مقابلته لمناقشة ما يحدث في البلاد بصفتي رجل سياسة..
* لكن في ذلك الوقت ما كان لاسلامي أن يفكر في لقاء حميدتي.. هل الوقت كان مناسبا للقاء؟
– صحيح الوقت لم يك مناسباً للقاء، قابلته في لحظة كانت البلاد تعاني من حالة احتقان سياسي، وكان النقاش وقتها حول كيفية التماسك، دافعي الأكبر للحوار يتمثل في كيفية التماسك، وخوفي من أن تنهار البلاد
* الأسرار الكبرى.. كأنها جاءت في صالحك بقصد أو بدونه ؟؟
– كانت في صالحي، نعم.. واعتبره فضلاً وتوفيقاً من الله، وهو من قام بتصريف الأمور بهذا الشكل، وكل ما يحدث بمثابة دروس وعبر، وعندما يحمل الانسان قيماً وصدقاً بداخله ينصفه الله من حيث لا يسعى ولايدري..
* الإسلاميون رفضهم الشارع، وخسروا ثقته بارتكابهم عدة جرائم واخطاء في حق الشعب السوداني، ألا يتوجب عليهم طلب العفو والغفران من الشعب بدلا عن …
– (قاطعني).. لماذا تسألين مثل هذه الأسئلة، قلتِ أنك تريدين بعض الإجابات لأسئلة آنية عاجلة، لكن اوعدك بالاجابة لاحقاً..
الجريدة
غازي صلاح الدين سياسي من الطراز الاول، وأول من رفض اتفاقية نيفاشا ببنودها التي افضت للانفصال، لذلك تم استبعاده وقتها من المفاوضات.. من يتصدرون المشهد اليوم عبارة عن اقزام
كوبر بس اي كوز لازم يتركب
فهمت ياعرة
هو منو براكم انتو يا جهلة الغرق البلد شنو بالله انتو بتستحوا عاجبكم حال البلد الان ؟ هل وجدتوها كدى جاوب بصدق والله انتو الصدق بتجيبوه من وين. تسقط دي بلوها واشربوها الشعب السودانى فهم وادرك تماما بل بات يندم على تغيير النظام الذي تمناه كل سودانى بس لو كانوا عارفين حيجيب هؤلاء الفشلة ما كان فعل.شوف الأزمات الواقعة فى كل شىء بدون تفاصيل.
يا عرر وجهلة ومضحوك عليكم وشيوعيين هو فى اقبح من أنك توصف بيا شيوعى
لا انت ولا أحد منكم يساوي غرزة فى نعل غازي. من اين أتيتم يا مصائب.بس صبر شوية.
ولكن غازي هذا لم يرفض ممارسات نظامه من قتل مواطنيين سودانيين بدارفور وجبال النوبة وغيرها ومنع اطفالهم من الدواء والتطعيمات ليموتوا بالاوبئة و الامراض !!
لم يرفض غازي قتل الكثير من السودانيين الاحرار بدق المسامير على رؤسهم و ضربهم في اعضاءهم الحساسه و اعينهم واغتصاب (الرجال) داخل بيوت الاشباح !!!
لم يرفض غازي زول المن الطراز الاول ده (التمكين) الذي شرد الاف السودانيين واسرهم واذاقهم الجوع و المسغبة والموت قهراً .
غازي لم يرفض ممارسات النظام الظلامية وسرقاته وتجاوزاته و احتكاره للبلد بل كان مشاركاً اصيلاً وداعماً ومشرفاً على كل ذلك !!
كيف لواحد زي ده يكون سياسي من الطراز الاول وغيره اقزام ؟؟؟
كلكم كيزان عفن وكرور انت وغازيك
غلبك الكلام يا جهلول وبقيت تشتم…. دا من فشلكم والاساءات دي هي ثقافاتكم وما تعودتم عليه.ولا نرد علي ذلك؟والاساءات والكلام القبيح أي زول بيعرفوا وساهل ؟لكن كل واحد وما تربي ونشاء عليه.
شئ طبيعى أن يلتقى حمدوك وغازى صلاح الدين ، ليس كل ما فى الكيزان سئ وليس كل ما فى قحت جيد ، فكل له عيوبه وجرائمه وخبثه ومكره السياسى ، كلهم يلعبون اللعبة الغزرة وكل واحد منهم يريد أن يكسر عظم الآخر والشعب السودانى المسكين ضائع بينهم فلا وجد منهما العيش الكريم ولا وجد الحرية والسلام والعدالة ، غازى صلاح الدين كوز نعم ولكن لم نسمع عنه شئ سئ كالمتعافى اوضار على ضار او على عثمان او عوض الجاز او اسامة عبدالله اوبقية الخراء الآخرين ، الرجل إنسلخ من المؤتمر الوطنى عندما رأى عفن الفساد وكون حزبه وقاد حراك سياسى شارك به فى مظاهرات 2013 وواصل به حتى الثورة السودانية الأخيرة ثم لم يكن مثل الشعبى أعلن المعارضة لقحت والسعى لإسقاطها كما صرح السنوسى وعلى الحاج وذلك بعد حكومة قحت بل الرجل مشى فى طريقة الثورى وتواصل مع القوى الحية فى الشارع والقابضة على الثورة واخيرها حمدوك فلا ضير من ان يقابل حمدوك والبرهان وحميدتى مادام يريد ان يساهم فى الإصلاح ويريد صون أمن البلد دون ان يطالب بمناصب لحزبه الجديد او يطالب بمقاعد فى البرلمان – حتى يكون لنا سودان جديد يجب التصالح مع الكل ويجب ان نتصافى مع الكل ويجب ان نضع يدنا فوق بعض بعد ان نعزل الفاسد و نحاكم المجرم ونسترد اموالنا من الحرامى يعنى ننظف شوال البصل من اى بصلة عفنة فى اى حزب كان ثم نتوافق على الامانة الوطنية والنزاهة وتقديم مصالح الوطن على مصالح الاحزاب وليس شرطا من يحكمنا ولكن شرطا أن يحكمنا بالعدل والإنصاف دون تمكين أو إقصاء او ظلم أو محاباة وشللية فقط يقدم اصحاب الكفاءة والخبرة والحنكة بغض النظر عن إنتماءتهم السياسية مادام نظيفى اليد وأمناء على البلد…… ويجب إبعاد العاطلين فكريا حتى لو كانوا من حملت الدكتواره فالعاطل عقليا وغير الموهوب لن يفيد بشئ بل يضر حتى لو كان خبير اقتصادى أو خبير بيولوجى او اى مصيبة تانية ، والمثل يقول أرجأ سفيه ولا ترجأ عاطل والمثل واضح وفى مثل تانى بقول أرجأ سكران ضكران ولا ترجأ شيخ فى الشهامة تعبان.
نعم ليس كل ما فى قحت جيد ولكن كل ما فى الكيزان سئ..30 سنة فحصناهم كوز كوز لمن نجد فيهم واحد غير سيئ ولا كان غادرهم من زمان..الكيزان من قولة تيت بدأو بالاعتقال والتعذيب واغتصاب الرجال والنساء داخل المعتقلات والقتل خارج القانون والنهب والسلب وتشريد المواطنيين من وظائفهم , هل هناك شخص سوي يوجد بداخلهم ويعمل معهم وبعد ذلك عايز يقنعنا بانه ليس سئ..شكلك كوز عفن ليس الا
يازول ارفق بنفسك ولا ترمى التهم والسب على الناس ، إنت لسة بتردد الأسطوانة المشروخة دى بتاعت أن أى زول ضدى يعنى كوز ، الناس وعيت وفهمت فالشعب السودانى سياسى كله ومن طراز فريد يحلل الاحداث و يقرا خفايا السياسة ، أما إنت ستظل تنبح فى كل مرة فى من يقول حديث لا يعجبك ولا يتماشى مع حماسك الزائد الضار هذا ، نحن الكيزان ما بسووا لينا بعبعبع زيك ، رمينا طوبتهم قبل الثورة ، هسى بضاعتك بتاعت الإتهامات الجاهزة ومعلبة دى بارت وبقى ما عندها سوق وانصحك تتركها لانها تعكس سطحية تناولك للاحداث والوقائع الماثلة واقترح عليك قبل أن تتعلم التعليقات ان تقرا كثيرا حتى تكون موضوعى مش انطباعى وترمى فضلاتك على الناس.
كلامك جميل الشعارات الفارغه كرهناها دايرين ناس همها البلد نتح قلبنا لاي زول صادق
حكى لى احد الاخوة الاسلامين بانهم كانوا فى تنوير بواسطة غازى العتبانى ايام الانقلاب الاولى قال لهم اذا كا شوية ضباط ما مسؤولين حكموا 16 عام فنحن سوف نسلمها لعيسى هذا العتبانى لابد من القبض عليه وايداعه السجن مثل السنوسى وعلى الحاج لانه من مدبرى انقلاب المتاسلمين الله لاكسبهم
لازال الكوز القديم غازي صلاح الدين يعتقد (واهما) كعادة الكيزان ، انهم الأوصياء و الاحق و الاكثر درية ومعرفة في هذا البلد .
انظر اليه وهو يتحدّث قائلاً ( دافعي الأكبر للحوار يتمثل في كيفية التماسك، وخوفي من أن تنهار البلاد ) .. شوف كيف يقول الوصي وولي أمر البلاد بثقه (خوفي ان تنهار البلاد) !!!!
كذلك انظروا ماذا يقول ( انطلقت من مشروعيتي التي امتلكها) .. أي مشروعية هذه التي يمتلكها غازي ؟؟
نظام غازي البائد نفسه وبكل اركانه واكاذيبه وانتخاباته المزوره عجز طوال 30 عاما ان يمتلك اي مشروعية وسقط ذاك السقوط المدوي الذي كان يجب ان يسقط معه غازي ورفيقه الطيب مصطفى وجبهتهم الغير وطنية .
بل انظروا كيف يسخر و بتعالي هذا الغازي ويلغي (الآخر) كعادة تنظيمه .. فهم من يملكون الحقيقة وحدهم في اعتقادهم البائس .. انظروا اليه معلقاً على سؤال الصحيفة عن الجبهه الوطنية العريضة .. (ضحك) الجبهة دي ياتا مابتذكرها..؟
امس تم القاء القبض على القيادي بالشعبي عمر عبد المعروف بسبب مشاركته في انقلاب الإنقاذ ..
كذلك كان يجب القاء القبض على غازي صلاح الدين .. ليس ان يلتقي رئيس وزراء الثورة !!!
الفرق شنو بين غازي و عبدالمعروف بل الآن بل ان مشاركة غازي كانت اكبر واخطر لانه كان قياديا اعلى من عبدالمعروف مرتبه ودورا وتآمراً .. ليس هذا وحسب بل كان غازي مشاركا للنظام في كل جرائمه التي اقترفها من قتل وابادة جماعية و اعتقالات وتعذيب و لم يعترض على ذلك يوماً بل خلافه معهم لم يكن سوى خلاف سياسي (داخلي) .
لا نعتقد ان لقيادي بارز ومهم مثل غازي دوراً مستقبلي في السودان القادم .
غازي هو المنبت الذي لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى.أنقلب على الديمقراطية وها هو الآن ينشد الحوار. لماذا كنت صامتا على كل تلك التجاوزات وعلى كل ذلك الفساد المالي والاداري عندما كنت جالسا في القصر. تعلمتم على حساب الشعب وكل ما جناه الشعب من أمثالك هو التعالي والغطرسة وسرقة المال. أنت و أمثالك من المقاطيع: علي عثمان والجاز ونافع.
و اهل الناس الكنت بتصطاد فيهم من فوق سطوح دار الهاتف يا عرة حتطلب مقابلتهم متين
قال شنو؟ خوفى ان تنهار البلاد. بالله دا فرقو شنو من ابراهيم السنوسى(المتشبه بالترابى) قال لجماعتوا خلو بالكم من الاســـلام وكاننا كفار قريش
حق الناس وسكوته ومشاركته بالفساد وظلم الناس ..وسكوته عن الحق يجعله كوز من الدرجه الاولي وكوز مقدود… حق الناس وظلمهم هو عقاب الله الدنيوي والذي جعله عامل ذي (عنقريب القصب )..يرجف من فوق لتحت… الله يفكنا منه ومن امثاله وسؤال ڵـهٍ ماذا عن الارض التي تلاصق اراضي ديار القطريه وتجاورفندق قصر الصداقه الذي تملكه زميله الحوت وزير الخارجيه كرتي ? ماذا عن الارض وكيف حصل عليها والبيت ..ودعنا من حكايه اسره عريقه وثريه ..كلنا اولاد تسعه…
لعنة الله تغشى الكوز غازي و كل الكيزان لا مكان لهم بيننا بعد ان تم قلعهم .
حلوة كفار قريش ويحك يابن المهلب يابن ابي سفرة لقد وعدتم غازي بغزوة بري ومازالت دماء بن قريظة تسيل علي خيران الديوم تبا لك ولابودجاجة
حلوة كفار قريش ويحك يابن المهلب يابن ابي سفرة لقد وعدتم غازي بغزوة بري ومازالت دماء بن قريظة تسيل علي خيران الديوم تبا لك ولابودجاجة
غلبك الكلام يا جهلول وبقيت تشتم…. دا من فشلكم والاساءات دي هي ثقافاتكم وما تعودتم عليه.ولا نرد علي ذلك؟والاساءات والكلام القبيح أي زول بيعرفوا وساهل ؟لكن كل واحد وما تربي ونشاء عليه.
تباً للكيزان
لايستحون
يا خالد أحمد أى شخص سوى عنده كرامة مفروض ينزوى ويتضارى من الأفعال القبيحة التى قام بها الكيزان كالقتل والتعذيب والإغتصاب ولكنكم تفوقون سوء الظن العريض
غازيك هذا وبقية المتأسلمين أوصلوا البلد لهذا الحضيض بعد التدمير الممنهج لكل المشاريع العملاقة كالسكة حديد ومشروع الجزيرة وسودانير وأسطول سودانلاينز الإتباع بتراب القروش دخلت جيوب لصوص الحركة المتأسلمة
دمرتوا الإقتصاد وتم نهب مقدرات البلد والتى لو تم إستثمارها لكان إنسان السودان ينعم بالرفاهية
وبعد ده جايى تتفاصح
تباً للكيزان
صحيح الإستحوا ماتو
أعوذ بالله كما يقول الصحفى الصنديد عثمان شبونة