نظام البشير : سنحرك اجراءات قانونية في مواجهة الذين يهاجمون الحكومة في المواقع الالكترونية حال عودتهم للبلاد.

الخرطوم: سعاد الخضر
حذر مساعد رئيس الجمهورية، ونائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب المهندس ابراهيم محمود، من خطورة الاعلام واعتبر أن استخدامه يمهد لمعركة، وقطع بعدم السماح للإعلام بما وصفه بخلق اليأس في نفوس الشعب السوداني، ودافع في الوقت ذاته عن موقف الحريات بالبلاد، ورأى أنه ليس هناك أفضل منها. وقال محمود في مؤتمر صحفي حول الوضع السياسي الراهن بمركز الشهيد الزبير أمس، رداً على سؤال حول مصادرة الصحف واستمرار الاعتقالات السياسية، إن المعركة ضد الحكومة ليست عسكرية فقط، وأشار الى انحياز المؤتمر الوطني للحريات لأنها مبدأ عقائدي، ولكنه أستدرك (في ظل وضعنا الراهن لا توجد حرية كاملة).
ووصف محمود وثيقة الحريات في الدستور الانتقالي لعام 2005م بانها أفضل من الورقة التي طرحها المؤتمر الشعبي مؤخراً، وقال (الاختلاف في اللغة فقط حتى لا تحدث مزايدة بالحريات)، وكشف عن طلب المؤتمر الشعبي تأجيل اجتماع آلية الحوار الوطني لإجراء مزيد من المشاورات، ونبه الى عقد الاجتماع الاثنين المقبل، وأبدى استعدادهم لتعديل الدستور حال تتطلب الامر اضافة ما هو ضروري.
وكشف محمود عن تقدم المبعوث الامريكي دونالد بوث باستفسارات عن المعتقلين السياسيين، وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)، وزاد (أي شخص يهدد الأمن تقوم الجهات المختصة باستدعائه استناداً على معلومات محددة)، وأشار الى اهمية عدم التباطؤ في تطبيق الحريات، وأكد سعي الدولة لتهيئة المناخ.
ولفت مساعد الرئيس الى ان الحكومة ستحرك اجراءات قانونية في مواجهة بعض الكتاب الذي يهاجمون الحكومة في المواقع الالكترونية بالخارج حال عودتهم للبلاد.
ورداً على سؤال حول وجود اتجاه للتضييق على الحزب الشيوعي، قال مساعد الرئيس (الشيوعي حزب مسجل وأقام مؤتمره العام مؤخراً، ولكن اذا كان يهدد الامن فهذا امر آخر).

الجريدة

تعليق واحد

  1. شدو حيلكم يامعارضي الواتساب وفيسبوك وتوتير ،،،إجراءات قانونية في انتظاركم ،،،،،

  2. معتقلو غوانتانامو هم إرهابيين ومطاردين من دولهم الغربية والاسلامية، بينما معتقلي المعارضة السودانية يناضلون ويقاومون أفكار اخوان الشياطين الإرهابيين اللصوص .. وأعتقد أن وجودك كاريتيري في واحدة من المناصب القيادية لجولة الفساد والإفساد كفيل لوحده بأن يكون مهددا للأمن.

  3. (وكشف محمود عن تقدم المبعوث الامريكي دونالد بوث باستفسارات عن المعتقلين السياسيين، وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)..

    **هههههه ده كضب غير منطقي…

  4. نعم لإسقاط النظام سلماً أو قوة. نعم للعصيان المدني. نعم للتظاهرات. نعم للخروج على عمر البشير وعصابته وحزب الحرامية اللصوص القتلة. حواء الجابتهم جابت غيرهم يحكموا السودان. إلى المزابل. عهد الكذب والنفاق والرقيص. الخروج على الرقاص وعصابته فرض عين بأمر الإسلام دين الله الحق على كل سوداني مسلم قلبه ما زال ينبض بالحياة والحياء. فليسقط النظام الفاسد المفسد رغم أنف أمريكا ورغم أنف بريطانيا ورغم أنف العرب والعجم ورغم أنف العالم أجمع.
    ولا زعامة للقدامى لا زعامة للقدامى لا زعامة للقدامى

  5. انعدام مصلي التتانوس والسعر من صيدليات بالخرطوم
    ما جاين الا تكتلوا جميع الكلاب جتى النابحة منها والسعرانة
    و تنظفوا البلد من الجديد المصدئ..قال ايه!!!!!كمان ما تجوا البلد

  6. (وكشف محمود عن تقدم المبعوث الامريكي دونالد بوث باستفسارات عن المعتقلين السياسيين، وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)..

    قضية امريكا في غوانتامو تلفيق وكذب ؟ يعنى انتو بتلفقوا وتكذبوا بحجة الامن القومي؟؟

    ومع ذلك فأمريكا – سواء كان صح او كضب – تم اجراءات سجن غوانتنامو عقب انهيار برج التجارة وضرب وزارة الدفاع يعنى كانت اعتقالاتهم بعد حادث (سواء كان وهمي او فعلي) ثم تم الاعتقال ولا يوجد من بينهم امريكي واحد كما ان المعتقل بعيدا عن الارض الامريكية حتى لا تقع طائلة الدستور الامريكي..

    ولكن المشكلة كل المعتقلين في السودان معتقلين خوفا من حدوث شي وليس حدوثه بالفعل وكل المعتقلين سودانيين ومن حقهم المظاهرة والخروج في مظاهرات والتعبير عن رأيهم حسب الدستور

    طيب انتو بتقضبو الناس وغالبية الناس الذين يتم القبض عليهم عندما ينتقدون المؤتمر الوطني او الحركة الاسلامية او يؤيدون الجنائية؟

    يعنى ما في مقارنة بين ما حدث في امريكا والسودان اطلاقاً

  7. السودان الي السودانيون وطن يسع الجميع قال نعتقل كل من يهدد الشعب ويدخل اليأس في نفوس المواطن

  8. غوانتنمو عملت لشاكلتكم ، ونحن فى السودان عندنا ليكم سجون تحت البحر الأحمر مع شواطين النبى سلمان

  9. خلي الردحي يا حرامي يا باطل ،،، البكتبو في الراكوبه معظمم قاعدين جنبك ورين اجراءاتك القانونيه
    تبا لخنازير الترابي النجسين

  10. الزول ده وحرامي التلفزيون ورئيس العصابة التلاتة ديل العصيان الفات ده غايظهم وقاطع قلب أمهاتهن ( وليس أمهاتهم) هسع الكيزان الكتار ديل زول واحد منهم فقد أعصابه وجاء قال ليه كلام فارغ غير التلاتة ديل مافي ، ده أريتري متكوزن ( بالمناسبة الراجل درس جامعة القاهرة فرع الخرطوم وكان رئيس اتحاد الطلالب الاريتريين ) يعني أجنبي دي ما فيها شك ، التاني حرامي سرق قروش الأعلاميين وخايف منهم يبشعوا بيه وقلبه مقطوع من الخوف بمشي الحمام من يوم 17 لى 19 أكثر من ألفين وستمئة ثانية وخمسين مرة ونصف المرة . والأخير ما عنده حاجة في الدنيا دي يخسرها لا ولد ولا بنية ولا يالتبني فهو داير يعيش في الرقيص والسكسكة أطول فترة ممكنة . ولا شنو!!!!!

  11. هل انتقاد الحكومة جريمة؟
    يبدو ان حضرة مساعد بيه لن يتطلع على مخرجات الحوار الوطني!

    هكذا الحكومات العالم الثالث دائما… تهدد عندما تكون قويا .. وتحث الى حكم صوت العقل عند الضعف …

    ونحن مقبلون على عام جديد نستبشر فيه تكوين حكومة الوحدة الوطنية وبالتالي لا مكان لأجواء نتنه مرة اخرى ..

    علينا ان ندعو كل أبناء الوطن المعارضين بالخارج العودة الى حضن الوطن وبناء دولة الحريات والتسامح .. لأنهم اي المعارضون كلهم حادبون على مصلحة الوطن كلا من زاويته الخاصة …

    ولكن أشك ان مساعد الحزب المؤتمر الوطني قال ذلك حرفيا او الحاحا حتى!!!

  12. الأريتريّون

    01- حذّر مساعد رئيس الجمهوريّة… ونائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب … المُهندس إبراهيم محمود … من خطورة الإعلام … واعتبر أن استخدامه يمهّد لمعركة… وقال إنّ المعركة ضدّ الحكومة ليست عسكريّة فقط … وكشف محمود عن تقدّم المبعوث الأميريكي … دونالد بوث … باستفسارات عن المُعتقلين السياسيّين … وقال (أجبته بأنّ أميريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو … جلبتهم من بلاد متعدّدة … بدعوى تهديد الأمن القومي الاميريكي ) … ولفت مساعد الرئيس إلى أنّ الحكومة … ستحرّك إجراءات قانونيّة … في مواجهة بعض الكتاب السودانيّين الذين يهاجمون الحكومة … في المواقع الإلكترونيّة وهم بالخارج … حال عودتهم للبلاد … وردّاً على سؤال حول وجود إتّجاه للتضييق على الحزب الشيوعي … قال إنّ (الشيوعي حزب مسجّل وأقام مؤتمره العام مُؤخّراً … ولكن إذا كان يهدّد الأمن فهذا أمر آخر) … ؟؟؟

    02- يبدو أنّ هذا الأريتري الإخواني الوقح اللّعين … قد شعر بأنّ العساكر السودانيّين … سيطلقونه … وحزبه … مؤتمر إخوان القاعدة الداعشيّين الشموليّين العالميّين … عكس الهواء … ولو بعد حين … فأراد أن يفسد عليهم علاقتهم مع باقي السودانيّين … ومع حِلف الأميريكيّين الحاكمين للعالم الحين كمُحافظين مُنتصرين على المُلحدين … ومع بقايا السوفياتيّين المهزومين كمُلحدين … ؟؟؟

    03- ولكنّ إعلام الأميريكيّين … قد أصبح الحين … يميّز بين صفوف أعدائه المُحاربين … الساخنين والباردين والناعِمين … ولن يكرّر ظلم السودانيّين … بجريرة الراديكاليّين والسندكاليّين والوسطانيّين المُتعنترين … المُشرئبّين للظهور كأفراد مُستبطلين … يقودون أحزاب السودانيّين … الديمقراطيّين المُخترَقين … والإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟

    04- الأميريكون الآن يعلمون … أنّ الأزهري … عندما اخترق حلفاء البيريطانيّين … (أسياد قومهم السودانيّين … ركب على أكتاف الكيانيْن … وأصبح سيّد البرلمانيّين السودانيّين) … صنع بمنديله عَلَمَاً للسودانيّين الأطلسانيّين … يرفرف بين أعلام المُحايدين … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين المُحافظين … فهو بالضرورة مع المُلحدين المُناوئين للأميريكيّين المُحافظين … ؟؟؟

    05- الأميريكون الآن يعلمون عِلم اليقين … أنّ محجوب الشيوعيّين … عندما اخترق حلفاء البيريطانيّين … (أسياد قومهم السودانيّين … ركب على أكتاف الكيانيْن … وأصبح رئيس وزراء البرلمانيّين السودانيّين) … صنع فتنة السودانيّين مع الأطلسانيّين … عندما هندس لاءات الرافضين لتكوين … ولاية الأميريكيّين … رقم واحد وخمسين … لإعادة توطين الإسرائيليّين المُضطهدين … وهم يعتقدون أنّهم شعب الله المُختارين … وحلفاء الأميريكيّين … بين دويلات شرق الأوسطيّين … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين المُحافظين … فهو ضدّ الأميريكيّين … فدمّر بذلك مُستقبل الأنصاريّين السياسيّين السودانيّين … ولكن إلى حين … ولن يكون ذلك إلى يوم الدين … ؟؟؟

    06- الأميريكون الآن يعلمون … أنّ المُفكّر الأنصاري الصادق المهدي … عندما تمرّد على كيان الإمام عبد الرحمن … (حليف البيريطانيّين … وسيّد قومه السودانيّين … ركب على أكتاف الأنصاريّين … وأصبح رئيس مجلس وزراء البرلمانيّين السودانيّين) … صنع فتنة السودانيّين مع الأطلسانيّين … مَرّتين … (الأولى عندما شارك أو سكت على هندسة لاءات الرافضين لتكوين … ولاية الأميريكيّين … رقم واحد وخمسين … لإعادة توطين الإسرائيليّين المُضطهدين … شعب الله المُختارين … وحلفاء الأميريكيّين … بين دويلات شرق الأوسطيّين) … (والثانية عندما استقال عن رئاسته للإتّحاد الإشتراكي السوداني ذلك التنظيم المايوي الشمولي السياسي الأوحد المهيمن على السلطة والثروة في كُلّ ذلك البلد … إحتجاجاً على إتّفاقيّة السلام المصريّة الإسرائيليّة التي يرى أنّها جاءت بسيناء منقوصة للمصريّين … وباعت القضيّة الإستراتيجيّة للعرب والمُسلمين الخلائفيّين … الماردين على خلافة الأميريكيّين المُحافظين ) … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين … فهو ضدّ الأميريكيّين المُحافظين … ومع السوفياتيّين المُلحدين … كما يعلم إمام الماردين على حلف الأميريكيّين … (لا إيدُهُم لا كُراعهُم) … أنّ تلك الإتّفاقيّة قد صنعت سلطة للفلسطينيّن … وسلطة للمصريّين وسلطة للإسرائيليّين … تتعاطى تلك السلطات … ميزانيّتاتها التشغيليّة بالدولارات الأميريكيّات … كما تتعاطى حاجياتها السنويّة من المحروقات البتروليّات الأميريكيّات … حتّى هذه اللحظات … وأيضاً يعلم الإمام … أنّ تلك اللاّءات والإستقالات والعنتريّات والوسطانيّات … قد دفعت أثمانها أجيال السودانيّين والسودانيّات … وكذلك تعلم كنداكة السودانيّات … ؟؟؟

    07- نحن لسنا أكثر حِكمةً من الإمام … ولكنّنا على الأقل نعلم … أنّه ليس من الحِكمة … أنت نقول للأحول … أنت أحول … إنّما نحن مأمورون بأن نقول للجداهلين سلاماً … ولم يزدْنا العِناد إلاّ ندامة … على بلادٍ قد شبعت إنقساماً … عنقوديّاً … إن لم تكن قد شبعت إقتساماً … آيديولوجيّاً … ضيّع كُلّ ثرواتها … ثمّ أرواحها … سُمبُليّاً … ؟؟؟

    08- ومع كُلّ ذلك نقول … للعسكري البشير … السودان للسودانيّين وليس للأريتريّين … وليس للتشاديّين … وليس فقط للمُتأخونين … وليس فقط للشيوعيّين … ونرجوا أن يكون بكري من أوّل المُتلحلحين … ؟؟؟

    09- كما نرجوا أن نقول للجميع … السودانيّين وغير السودانيّين … إنّ سودان العبقريّين … لم يقبل القسمة على دولتين … ويبدو أنّه لن يقبلها إلى يوم الدين … ؟؟؟

    10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  13. الحكومة تضيق علي الحريات و الحقوق الاساسية للمواطنيين الواردة في دستور 2005 و تتحجج بالامن القومي —- و لكنها حقيقة تخشى نشر قضايا الفساد و المفسدببن النافذين في الدولة الفاسدة — نسبة لان الفساد تمكن من جميع مفاصل الدولة و كشفه و محاولة محاكمته تعني بالضرورة تفتيت كيان و هد اركان الدولة —
    الحكومة الي زوال لا شك في ذلك لانها ارتكبت اخطاء جسيمة لا يمكن تداركها بتحريرها للاقتصاد و تصفية القطاع العام و رفعت يدها عن تمويل الانتاج فانهار الاقصاد — المعلوم ان القطاع العام الحكومي المنتج هو صمام الامان لاقتصاديات الدول النامية — لان تجلس الحكومة عارية تستجدي تحويلات المغتربيين و تنتظر الشباب الذين يجوبون الصحارى و يحفرون الارض لاستخاج الذهب الذي انخفض انتاجه ووصل الي 25% عن ما كان عليه في 2010 —
    الحروب مستمرة و مليشيات الحكومة خارجة عن القانون تستنزف موارد الولة الشحيحة — و الطريق مسدود و لا امل في اصلاح الحال —
    نعم امريكا لديها معتقليين في سجون خارج الاراضي الامريكية و لا تخضع للقانون الامريكي و ليس من بينهم واحد يحمل الجنسية الامريكية — و كلهم ارهابيون ينتمون للجماعات الاسلامية الارهابية و قد اكتوى كل العالم بشرورهم — و كل العالم يؤيد احتجاز هؤلاء الاوباش اطول فترة ممكنة —-
    اذن لا مقارنة بين معتقلي غوانتانامو و المعتقليين السياسيين السودانيين الشرفاء في سجون الانقاذ —حجة واهية تنم عن غباء سياسي كبير —

  14. بعد ماجفت اقلامكم عبر إسحاق وحسين خوجلى والهندى عزالدين وووو وطاحت القناة السودانيه على وجهها بعد ان اغتصبها محمد حاتم عينك ياتاجر واصبح تسعه مليون صحفى على شبكه النت يكشفون كل يوم مدسوسة وسلاح الكيبورد الخطير الهضرب بعمك خلاهو يجرى زى الكلب من كسلا لى بحر ابيض لافى بالبلد اشعث اغبر وماكله حالك ومشربه حرام وملبسه حرام وربي بالحرام

  15. ((وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)،)) .

    فعلاً الفهم قسمة …
    أمريكا لم تضع مواطنيها فى السجون , جميع نزلاء سجن غوانتنامو هم أجانب ليس منهم أى أمريكى , لكنكم تملئون سجونكم بالسودانيين و تستأسدون على مواطنى البلاد يا عبقرى زمانك ..

    ثم ثانياً خلينا من الجقلبة و من الرجفى يا مرعوب و انت تعلم بأن الغالبية العظمى من الذين يكتبون و يهاجمون الحكومة في المواقع الالكترونية هم موجودون بداخل السودان و قد أرعبوكم فى عدة مرات عند تخطيط العصيان المدنى فى نوفمبر وديسمبر 2016 ..
    يلا أبنو سجون جديدة للملايين الذى يعارضوكم يا وهم ..

  16. العشر قام ليهو شوك!!!
    ونخليها ليك البلد دى يا ود محمود بس افتح لينا فى اللفه
    مدخل اريتريا وانت تهين الشعب السودانى

  17. شدو حيلكم يامعارضي الواتساب وفيسبوك وتوتير ،،،إجراءات قانونية في انتظاركم ،،،،،

  18. معتقلو غوانتانامو هم إرهابيين ومطاردين من دولهم الغربية والاسلامية، بينما معتقلي المعارضة السودانية يناضلون ويقاومون أفكار اخوان الشياطين الإرهابيين اللصوص .. وأعتقد أن وجودك كاريتيري في واحدة من المناصب القيادية لجولة الفساد والإفساد كفيل لوحده بأن يكون مهددا للأمن.

  19. (وكشف محمود عن تقدم المبعوث الامريكي دونالد بوث باستفسارات عن المعتقلين السياسيين، وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)..

    **هههههه ده كضب غير منطقي…

  20. نعم لإسقاط النظام سلماً أو قوة. نعم للعصيان المدني. نعم للتظاهرات. نعم للخروج على عمر البشير وعصابته وحزب الحرامية اللصوص القتلة. حواء الجابتهم جابت غيرهم يحكموا السودان. إلى المزابل. عهد الكذب والنفاق والرقيص. الخروج على الرقاص وعصابته فرض عين بأمر الإسلام دين الله الحق على كل سوداني مسلم قلبه ما زال ينبض بالحياة والحياء. فليسقط النظام الفاسد المفسد رغم أنف أمريكا ورغم أنف بريطانيا ورغم أنف العرب والعجم ورغم أنف العالم أجمع.
    ولا زعامة للقدامى لا زعامة للقدامى لا زعامة للقدامى

  21. انعدام مصلي التتانوس والسعر من صيدليات بالخرطوم
    ما جاين الا تكتلوا جميع الكلاب جتى النابحة منها والسعرانة
    و تنظفوا البلد من الجديد المصدئ..قال ايه!!!!!كمان ما تجوا البلد

  22. (وكشف محمود عن تقدم المبعوث الامريكي دونالد بوث باستفسارات عن المعتقلين السياسيين، وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)..

    قضية امريكا في غوانتامو تلفيق وكذب ؟ يعنى انتو بتلفقوا وتكذبوا بحجة الامن القومي؟؟

    ومع ذلك فأمريكا – سواء كان صح او كضب – تم اجراءات سجن غوانتنامو عقب انهيار برج التجارة وضرب وزارة الدفاع يعنى كانت اعتقالاتهم بعد حادث (سواء كان وهمي او فعلي) ثم تم الاعتقال ولا يوجد من بينهم امريكي واحد كما ان المعتقل بعيدا عن الارض الامريكية حتى لا تقع طائلة الدستور الامريكي..

    ولكن المشكلة كل المعتقلين في السودان معتقلين خوفا من حدوث شي وليس حدوثه بالفعل وكل المعتقلين سودانيين ومن حقهم المظاهرة والخروج في مظاهرات والتعبير عن رأيهم حسب الدستور

    طيب انتو بتقضبو الناس وغالبية الناس الذين يتم القبض عليهم عندما ينتقدون المؤتمر الوطني او الحركة الاسلامية او يؤيدون الجنائية؟

    يعنى ما في مقارنة بين ما حدث في امريكا والسودان اطلاقاً

  23. السودان الي السودانيون وطن يسع الجميع قال نعتقل كل من يهدد الشعب ويدخل اليأس في نفوس المواطن

  24. غوانتنمو عملت لشاكلتكم ، ونحن فى السودان عندنا ليكم سجون تحت البحر الأحمر مع شواطين النبى سلمان

  25. خلي الردحي يا حرامي يا باطل ،،، البكتبو في الراكوبه معظمم قاعدين جنبك ورين اجراءاتك القانونيه
    تبا لخنازير الترابي النجسين

  26. الزول ده وحرامي التلفزيون ورئيس العصابة التلاتة ديل العصيان الفات ده غايظهم وقاطع قلب أمهاتهن ( وليس أمهاتهم) هسع الكيزان الكتار ديل زول واحد منهم فقد أعصابه وجاء قال ليه كلام فارغ غير التلاتة ديل مافي ، ده أريتري متكوزن ( بالمناسبة الراجل درس جامعة القاهرة فرع الخرطوم وكان رئيس اتحاد الطلالب الاريتريين ) يعني أجنبي دي ما فيها شك ، التاني حرامي سرق قروش الأعلاميين وخايف منهم يبشعوا بيه وقلبه مقطوع من الخوف بمشي الحمام من يوم 17 لى 19 أكثر من ألفين وستمئة ثانية وخمسين مرة ونصف المرة . والأخير ما عنده حاجة في الدنيا دي يخسرها لا ولد ولا بنية ولا يالتبني فهو داير يعيش في الرقيص والسكسكة أطول فترة ممكنة . ولا شنو!!!!!

  27. هل انتقاد الحكومة جريمة؟
    يبدو ان حضرة مساعد بيه لن يتطلع على مخرجات الحوار الوطني!

    هكذا الحكومات العالم الثالث دائما… تهدد عندما تكون قويا .. وتحث الى حكم صوت العقل عند الضعف …

    ونحن مقبلون على عام جديد نستبشر فيه تكوين حكومة الوحدة الوطنية وبالتالي لا مكان لأجواء نتنه مرة اخرى ..

    علينا ان ندعو كل أبناء الوطن المعارضين بالخارج العودة الى حضن الوطن وبناء دولة الحريات والتسامح .. لأنهم اي المعارضون كلهم حادبون على مصلحة الوطن كلا من زاويته الخاصة …

    ولكن أشك ان مساعد الحزب المؤتمر الوطني قال ذلك حرفيا او الحاحا حتى!!!

  28. الأريتريّون

    01- حذّر مساعد رئيس الجمهوريّة… ونائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب … المُهندس إبراهيم محمود … من خطورة الإعلام … واعتبر أن استخدامه يمهّد لمعركة… وقال إنّ المعركة ضدّ الحكومة ليست عسكريّة فقط … وكشف محمود عن تقدّم المبعوث الأميريكي … دونالد بوث … باستفسارات عن المُعتقلين السياسيّين … وقال (أجبته بأنّ أميريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو … جلبتهم من بلاد متعدّدة … بدعوى تهديد الأمن القومي الاميريكي ) … ولفت مساعد الرئيس إلى أنّ الحكومة … ستحرّك إجراءات قانونيّة … في مواجهة بعض الكتاب السودانيّين الذين يهاجمون الحكومة … في المواقع الإلكترونيّة وهم بالخارج … حال عودتهم للبلاد … وردّاً على سؤال حول وجود إتّجاه للتضييق على الحزب الشيوعي … قال إنّ (الشيوعي حزب مسجّل وأقام مؤتمره العام مُؤخّراً … ولكن إذا كان يهدّد الأمن فهذا أمر آخر) … ؟؟؟

    02- يبدو أنّ هذا الأريتري الإخواني الوقح اللّعين … قد شعر بأنّ العساكر السودانيّين … سيطلقونه … وحزبه … مؤتمر إخوان القاعدة الداعشيّين الشموليّين العالميّين … عكس الهواء … ولو بعد حين … فأراد أن يفسد عليهم علاقتهم مع باقي السودانيّين … ومع حِلف الأميريكيّين الحاكمين للعالم الحين كمُحافظين مُنتصرين على المُلحدين … ومع بقايا السوفياتيّين المهزومين كمُلحدين … ؟؟؟

    03- ولكنّ إعلام الأميريكيّين … قد أصبح الحين … يميّز بين صفوف أعدائه المُحاربين … الساخنين والباردين والناعِمين … ولن يكرّر ظلم السودانيّين … بجريرة الراديكاليّين والسندكاليّين والوسطانيّين المُتعنترين … المُشرئبّين للظهور كأفراد مُستبطلين … يقودون أحزاب السودانيّين … الديمقراطيّين المُخترَقين … والإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟

    04- الأميريكون الآن يعلمون … أنّ الأزهري … عندما اخترق حلفاء البيريطانيّين … (أسياد قومهم السودانيّين … ركب على أكتاف الكيانيْن … وأصبح سيّد البرلمانيّين السودانيّين) … صنع بمنديله عَلَمَاً للسودانيّين الأطلسانيّين … يرفرف بين أعلام المُحايدين … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين المُحافظين … فهو بالضرورة مع المُلحدين المُناوئين للأميريكيّين المُحافظين … ؟؟؟

    05- الأميريكون الآن يعلمون عِلم اليقين … أنّ محجوب الشيوعيّين … عندما اخترق حلفاء البيريطانيّين … (أسياد قومهم السودانيّين … ركب على أكتاف الكيانيْن … وأصبح رئيس وزراء البرلمانيّين السودانيّين) … صنع فتنة السودانيّين مع الأطلسانيّين … عندما هندس لاءات الرافضين لتكوين … ولاية الأميريكيّين … رقم واحد وخمسين … لإعادة توطين الإسرائيليّين المُضطهدين … وهم يعتقدون أنّهم شعب الله المُختارين … وحلفاء الأميريكيّين … بين دويلات شرق الأوسطيّين … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين المُحافظين … فهو ضدّ الأميريكيّين … فدمّر بذلك مُستقبل الأنصاريّين السياسيّين السودانيّين … ولكن إلى حين … ولن يكون ذلك إلى يوم الدين … ؟؟؟

    06- الأميريكون الآن يعلمون … أنّ المُفكّر الأنصاري الصادق المهدي … عندما تمرّد على كيان الإمام عبد الرحمن … (حليف البيريطانيّين … وسيّد قومه السودانيّين … ركب على أكتاف الأنصاريّين … وأصبح رئيس مجلس وزراء البرلمانيّين السودانيّين) … صنع فتنة السودانيّين مع الأطلسانيّين … مَرّتين … (الأولى عندما شارك أو سكت على هندسة لاءات الرافضين لتكوين … ولاية الأميريكيّين … رقم واحد وخمسين … لإعادة توطين الإسرائيليّين المُضطهدين … شعب الله المُختارين … وحلفاء الأميريكيّين … بين دويلات شرق الأوسطيّين) … (والثانية عندما استقال عن رئاسته للإتّحاد الإشتراكي السوداني ذلك التنظيم المايوي الشمولي السياسي الأوحد المهيمن على السلطة والثروة في كُلّ ذلك البلد … إحتجاجاً على إتّفاقيّة السلام المصريّة الإسرائيليّة التي يرى أنّها جاءت بسيناء منقوصة للمصريّين … وباعت القضيّة الإستراتيجيّة للعرب والمُسلمين الخلائفيّين … الماردين على خلافة الأميريكيّين المُحافظين ) … وهو يعلم أنّه من ليس مع الأميريكيّين … فهو ضدّ الأميريكيّين المُحافظين … ومع السوفياتيّين المُلحدين … كما يعلم إمام الماردين على حلف الأميريكيّين … (لا إيدُهُم لا كُراعهُم) … أنّ تلك الإتّفاقيّة قد صنعت سلطة للفلسطينيّن … وسلطة للمصريّين وسلطة للإسرائيليّين … تتعاطى تلك السلطات … ميزانيّتاتها التشغيليّة بالدولارات الأميريكيّات … كما تتعاطى حاجياتها السنويّة من المحروقات البتروليّات الأميريكيّات … حتّى هذه اللحظات … وأيضاً يعلم الإمام … أنّ تلك اللاّءات والإستقالات والعنتريّات والوسطانيّات … قد دفعت أثمانها أجيال السودانيّين والسودانيّات … وكذلك تعلم كنداكة السودانيّات … ؟؟؟

    07- نحن لسنا أكثر حِكمةً من الإمام … ولكنّنا على الأقل نعلم … أنّه ليس من الحِكمة … أنت نقول للأحول … أنت أحول … إنّما نحن مأمورون بأن نقول للجداهلين سلاماً … ولم يزدْنا العِناد إلاّ ندامة … على بلادٍ قد شبعت إنقساماً … عنقوديّاً … إن لم تكن قد شبعت إقتساماً … آيديولوجيّاً … ضيّع كُلّ ثرواتها … ثمّ أرواحها … سُمبُليّاً … ؟؟؟

    08- ومع كُلّ ذلك نقول … للعسكري البشير … السودان للسودانيّين وليس للأريتريّين … وليس للتشاديّين … وليس فقط للمُتأخونين … وليس فقط للشيوعيّين … ونرجوا أن يكون بكري من أوّل المُتلحلحين … ؟؟؟

    09- كما نرجوا أن نقول للجميع … السودانيّين وغير السودانيّين … إنّ سودان العبقريّين … لم يقبل القسمة على دولتين … ويبدو أنّه لن يقبلها إلى يوم الدين … ؟؟؟

    10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  29. الحكومة تضيق علي الحريات و الحقوق الاساسية للمواطنيين الواردة في دستور 2005 و تتحجج بالامن القومي —- و لكنها حقيقة تخشى نشر قضايا الفساد و المفسدببن النافذين في الدولة الفاسدة — نسبة لان الفساد تمكن من جميع مفاصل الدولة و كشفه و محاولة محاكمته تعني بالضرورة تفتيت كيان و هد اركان الدولة —
    الحكومة الي زوال لا شك في ذلك لانها ارتكبت اخطاء جسيمة لا يمكن تداركها بتحريرها للاقتصاد و تصفية القطاع العام و رفعت يدها عن تمويل الانتاج فانهار الاقصاد — المعلوم ان القطاع العام الحكومي المنتج هو صمام الامان لاقتصاديات الدول النامية — لان تجلس الحكومة عارية تستجدي تحويلات المغتربيين و تنتظر الشباب الذين يجوبون الصحارى و يحفرون الارض لاستخاج الذهب الذي انخفض انتاجه ووصل الي 25% عن ما كان عليه في 2010 —
    الحروب مستمرة و مليشيات الحكومة خارجة عن القانون تستنزف موارد الولة الشحيحة — و الطريق مسدود و لا امل في اصلاح الحال —
    نعم امريكا لديها معتقليين في سجون خارج الاراضي الامريكية و لا تخضع للقانون الامريكي و ليس من بينهم واحد يحمل الجنسية الامريكية — و كلهم ارهابيون ينتمون للجماعات الاسلامية الارهابية و قد اكتوى كل العالم بشرورهم — و كل العالم يؤيد احتجاز هؤلاء الاوباش اطول فترة ممكنة —-
    اذن لا مقارنة بين معتقلي غوانتانامو و المعتقليين السياسيين السودانيين الشرفاء في سجون الانقاذ —حجة واهية تنم عن غباء سياسي كبير —

  30. بعد ماجفت اقلامكم عبر إسحاق وحسين خوجلى والهندى عزالدين وووو وطاحت القناة السودانيه على وجهها بعد ان اغتصبها محمد حاتم عينك ياتاجر واصبح تسعه مليون صحفى على شبكه النت يكشفون كل يوم مدسوسة وسلاح الكيبورد الخطير الهضرب بعمك خلاهو يجرى زى الكلب من كسلا لى بحر ابيض لافى بالبلد اشعث اغبر وماكله حالك ومشربه حرام وملبسه حرام وربي بالحرام

  31. ((وقال (أجبته بأن أمريكا لديها معتقلين في سجن غوانتنامو جلبهم من بلاد متعددة بدعوى تهديد الأمن القومي الامريكي)،)) .

    فعلاً الفهم قسمة …
    أمريكا لم تضع مواطنيها فى السجون , جميع نزلاء سجن غوانتنامو هم أجانب ليس منهم أى أمريكى , لكنكم تملئون سجونكم بالسودانيين و تستأسدون على مواطنى البلاد يا عبقرى زمانك ..

    ثم ثانياً خلينا من الجقلبة و من الرجفى يا مرعوب و انت تعلم بأن الغالبية العظمى من الذين يكتبون و يهاجمون الحكومة في المواقع الالكترونية هم موجودون بداخل السودان و قد أرعبوكم فى عدة مرات عند تخطيط العصيان المدنى فى نوفمبر وديسمبر 2016 ..
    يلا أبنو سجون جديدة للملايين الذى يعارضوكم يا وهم ..

  32. العشر قام ليهو شوك!!!
    ونخليها ليك البلد دى يا ود محمود بس افتح لينا فى اللفه
    مدخل اريتريا وانت تهين الشعب السودانى

  33. الخريف السوداني

    تحررنا

    من الأغلال تحررنا

    من الإذلال تحررنا

    كسرنا قيدا بأيدينا

    عصينا  وعصينا

    أبينا    وأبينا

    الحكم الماهو زين

    بفكرنا السمح والزين
     
    مشينا ومشينا

    نرسم بعصيانا المدني

    مستقبلنا الفيهو النضار

    تاريخنا الفيهو الفخار
     
    اهتف ياشعبنا

    وقول عصينا

    عصينا الحاكم الجاير

    وبنينا للخير منابر

    منابر للحرية وللعدالة

    بنيناها قصور من نور

    ل فجر جديد

    وعهد جديد

    من جيل ل جيل

     نديها رسالة

    لابد من  يوم العدالة

    باسم الشعب

     الحرن تب

     باسم الرب
     
    نقولها عالية
     
    عدالة عدالة

    حرية سلام وعدالة

    والثورة خيار الشعب

    عبدالمنعم الطيب

  34. كل هذه التصريحات المستفذه انما تدل على Damage الذى تركه العصيان فى نفوس الكيزان ورئيسهم الذى هو ايضاً ذبد وتوعد ونبذ والاخر تلو الاخر من النظام المستبد وخدمه كل يوم يطلقون اللسنتهم القذرة البيذئ نحو المعارضة ان ذلك انما تدل على نجاح العصيان وانهذامهم على يد Keyboard (حفظه الله) والامثلة كثيرة من النبائذ منها على وجه المثال وابتدأت من رئيسهم الراقص :

    1. طالع نى الشارع لو انت راجل وسوف اقتلك كما قتلتهم من قبل (قانونياً اعتراف بالقتل العمد مع سبق الارصاد والترصد)

    2. والله حنطلع ذيت ذيتكم

    3. رياضة لعبة التنس ( يظننونها نبذئة لانه التنس رجس من عمل الشيطان) (قمة الجهل)

    4. وواحد بيقول انا سائق الكامرى (ياالسايق الفيات)

    5 . وآخر التصريحات من الحبشي لود البلد يقول له اى واحد بيكتب فى الراكوبة لن نسمح له بدخول السودان ههه !!
    كيف جاءته الجرآة بس ويلفظها !!! لكن العيب ما عليك على النظام الذى اعطك الجنسيه واقامك سيداً علي اهلها !!
    نريد نقول لك شئياً لما نرجع السودان حايستقبلونا بالاغانى الوطنية والدلوكة والبخور والذقاريد لانه حانرجع ابطال مش فارين حانرجع وراسنا فوق وحانرجع وحايغنوا لنا ( عجبونى الليلة جوى دخللوا البلد طهروا) وحا نرجع وفى ايدينا الامل والمستقبل لاهل السودان حانرجع لانسترد ماسرقتوه ونقتلع جذوركم التى سممت ارض السودان حانرجع لانحاسبكم ونحاكمكم لما فعلتوه باهل السودان !!!

  35. هذا الوطن لجميع السودانيين و من حق اى مواطن فى يعبر عن اى شى يخطر بباله لكن نحن الان تجاوزنا هذه المسالة فلسنا بحاجة لاى حريات و ان توفرت فى ظل وجود نظام الهيمنة الطغيانى الكيزانى اللعين الذى حول الوطن كله لحديقه خلفيه لجماعات التطرف الدينى و الشذوذ الاخلاقى السافر فاوشك العنصر السودانى المكون الرئيسى لهذا الوطن على ان ينقرض و تتلاشى ملامحه التى ارتسمت فى طينة هذه الارض الطاهرة فاضافت لها خصوبة فتفتحت فيها اشحار النخيل الشامخة مشمخرة الاوكان تتسامى عن كل صغيرة تدعو للدنونية و الانبطاح اليوم المعادلة مختلفة و مختله و الخاسر الاكبر فيها من قلل من قدر و مكانة هذا الشعب فقاسمه العداء لعقود خلت و وقف عائقا فى طريقه بحثا عن احلامه البسبطه المشروعه على حساب احلامه التى هى فى الاصل حقوق مشروعه كذلك و لكنه تنازل فالضرورات تببح المحظورات فلا باس باكله الميتة ان وجدت بعد ان كثرت السباع و الضباع فى الوطن الغابة او الغابة الوطن فاخنلت قواعد المصالح المرسلة اذ لاتوجد قاعدة الضرورة تقدر بقدرها اذ لا يستطيع هذا المواطن ان بجد وضعا افضل مما لديه من السوء الذى حاصر حياته من كل ناحيه و الفضل فى ذلك كله يعود لبنى كوز الذين اقسموا و هم صادقين تمنيا بان يسلموها لسيدنا عيسى و هم كازبين فان دامت لك لما الت اليك اين المها و عيونها و غتونها اين الجبابر و الملوك العاتيه ذهبوا عن الدنيا كان لم يولدوا سحقتهم كف القضاء القاسية ان بعض الطغاة بختلف عن البعض فللبعض فهم يسير ييسر به على نفسه عند تازم اوضاعة و يرى ان ساعة رحيله الحاسمه على ايدى من استعبدهم حين من الدهر لذلك نجده يدبر حلا ليتفادى حبالا تربط حول عنقه فيتحسر على حياته التى اضاعها بفعله امام عينيه و البعض الاخر لا يتعظ بل نجده بزداد علوا و عتوا و اعتزازا بالاثم و الندوان و هولاء لا بستحقون الشفاعة عند قيامه الشعب بعد طوفانه الكاسح و حراكه الثورى الناجح عندئذ سيعض الظالم على يديه فيقول يا ليتنى كنت تراب
    بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
    رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنسا

  36. المهاجر
    ******

    طز فيك وفي التافه بتاعك وكل الكيزان الصدئة
    سنقلب الطاولة على رؤوسكم الخاوية تفوووووو.

  37. المهاجر
    *******

    لم يبقى في ظل الحكم البغيض إهانة إلا ورمونا بها
    وهذا النكرة الأريتري يتطاول على شباب السودان ..
    أرجع بلدك يا تافه قبل الطوفان القادم قريبآ بإذن الله .
    نحن شباب وشابات الكيبورد وأهل العصيان ووقود التغيير المرتقب نحذرك ونحذر التافه رئيسك وكل كوز صدئ أحفظوا أدبكم وحدودكم في التعامل مع الطوفان فنحن وكافة شعوب السودان الكريم في كفة وانتم في الكفة الأخرى وانظر من المنتصر.

  38. هذا الوطن لجميع السودانيين و من حق اى مواطن فى يعبر عن اى شى يخطر بباله لكن نحن الان تجاوزنا هذه المسالة فلسنا بحاجة لاى حريات و ان توفرت فى ظل وجود نظام الهيمنة الطغيانى الكيزانى اللعين الذى حول الوطن كله لحديقه خلفيه لجماعات التطرف الدينى و الشذوذ الاخلاقى السافر فاوشك العنصر السودانى المكون الرئيسى لهذا الوطن على ان ينقرض و تتلاشى ملامحه التى ارتسمت فى طينة هذه الارض الطاهرة فاضافت لها خصوبة فتفتحت فيها اشحار النخيل الشامخة مشمخرة الاوكان تتسامى عن كل صغيرة تدعو للدنونية و الانبطاح اليوم المعادلة مختلفة و مختله و الخاسر الاكبر فيها من قلل من قدر و مكانة هذا الشعب فقاسمه العداء لعقود خلت و وقف عائقا فى طريقه بحثا عن احلامه البسبطه المشروعه على حساب احلامه التى هى فى الاصل حقوق مشروعه كذلك و لكنه تنازل فالضرورات تببح المحظورات فلا باس باكله الميتة ان وجدت بعد ان كثرت السباع و الضباع فى الوطن الغابة او الغابة الوطن فاخنلت قواعد المصالح المرسلة اذ لاتوجد قاعدة الضرورة تقدر بقدرها اذ لا يستطيع هذا المواطن ان بجد وضعا افضل مما لديه من السوء الذى حاصر حياته من كل ناحيه و الفضل فى ذلك كله يعود لبنى كوز الذين اقسموا و هم صادقين تمنيا بان يسلموها لسيدنا عيسى و هم كازبين فان دامت لك لما الت اليك اين المها و عيونها و غتونها اين الجبابر و الملوك العاتيه ذهبوا عن الدنيا كان لم يولدوا سحقتهم كف القضاء القاسية ان بعض الطغاة بختلف عن البعض فللبعض فهم يسير ييسر به على نفسه عند تازم اوضاعة و يرى ان ساعة رحيله الحاسمه على ايدى من استعبدهم حين من الدهر لذلك نجده يدبر حلا ليتفادى حبالا تربط حول عنقه فيتحسر على حياته التى اضاعها بفعله امام عينيه و البعض الاخر لا يتعظ بل نجده بزداد علوا و عتوا و اعتزازا بالاثم و الندوان و هولاء لا بستحقون الشفاعة عند قيامه الشعب بعد طوفانه الكاسح و حراكه الثورى الناجح عندئذ سيعض الظالم على يديه فيقول يا ليتنى كنت تراب
    بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
    رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنسا

  39. الخريف السوداني

    تحررنا

    من الأغلال تحررنا

    من الإذلال تحررنا

    كسرنا قيدا بأيدينا

    عصينا  وعصينا

    أبينا    وأبينا

    الحكم الماهو زين

    بفكرنا السمح والزين
     
    مشينا ومشينا

    نرسم بعصيانا المدني

    مستقبلنا الفيهو النضار

    تاريخنا الفيهو الفخار
     
    اهتف ياشعبنا

    وقول عصينا

    عصينا الحاكم الجاير

    وبنينا للخير منابر

    منابر للحرية وللعدالة

    بنيناها قصور من نور

    ل فجر جديد

    وعهد جديد

    من جيل ل جيل

     نديها رسالة

    لابد من  يوم العدالة

    باسم الشعب

     الحرن تب

     باسم الرب
     
    نقولها عالية
     
    عدالة عدالة

    حرية سلام وعدالة

    والثورة خيار الشعب

    عبدالمنعم الطيب

  40. كل هذه التصريحات المستفذه انما تدل على Damage الذى تركه العصيان فى نفوس الكيزان ورئيسهم الذى هو ايضاً ذبد وتوعد ونبذ والاخر تلو الاخر من النظام المستبد وخدمه كل يوم يطلقون اللسنتهم القذرة البيذئ نحو المعارضة ان ذلك انما تدل على نجاح العصيان وانهذامهم على يد Keyboard (حفظه الله) والامثلة كثيرة من النبائذ منها على وجه المثال وابتدأت من رئيسهم الراقص :

    1. طالع نى الشارع لو انت راجل وسوف اقتلك كما قتلتهم من قبل (قانونياً اعتراف بالقتل العمد مع سبق الارصاد والترصد)

    2. والله حنطلع ذيت ذيتكم

    3. رياضة لعبة التنس ( يظننونها نبذئة لانه التنس رجس من عمل الشيطان) (قمة الجهل)

    4. وواحد بيقول انا سائق الكامرى (ياالسايق الفيات)

    5 . وآخر التصريحات من الحبشي لود البلد يقول له اى واحد بيكتب فى الراكوبة لن نسمح له بدخول السودان ههه !!
    كيف جاءته الجرآة بس ويلفظها !!! لكن العيب ما عليك على النظام الذى اعطك الجنسيه واقامك سيداً علي اهلها !!
    نريد نقول لك شئياً لما نرجع السودان حايستقبلونا بالاغانى الوطنية والدلوكة والبخور والذقاريد لانه حانرجع ابطال مش فارين حانرجع وراسنا فوق وحانرجع وحايغنوا لنا ( عجبونى الليلة جوى دخللوا البلد طهروا) وحا نرجع وفى ايدينا الامل والمستقبل لاهل السودان حانرجع لانسترد ماسرقتوه ونقتلع جذوركم التى سممت ارض السودان حانرجع لانحاسبكم ونحاكمكم لما فعلتوه باهل السودان !!!

  41. هذا الوطن لجميع السودانيين و من حق اى مواطن فى يعبر عن اى شى يخطر بباله لكن نحن الان تجاوزنا هذه المسالة فلسنا بحاجة لاى حريات و ان توفرت فى ظل وجود نظام الهيمنة الطغيانى الكيزانى اللعين الذى حول الوطن كله لحديقه خلفيه لجماعات التطرف الدينى و الشذوذ الاخلاقى السافر فاوشك العنصر السودانى المكون الرئيسى لهذا الوطن على ان ينقرض و تتلاشى ملامحه التى ارتسمت فى طينة هذه الارض الطاهرة فاضافت لها خصوبة فتفتحت فيها اشحار النخيل الشامخة مشمخرة الاوكان تتسامى عن كل صغيرة تدعو للدنونية و الانبطاح اليوم المعادلة مختلفة و مختله و الخاسر الاكبر فيها من قلل من قدر و مكانة هذا الشعب فقاسمه العداء لعقود خلت و وقف عائقا فى طريقه بحثا عن احلامه البسبطه المشروعه على حساب احلامه التى هى فى الاصل حقوق مشروعه كذلك و لكنه تنازل فالضرورات تببح المحظورات فلا باس باكله الميتة ان وجدت بعد ان كثرت السباع و الضباع فى الوطن الغابة او الغابة الوطن فاخنلت قواعد المصالح المرسلة اذ لاتوجد قاعدة الضرورة تقدر بقدرها اذ لا يستطيع هذا المواطن ان بجد وضعا افضل مما لديه من السوء الذى حاصر حياته من كل ناحيه و الفضل فى ذلك كله يعود لبنى كوز الذين اقسموا و هم صادقين تمنيا بان يسلموها لسيدنا عيسى و هم كازبين فان دامت لك لما الت اليك اين المها و عيونها و غتونها اين الجبابر و الملوك العاتيه ذهبوا عن الدنيا كان لم يولدوا سحقتهم كف القضاء القاسية ان بعض الطغاة بختلف عن البعض فللبعض فهم يسير ييسر به على نفسه عند تازم اوضاعة و يرى ان ساعة رحيله الحاسمه على ايدى من استعبدهم حين من الدهر لذلك نجده يدبر حلا ليتفادى حبالا تربط حول عنقه فيتحسر على حياته التى اضاعها بفعله امام عينيه و البعض الاخر لا يتعظ بل نجده بزداد علوا و عتوا و اعتزازا بالاثم و الندوان و هولاء لا بستحقون الشفاعة عند قيامه الشعب بعد طوفانه الكاسح و حراكه الثورى الناجح عندئذ سيعض الظالم على يديه فيقول يا ليتنى كنت تراب
    بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
    رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنسا

  42. المهاجر
    ******

    طز فيك وفي التافه بتاعك وكل الكيزان الصدئة
    سنقلب الطاولة على رؤوسكم الخاوية تفوووووو.

  43. المهاجر
    *******

    لم يبقى في ظل الحكم البغيض إهانة إلا ورمونا بها
    وهذا النكرة الأريتري يتطاول على شباب السودان ..
    أرجع بلدك يا تافه قبل الطوفان القادم قريبآ بإذن الله .
    نحن شباب وشابات الكيبورد وأهل العصيان ووقود التغيير المرتقب نحذرك ونحذر التافه رئيسك وكل كوز صدئ أحفظوا أدبكم وحدودكم في التعامل مع الطوفان فنحن وكافة شعوب السودان الكريم في كفة وانتم في الكفة الأخرى وانظر من المنتصر.

  44. هذا الوطن لجميع السودانيين و من حق اى مواطن فى يعبر عن اى شى يخطر بباله لكن نحن الان تجاوزنا هذه المسالة فلسنا بحاجة لاى حريات و ان توفرت فى ظل وجود نظام الهيمنة الطغيانى الكيزانى اللعين الذى حول الوطن كله لحديقه خلفيه لجماعات التطرف الدينى و الشذوذ الاخلاقى السافر فاوشك العنصر السودانى المكون الرئيسى لهذا الوطن على ان ينقرض و تتلاشى ملامحه التى ارتسمت فى طينة هذه الارض الطاهرة فاضافت لها خصوبة فتفتحت فيها اشحار النخيل الشامخة مشمخرة الاوكان تتسامى عن كل صغيرة تدعو للدنونية و الانبطاح اليوم المعادلة مختلفة و مختله و الخاسر الاكبر فيها من قلل من قدر و مكانة هذا الشعب فقاسمه العداء لعقود خلت و وقف عائقا فى طريقه بحثا عن احلامه البسبطه المشروعه على حساب احلامه التى هى فى الاصل حقوق مشروعه كذلك و لكنه تنازل فالضرورات تببح المحظورات فلا باس باكله الميتة ان وجدت بعد ان كثرت السباع و الضباع فى الوطن الغابة او الغابة الوطن فاخنلت قواعد المصالح المرسلة اذ لاتوجد قاعدة الضرورة تقدر بقدرها اذ لا يستطيع هذا المواطن ان بجد وضعا افضل مما لديه من السوء الذى حاصر حياته من كل ناحيه و الفضل فى ذلك كله يعود لبنى كوز الذين اقسموا و هم صادقين تمنيا بان يسلموها لسيدنا عيسى و هم كازبين فان دامت لك لما الت اليك اين المها و عيونها و غتونها اين الجبابر و الملوك العاتيه ذهبوا عن الدنيا كان لم يولدوا سحقتهم كف القضاء القاسية ان بعض الطغاة بختلف عن البعض فللبعض فهم يسير ييسر به على نفسه عند تازم اوضاعة و يرى ان ساعة رحيله الحاسمه على ايدى من استعبدهم حين من الدهر لذلك نجده يدبر حلا ليتفادى حبالا تربط حول عنقه فيتحسر على حياته التى اضاعها بفعله امام عينيه و البعض الاخر لا يتعظ بل نجده بزداد علوا و عتوا و اعتزازا بالاثم و الندوان و هولاء لا بستحقون الشفاعة عند قيامه الشعب بعد طوفانه الكاسح و حراكه الثورى الناجح عندئذ سيعض الظالم على يديه فيقول يا ليتنى كنت تراب
    بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
    رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنسا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..