أخبار مختارة

حمدوك يبدأ زيارة إلى ألمانيا

الخرطوم: الراكوبة

يبدأ رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك الخميس, زيارة إلى ألمانيا تستغرق يومين.

ويشارك في مؤتمر ميونخ للأمن 2020م وذلك خلال الفترة من 14 إلى 16 فبراير الجاري.
وسيلتقي حمدوك غد الجمعة, المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

كما سيلتقي على هامش المؤتمر عدداً من الشخصيات الإقليمية و الدولية الفاعلة المهتمة بالشأن السوداني .
وتأتي زيارة رئيس مجلس الوزراء لألمانيا في إطار تطوير العلاقات مع جمهورية ألمانيا عقب ثلاثين عاماً من الفتور.

ومن المتوقع أن تدفع الزيارة في اتجاه تعزيز العلاقات مع أوروبا وعودة السودان للمجتمع الدولي.

‫8 تعليقات

  1. سفروك مما جاء مشغول بالسفريات الخارجية اكتر من مما يجري بالداخل.
    دي السفرة رقم 20 في اقل من ٦ شهور !! بمرافقة حشود ووفود ونثريات شحمانة له ومرافقيه الميامين.
    الموسف ان الزيارات العكسية من الرؤساء الاخرين للسودان تكاد تكون معدومة!!

    1. الوثيقة السياسية التي تم توقيعها بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري (الإسم الأصح هواللجنة الأمنية للمؤتمر الوطني) عبارة عن خيانة لكل شهداء الثورة، وكل ضحايا الإنقاذ في دارفور وكردفان، وكل ضحايا التعذيب والإغتصاب. هذه الوثيقة تم توقيها فقط بعد 3 أسابيع على مجزرة القيادة، وبعد 3 أيام من أضخم موكب في تاريخ السودان. من يرمي بهكذا شرعية جماهيرية ثورية إلى عرض الحائط لشراء رضا أقلية من الإسلاميين، أو لإشباع نزوات شخصية للإستوزار لهم غير جديرين بالقيادة ويجب أن يحاكموا بنفس تهم سندة نظام الإنقاذ.

      عبد الله حمدوك إرتضى أن يأتي على أرضية مخصبة بالدماء، وشخص مثله لن ينجز شيئ ذو قيمة لإنعدام إحساسه. من ذا الذي يقدر على الإبتسام في وجه البرهان وحميدتي مجرمي الحرب. من يرتضى مصافحة البرهان وحميدتي فلنتظر مصيراً مميتاً.

      زيارة حمدوك لألمانيا ستكون مثل زيارته لأمريكا؛ زيارة بلا جدوى، وزيارة بلا تأثير، بل وقد تكون إحراج دبلوماسي لنا. حمدوك ذهب مرتين لأمريكا ولم يقابل ترامب، فيما طلب الأمريكان البرهان لزيارتهم، لأنهم يعرفون بأن الجيش هو القوة التي تسيطر على البلاد. يا لها من نتيجة مؤلمة لثورة قامت من أجل تغيير الحكم العسكري بأنتهى بها المقام لترسيخ سلطة الجيش أكثر وأكثر.

      عسى حمدوك لو بقى في السودان لحلحلة مشاكل السودانيين في الداخل، وعليه توفير مصاريف الرحلات التي تستنزف الموازنة الهزيلة أصلاً. إذا كانت كل الموارد الطبيعية في السودان لا تستطيع مساعدة البلاد على إدارة إقتصادها فلن تفلح زيارة ألمانيا في تقديم شيئ. حمدوك يريد شراء الوقت ليس إلا، جربها مثلك الصادق المهدي أثناء حقبة الديموقراطية الثالثة وفشل. يا حمدوك، وَاجِه الحركة الإسلامية بشجاعة، وقّع إتفاق سلام شامل وواحد مع كل الفصائل المسلحة وفي نفس التوقيت، وعندها سيتم حل مشكلة الإقتصاد. دون ذلك الفشل الحتمي، وسيكون الإنقلاب العسكري أسرع ما يكون.

  2. يا عادل حمدوك …لو قعد تقولوا قوم لو مشى تقولوا لا وقف…لو طار تقولوا تقوقع..
    يعمل شنو البلد جنازة بحر كما قال الصادق المهدي…
    الكيزان مسيطرين على رأس المال وعلى مفاصل الدولة والرجل نزيه والبرهان وحميدتي ماسكين قوي في الشركات والدهب فاكرين بالمال بشتروا الشعب واحتكارم لبنك السودان والاتصالات وخلافه…اكبر دليل لكن هيهات
    احنا الله معانا..واي حرامي ومنافق يقيني سوف تفضحه الايام…
    والثوار والجيل الراكب راس واقف بالمرصاد…والكيزان مافي ليهم رجعه…
    والمال الحرام يذهب كالزبد…
    والسودان بقوة وعزم الرجال صامد ما بنبيع ونضيع بلدنا لايدي عصبة من الحرامية والمنتفعين واللا وطنيين…

  3. بعض الكيزان ملاكبين مكنة ثوريين عشان يدسو السم في الدسم مدعين الذكاء ويمكن ناس يصدقوهم.
    الحكومه مفروض تسرع عملية ازالة التمكين وتسلم الثلاثه الوسخين الي المحكمه الجنائيه ويخلوها تشوف شغلا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..