
في هدوء شديد وبلا ضوضاء او مقالات في المحلية، مرت اليوم الثلاثاء ١٢/ فبراير الذكري الثانية والعشرين علي مصرع اللواء/ الزبير محمد صالح، الذي شغل في عام ١٩٩٨ منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية، ولقي مصرعه في ظروف غامضة غرقآ في نهر السوباط، بعد سقوط طائرة “الانتنوف” التي كان علي متنها، وكان من بين الناجين من الغرق، اللواء طبيب/ الطيب محمد خير “سيخة”، شاهد العيان الذي ييعرف ادق التفاصيل عن اسباب سقوط الطائرة، وما جري داخل الطائرة قبل سقوطها، انه التزم بالصمت ورفض الادلاء باي تصريحات عن ما حدث داخل الطائرة، وان كان سقوطها بسبب سوء الاحوال الجوية – كما جاء في التقرير الرسمي – ام بسبب شجار دامي وقع بين اللواء/الزبير والعميد اروك طون – بحسب روايات بعض الناجين من الحادث؟!!
ظل اللواء طبيب/ الطيب محمد خير “سيخة” متمسك بالسكوت عن خفايا واسرار الحادث طوال مدة اثنين وعشرين عامآ حتي اليوم، واختفي “سيخة” تمامآ من الظهور بعد ابعاده من قصر الشعب عام ٢٠٠٥، وما عاد احد يتذكره، الا ان جاءت الاخبار في الصحف المحلية وافادت في يوم الثلاثاء ٣/ديسمبر ٢٠١٩، ان السلطات الأمنية القت مساء اليوم (الاثنين) القبض علي اللواء (م) الطيب ابراهيم محمد خير الشهير (بالطيب سيخة). ووفق لما توفر من معلومات فان (سيخة) يعتبر احد الذين طالهم بلاغ تقويض النظام الدستوري علي خلفية الضلوع في انقلاب الانقاذ لعام ١٩٨٩. بينما كان النائب العام في وقت سابق وجه بفتح بلاغات بحق عدد من رموز وقيادات النظام السابق السياسين والعسكرين منهم للتثبت من الاشتراك في تخطيط وتنفيذ الانقلاب من عدمه.).- انتهي الخبر-
ما كنت اود ان انكأ الجراحات القديمة ،واثير احزان اسرة الراحل اللواء/ الزبير محمد صالح الكريمة، واعَيدَ مرة اخري نَبش احداث مصرعه الغامضة التي وقعت في مثل هذا اليوم قبل (٢٢) عام، لكن ولما كانت حادثة مصرعه غريبة ومبهمة ومازالت خفاياها واسرارها حبيسة في صدور من كانوا وقتها شهود عيان علي الحادث، والذين ما ظلوا طوال هذه الاعوام وحتي اليوم يصرون علي الصمت والسكوت ومابدلوا تبديلآ عن الرفض التام والافصاح عن خفايا الحادث،رأيت وبمناسبة مرور الذكري ال(٢٢) عام علي سقوط طائرة (الانتينوف) التي كان يستقلها اللواء الزبير محمد صالح ووفده الكبير، وهوت الي الارض بعد ان اختل توازنها (مازالت الاسباب خافية ومجهولة) ثم انزلقت بسرعة البرق نحو بحر (السوباط) لتغرق فيه فيلقي الزبير مصرعه غرقآ ومعه (٢٠) اخرين من الركاب..ان افتح مجددآ ملف الحادث الذي علاه الغبار، عسي وان اجد هذه المرة من يفك طلاسم الحادث!!…وان يكون عنوان المقال موجهآ بصورة للطيب “سيخة” شاهد العيان القوي علي الحادث.
لست هنا وبمناسبة مرور ذكري الحادث اعادة سيرة سقوط الطائرة، فكل القراء الكرام يعرفون الكثير عن تفاصيل الحادث، ولكن بصد طرح اسئلة وان كانت (لجنة تقصي الحقائق حول احداث ٣٠ يونيو) قد استوضحت السجين الطيب “سيخة” حول ملابسات وحقائق ما وقع في طائرة “الانينوف”؟!!، وان كانت هناك حقآ مشكلة وشجار وقع بين الزبير واروك انطون؟!!، ولماذا لزم “سيخة” الصمت طوال هذه المدة؟!!
مازالت الاسئلة الحائرة تبحث عن اجابات:- لماذا كل هذا التعتيم والابهام علي اسباب سقوط الطائرة ?!!،لماذا وطوال (٢٢) عام يرفض كل الذين كانوا مع الزبير بالطائرة المنكوبة ونجوا من الغرق من ذكر تفاصيل اخر الدقائق التي سبقت سقوط الطائرة?!!، لماذا لا يودون ان يؤكدوا او ينفوا اذا ما كان هناك اطلاق رصاص قد تم داخل الطائرة ما بين اللواء الزبيروالعميد اروك طون اروك – بحسب بعض الروايات التي خرجت بعد الحادث?!!، ولماذا دون الاخرين من كانوا بالطائرة المنكوبة يصمت اللواء طبيب معاش الطيب محمد خير (سيخة) ويمتنع عن الحديث حول الحادث، ولزم السكوت المطبق ، وهو خير شاهد عيان علي الحادث بحكم انه كان يجلس مع الكبارعلي مقربة من الزبير وأروك?!!
أغلب الشخصيات الشهيرة التي مرت علي السودان سواء كانوا من أهل البلد او اجانبآ وماتوا في احداث مروعة واليمة وانتقلوا للدار الاخرة، نعرف اسباب وفياتهم وكيف تمت، فعلي سبيل المثال لا الحصر: الجنرال/ غردون ،مات مقتولآ في عام ١٨٨٥، الأمام/ محمد احمد المهدي، مات بمرض السحائي عام ١٨٨٥، الامام/ عبدالله التعايشي، مات شهيدا في معركة (ام دبيكرات) عام ١٨٩٩، الملزم اول/البطل عبدالفضيل الماظ، مات شهيدآ في معركة ضد الانجليزعام ١٩٢٤، الجنرال/ هربرت كتشنر، مات بعد انفجار لغم بحري في ٥ يونيو ١٩١٦، الراحل/ اسماعيل الأزهري، مات بسبب مرض الم به في سجن (كوبر) عام ١٩٦٩، الامام/ الهادي المهدي، اغتيل بالجزيرة (أبا) بيد ضباط الرئيس نميري عام ١٩٧٠، ومن الضباط: بابكر النور، فاروق حمدنا الله، هاشم العطا، عام ١٩٧١،ومن المدنيين: عبد الخالق محجوب، الشفيع احمد الشيخ، جوزيق قرنق، اعدموا بعد محاكمات عام ١٩٧١، تم اعدام الاستاذ/ محمود محمد طه شنقآ بسجن (كوبر) عام ١٩٨٥،تم اعدام (٢٨) من ضباط القوات المسلحة رميآ بالرصاص بعد فشل انقلابهم عام ١٩٩٠،…ولكن لا احد يعرف ملابسات وفاة الزبير وان كانت قضاء وقدر.. ام عملية اغتيال تمت بفعل فاعل مع سبق الاصرار والترصـد?!! ، وان كان مصرع الرائد/ ابراهيم شمس الدين قضاء وقدر ام تصفية جسدية؟!!، والفريق/ جون قرنق من صفاه؟!!
واسال السجين اللواء طبيب/ الطيب محمد خير:
(أ)- هل جاء مصـرع اللواء الزبيـر نتيجة اطلاق رصـاص داخل طائرة الأنتينوف بيـن اللواء الزبير والعميد اروك طون?!!
(ب)- هل سقوط الطائرة الروسية كان بسبب انعدام الرؤية والأعاصيـر?!!
(ج)- لماذا رفضـت الحكومة وقتها والاعلان عن هوية قائد الطائرة وملاحيها ?!!
(د)- لماذا خلأ البيان الرسمي من اسماء كابتن الطائرة وطاقمه وان كانوا ضمن الضحايا ام ممن نجوا من الغرق?!!- (هذا التعتيم حول هوية الكابتن وطاقمه، وعـدم ذكر اي تفاصيل عنهم قد اثارت وقتها تساؤلات صحفية حول الاسباب التي دعت الحكومة الي اخفاء المعلومات عنهم!!)…
(هـ)- هل تعرض اللواء طبيب (معاش) الطيب محمد خير لضغوطات من جهات عليا ان يلزم الصمت والسكوت..والا ما معني هذا التصرف الغريب الذي بدر منه؟!!
نشرت جريدة “الصحافة” المحلية بتاريخ يوم ١٨/ مارس ٢٠٠٨، خبر جاء تحت عنوان (ورحل مع الزبير بسبب الحادث 20 شخصآ)، ورصدت الصحيفة اسماء (١٩) شخص، ولم تعطي اي تفاصيل بخصوص الراحل الاخير رقم (٢٠)!!
اسماء ضحايا الطائرة: (الزبير محمد صالح، العميد/ اروك طون،المهندس/ محمد احمد طه، عبد السلام سليمان، جمال فقيري، الفاتح نورين، موسي سيداحمد، تيموث نوت، موسي سيداحمد،اللواء شرطة/ ضرار عبدالله،عثمان ابراهيم،الهادي سيداحمد، هاشم الحاج، العميد شرطة/ اليجا مانوك، امين عبدالله، العميد/ طه عبدالله، صمؤيل فشودة، معتصم رستم، المقدم/ فتح الرحمن الصادق.
هل حقيقة ما جاء في جريدة (الشرق الاوسط) اللندنية بعد ايام من مصرع الزبيـر،انه وبينما كانت الطائرة “الانتينوف” محلقة في السماء وقع شجار لفـظي مابين الزبيـر والعقيـد أروك، واشتد النقاش الحاد بينهما وسرعان ما سحب كلا منهما مسدسه وتبادلا اطلاق الرصاص، فوقع هـرج وفوضي داخل لطائرة الحربية التي فقـدت توازنها وتمايلت تبعـآ للركض الواقع داخلها، فهوت الي الارض وانزلقـت سريعآ نحو نهـر السوباط ليموت فيه غرقآ الزبير وبعضآ من الاخريـن، واكدت الجريدة التي نقلت الخبـر من مصادرها في الخرطوم ان الزبير مات برصاصات العقيد أروك?!!
واليوم بمناسبة الذكري (٢٢) علي حادث سقوط طائرة “الانتنوف”، اطلت الاسئلة القديمة برأسها مرة اخري تبحث عن اجابة من قتل الزبير محمد صالح?!!…هل هو:
(أ)-عمر حـسن البشيـر?!!
(ب)- الدكتور حسـن التـرابي?!!
(ج)- الطـيب مـحـمد خـيـر” ســيـخـة “?!!
(د)- العميد اروك طون اروك?!!
(هـ)- القوات المسلحة?!!
(و)- الأستخبارات العسكرية?!!
(ز)- جهاز الأمن القومي?!!
(ح)- قصر الشعب؟!!
(ط)- قائد طائرة (الأنتينـوف)?!!
(ي)- مجموعة الضباط الكبار المرافقين للزبير؟!!
(ك)- الجـبهة الأسلاميـة?!!
(ل)- صاروخ ارض جـو?!!
(م)- متمردي (جيـش الرب) اليوغنـدي?!!
كشف العميد بحرى (م) صلاح الدين محمد احمد كرار عضو مجلس قيادة الانقاذ السابق لصحيفة (مشهد)، وقال: (“يوم وفاة الزبير رأيت الفرح في عيون بعض الاسلاميين، وانا عندما سئلت يوما :هل مات الشهيد الزبير مقتولا ؟ اجبت بانى اشك فى ان الشهيد الزبير مات مقتولا ولا اعتقد ذلك لكن اغلب الاسلاميين فرحوا بموت الزبير لانهم تخلصوا من نائب لعمر البشير صاحب امكانيات تؤهله لخلافة البشير، وانا رايت الفرحة فى عيون الكثيرين منهم”.).
تعليق قديم سبق ان نشر بصحيفة “الراكوبة” -(لقد تعامل عمر البشير وزملاءه الضباط وحسن الترابي واعوانه بمنتهي اللامبالاة مع قضية سقوط طائرة الانتينوف ومصرع اللواء الزبير، ووصل حد اللامبالاة الي انهم رفضوا تشكيل لجنة للتحقيق حول الحادث وملابساته، ورغم الاشاعات التي انتشرت كالهشيم في النار ان الزبير قد مات مقتول، لا احد من كبار المسؤوليين بالدولة قد تصدي للشائعات مما جعل الناس ازاء الصمت الرسمي ان يتهموا السلطة الحاكمة بجريمة التصفية، وان السكوت علامة الرضا، وان ما يقال في الشوارع ليست اشاعات بل حقيقة واقعة، وان الزبير قد جرت تصفيته باتفاق مسبق والا لما سكتت الحكومة عن الحادث!!، لماذا تم تكميم افواه الصحفيين، وتم منعهم بقوة منذ عام 1998 وحتي اليوم من التطرق ونشر الحقائق حول ملابسات الحادث?!! …. عندما توفي لاعب الكرة الاجنبي بفريق المريخ “ايداهور” قامت قيامة الدنيا واهتمت الحكومة بموضوع وفاته وتمت مقابلات صحفية كثيرة مع زوجة الراحل، وسافر وفد رسمي ورياضي مع الجثمان الي نيجيريا، ومع الاسف الشديد فان ربع هذا الاهتمام لم يجده الوطني الزبير لا من زملائه بالقوات المسلحة ولا من الحزب الحاكم!!.).
واخيرآ، هل ينوي السجين الطيب “سيخة” ان يبقي علي صمته؟!!، ام ان له الاوان ان يقول كل الحقائق عن حدث عمره اتنين وعشرين عام؟!!
بكري الصائغ
bakrielsaiegh@yahoo
مقال لا معني له لو كنت صحفي بحق كان بدل مقالك الكلو اسئلة دة تبحث عن الحقيقة وتتعب شوية وتحاول تقنع الطيب يوريك الحاصل . اصلك لا قريت ولا باريت
أخوي الحبوب،
بشرى،
١-
صباحك كله باذن الله تعالي افراح ومسرات.
٢-
اقتباس من تعليقك:(تتعب شوية وتحاول تقنع الطيب يوريك الحاصل)!!
تعقيب:-(يا حبيب، الزول الاسمو “سيخة” ده، ظل ساكت اثنين وعشرين سنة ما فتح خشمه، ولا نطق بحرف، ولا ادلي بتصريح او رأي حول مصرع الزبير، يرفض حتي الان كشف ملابسات مصرع الزبير…تجي تقول لي “حاول تقنع الطيب يوريك الحاصل”!!، الزول ده “دروش” والصحف كتبت عن دروشته!!، لكن انكشفت لعبته، وظهرت حقيقته في فيلم “الفيديو” الذي بث من المحطة الفضائية “العربية”، وانه كان مسؤول عن “جيش احتياطي” داخل جهاز الأمن، علي ان يقوم بالاعمال القذرة والتصفيات!!، دفاعك عن “سيخة” لن يجدي نفعآ، فهو متورط في قضية اشتراكه الفعلي في انقلاب ٣٠ يونيو، واغتياله الدكتور علي فضل، واخيرآ انتقم الله تعالي منه شر انتقام، واصبح سجين مثل باقي القتلة في كوبر.).
يعني الطيب ده قاعد يرد علي اي حد..
ما تساله انت و تورينا الحقيقة
خلال ال(٢٢) عام الماضية ـوتحديدآ بعد مصرع الزبير محمد صالح-، نشرت الصحف المحلية والاجنبية، والمواقع السودانية الكثير من التعليقات التي كتبها القراء عن مصرع الزبير، وقد اخترت عينة من هذه التعليقات:
١-
بعد مصرع العقيد/ العقيـد أروك، وقبل دفنه بساعات فجر حسن الترابي مفاجآة لم تكن في الحساب واعلن ان العقيـد/ أروك كان قد أسلـم علي يده قبل ان يسافر مع الزبير، وان اروك قد مات شهيد، ودفن اروك في مقابر المسلمين!!، الا ان اسرة اروك كان عندها رأي اخر، ان الترابي رفض تسليم الجثمان لذويه حتي لا يرون اثار الجروح العميقة في جسمه والتي نجمت بسبب اطلاق النار عليه!!
٢-
السكرتير الصحفي السابق لعمر البشير يلمح إلى تورط إخوانه في إغتيال الزبير محمد صالح:(لمح محجوب فضل بدري،السكرتير الصحفي السابق لعمر البشيرإلى إغتيال الزبير محمد صالح النائب الأول لرئيس الجمهورية السابق بسبب تكالب (جهة) لتحل محله!!…واتهم تصريحاً في عموده بصحيفة الصحافة أمس 13 فبراير الأخوان المسلمين بالتكالب ، واتهم تلميحاً دون تصريح الترابي وعلي عثمان وصلاح قوش.وقال ان الزبير كان يقول ومنذ ايام الانقاذ الاولى او سنيِّها الاولي عن د. الترابي «زولكم ده داير الكرسي»)… (وكان «الاخوان» يغمغمون بالاستغفار عند حديثه عن شيخ حسن).!!).
٣-
ان القتيل رقم (20) هو ضابط امن يقرب الى زوجتي واسمه عبد الله ومتزوج من كوستي وكان يعمل بها .الشئ المثير والسؤال الذي تسأل عنه الاسرة لماذا ركب عبد الله الطائرة ؟ واهم شي انت لم تذكره حكاية اروك طون اروك اعلن اسلامه ودفن بتقاليد اسلامية لاخفاء الرصاصة التي على راسه . السناريو الاكثر قبولا هو اروك طون اروك قد قتل الزبير وحرس الزبير قتل اروك طون اروك وتم تبادل اطلاق نار بين الحرسين والضرب العشوائي هو الذي تسبب في هذا الكم الهائل من القتلاء .
خلال ال(٢٢) عام الماضية ـوتحديدآ بعد مصرع الزبير محمد صالح-، نشرت الصحف المحلية والاجنبية، والمواقع السودانية الكثير من التعليقات التي كتبها القراء عن مصرع الزبير، وقد اخترت عينة من هذه التعليقات:
٤-
إقتباس: ويصمت اللواء طبيب معاش الطيب محمد خير (سيخة) ويمتنع عن الحديث حول الحادث ويلزم السكوت المطبق، وهو خير شاهد عيان علي الحادث بحكم انه كان يجلس مع الكبار وعلي مقربة من الزبير وأروك? !! ..أظنك يا بكري أخوي ما شفت هذا السيخة كيفن برك وحبا نحو علي عثمان يوم انتخاب رئيس مجلس الشورى. حسع دا بروك وحبو زول نصيح ويشهد يقول شنو يا أخي حتى لو شهد بقولوا دا زول مجنون ساكت.
٥-
هناك من يصف الزبير بالشهيد أكاد أموت من الضحك الشهادة أصبحت (هاملة) علي ما يبدو ويطلقوها علي قتلي حوادث السيارات والطائرات ..عجبا عجبا !!!!!!
٦-
السودان: الطيب سيخة يكشف أخطر أسرار النظام السابق
https://alintibaha.net/online/20040/
٧-
مصدر يكشف لـ«متاريس» ملابسات اعتقال الطيب “سيخة”-(نفى مصدر مقرب من القيادي بالمؤتمر الوطني الطيب إبراهيم محمد خير لـ(متاريس) أن يكون اعتقاله تم بعد كمين نصبته الشرطة له – كما أشيع – مؤكدا إنه لم يخفي نفسه. وكشف المصدر لـ(متاريس) ملابسات اعتقال الطيب سيخة حيث قال إن ضابطا برتبة نقيب حضر إلي منزله بمعية قوة من الشرطة وأبرز له أمر قبض في مواجهته، فشرح له الطيب أن رتبته العسكرية التي أحيل بها إلي المعاش هى لواء، وحفاظا على تقاليد الجيش فإن اعتقاله يجب ان يكون من رتبة أعلى حيث إقتنع النقيب بكلام الطيب سيخة وسحب قواته.ومضى المصدر في حديثه لـ(متاريس) قائلا أنه وبعد يومين حضر ضابط برتبة عميدوإصطحب الطيب إبراهيم محمد خير إلي نيابة أمدرمان شمال جوار إستاد الهلال حيث يجري التحقيق معه في بلاغ انقلاب الإنقاذ الذي حدث عام 1989م.).
بح صوتنا اننا نفتقد للتوثيق
مييات الصحف والقنوات والاف الصحفين وعهد حريه واصبح الكيزان ماضي وحتي اللحظه لم تجري محاوله واحده لتوثيق تلك الفتره
أخوي الحبوب،
عمران،
١-
تحية الود، والاعزاز بالزيارة الكريمة.
٢-
ياحبيب، هناك محاولات جادة لتوثيق الاحداث التي وقعت في الفترة من ١٨/ ديسمبر الماضي وحتي تشكيل مجلس السيادة والحكومة، والحمد لله المواد الصحفية المحلية والاجنبية، وشرائط الفيديو، والمقالات والصور متوفرة بكثرة ومحفوظة عند اغلب المواطنين.
ربنا يرحمهم رحمة واسعة
لغز كبير من كنا اطفالا حتي كبرنا
أخوي الحبوب،
حكيم،
١-
حياك الله وجعل ايامكم مسرات وافراح.
٢-
في كل التقارير الرسمية التي صدرت من لجان التحقيقات عن سقوط الطائرات الحربية كان سببها الطقس السيء والعواصف وانعدام الرؤية!!، ولا افهم كيف تسمح ادارة سلاح الطيران باقلاع الطائرات الحربية في الظروف السيئة؟!!
مقال فارغ لا راىحة له ولا لون!! الزبير بتاعك دا مات فطيس، ولو كان موجود اليوم، لكان ضمن دائرة السوء التي تقبع في سجن كوبر بتهمة تدمير لسودان وتقويض الدستور والديمقراطية!!
امتب عن شئ يفيد المواطن والوطن!!
أخوي الحبوب،
واحد،
١-
تحية طيبة، ومشكور علي الزيارة الكريمة.
٢-
جاء في تعليقك:(الزبير بتاعك دا مات فطيس)!!
وهنا اسالك بحسب ما جاء في تعليقك: “كيف مات الزبير؟!!، وطالما انت كتبت بانه مات بدون ان توضح سبب الوفاة، كان الواجب ان تكتب – ان كنت تعرف- عن سبب الوفاة، وان مات مقتول؟!!، ام بسبب الغرق في نهر السوباط؟!!
ماذا كتبت الاقلام، ونشرت الصحف،
عن الطيب محمد خير “سيخة”؟!!
– (عناوين بدون الدخول في التفاصيل) –
١-
الطيب سيخة يعود للواجهة ويزعم أنه تمكن من تحديد موعد ليلة القدر …
٢-
الطيب (سيخة) يقتل علي فضل…ويكتب رسالة دكتوراه في القرآن!!
٣-
لماذا أفل نجم الطيب سيخة؟؟
٤-
نتائج البحث عن : الطيب إبراهيم محمد خير .. الطيب سيخة –
٥-
بعد (٢٩) عام من اغتيال علي فضل: سيخة في كوبر!!
٦-
القبض على اللواء معاش الطيب”سيخة” في كمين
٧-
السودان: الطيب سيخة يكشف أخطر أسرار النظام السابق
٨-
القبض على الطيب سيخة وفيصل مدني والخنجر –
٩-
فتح الملف الاسود للمدعو الطيب ابراهيم محمد خير الشهير ب(الطيب سيخه) …
١٠-
الطيب سيخة: كتابي هذا سيهزم اسرائيل بلا بندقية في 2024…
١١-
الطيب “سيخه” يلوم الإخوان المسلمين !!
١٢-
الطيب سيخة..زوال اسرائيل في (٢٠٢٤) ولدي كتاب سيهزم إسرائيل …
١٣-
في أول حديث صحفي منذ مغادرته القصر الطيب سيخة ل(السوداني):
(ما تنكتوا علي).. هذا الزمن انتهى.
١٤-
د.”الطيب سيخة”: رفع الدعم يساوي ردم الشعب وفتح الجرة…
١٥-
إن لم تستحِ فافعل ما شئت.. الطيب مصطفى يتحدث عن الذين يتعرضون للتعذيب في ليبيا!!..
١٦-
الجميعابي: الطيب إبراهيم محمد خير سبب اندلاع قضية دارفور …
١٧-
أين الطيب سيخة ؟؟ هل أصابته لعنة دارفور ؟؟
١٨-
عاجل إعتقال الطيب سيخة و يونس محمود –
١٩-
رسالة مثيرة من الطيب سيخة للمؤتمر الوطني حول الوضع الاقتصادي…
٢٠-
الطيب سيخة وعلماء سودانيون يكشفون مواعيد ليلة القدر…
٢١-
الطيب سيخة : ليلة القدر يوم الثلاثاء “27” من رمضان…
٢٢-
المجهر السياسي تحاور زوجة الطيب سيخة –
٢٣-
الدكتور الطيب سيخة و قصيدة مين الخاين …
٢٤-
انقلاب في الحركة الإسلامية بقيادة اللواء «الطيب سيخة –
٢٥-
بعد أن توارى عن الأنظار : مع اللواء د. “الطيب سيخة” في خلوته..!
٢٦-
مؤتمر الحركة الإسلامية ينطلق ويختار الطيب سيخة رئيساً…
٢٧-
جرائم الطيب سيخه -…
٢٨-
تحميل الطيب سيخة قصيدة الدودة – …
٢٩-
اليوم ٢١ ابريل: ذكري ٢٧ عام علي مقتل علي فضل بيد الطيب ( سيخة)…
٢٩-
القاتل الطيب سيخة يخو ن القاتل صلاح قوش…
٣٠-
اللواء طبيب “الطيب إبراهيم محمد خير : هذه قصة محاولة تجنيدي في صفوف الشيوعيين بجامعة الخرطوم…