تَنحٌى .. ينوبك ثواب !!

سيف الدولة حمدنا الله
لماذا لا يرحل الرئيس البشير من نفسه لنفسه، فقد قدٌم كل ما عنده لإنقاذنا، ولا بد أنه يُنقذ في قربة مقدودة، فمن العبث الزعم بأن هناك عملية إنقاذ تستمر لربع قرن دون أن تكتمل، قبل أن تكون غاية ما يسعى إليه أصحابها “المنقذون” اليوم هو إعادة البلاد للحالة التي كانت عليها قبل الإنقاذ. (ذكر البشير بأنه لن يترك الحكم قبل أن يعيد مشروع الجزيرة إلى ما كان عليه، فيما تعهد وزير الصناعة بإعادة صناعة النسيج لحالته الأولى، وكذا قال وزير النقل في شأن السكة حديد والنقل النهري، وهو نفس الحديث الذي يقول به وزير التعليم العالي في شأن الجامعات).
السبب الذي يحمل البشير على إنكار الفشل، ويجعله يصمم على إستمرار حكمه (يعتبر البشير عميد رؤساء الكون بعد زوال من يسبقونه في الأقدمية “كاسترو والقذافي ومبارك وصالح “)، هو وجود مخلوقات فطرية تحجب عنه الحقيقة، وتجعله يحلق ويعيش في عالم آخر غير الذي يعيش فيه شعبه، فيصدق الوهم وينقلب عنده إلى حقيقة، ومثل هذه الطحالب لا تتجمع حول الرئيس وحده، فهي تتناسل وتتكاثر حول كل مسئول وصاحب منصب كبير، فتسبب لهم من الغشاوة ما يجعل شخصاً مثل الهادي بشرى ? مثلاً ? يحلف ستين جزيم بأن شعب الانقسنا يموت في دباديبه ويتمنى الموت ل “مالك عقار”.
ومثل هذه الغفلة وقع ضحيتها كثير من الرؤساء والزعماء، ولا تتضح لهم الحقيقة الاٌ بعد زوال السلطة، ليكتشفوا بأن الجماهير التي كانت تهتف بحياتهم قد بلعتها الأرض، وأخرجت من تحتها أضعاف أضعافهم تطالب بالقصاص منهم وتريد أن تشرب من دمهم، ولو أن حسني مبارك أدرك حقيقة هذه الغفلة لضرب صفوت الشريف ومساعديه الذين كانوا يخدعونه بالكرباج، وحرص على تنفيذ كل النصائح التي كان يكتبها بدمائهم أمثال الصحفي المناضل إبراهيم عيسى التي كان يرى فيها مبارك قلة أدب وتطاول.
الوضع في البلاد لم يعد يحتمل، وليس هناك متسع من الوقت قبل أن تحل الكارثة، ونحن ندعوا الرئيس لأن يدير ظهره لأصوات الكذبة والمنافقين وأصحاب المصلحة الذين يحاصرونه ولا يريدونه أن يستمع إلى الأصوات التي لا تُطرب أذنه، فليفعلها مرة ويستمع إلينا، فلا يضيره شيئ أن يفعل، فنحن ندعوه – بكل صدق – أن يتنحى عن السلطة، هذه أقل خدمة يمكن أن يقدمها للوطن، والتي ربما تشفع له في تكفير أخطائه التي إرتكبها في حق الوطن، وهي السبيل الوحيد لكبح الإنحدار الذي نسرع به نحو الهاوية، وليس في هذا الطلب ذرة مناكفة أو مماحكة أو إستخفاف، فلدينا أسباب قوية تدعم موقفنا في تقديم هذا الرجاء، دون أن نضيف إليها شيئ من عندنا حتى لو مجرد تعليق:
– بتنحي الرئيس سوف تتوقف ? تلقائياً ? الحروب التي تدور اليوم في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.
– يترتب على وقف الحرب ? تلقائياً ? وقف الإنفاق الباهظ (80% من الميزانية) على الأمن والدفاع لتحول تلك المبالغ لبنود الصحة والتعليم والتنمية.
– يستتبع وقف الحرب عودة النشاط الزراعي – توقف بسبب الحرب – في السهول الشاسعة لمناطق الزراعة المطرية بحزام الحرب والتي تنتج محاصيل التصدير النقدية، وتمكن البلاد من تغطية العجز في أنتاج المنتجات الزراعية التي يتم إستيرادها حالياً من دول الجوار.
– بتنحي الرئيس سوف يتولى الحكم رئيس غيره ليست عليه قيود تمنعه من السفر للخارج، و يستطيع التواصل المباشر مع الدول والجهات (صناديق التمويل والمنظمات) التي يمكنها مساعدة السودان في مجالات التكنلوجيا والصناعات والزراعة المتطورة … الخ.
– بتنحي الرئيس سوف يتم ? تلقائياً – رفع العقوبات الإقتصادية الدولية التي حرمت السودان لعقود من إستيراد التكنلوجيا الحديثة والأجهزة والمعدات وقطع الغيار للمصانع والطائرات والمعدات.
– بتنحي الرئيس سوف يتم ? تلقائياً – رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهي القائمة التي تمنع السودان من المطالبة بإعفاء الديون الخارجية كِبقية الدول المتعثرة كحالنا والتي تتحصل على إعفاءات تقدر ببلايين الدولارات.
– بتنحي الرئيس سوف يعود ? تلقائياً ? تدفق بترول الجنوب لينعم السودان بعائدات تصديره.
– بتنحي الرئيس سوف تتم تسوية قضية الحدود وغيرها من القضايا العالقة مع حكومة الجنوب (مشكلة الجنوب مع النظام وليست مع شعب السودان).
– وأخيراً، بتنحي الرئيس سوف تزول حالة الإحتقان السياسي، ويصبح في الإمكان حدوث التوافق الذي يسفر عن ميلاد دولة الحرية والعدالة وسيادة حكم القانون.
فأفعلها ينوبك ثواب، أو فليفصح لنا من يرى غير ذلك عن سبب واحد يجعلنا نتمسك بإستمرار الرئيس بالسلطة في مقابل هذه الأسباب، أفعلها يا رجل ينوبك ثواب،،،
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
يسلم قلمك يا استاذ والله كان لك وحشة ..نرجول الا تطول الغيبة..
ستسمع ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي…
…المشكلة لو تنازل وسامحه الشعب البحلو من ناس الجنائية شنو….
لا يتنحي يمشي وين هو دخول الحمام زي الخروج منه لا المرة دي مافي عفا الله عن ما سلف دماء كثيرة سالت و لابد من القصاص من كل المتورطين في سفكها و المستفيدين وهم كثر و الاموال الكثيرة النهبت و الكروش الكبرت بس كده ببساطة تتنحي لا مافي
لاتقلق فان الجنرال دولار اقوى من كل مغامر وسيفعلها هده المرة كما فعلها فى 1985
قوت الناس اقوى من كل العوبة ومنافق وطفيلى وحارق بخور ومدجج بالسلاح
هؤلاء ضعفاء وسيهزم جمعهم ويولون الدبر. وسترى بام عينيك وماهى الا ايام معدودة
.
مولانا سيف الدولة
مرحب بقلمك .. اشتقنا له
.
ياسيدى ان تنحى الرئيس اليوم قبل الغد ,, فلن يتغير الحال
لابد من خروج المؤتمر الوطنى من المشهد السياسى فى السودان
.
قلتها لك بأختصار
الله يفتح عليك
لكن هو يسمع
انار الله دربك ووفقك وسدد خطاك الاستاذ القدير سيف الدولة حمدناالله هذة الاقلام التي تصيب الحقيقة
عمرك شفت ليك ديكتاتور بتنحي
علي قول عادل امام .. هو في رئيس بموت ؟
هو في ديكتاتور بستقيل ؟
البشير ماخد البلد والشعب رهينه لسلامة عنقرته المريضه
لو اتنخي من هنا لاهاي راجياه من هنا .. والبشير خريج الكليه الحربيه لايملك الشجاعه ليضحي بعنقرته من اجل وطنه
حصل شفت ليك عسكري سوداني بحمي بلده وشعبه ؟
ولاحرر ارض من عدو .. عشان يضحي ليك من اجل وطن
ديل الواحد فيهم بدخل الكليه وعينه علي خزنة الدوله والسلطه .. وفي ستين البلد والشعب
سبحان الله كل الحكام العرب لا يعرفون ” مصطلح ” الاستقالة، الحاكم يحكم من ” القصر ” حتى “القبر ” لم نسمع ولم نرى ولم نتكلم يوماً واحداً عن استقالة حاكم عربي واحد ، ما يزيد الطين بله هو نظام الانقاذ يرى في نفسه بانهم بناة ” الدولة الرسالية ” ولهم الفضل في تعليمنا ” مبادئ “الاسلام فهل يتوقع أحد ان يستقيل البشير ، استاذي الفاضل مايحدث الآن هو إننا الشعب الوحيد في الكون الذي نال استقلاله بالبارد ” من داخل البرلمان ” لذا كل استقلال ياتي بسهولة يكون التفريط في الوطن بسهولة…
اذا كان الامر بهذه السهولة لفعلها الرئيس من وقت طويل ! كيف يتنحى ودماء الابرياء في عنقه وعنق من حوله ؟ كيف يتنحي وامهات الاطفال الماتو بسبب بطش النظام ينتظرن الثأر ؟ كيف يتنحى وهو من شرد الملاين من الشعب خارج السودان وزج باخرين في غياهب السجون ؟ كيف يتنحى ولقد شرد الاسر بالصالح العام وجعل الاطفال جوعى والاباء يسألون الناس الحافا ؟ كيف يتنحى وامتلآت بطون حاشيته وبطون اهليهم دون خلق الله ؟ كيف يتنحى ولقد امتلكت اسرته واسر حاشيتة كل خيرات البلد من عمل وثروة؟ وهل اذا تنحى سترضى تلك الحاشية؟ ان يعيشوا حياة الذل بعد النعم هل سترضى بالسجن بعد الجوازات الدبلوماسية هل سترضى المرض بعد العلاج في الخارج ؟ اخي العزيز انما الثورة الشعبية هي الوسيلة الوحيدة لتنحي الرئيس واجبار حاشيتة على الوقوف بين يدي القانون وارجاع الحقوق الى اهلها
يامولانا حفظك الله المشكلة ليست في البشير وحده وانما في من حوله ونسال الله العلي القدير ان يذهب البشير ومن حوله والتابعين وتابعين التابعين عاجلا غير آجل ويتركوا السودان ليعود لعظمته
اليوم مالك يا مولانا سيف , كنت كل ما اقراء لك مقالاً اقول اجمل ما قراءة لكن اليوم وللاسف اقول اليوم اسواء ما قراءة لك ( مالك اليوم يا مولانا منكسر ما كان العهد بك ان تترجي سفيها مفلس في فكره راقصا وقاتلا . لماذا يا مولانا ) .
تتذكر القذافى فى أواخر ايامه عندما يُخرج الجماهير الى الشارع ليرفعوا علم طوله اربعة ونصف كلم ويهتفون بحبه وكان يقول لهم افرحوا امرحوا وبعد ايام قليلة تفاجأنا بالقبض عليه داخل مصرف وقتله.
تناقضات عجيبة.
نعم يا استاذنا سيف الدولة بتنحى الرئيس سوف تنتهى كل مشاكل السودان.. ولكن ما هو المصير الذى ينتظره .. انسان اجرم فى حق شعبه تقتيلاً وتعذيباً وافقاراً وتدميراً .. فهو متهم باكثر من عشر جرائم من بينها جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وابادة جماعية و بموجبها اصبح مطلوباَ للعدالة الدولية .. ناهيك عن جريمة القتل غير العمد التى ارتكبها هو شخصياً فى بابنوسة قبل الانقلاب فى طريق عودته من واو الى الخرطوم، عندما اطلق عيارات نارية من مسدسه فى الهواء ابتهاجاً فى مناسبة زواج و اصابت امرأة فى مقتل، مع العلم ان الزواج لا يخصه لا من بعيد او من قريب، ولم يكن مدعواَ له..
استاذنا سيف الدولة انت رجل قانونى فسؤالى الموجه الى حضرتك.. هل يفلت البشير من المساءلة والمحاكمة اذا تنحى او تم اسقاطه؟ وأى ثواب ذاك الذى سينوبه فى حالة تنحيه؟
مولانا أثابك الله .. منتظرين فى مقالاتك الجميله والموزونه بوزن القاضى العادل .. هذا البشكير كتب الكثيرون من الافاضل مثلكم والشفقين على الوطن رجاء والتهديد والوعيد .. وا وا هذا ديدن الدكتاتور اينما نبت من من لدن فرعون الى صدام الى شاوسيسكو الى أن يرث الله الارض ومن عليها .. هذا الدكتاتور المتعجرف لا يفهم حتي يفعل به مثل ما فعل بالقذافى ( بعبوصه كبيره) حينها يتذكرك يا مولانا وغيرك من دعاه العدل والفضل … هذا الدكتاتور نتمني من الله أن يمد فى أعمارناوأعماركم لنراه وزمرته من حوله الى أين يسيرون . هدانا الله وأياه.
اها لو سمع الكلآم ده وإتنحى شلة الأنس المكنكشين ديل يمشوا كيف ؟؟ وعلى ذكرى الطقطاقة رحمها الله ومن وحى أغانيها حيقولوا ليه وين وين تلقوا زى ده..السوهوا ناس من أين أتو مافى شيطان سبقهم عليه إبليس نفسه من عمايلهم بقى يتعوز حين يمسى ويصبح ..لك الصبر يابلدى العزيز.. كان بدوم كان دامت لغيرهم.ما دايم إلا الله..
يتنحــــى ؟ هو عندو أخلاق الإعتذار وأدب الاستقالة ؟
البـــشــير ان شاءالله مــصــيرو اسود من القذافي….جثة البشير لازم تتحنط ويختوها في المتحف…ذي فرعون داك.
إنك تخاطب الأحمق بالعقل …. أي تخاطب من لاعقل له بالعقل !!!! هل يستقيم هذا؟؟؟؟ إنه قال وظل يقول : نعم أتينا بالبندقية ومن يريد إزاحتنا عليه بالبندقية ….. لعن الله البندقية ومن شايعها ….
هذه هي الحقيقة ولكن ما اطنه يصله اي شئ من النصالح الرجل محاط باسوار في اسوار وما يعرفه عننا اننا خونة ومجرمين وهو لا يعلم ان مجرمي السودان كلهم حوله ويبدو انو فات الان وقت النصائح ولم تعد تنازله مقبولا
فالتعلم يا مولانا ان ما يمنع هذا المسرطن من التنحي عظمة ذنوبه …
فلم تترجى مجرما لم يترك لنا ما يشفع له ..؟؟!!!
مولانا اعد حساباتك …
أخخخخخخخخخخخخخخخ
يستقيل كيف يا مولانا سابقاًوهو رئيس منتخب غصباً عنك
أنت تطلب بتنحي الرئيس وما الضمانات أن الرئيس القادم لا يكون أسوأ منه والدليل أنه قبل الإنقاذ وقبل البشير كان هناك حرب في الجنوب ونهب مسلح في الغرب والشرق وكان هناك صفوف في البنزين والعيش والسكر والجاز وهناك صفوف للكبريت وحجر البطارية وقطوعات الكهرباء والماء حدث ولا حرج وهناك صفوف في جميع الاحتياجات وهل كان في ذلك الوقت البشير رئيساً أرجو أن تكون عادلاً وإذا إنت نسيت تلك الأيام جل الشعب السوداني لا ينسى أبداً تلك الأيام إلا إذا كنت كان لديك سلطة في ذلك الزمن الأغبر وكنت في الحكومة أو ما شابه ذلك أو كنت صغيراً لم ترى تلك الأيام أو كنت من أولاد الذوات.
مولانا سيف الدولة لك خالص التحايا.أعلم من شدة حبك للوطن كتبت الرسالة هذه لمن لا عقل له ومجرد من الأحاسيس البتة ولكن عسى ولعل ربما يستشعر الخطر الجلل الذى قادنا له ولكن حبيبنا سيف أكيد البلاوى المعاه ناس على سرطان ونافع المانافع وناس بكرى وغيرهم من شلة المجرمين هل يتركوه يتنازل وهم شركاء فى كل الجرائم والمكاره أويقوموا يجلسوا لينا واحد من مجرميهم وده شىء أكيد مئة المئة لأنه حكمهم ليس حكم ديمقراطى اذا تنازل الرئيس تسقط الحكومة ديل يامولانا فاكرينها ورثة لذا فالأهبل البشير منتظر مصير القذافى ويقول لن أمد رأسى لتقطع,الحل هو هبة شعبية ومؤازرة من بعض القيادات الحزبية الوطنية لكنسهم ومحاكمتهم.
يا جماعة انا ما بستقيل الي ان يموت كل الشعب السوداني عشان اتاكد مافي واحد حياخد تارو مني فهمتوا والله دي عايزه فهامه.
القذافي لم يتنح حتى جاءت لحظة العودفطلب الرحمة
بن على تم ترحيلهم بضغط من قبل الجيش
حسني مبارك قالوا ليه أمش ارتاح يومين لامن الأوضاع تهدأوبعدين أرجع فصدق الرجل
عبدالله صالح تم ترحيله بضغط من قبل دول الخليج
الأسد لم ولن يسمع صوت العقل ولن يتعظ وسوف يظل متشبثاً بالكرسي حتى الدقيقة
أمارالبشير فهو الأسوأ وضعاً وين يقبل كل الطرق قدامه مسدودة فهو يحارب وظهره للحائط
الأخ سيف الولة تقبل تحياتي وكل عام والجميع بخير ..وإن شاء الله تكون سنة جديدة سعيدة علي أهل السودان بعد زوال هؤلاء المجرمين..المثل بيقول ياسيف الدولة الجاهل عدو نفسه.. والمثل ده بينطبق علي البشير وكلابه المسعورة.. البشير كان في دولة بتقبله كان زمان هرب ..حتي السعودية ما أظن ترحب بيه..البشير ماعند حل إلا يهرب يروح الصين والله أعلم يقبلوه أو إسرائيل لأنو قبل كم يوم بيقول هو ماعنده مشكلة مع اليهود عنده مشكله مع الإسرائيلين وده كلام إنسان في قمة الجهل والغباء لكن الحل موجود وهو يروح يسلم نفسه للمحكمة الدولية ..وفي سجن لأهي بعيش وبياكل وبتفرج علي التلفزيون وممكن يجيبوا ليه الويسكي عشان ينسي نفسه أحسن من ما يتمسك ويلحق أومات طه..أسمع كلام البيبكيك يا البشير وماتسمع كلام البضحكك..والدوام لله وحده سبحانه وتعالي ..وكان دامت لغيرك ماكان وصلتك ..وماتنسي الإعمار بيد الله..لكن الشعب السوداني بيتمني ليك طولت العمر ..عشان تتعذب أكثر وأكثر .. وبعدها العذاب الأكبر عذاب القبر وألاكبر وألاكبر عذاب يوم القيامة بمشاركتك للخالق عز وجل في الحكم علي أفضل مخلوقاتة الإنسان ..شوف كم إنسان قتلت وكم إنسان عذبت وكم إمراه رملت وكم طفل يتمت وكم سوداني شردت حتي النساء الشريفات لم يفلتوا من قسوتك وعذابك ..إنت إنسان ملعون يا البشير ..واللعنة ما بتعلموها اللعنة الواحد بيقوم بيها من صغره .. ومن أهم سمات اللعنة هو غضب الوالدين .. وإنت تكون ملعون الوالدين ..توب وإستغفر قبل ما تموت وما تفوت هذه الفرصة ..لأنو الموت لاحقك ..وعذاب رب العالمين لاحقكك لاحقكك فأحسن تموت مسلم بعد التوبه بعده داك بيكون راجيك الحق العام الإلهي بتاع رب العالمين..بدل ماتموت فطيس مثل القذافي الشعب خلص منه وبعده ختوه في ثلاجة لحم في السوق عشان الناس تتفرج عليه وهوعريان في الثلاجة ..حصل نفسك لأنو إذا إتمسكت بتتعلق في ميدان أبو جنزير راسك تحت وكورعيك فوق مثل موسليني الإرهابي…
مولانا سيف الدوله ..
أعطيت الجنرال أكثر مما يستحق ، البشير ليس بجعفر نميري ، ليس كل عسكرياً يمكنه ان يكون ديكتاتوراً او حاكماً بأمره .
ليست هناك بطانه حول الرئيس ـ كما كان في حالة نميري والفريق عبود ـ الأمر يختلف كثيراً عند (الإنقاذ) ، هؤلاء يا سيدي .. عصابه بل (تنظيم)
يدير الحكم بطريقه (المافيا) وما الجنرال سوى عضو في مجموعه ، بل إن المشير قد اوكلت له مهمه بسيطه هي (التجعير) ، حتى أُصيب في صوته وهو يؤدي
وظيفته ، يعني الرجل مجرد (حلقوم) وهي وظيفه اقل درجة من (حياكة المؤمرات) التي يقوم بها (شيخ علي) .
يعني إستقاله الرئيس لاتعني شيئاً للبلاد ولا تؤدي غرضاً لمعافاتها ، هذا في حاله بقاء (العصابه) .
الصحيح ليس هناك احد حول الرئيس ، بل هو وغيره حول (الجماعه) .
الأمر هو ذهاب التنظيم برمته الى (لاهاي) ، عندها ستستقيم الامور و تُرفع (الغُمه) ويعُم الخير ، نُرسل اطفالنا للمدارس ونحن مطمئنين على مستقبلهم
وعلى وظيفتهم ، نفعل ما نريد دون ان يعترضنا عسكري بليد ، نتحدّث ونعارض بحريه دون (خوف) من ان يعتقلنا
جهاز امن (غير) وطني ، نأكل من خيرات بلادنا ونفخر بها امام الامم دون ان يسرقها لصوص ،
نرشّح رئيسنا و نوابنا دون (خج) ونسألهم ونحاسبهم ونحجب عنهم الثقه ، نحن الشعب .
دعوا الجنرال/الضل في منصبه ، وازيحوا الفيل .. تفلحون .
انه المصيبة المعلقة بالسبيبة لو انقطعت السبيبة حلت به المصيبة ما اكثر ممن يريدون تصفية حساباتهم معه او غيرة وهو مثل ما قلت النفاخين ينفخو فية ويظل ينفخون حتي ينفجر والرجل مسكين حالة كفرعون حتي فضحة طفلا صغير ( ماشي ميييطي )والله اتمني ان يعيدونا الي ما قبل 30 يونيو حتي لو كانت بشرها فلا يمكن كلما يصبح صباح نفكر في ماذا يكون حظنا اليوم عقدين من الزمان فشل فيهم كانت لدية اموال البترول واليوم إبطة والنجم ( معلم ابوالنوم ) بسجم خشمة ومين علي استعداد تحمل يومين آخرين فقط علية بالرحيل والاعتذار لارض السودان الكان مليون واصبح اليوم كالجلابي الساقط سروالة وسط السوق او مزاحمة مواصلات سابقا
البشير اليوم يحتاج لمن ينقذه انا ماشي ام فكو
الحركة الاسلاموية انقذت السودان من الوحدة والاستقرار السياسى الكان مفروض يحصلوا بعد حكومة الوحدة الوطنية والمؤتمر القومى الدستورى فى سبتمبر 1989 !!!!
تفووووا على الضباط الاحرار ومليون تفووووا على حركة الاخوان المسلمين!!!
انحنا ما اولاد كلب ونقعد نتابع الاعراب فى نظم حكمهم وحركاتهم زى الاخوان المسلمين؟؟؟
هسع لو بقينا زى الهند فى الديمقراطية بى سجم رمادها وبعدنا العسكر زيهم عن السياسة مش كان بقينا بشر؟؟؟
خموا وصروا الباريتوا الاعراب وبقيتوا زبالة!!!
والله الاسلامويون ما الا اولاد كلب واولاد حرام عدييييل كده!!!!
يا مولانا , بعد التحية!!!!!!
أنا لا أوافق علي الذى تعتقد أنه سوف يكون الحل أي ( بذهابه) سوف تستقيم الأمور!!!
لآن كل الأشياء التي ذكرتها سوف تحدث أوتوماتيك عند التغيير عند مختلف أشكاله…
لاتهادن.. خط النضال مستقيم.
يا مولانا سعادة الرئيس و كما ذكرت اصابته الفطريات التي تجعل على البصر غشاوة و على السمع غشاوة و على التفكير و التفكر غشاوة – رغم ان مسالة التفكير دي عليها غشاوة طبيعية قبل غشاوة الحكم – فسعدتو لا يرى و لا يسمع الا ما يتوهمه و الا ما يلقيه على سمعه جيش المنافقين و الفاسدين و اصحاب المصالح … و مثل هذه غشاوة لن يزيلها الا الطوفان الذي سيكتسح الرئيس و هو في قمة اوهامه
أخى سيف الدولة…لك منى كل الود،وعميق الإحترام….أشكر الراكوبة التى احتفت بالتنوع وتلاقح الأفكار
بعيد قرائتى مقالتك…فإننى :
أدعو للتأكيد على مبدأ المحاسبة الجادةوالتى لا تشوبها أية مسحة مهادنة!!
ادعو للقصاص الباتر والحاسم بلا مداورة أو إستسهال أو نكوص!!
لا ..لا ..لأى بادرة أو شكل من أشكال الإفلات من العقاب…وتحت أى مسمى !!
البشير(العنين) ، المنقطع ،المنبت ب(حلقومه المسرطن)،ولسانه الكريه سمى معارضيه،أبناءبلده ب(شذاذ الآفاق) !!
الطفل المعجزة مصطفى عثمان إسماعيل (تأدباً) إعتبرنا شعبا من الشحاتين!!
النظام أمعن في التنكيل بالخصوم والشماتة على ضحاياه!!
نعم لنا كامل الحق ونحن من جملة الضحاياأن نرى في عللهم وآفاتهم عقاباً ربانيا مبكراً!!
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك…أرجمهم بسخطك الذي لا راد له…آمين
ولماذا يجب علينا أن نترحم أو ندعوا بالشفقة على من قادوا ورسموا وخططوا وشاركوا في تنفيذ كل ما من شانه تقديم برامج ورؤى وأفكار ودعاية ودعم وخطط صبت بتعمد ونفصد لأجل ديمومة وإستمرارية نظام يقوم على عقلية إنقلابية تأسسست على الأحادية والإنغلاقية ومناهج الإستعلاء الدينى والعرقي وإستسخاف الآخر إن لم يكن إستئصاله مما يقود (وقد قاد بالفعل والنظر!!) إلى تمزيق البلاد ونشر الحروب وتضخيم الفواجع الإقنصادية والإجتماعية بحق هذا الشعب الطيب السمح الأبي!!
لسنا من السذاجة لكى نتقبل كل دعوة ساذجة من قبيل…أذكروا محاسن موتاكم…هم في رحمة الله….لقد ماتوا في أيام (نورانية )…لقد كانوا من الأطهار….عفا الله عما سلف …لا عفا اله عنهم ولا سامحهم….فهم قتلة ودعاة فتنة وشقاق وهم مصدر مآسي هذا الشعب( دعونا من التمسح والنفاق ومحاولة إستدرار عاطفة جمهور يتم التنكيل به عياناً بياناً ،جهاراً نهاراً…..
هؤلاء مثل جماعتهم (قتلة إنقاذيون بإمتياز)…خبرنا كتاباتهم في الصحف …أحاديثهم …ورأينا ممارساتهم….كيف أدعو لقاتلى بالرحمة….كيف أعفو عن سارق هناءتي ولحظة راحتى!!!ربع قرن من الأذى والترويع والنهب والتنكيل…كيف أعفو وأسامح!!ما نزل بهم هو مقدمات (لطيفة)من الرب الذي لا يهمل ،وإشارات ل(مكنونات موجبات ) عدالة إلهية مطلقة …نعرفها ونتلمسها نحن (الشعب والرعية) الضحية….إنه غضب الله المشهود في عالم الشهود!!
اللهم أسألك أن لا تتغشاهم شآبيب رحمتك !!أرنا فيهم عجائب قدرتك!!
نذكر ماذا فعلوا بضحاياهم…د. على فضل …شوهوه تعذيباً …أليس هذا السلوك شماتة؟!
شهداء رمضان …كل يوم صوم بشهيد…أن تفتك بهم في سويعات..أليس شماتة؟!…أن تنهب مقتنياتهم الشخصية من ساعات ..وخواتيم و(دبل زواج وخطوبة)…ماذا نسمى هذا الفعل ياترابي ويابشير…ويا أحمد على الإمام ،مستشاره لما يسمى بشئون الشريعة والتأصيل..يافتحى خليل..يامجذوب الخليفة..ياخليل إبراهيم …وياسبدرات.. وياقوات مسلحة أليس هذا شماتة…وعندما تصادرحقوقهم،ورتبهم وسنوات خدمتهم، وتتهمهم بالخيانة العظمى والعمالة للأجنبي أليس هذا شماتة….وعندما تحرم أبنائهم وبناتهم وذويهم من حقوقهم المعاشية والتى هى حصاد أياديهم…إذن ما الشماتة؟!
الم يشمت فيهم المدعو محمد الأمين خليفة وهو على الشاشة البلورية متبجحاً (قبضنا عليهم وهم سكارى تفوح منهم رائحة الويسكى في رمضان)!!!
ألم تشمت أعمدة الكتاب حينها ..حسين خوجلى …محمد طه محمد أحمد..تيتاوى..عروة..النجيب قمرالدين …قطبى…راشد…النحاس…وغيرهم في صحافة الإنقاذ حينها (الإنقاذ،السودان الحديث ،ألوان،االقوات المسلحة) وزينوا صحفهم وقتها ..نعم فلتكن حمراء من الدماء..والآن فقط وقفت الإنقاذ على قدميها….ألم تكن خطب البشير ،صلاح كرار، الترابي، ضحوى ،سبدرات،عثمان حسن أحمد،وعلى عثمان طه حينها منتهى الشماتة ….في صباحات العيد والتى إستحالت مآتم!!
لقد حرمت الإنقاذ ذوى الضحايا من الشروع في إقامة مآتم ل(هؤلاء السكارى والصعاليك) وزجوا بعسكرهم وصعاليكهم ليحولوا دون العزاء لكن الجماهير رغم (حالة الطوارىء وحظر التجوال وقعقعة أعقاب البنادق المصوبة نحو صدور جمهور المعزين والمواسين واهالى الضحايا) لقنتهم درساً في الأخلاق والمثل والتعاضد والتعاطف !!
أن تختطف جثامين الضحايا…,ان تحرم كل أم ،وأب،وزوجة،وطفلة، وطفل، من وداع (عزيز له وغال).أن تهيل عليهم التراب بلا غسيل ولا صلاة …أيها المرعوب…هو قمة الشماتة…لكنها شماتة مرعوب خائف وجل….ولا يزال!!
وآخر ضحاياكم…عوضية عجبنا…فتيان نيالا …أشبال كتم …وأهوال كساب…صحفكم ومتحدثيكم في الإعلام لا يسمعوننا غير السخرية والشماتة!!ودونكم ما دونه الصحفي أنور عوض وحكى فيه تفاصيل إعتقاله ووقائع ماجرى معه من سلوك وفعائل واقوال يندى لها الجبين….وفي نهارات الصيف الرمضانى اللاهب…أما من رحمة…حقاً يا إلهى (من أين أتى هؤلاء!!؟؟)
لم يكن هذا ديدن (السودانيين ) حيال الموت وغيره من النوازل والأرزاء، ولم يكن هذا أدبهم…(وبخاصة موت خصومهم السياسيين… بل حتى خصومهم الجنائيين من السراق والقتلة)وتشهد بذلك وقائع التاريخ وأحداثه القريبة)…سلوكنا حيال الموت إنه خاتمة المطاف ووقت الزلزلة…وأنهم ملاقوا وجه ربهم…وهو الأجدر بحسابهم….لكن الإنقاذ قسمت موت (الناس) …رتبته ولونته حسب أهوائها …فجعتنا بأدبها وسلوكها الموثق والمرصود
في أكل لحم ضحاياها …أحياء وأموات!!،
فهم مجرمون،كفار،صعاليك،سكارى، علمانيون،فساق،شيوعيون،ملحدون،عبيد حشرات،لا تليق بهم إلا العصا،عملاءللصهيونية،أولاد الغرب وأمريكا
هكذا كان أدبهم:
SHOOT TO KILL ،قشو ..أكنسو…ماتجيبو حي…ألحسوا كوعكم…الدايرنا يلا قينا برا… بلوها وأشربوا مويتها…الزارعنا غير الله ..يلاقينا برة إلخ آخر هذه اللغة التى(أدبهم بها شيخهم الترابي وأزلامه ومريديه من الأفاعى و القتلة وأبناء العقارب الحاقدين)
نعم هلل الشعب حين تحول إبراهيم شمس الدين ورفاقه وطائرتهم إلى مجرد أشلاء…زغرد الشعب وفرح!!
وحين قتل في عيد الأضحى (الزبير )..وهو الذى كان يتوعد الشعب بالمقتلة (تلت للطير..تلت للإسبير وتلت للزبير)….ذبح الناس الذبائح وزعوا الحلوى ..وهللوا للحساب العاجل!!
وحين تضافرت سيارات ال()BRADOوعاونت الشعب على التخلص من مجذوب الخليفة قاتل ىالاطفال في دارفور وشقيقه ناهب (فلوس حجاج بيت الله)تعجب الشعب (مرتاحاً)للعدالة المشهودة والمنظورة في دنيا الناس !!
لقد جعلت(الإنقاذ…الإسلام السياسي) الموت والقتل (مضحكة وجدارً للسخرية والتفكه والمنادرة)…عبر الإعلام وما يسمى ساحات الفداء…شهداء ..حور عين ..روائح مسك…طيور خضراء….ليأتى مشايخ الزور ومتأسلمى آخر الزمان أنفسهم قضاة النكاح…ليحيلوهم إلى مجرد (مسوخ…وفطايس)…والفطيسة (شيء معفن )أليس كذلك!!
الإنقاذ من إبتدر (أدب الشماتة) على الموتى…والسخرية على الضحايا ومن ذهب!!
الهم إنا نسألك أن
تنزل سوط سخطك وعذابك بكل من (أتعسنا وعذبنا وقهرنا وشردنا…وبكل من ساهم في هذا النظام..نظام الإنقاذ بالجملة والتفصيل) وأن ترينا فيهم عجائب قدرتك ونحن أحياء شهود نسمع ونرى ونرفع أكفنا الغاضبة بالدعاء الراجم عليهم وعلى نسلهم….اللهم آمين.
مولانا السيف
النظام خبرناه وعرفناه وعريناه .. فاسد/عنصري/قاتل/مترّنح .. كذلك المعارضه : فاشلة/متخاذله/محلك سر/متناحرة/لا امل فيها
هذا هو النظام وتلك هي المعارضه .
مـــــاذا نحـــــن فاعــــلون ؟؟؟
ده السؤال المهم جداً في الآن .
الكوره الآن في ملعبنا ، ده النظام ودي المعارضه ، نحنا ديل نعمل شنو ؟؟؟
يجب ان تكون كل جهودنا خلال الفترة القادمه ، الاجابه على هذا السؤال ، وكفانا تعريه للنظام لانه بات عارياً تماماً الآن حتى عند مواليه .
اكتبوا لينا يا مولانا ، ماذا سنفعل وكيف ومتى ، هذا هو المهم الآن ؟؟؟؟؟
كانت مساحة السودان مليون ميل مربع
كان مافى اغتصاب نساء ورجال وبيوت اشباح
كانت دار المايقوما نادر ان تجد فيها طفل برئ
كان السودايين لا يعرفون درب اللجوء
كان فى صف رغيف للغنى والفقير وفى استطاعة الناس شراءه
لم يحصل الدولار 20 جنيه
كان العلاج مجان
كان السودانى مرفوع الراس فى كل مطارات الدنيا
كان اسمها السودان
مولانا سيف الدولة أيها الهمام الموجوع بما آل إليه حال السودان، هذه يا أخي عصابة أميبية كبيرة جدا، وهناك رؤس كبيرة لهذه المافيا وما البشير إلا رجل أخرق تعيس أصابته لعنة اليتامي والأرامل والمظلومين وإني أظنه الآن في يعيش في شقاء تام، هناك لوردات لهذه المافيا أمثال ابراهيم احمد عمر ورئيس المجلس التشريعي الرجل القصير لا أدري اسمه، وعلي عثمان محمد طه هؤلاء هم المردة ولهم تبع يزينون لهم الباطل ويلوون عنق الحقيقة أمثال الشيخ الكاروري،، يجب أن يعي كل السودانيون بأننا أمام عصابة كبيرة جدا، وأن اقتلاعها يحتاج إلى تضحيات كبيرة جدا ليس أقل من تضحيات الشعب السوري،، علينا تفجير ثورة دموية لا تبقي شيئا,, هذه هي اللغة الوحيدة التي يفهما البشير ومن لف لفه أمثال نافع،، (حزب المتعجرفين) نريدها ثورة دموية حمراء فاقعة اللون، كفاية ذل ومهانة..
رئيس شنو يفوت وينوبوا ثواب يا مولانا؟ النظام نفوسو يروح المزبلة
لن يتنحي
لكنه بدا يتنحنح
تسوي في الخلق
تلقاه في الحلق
اما الضمير فميت سريريا من زماااان
لك التحايا والتقدير مولانا سيف الدولة .
كانت الانقاذ و التى لم تنقذ الا قلة من الناس واول من تم انقاذهم ال البيت و المقربيين و زبانيته واخرجهم من جحورهم وترفعوا و اصبحوا اوادم يسكنون القصور و يمتلكون الارصده ويمتطون الفارهات و المزارع و الخدم و الحشم و الشركات و المصانع وكل ما يخطر على بالك امتلكوه واسرهم و انوا لهم مستقبلهم من مال الشعب المغلوب و الذى تعشم خيرا و وجد الجوع و الفقر و الذل و المهانه و القتل و الاعتقال و التشريد ؟
هذا هو الانقاذ و احيانا اعجز فى تحليل هذا القشير واعتقد انه مصاب بداء العظمه اة انفصام فى الشخصيه و يعتقد انه المهدى المنتظر اذا اعتلا المنبر ليتحدث عن الاسلام و الشريعه ولقد سئمنا هذا الضلال والتضليل و وصلنا الى قناعه تامه بأن هؤلاء البشريه لايفقهون فى الدين الا الخطوط العريضة ولم يستطيعوا قراءة ما بين السطور ؟
وبالنظر الى الجرائم التى تركب و سفك الدماء و القصف بالطائرات لاهلنا فى دارفور و النيل الازرق والعنصرية البغيضة التى يمارسها على المواطن انه الدجال الاعور ؟
ولكن للصبر حدود تنحى او اسقط يجب أن يقدم للعداله و كل من له حق عليه أن ياخذ حقوقه من هذا القاتل المتسلط على البشر باسم الدين ولن يطول ليله لانه لم يقدم الى الوطن او المواطن ما يشفع له فى مقبل الايام القادمات و حواء والده والحق ابلج و القصاص واجب .
وكذلك فى ناس حول قادة التمرد والجبهات والحركات التى لاحصر لها يغشون اعينهم ضبابا ويسرو لهم ويعلنو لهم ان لاتضعو السلاح ولا توقعو على اى نسويه حتى لو كانت تقود الى اعرق ديمقراطيه فى الكون وحتى لو حكم السوادان اعرض واكبر معارض للانغاذ لان كثيرون مصلحتهم الدعم والمال والفتادق والكرفتتات والرشاوى ولقاء والاستمتاع بالحديث للبيض …والكروش العفنه واحده لو كانت كيزانيه او ماسونيه او تمرديه مهما قيل عن السودان والسودانيين فانك تصل الى محصله واحده هو انه اكبر شعب ليس له وطنيه واكبر شعب لاتهمه مصلحة بلده
يا جماعه لو عايزين تغيروا الحكومه دى شوفوا
البشير داسي دجاجتو وين واقتلوها دي صعبه
تحياتي وإحترامي وبعد ،،،، لأول مرة أجدني أخالفك الرأي فيما أشرت إليه يا مولانا ،،، كلانا يعلم علم اليقين بأن معضلة السودان لا تكمن في شخص عمر البشير هذا ،،،، معضلة السودان أكبر وأخطر من أن يفك عقدها ذهاب هذا الإمعة الأراقوز وزمرته ومن والاهم ومن تبعهم ،،،، معضلة السودان بإختصار تكمن في هذا الجيل الذي دمر وحطم وسيطر بديكتاتورية لا نظير لها ،، على جميع الأجيال التي أتت من بعده ،،، هذا الجيل جلّه يجب أن يتقاعد ويستقيل ويتنحى عن السلطة وإدارة شؤون الدولة جملة وتفصيلآ ،،،، لقد أصبح المكان الطبيعي لهذا الجيل ومن تبعه وسار على دربه مزبلة التاريخ ،،،، لقد حان الوقت وأقتربت الساعة لأجيال ودماء جديدة أن تمسك بزمام الأمور وتنتزع الراية نزعاً من هذا الجيل البائس الفاشل ،،،،، وصدقني ،، لا أولاد الصادق ولا أولاد الميرغني ولا فلتكان وعلان سيستطيعون حمل هذه الراية وما كان لهم وما هم عليها بقادرين وحافظين ،،،، بل شباب سودانيين مستقلين و أحرار ذوي عقلية حديثة وجبارة ،،، سيشكلون النواة لسودان جديد بكل المقاييس ،،، وستتكون على إيدهم الدولة السودانية الحديثة بإذن الله ،،،، ولكن الخطوة الأولى تكمن في قلب الطاولة على رؤوس الجميع ،،،، دون إستثناء !!!!
والله لم تترك اي صغيره او كبيره يتمناها كل سوداني وطني غيور لاخراج البلاد من المصير الدموي الذي بات وشيكا الا شملتها.
رجاء بسيط الاخ سيف الدوله ارجو ان تسعي وتسخر كل علاقاتك لكي يصل ما كتبته للرئيس فعسي ولعل ان يكون وقعهاعليه مخلتلف.
نرجوك تنحى والله ما تتنحى نفضل ننقنق ونكتب ونعلق كدا ونملاك فقر لحدي ما تتنحى عليك الله اتنحى النبي الرسول
لماذا يتنحى ما دام سيد الحق راضي بالزل والجوع والمرض والعطالة والعار والشتائم والإغتصاب وقتل أبناءه ورمي جثثهم في الترع وتقسيم وبيع الوطن ، وكما يقول المثل ( مصائب قوم عند قوم فوائد ) البشير وحكومته هم الذين خلقوا تلك المصائب لكي يستفيدوا من فوائدها، ولكي يستفيدو أيضا من المواطن المغترب الذي يقوم بتحويل عشرات بل مئات الدولارات لشراء السيارات والأراضي وبناء المنازل بأسعار أغلى من مثيلتها في أوربا وأمريكا، لماذا يتنحى ما دام كل المعلقين تقريبا لا يكتبون أسمائهم الحقيقية خوفا من قهر أمن البشير وخوفا على مصالحهم الشخصية. لماذا يتنحى ويترك كل النعيم الذي منحه له الشعب سوى كان برضائه أو دونه ؟ لماذا يتنحى حتى ينوبه ذالك الثواب الذي يعني تسليه إلى لاهاي ؟ سوف لن يطبز عينه بأصبعه هذه مهمة الشعب .
تعرف يا مولانا البشير عااااااااااارف تماماً أن ما فعله من قتل وتدمير وسرقة وشراء ذمم وعنصرية ووو..
تجعله يدخل نار جهنم بالمزيكا فقد بزّ فرعون موسى في بعض الأشياء
لذلك فهو يقول لنفسه: إذا خاشي النار يوم القيامة خاشي النار.. أخير أستمتع أكبر وقت ممكن بالقعاد في نفس الناس
والله يامولاناحيرتنا. اتنحي؟ده زول قليل ادب وسفيه.اتنحى امشي وين؟ انا متاكد انت كتبت المقال ده فقط لتثبت لينا مصيبتنا قدر شنو
البشير الآن راكب على ظهر الأسد … والأسد جارى بيهو … بجنون. لو نزل من ظهر الأسد … الضحك شرطو … ولو ما نزل … يحاول يكورك للنجدة … حنجرتو ما بتساعدو … عاد يسوى كيف؟؟؟؟؟؟
سنقتلعه كما اقتلعنا غيره من الطواغيت …..وهو ليس عميد حكام العالم غيره كثيرين لازالوا موجودون على سدة الحكم ابرزهم روبرت موغابي من 31 ديسمبر 1987 وحتي الان ..لا تعطيه هذا الشرف لايستحقه
يا مولانا ليست المشكلة في البشير المشكلة في الحركة الاسلاموية..
البشير هو مجرد بالون يختبئ من وراءه هؤلاء
اعتقد انك لم توفق في هذا المقال.. لان تنحي هذا الرجل لن يحل المشكلة!! والبشير اساسا منتهي..
والسؤوال الذي يجب أن تجاوب عليه من هو الذي سيأتي من بعده؟؟؟
دولة الحرية وعدم الإزدراء والإستعلاء والعدالة والديمقراطية هي الحل .. كيف تتحقق هذه الدولة هذا هو المهم وإذا حكم البشير نفسه أو أحد أحد الكيزان ما مشكلة فالكل له الفرصة ليحكم والشفافية والمحاسبية ستكون حاضرة..
لا يغير الله بقوم الا اذا غيروا بانفسهم انظر حولك ياكاتب المقال ما فعلنا نحن للسودان وماذا فعلت انت وماذا قدم غيرنا للسودان فنحن شعب ادمن الفشل والكسل وتخصص فى علم فاق علم الذره والنونو تكنولوجى علم الانتقاد على الطريقةالسودانية والانتظار فى حتى يمن الله علينا بمن يطعمنا بالشوكة والسكين فاق رجالنا نسأءونا فن الدسيسة تحدثنا عن قيم ليس فينا واقنعنا العالم بان تلك القيم نزلت علينا قبل ان يرسل الله رسوله الكريم فمن منا احس بما تعانية ارض السودان عندما يدوسو عليهااحد منا فانها تصرخ وتأن بدل ما تدوسنى بنعالك احينى كما امرك الله وسوف تشهد علينا يوم القيامة بما اركتبناه فى حقها من منا استعدللضحية من اجلها فقد قاتل العميد الذى تطالبه ومن معه وقدموا ارواح من انضم اليهم والتاريخ شاهد على ذلك ونحن نتفرج ونستمتع بجلساتنا فى صوالين الغربه ونستمع بما لذ وطاب ونفتخر باننا مغتربين . فياعميد مهما تفعل لن تقنع فرد الا ان تطعم افواهنا الجائعة بالشكوة والسكين ونحن نيام ولن نستيقظ لحقيقتنا التى نعلمها وخوفنا يدفعنا من المواجهة وبس يمكن ان نتكلم ونحن بعيدين وعندما نقترب من ارض السودان فى عودتنا ليس للارض المنكوبه بمن يعيش فيها حتى نصبح نحن اكرم ناس واشجع ناس وليس على الارض العب منا وكاس العالم فى خزائنا من زمان ننتظر من يلحق بنا فيا ارض اصرخى للخالص من يدوس غصب عنك على ارضك واقذفى بنا الى غياهب التاريخ واسالى ربك ان من يصينك ويحميك ويوصلك الى ربك طاهر نقيه من دنس العميد ومن شايعه ومن المدمنين على الكسل وحب الرغى الظهور كيف نطلب من احد شى ونحن نفقده الغربه ومن ترك فى غربه نصف قرن لن يفيد ولن يمنحك غير المزيد من البؤس والتعاسه فليرحل العميد ونحن معه وفاقد الشئ لا يعطيه .
ياسر عوض محجوب
المستشار القانون العام المشارك بمكتب سعيد الغيلانى للمحاماة .
تسلم يا مولانا ولكن هل يمكننا تصديق ذهاب هذا الأبله وتنحيه دون تدخل من العصابة التي نصبته رئيسا صبيحة ذلك اليوم المشؤوم من عام 1989 ، هذا الجاهل التعيس وخائب الرجاء لم يكن أكثر من فزاعة نصبتها العصابة المجرمة يومذاك لتوحي للشعب السوداني أن جيش البلاد قد هب لنجدته ،، وبمرور عجلة الزمن ترسخت أقدام الهمبول في الحكم ليس بسبب عبقريته أو قوته وانما نتيجة لإنقسامات وصراعات العصابة الفاسدة للسيطرة على السلطة والثروة ،، وبمرور الزمن أيضا ظن هبنقة وصدق أنه الزعيم الذي لا يقهر بينما هو في رأينا ورأي الشعب بأجمعه ليس أكثر من تمبل قادته الصدفة للصعود على منصة الحكم ،، عفوا يا مولانا لن نرجوه التنحي والذهاب ، ولن نعطيه شرف الانسحاب بكرامة وسوف ننتظر اليوم الموعود لقذفه وعصابته الى مزبلة التاريخ ،،، وإن غدا لناظره لقريب
مولانا سيف الدولة لاول مرة يجانبك الصواب وتكتب مقالا او رسالة سمها ما شئت لا تعبر عنك ولا عن نبض الشارع ولا ادري هل كتبتها وغابت عنك حقيقة ان النظام ليس البشير وان تنحي البشير لن يحل اي مشكلة لان التنظيم والفكر الذي نصب البشير سيظل قابضا فهل كنت تقصد ان يتنحي النظام كله وهذا مستبعد اذا فانت هذه المرة كأنك تؤذن في مالطا وتغرد خارج السرب ان حل المشكل السوداني هو زوال هذا النظام الذي تسبب في الحالة الكارثية في السودان فدعونا نركز علي الاليات التي تحقق الهدف
نصيحة جميلة جداً من انسان فاهم وحكيم تسلم سيف الدولة مقالك في الصميم – يلا يا عمر البشير اسمع هذه النصيحة لتجنيب هذا الشعب المحن وضنك العيش الذي اصابه – استقيل لتجنيب المغتربيين مزيد من المآسي وطول الغربة في مهاجرهم – استقيل لرفع المعاناة عن طلبة الجامعات – ولكن اخوي سيف الدول أعتقد ان مثل هؤلاء القادة لا يستقيلون إلاّ بضربهم وقتلهم ونزعهم مثل ما فعلوا الثوار بالقذافي وآمل من الله العلي القدير ان ريكون مصير البشير الرجم والقتل والذبح من المظلومين الذين أساء اليهم ومن هذا الشعب الملعون الصامت الذي أرتضى بهذا الفضيحة ان يحكمه .
السؤال المهم هل يتمكن البشير من قرآة هذه الرسالة
يتخايل لي انو هدفك من المقال ده تشوف رد الفعل وهل ممكن الناس تقبل انو البشير يمشي سااااكت كده بدون ما الناس تتفشي فيهو! المهم نتيجه الاستفتاء وااااااضحه قدامك, وانا شخصيا بقول للناس ما تضيعو زمنكم, البشير وعصابتو لا بستقيلو ولا بمشو باخوي واخوك, الداير يشوف سودان جديد بدون تجار الدين ديل, قدامو خيارات كتيره
* ينتظر الثوره السلميه…بتطول وتاخد مده
* يشيل السلاح و ينضم لكاودا شخصيا …قتال بني كوز واجب وطني
* يساهم بالجهد والمال لاسقاط النظام….اضعف الايمان
يمكن اضافه اي راي تاني…..
أحسست فى مقالك بعض من انكسار ، هذا الرجل لن يتنحى بهكذا دعوات ، يجب انتزاع السلطة منه بالقوة كما آخذها بالقوة من قبل ، أرجو يا مولانا عدم تكريث ثقافة الانكسار فالمد الثورى قااااااااااااااااااااااااااااااادم .
الحوار الغلب شيخه قال في اعقاب العواصق التي اجتاحت قبيلة الانقاز فال (شجرة الانقاز مازالت قوية ومن اراد يجرب فاليجرب) بتحدي وصلف وكبرياء وطمع بلا حدود الانقاذيون يدركون ان ستارهم قد تختك وعوراتهم صارت مكشوفة للقاصي والداني وليس بامكانهم دفن شيىء منها فالمصيبة تكمن في البلاوي التي اوجدوها في ارض الواقع … مازال طمعهم بل اطماعهم فالداء العضال لا يمكن اجتساسه بالمسكنات او المهدئات .. فلا بد من استئصاله من جذوره .
عليك اللع يا عمر البشير أسم كلام هذا الزول
اعتقد صادفا ان برلمان قراء الركوبة…هو برلمان المجتمع السوداني بكافة اطيافه…
في البدء كنا نرحب بمقالات المدعو ثروت مين مش عارف…
جاءانا البطل… قلنا خير وبركة.. ثم اختفي.. ثم
جاءنا والذي لا زلنا نشتاق الي قلمه الشاعر..والكاتب الحزين شاعر ما قالو علي شقي ومجنون.. اسعدنا.. ولم يكتب غيرها لكفاه وكفانا…
ولكن بعد عودته من السودان لم يعد هو الرجل.. مقالة واحدة عند عبد الرحمن ثم نسي عبد الرحمن..
كما نفعل كلنا..
السؤال
يا تري هل زار مولانا سيف الدولة السودان ايضا…؟؟؟؟؟؟
عندما قرات اخر مقال لمولانا في الراكوبة.. وجدته في مكان لا يليق بالمقال وكاتيه…..
قبل ان احتج..
استدركت ادارة الراكوبة الامر…فمولانا ليس المدعو ثروت….
نهاية الامر هل قنع مولانا من خيرا… فيها وكنا نامل ونعده ليكون رئيسنا القادم..
اكان كدي
خمو وصروا
ادارة الراكوبة لا تحرمونا من الامل ارجوكم ارفعوا صوت مولانا عاليا هو كل ما تبقي لنا
* أَمَا وقد طُلب منَّا الآن تقديم اقتراحات عملية – بشأن الضائقة الاقتصادية – عوضاً عن النقد والتذمر والسخرية نقول:(هلَّا هلَّا على الجد)..
*(أول تبادي)؛ حِلُّوا هذا (الشيء) الذي اسمه المجلس الوطني..
*فهو – بصراحة شديدة- جسم (زائد عن الحاجة) بما أن كل مهمة أعضائه هي (البصم!!) مقابل مليارات الجنيهات شهرياً..
*ومخصصات رئيسه فقط تكفي لتغطية احتياجات الشريحة السكانية التي بسببها حدثت المشادة الكلامية العنيفة تلك بين وزيرة الرعاية ووزير المالية قبل أيام ..
*أما مرتبات أعضائه فهي تسد بـ(الراحة) الفجوة (الأزلية) في أجور المعلمين..
*وفضلاً عن ذلك هنالك (توفير) استحقاقات الكهرباء والمياه والوقود وبدلات السفر وخدمات البوفيه..
* و(تاني حاجة)؛ سرحوا الكثيرين من المستشارين والمساعدين الذين هم جالسون (بلا شغل ولا مشغلة)..
*أو بالأحرى ؛ (شوية مشغلات) لا معنى لها مثل أن (يشرِّف) ابن الإمام الصادق حفلاً ما وهو يلوح بعصاه (الترانزيستر) أمام المطربين ويضحك (ملء شدغيه)..
*أو مثل أن يغيب ابن مولانا بـ(الشهور) ثم يظهر بتصريح من شاكلة( جعفر الميرغني يدعو إلى توثيق العلاقات بين البلدين الشقيقين)..
*فأي مهام لأمثال هؤلاء -إذاً- تستحق أن تُرصد لها امتيازات (خرافية) زائداً فارهات بعضها (نهاري!!) وبعضها (مسائي!!)؟!..
*و(تالت حاجة)؛ ألغوا جهاز شؤون المغتربين بجيشه الجرار من العاملين واختزلوا مهامه في إدارة تتبع لوزارة الداخلية..
*فهو جهاز (ضخم!!) لا عمل له – في واقع الأمر – سوى ترصد القادمين أو المسافرين من المغتربين لأخذ جانب من فلوسهم تحت مسميات مختلفة..
*فإذا ما قلصنا منصرفات المدير ومساعديه والامتيازات والمخصصات والسيارات وميزانيات التسيير اليومية نكون قد قلصنا – بالتالي- ما (يُستنزف!!) من جيوب المغتربين هؤلاء..
*والشرطة يمكن أن تقوم بالأمر هذا على أكمل وجه دون أن تكلف الدولة (الكثير)..
*ورابع (حاجة)، احذفوا واحداً من اثنين: إما وزارة الرعاية الاجتماعية أو ديوان الزكاة..
*فلا معنى لأن تكون هنالك وزارة (بحالها!!) يتبع لها(ديوان) تعتمد عليه الوزارة هذه اعتماداً كلياً في احتياجاتها المالية.
*فديوان الزكاة من مهامه – أصلاً- الجوانب المتعلقة بالرعاية الاجتماعية دون أن يكون في حاجة إلى وزير يشرف عليه..
* فليكن اسمه – إذاً- “ديوان الزكاة والرعاية الاجتماعية ” ونوفر (حكاية) وزير هذه بتوابعها المعروفة..
*خامس (حاجة) ، حلوا حكومة ولاية الخرطوم (كلها) واستعيضوا عنها بـ(محافظ) بمثلما كان عليه الأمر طوال العهود السابقة بما أن العاصمة هي (مقر!!) الوزراء الاتحاديين أصلاً..
*وانظروا – من ثم – كم سيتم (توفيره) للخزينة العامة إذا ما ذهب الوالي هذا وبرلمانه و وزراؤه ومستشاروه وموظفوه و(حاشيته) و(جيوشه) ومخصصاته وامتيازاته وفارهاته..
*سادس (حاجة) ، حلوا المجلس القومي للصحافة واستعيضوا عنه بـ(مكتب جبايات!!) دون (هيلمانة) تكلف (شي وشويات)..
*فإن تعذر حلُّه فـ(خلِّلوه!!!!).
الجريدة
هذا أمر غريب حقا … [img]http://s01.flagcounter.com/mini/fcPpr/bg_ffffff/txt_fffff1/border_fffff2/flags_0.jpg[/img]
اجمل رد اعجبني لمقال عووضة..نقلا عن الراكوبة…
5.00/5 (2 صوت)
12-20-2012 02:07 PM
يا أستاذنا الحازق لو تم تسريح الرئيس كل التعب ده ما ليهو لازمة.
هل فقدنا الأمل في الشعب لنشحد الحل من البشير وهو أساس المشكلة. شعب وبشير فمن يأتي بالحل؟
عدنا والعود احمد ,
مافهمتة من مقالك امرين اثنين :
1-التعويل على اصلاحات من الرئيس شخصيا وغضة الطرف عن التيار الذي يعارض هذا لااتجاة.
أو
2-رحيل الرئيس من تلقاء نفسة .
ولكن للاسف الاتنين ماراح يحصلو لو كان البشير داير يسوي اصلاحات كان سواها في ال23 سنة الفاتت , البشير هو الذي يقف بقوة ضد الاصلاح والدلائل واضحة.
تاني شيء انو يجيء البشير ويطلع في التلفزيون ويذيع نبأ استقالتو دي من المستحيلات لانو عارف نفسو مطلوب دوليا وداخليا( فيشو وسخان) بعدين مرض بالسلطة اي زول يحكم اكتر من 8 سنوات بنقلب ديكتاتور,
بعدين العصابة المعاة والمتربية في جاهو مابتخلية يرحل لانها منمصلحة منو !
خلاصة الموضوع : لن يرحل البشير من تلقاء نفسة وان حصل ذللك سوف يكون لمصلحة شيخو علي عثمان او نافع او اي زول من الجماعة , عشان يضمن نفسة ومصالحة ومصالح الجماعة.
يا جماعه لا تتسرعوا لأنكم حا تندموا علي ذهاب البشير لأنو عندما جاء البشير ندمنا علي النميري
ولما كان النميري موجود ندمنا علي عبود ولما كان عبود ىموجود ندمنا علي الإنجليز وهذه نصيحة
حيث لا ينفع الندم
إخوتى
ليس هناك تفسيرا لمقال القاضى سيف الدولة سوى شعوره القوى باليأس، فكل المعطيات الحالية تشير بأن ليس حل (وهو ليس بحل أبدا) إلا من داخل المرتزقة أنفسهم بأن يقوم بمحاربة بعضهم حتى يفنون أو بتدخل خارجى كبير مصحوب بتقسيم للدولة و هو ما يجرى فعليا الترتيب له بوجود 30,000 من قوات الأمم المتحدة داخل أراضينا. دفاعى عن الحلين السابقين يتمثل فى التعريف بالمكونات المتواجدة حاليا و التى هى ليست مؤهلة تماما للقيام بأى تحرك فعلى:
1- الحكومة: مجموعة من المرتزقة تعمل بمبدأ (كلب السرة)
2- المعارضة: مجموعة من الأرزقية تعمل بمبدأ (المشاطات)
3- الجماعات الدينية: مجموعة من المهووسين تعمل بمبدأ (حارقى البخور للحكومة)
4- المجموعات المسلحة: لا تحمل فكرا جديا أو قضية فمناطقهم متخلفة من قبل قدوم حكومة المرتزقة و لم نسمع لهم صوتا من قبل و الأدهى و الأمر أن معظمهم كان بداخل حكومة المرتزق!!
5- سودانيي الخارج: غلبت مصالحهم الفردية على الوطنية فكان دورهم باهتا
6- سودانيى الداخل: قلة منهم تحمل بذور الوطنية و تقاتل فى حدود المسموح، أما الغالبية فهم لا يدرون ماذا يريدون لعلل نفسية و تربوية و تعليمية و بيئية جعلت منهم شعبا غير قادر على التغيير و التطور و الإنضباط و إحترام الزمن و ترقية النفس و المصداقية و عدم التدخل فى شؤون الغير و عدم إدعاء المعرفة و أحترام الآخرين و إحترام الأجنبى.
السودان ما يزال فى رحلة البحث عن زعيم حقيقى و( مقنع)
(ذكر البشير بأنه لن يترك الحكم قبل أن يعيد مشروع الجزيرة إلى ما كان عليه) يعني يرجعوا أرض بلقع جرداء زي ماكانت قبل ان يستصلحه الانجليز
ما عاناه الاسلام من سلوك وممارسات هذه الطغمة ستكون له اثار كارثية لا حقة ويكفى اليوم انك عندما تستمع الى احدهم وهو على المنبر يخطب في الناس ويتحدث عن اشياء وكانه يعيش في كوكب اخر مما يجعل الناس ينظرون اليه ياشفاق وسخرية وازدراء وهو يمارس النفاق في اوضح معانيه …؟؟؟
استاذ سيف الدولة تحية الحب و السلام لك و للوطن المكلوم و النصيحة و اجبة بيننا و لكنى أكاد أقسم بالله العظيم أن قادة الأنقاذ صبم بكم عمى لا يسمعون و لا يتناصحون و لا يبصرون حالهم حال من كان فى الضلالة يمدد له الرحمن مداً حتى اذا رأوا ما يوعدون اما بالموت أو الثورة عليهم حينها سيعلمون من هو شر مكاناً و أضعف جنداً . بالنسبة لى العشم مقطوع في أن يستجيبوا لنداءات العقلاء و للخروج من هذه الورطة لا بد من التضحية و المواجهة على علاتها المتوقعة اذ أنه لا بد من ما ليس منه بد .
ذكرني هذا الطلب للبشير بالتنحي قصة أحدي قريباتي المرحومة الحاجة( ك ) عندما صحت قبل الفجر إستعداداً لصلاة الصبح وجدت حرامي داخل البيت يحمل كيس ملابس وبعض المسروقات الأخري وفي طريقه للخروج وبكل عفوية وجرأة إنقضت عليه ومسكت منه الكيس وحلفت ليه والله ما بتطلع بيه من هنا ؟؟؟ فوجئ اللص وارتعب من هذه الشجاعة والجرأة من أمرأة كبيرة في السن وقوية البنية ؟؟؟ فترك الكيس وهرول مسرعاً للخروج فصاحت عليه خصمتك بالرسول تاني ما تعتب بيتنا دا ؟؟؟ المشكلة أنه البشير وراه عدة أجهزة قمعية متوحشة بمخصصات مهولة تعادل 70% من ميزانية الدولة فما أظنه يتركها بالساهل حتي لو خصمناه بالرسول ؟؟؟ وقد قالها من قبل وبكل بجاحة ووضوح ( سرقنا السلطة بقوة السلاح فالراجل وود رجال يأخذها مننا ؟؟؟ وأن غداً لناظره قريب ؟؟؟
جيد يامولانا ومؤسف ان الريس لن يقراءه!! لانو حارقي البخور وطبيعته العسكرية التي تكره القراءة لن تجعل الامر سهل لايصال الرسالة!!حتي اشقائه باتو كالاعداء وهم يبحثون عن مصالحهم في بقاءه لن يسدوهو النصح ولاافشيك سرا لو قلت لك ارسل صورة من المقال لجوال ندي القلعة وستصله الرسالة ولربما يفكر في الامر!تحياتي!