مطالبة في السودان بإعلان «الإخوان» حركة «إرهابية»

هذا “الأمر الهام” تأخر كثيرا.. و كان من المفترض أن تباشره حكومة الثوره الإنتقالي.
هؤلاء البلابسه المجرمين قد وصمتهم العديد من الدول بانهم إرهابيون و متطرفين، بالرغم من أن البلابسه لم يحكموا و لم يفكروا في الوصول للسلطه في هذه الدول.
حكموا السودان اكثر من ثلاث عقود من الزمان، و إثبتوا للشعب السوداني و للعالم انهم إرهابي ن و متطرف ن من الطراز الأسوأ.. فابغضهم السودانيون حد البغيض، و طردهم من السلطه عنوة و إقتدارا. الجميل انهم يقتلعون قريبا من أرض السودان كما تنبأ بذلك محمود محمد طه.. و ستتم محاسبتهم بقسوه شديده على ما إرتكبوه في حق الوطن و آل؛ عب السوداني.. هذا طبعا إن ابقى العامة منهم شيئا.
كلاب ياخي

طيب لو صنفنا الحركة الإسلامية جماعة إرهابية اها الحرية والتغيير نصنفها شنو.بضاعة فاسدة مثلا..العدل اساس الحكم.

🥸 البني كوز لم يأتوا بشيئ من عندهم حين وضع المجرم حسن البنا قواعد و مبادئ حركته التي انتشرت في جميع الكرة الارضية و تركز المبادئ التي نشأت عليها الحركة في ؛

دعوة سلفية: لأنهم يدعون إلى العودة بالإسلام إلى معينه الصافي من كتاب الله وسنة رسوله.
وطريقة سنية: لأنهم يحملون أنفسهم على العمل بالسنة المطهرة في كل شيء، وبخاصة في العقائد والعبادات ما وجدوا إلى ذلك سبيلا.
وحقيقة صوفية: لأنهم يعلمون أن أساس الخير طهارة النفس، ونقاء القلب، والمواظبة على العمل، والإعراض عن الخلق، والحب في الله، والارتباط على الخير.
وهيئة سياسية: لأنهم يطالبون بإصلاح الحكم في الداخل وتعديل النظر في صلة الأمة الإسلامية بغيرها من الأمم في الخارج، وتربية الشعب على العزة والكرامة والحرص على قوميته إلى أبعد حد.
وجماعة رياضية: لأنهم يعنون بجسومهم، ويعلمون أن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف.
ورابطة علمية ثقافية: لأن الإسلام يجعل طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة.
وشركة اقتصادية: لأن الإسلام يعنى بتدبير المال وكسبه من وجهه.
وفكرة اجتماعية: لأنهم يعنون بأدواء المجتمع الإسلامي ويحاولون الوصول إلى طرق علاجها وشفاء الأمة منها.

السوال الذي ينشأ هنا هو هل لدى مسلمي سودانستان أية اعتراضات على مبادئ التنظيم ؟
اذا كانت الإجابة بنعم فهذا يعني ان مسلمي سودانستان لهم دين آخر غير الاسلام 😳😳

اما اذا كانت الاجابة على السؤال بلا فهذا يعني ان مسلمي سودانستان ماهم الا رهط من الكيزان دون ان يدروا 😳😳

منذ تفجير مركز التجارة في نيويورك سكب كثير من المداد لفهم الدوافع الدينية لمن قاموا بهذا العمل و قد توصل عدد كبير من الباحثين الاكاديميين المحايدين ان العلة تكمن في الاسلام ذات نفسه لانه يحمل أوامر صريحة بقتال غير المسلمين بايات صريحة غير منسوخة و احاديث صحيحة 😳😳

كما خلصت الدراسات ان المسلم الطيب العادي يجهل حقائق كثيره عن عقيدته مثل ؛
فريضة الجهاد قائمة الي قيام الساعة 😳
كراهية غير المسلم و التضييق عليه و اخذ الجزية منه قائمة الي قيام الساعة 😳😳
السعي لاقامة دولة الخلافة و التي ينصب عليها رجل من قريش فرض على كل مسلم السعي لتحقيقه 😳😳
الحب و البغض في الله ( عقيدة الولاء و البراء )

يعتقد و يؤمن غالب المسلمين ان البني كوز هم سبب دمار بلادهم التي تركها لهم الخواجة في افضل حال حيث يحكي بعض شهود تلك الفترة كيف كان الناس يضبطون ساعاتهم على مواعيد دخول القطار و مغادرته 😳 و حيث غنى لنا سرور و كروما و ابداوود و عثمان حسين ذاك الزمان الذي لم يظهر لنا فيه اصحاب الصحوة الإسلامية القادمين من مملكة ال سعود و من أرض الكنانة 😳😳