.بين سفهاء مصر ومكانة السودان

الطيب مصطفى
من يهن يسهل الهوان عليه
ما لجرح بميت إيلام
يؤسفني أن استشهد بهذا البيت المعبر عن حال العاجز المستسلم بين يدي حملة السخرية التي ضجّت بها بعض الأسافير المصرية تهكماً من السودان والسودانيين جراء قيام السودان بوقف استيراد بعض المنتجات الزراعية المصرية أسوة بما أقدمت عليه دول أخرى سبقتنا في اتخاذ ذلك القرار، لكن ألسنة أولئك السفهاء كفّت عن الإساءة لتلك الدول والشعوب أما (الحيطة القصيرة) فقد كانت هي (السودان) وشعبه الذي نال كثيراً من الأذى والسخرية حتى في القنوات الفضائية المصرية مما يستحق ردة فعل قوية من إعلامنا وصحافتنا تنتصر لكرامتنا المهدرة.
أعلم أن كثيراً من المصريين جبلوا على كثرة الكلام وتضخيم أدوارهم وقدراتهم بالحق أو بالباطل في أي محفل يجمعهم مع آخرين على العكس من الإنسان السوداني المعروف في الغالب بتواضعه الجم وميله إلى الصمت وتقليل الكلام وذلك مما حبّب الشخصية السودانية لدى كثير من الشعوب التي تقدمها على الجنسيات الأخرى خاصة المصرية التي رسمت لها صورة ذهنية سالبة في كثير من الدول العربية.
رغم ذلك فإن مما جال بخاطري الآن ودفعني إلى التعليق على تلك الحملة الضارية التي استهدفت (الزول) السوداني ما كان عليه السودان في أيام سلفت ، من عزة ومكانة جعلته يتبوأ مكاناً عليا استطاع أن يقود به العرب ويجمعهم في الخرطوم في أعقاب هزيمة حزيران 1967 وهناك صورة إرشيفية متداولة هذه الأيام في مواقع التواصل الاجتماعي لمحمد أحمد محجوب وزير خارجية السودان واقفاً يتحدث وكان يجلس أمامه وينظر إليه بإعجاب كل من العاهل السعودي الملك فيصل بن عبدالعزيز والرئيس جمال عبدالناصر والملك حسين بن طلال وعدد من الزعماء العرب المجتمعين في الخرطوم في تلك القمة التي ضمّدت جراح العرب وخرجت باللاءات الثلاثة الشهيرة في مواجهة إسرائيل.
كان المحجوب في تلك الأيام يخاطب اجتماعات الامم المتحدة بنيويورك بالنيابة عن العرب بلسانه المبين وكان السودان ذا حضور دولي قبل أن تنشأ دول تملأ الدنيا هذه الأيام بصيتها وتشغل الناس وكان يبتعث رجاله ليسهموا في إنشائها وكانت فرقه الرياضية مثلا أعلى لفرق عربية تسمت باسمائها مثل (الهلال) السعودي فيا لهاتيك الأيام.
لذلك كله كان قرار إسرائيل الإستراتيجي الذي عبر عنه وزير الأمن الاسرائيلي آفي ديختر باتخاذ السودان عدواً استراتيجياً والعمل على كبح تقدمه ونهضته لأنه ، حسب قوله ، مؤهل للعب دور كبير في محيطه العربي.. نعم ، كانت إسرائيل تخشى السودان وكان من بين تلك الأدوار ذلك الذي لعبه السودان في إبرام المصالحة بين الفيصل وعبدالناصر ثم قيادة تلك القمة التي وحّدت العرب في مواجهة إسرائيل.
هل كان أولئك المغردون المصريون ممن سلقوا السودان وشعبه بألسنة حداد تهكماً وسخرية (وتنكيت).. هل كانوا يجرؤون في تلك الأيام العزيزة على الجهر بتلك النكات في حق السودان والسودانيين؟! بالطبع لا فقد كان السودان كبيراً لكنه تقزم بعد ذلك وتدنت مكانته كثيراً لدرجة أنه باتت تتدخل في شؤوننا وتسعى لحل مشكلاتنا دول صنعناها بأيدينا فوا حر قلباه.
لا سبيل إلى عودة السودان إلى أيام مجده الغابر إلا بحل المشكلة السياسية التي تسببت في كل مشكلاته الأخرى فقد أوذينا من الحروب التي عطّلت مسيرتنا ومرّغت سمعتنا وجعلتنا أحاديث تلوكها ألسنة العالم أجمع وفضائياته.
ليت الحزب الحاكم يضع نصب عينيه أنه المسؤول قبل غيره من الإصلاح السياسي الذي لا سبيل غيره لنعود إلى مسار النهضة والتقدم لننال بعدها الاحترام والتقدير الذي كنا سادته ولن يتأتى ذلك إلا باتخاذ قرارات كبيرة وجريئة نتجاوز بها العقبات التي تقف حائلا دون تحقيق الأهداف التي ما ابتدر الحوار إلا من أجل بلوغها.
واهم من يظن أن انعقاد مؤتمر الحوار في العاشر من أكتوبر القادم – بمن حضر – سيحل مشكلة السودان فوالله العظيم أن حواراً منقوصاً لا يوقف حرباً ولا يستصحب معه من يحملون السلاح لا خير فيه ولا جدوى منه فإما أن نتخذ القرارات الكبيرة الكفيلة بإحداث اختراق يزيل الانسداد نحو دولة الحكم الراشد والسلام العادل التي تعيد السودان إلى حيث كان عزة وشموخاً أو تأجيل المؤتمر بما يمكن من تحقيق تلك الأهداف التي لا معنى للحوار بدون تحقيقها.
القرارات الكبيره والجريئه التي تحدثت عنها وتعتقد انها كفيله بإصلاح الحال، هي أن تترجلوا عن صهوة السلطه وتتركوها لمن يستحقها بجداره. اليوم تتباكى على الماضي وقد هدمتم المعبد فوق رؤوس مربديه يوم أن آلت اليكم السلطه وشردتم الكفاءات والوطنيين المخلصين الذين كانوا يعملون في صمت ارضاءا لله تعالى وضميرهم قبل إرضاء العباد كما تفعلون انتم اليوم، لقد ملأتم الفضاء ضجيجا بإنجازاتكم والتي هي خواء في خواء.
.
طبعا هذا الكلام كان صحيحا زمن دولة السودان الغنية الفتية بقياداتها الشامخة ابدا والعفيقة اليد واللسان .. كما قلت وفي العام 1967م وفي الخرطوم تم توحيد العرب وكان مؤتمر اللاءات الثلاثة وكان ان تم التصالح بين الملك فيصل والرئيس جمال عبدالناصر .. كل ذلك وغيره كثير كان في زمن السودان كان سودان وما كان واحد من للمصريين يستطيع الكلام عن السودان او الشعب السوداني كلام غير لائق كما الان ولكن لماذا الان …؟
اظنك انت تعرف تماما .. عندما تغزم القادة السياسين والعسكريين اصبح السودان منضحكة من المصريين وغيرهم ..بدل ان تناشهدهم بالاصلاح تكلم بوضوح عن ترك المسرح لقيادات من غير الكيزان الذين اساوا للسودان قبل المصريين المصريون تهكموا من السودان ولكن قبادات السودان اساءت للشعب السوداني في كل الاشياء ..حتى اسرائيل التى كانت تحارب السودان لان السودان كان قويا اصبح الان السودان يطلب ود الدولة الاسرائيلية …فيالعار ..
عليك الله فكنا من الحاجات القديمة دي والله لمن أقراءها بغتاظ جدا شابكننا الخرطوم اللاءات الثلاتة والمحجوب وكلام خائب ليس له أي معنى .. نحن نتحدث عن هذه اللحظة فلا تجتر الكلام وتعيده
وشهد شاهد من الاسلاميبن بان الحزب الحاكم هو اس البلاء.
دائما انا بعتبرك السياسى النزيه المحب لوطنه الغيور عليه
بس لو تخلى الحماقه شويه
يا الطيب مصطفى.. انتم سبب هذه النكسة على السودان.
وانت بالذات سعيت لتفتيته ونجحت … الله يدينا ويديك يا اخوي
والله يشهد الله انني من يكرهون هذه الحكومة واسبهم في اي مكان لكن مثل هذا الكلام الطيب التي تعبر عن حب الوطن نعم حب الوطن هذا مايفقده جل السودانيين بالله عليكم مصريين الشعب الشحات عايشين بالمساعدات من الخليجين شعب نصفهم مرضي بالكبد الوبائ بالوساخة والعفن بقايا الاتراك واليونانيين يشتموننا والله لو كنت جزء من المعارضة او ممن يحملون السلاح لكنت رميت سلاحي ارضا في مثل هذه المواقف القزرة من دولة مصر
الشييء الوحيد الذى يمكن ان يعيد للسودان مجده الذى ضاع هو ذهاب نظام الكيزان غير ماسوف عليه و لقد كدت تصرح بذلك فى مقالك و لكن لقد اخذتك العزة بالاثم .
هلا هلا هلا…برز الطيب يوما في ثياب الواعظين…والله زمان كنا فين بقينا فين يا سي طيب, والله المصائب النحن فيها انت من صانعيها لكن ان تعود خير من الا تعود, مع انو عودتك مشكوك فيها…سلام!!!!!!!!!!!!!!
Look … who is talking
كراكة ولا مجروس انت تتحدث وكان الطيب مصطفى مازال فى السلطة التى غادرها منذ وقت طويل واسس حزب معارض للنظام ويسعى لتصحيح هذه الاوضاع المائلة
مقال رائع ..سلمت يداك ويا ريت كل الصحف ترد على الإهانه التي يتعرض لها الشعب السوداني بسبب اتخاذالحكومة لحظر المنتجات المصرية المسمومة..والله يا استاذ/ الطيب مصطفى نختلف في الكثير من المواقف والأفكار لكن ايضانتفق معك في حرارة قلبك وغيرتك على سمعة البلد.
ربنا يكون في عون البلد
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
عليه، فأن أي حوار وطني أو تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لإعادة هيكلة الدولة ومراكز السيطرة واتخاذ القرار بمؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) القائمة على نمط واحد منذ 1956 م، وصولا لتفكيك دويلة منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس…..
حزب فاشل اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا واخلاقيا
انتم لا تعلمون انكم فاشلون واوردتم البلد المهالك
وكيف للسودان يلة غذاء العالم نستورد برتقال من مصر
الشعب اذا اراد الفواكه فاليزرعها
الم تقولوا نامل ممانزرع ونلبس ممانصنع
فصرنا اليوم عالة علىً الدول ومن حقهم ان يستهزئوا بنا لان من لايملك قوته لا يملك قراره
ارحمنا ايها المؤتمر اللعين وارحل
كفانا عذاب
أتمني من الشعب السوداني الخروج في مظاهره
سلميه صامته وبتغطيه إعلاميه عالميه وكتابة لافتات
كالأتي : نحن الشعب السوداني الكريم
إنذار إلي مصر
1- الخروج من حلايب وشلاتين فورا وبدون أي شروط
قطع كل أشكال العلاقات بكل أشكالها
2- خروج المصريين من السودان .
3- منع منح تأشيرة الخروج إلي مصر من السودانيين.
4- السودانيين الموجودين في مصر يعودوا عود ه طوعيه فورا .
مهله ٤٨ ساعه للمغادره
حكومة السجم دي ،،،مابترجع لكم كرامتكم وعزتكم
يجب ممارسة ضغوط شعبيه .
العزه للسودان
منافق!!!
مش انت اللي كنت بتطالب بضم واتحاد السودان مع مصر؟؟؟؟؟
مش انت من اللي اتسببو في فصل الجنوب؟
مش انت من الكيزان الي اغتنو في حبيبتك الانقاذ؟
الاختشو ماتو
بالله عليكم أقرأوا ماذا كتب هذا الصحفى المرتشي فى جريده الهندى عزالقنصليه المصريه أقصد عزالدين
http://www.alnilin.com/12812825.htm
قبل ان نرد على المصريين اما كان الاجدر بِنَا ان نسخر نحن من أنفسنا
استيراد الخضر والفواكه والأسماك من مصر(عيب والله تم عيب)
200مليون فدان ونستورد خضر وفواكه مسخرة والله
نهر واحد في مصر وانهار عديدة في السودان وبرضو نستورد
اصحو من ثباتكم وبياتكم ولوموا انفسكم اولا قبل ان تلوموا اولاد بمبة
لقد كنت دوما يا الطيب مصطفى عامل هدم للبلد ولم تكن فى يوم من الايام ذو حضور ايجابى فقد اشتهرت بالعصبيه الزاءده للعرق والثقافه وكنت تتمنى ان يتبع السودان لمصر ليعاملوننا بذات الطريقه التى كنت تعامل بها اخواننا الجنوبين والان بالرغم من انك اصبحت معاديا للحكومه عدا الرءيس طبعا لاسباب خاصه كالعاده الا انك لازلت لا تملك ما تقدمه لهذا البلد رغم انك رجل داءم الضجيج لان فكرك لازال محصور فى توحيد اهل القبله والفكر الاسلاموى المتعفن فانت تؤمن بفشل الافراد ولكنك لم تؤمن بفشل الفكره من الاساس وهذا يجعل منك رجل داااءم الخطر على السودان .اكبر خدمه يمكن ان تقدمها للسودان هى ان تموت ان شاءالله تموت ..اخطاء بسبب الكيبورد
يا دوبك جيت تتنمر على المصريين!! المصريين وغيرهم نظرت ازدرائهم لكم أتت من تخليكم عن ما يقارب ثلث تراب وطنكم بمنتهى السعادة في سابقة لم تحدث في كل العالم, وأنت كنت من أكبر المحتفلين بهذا الحدث الكارثى.
زفرات حرى من الخال العباسي!!..
المثل الدارفوري بقول الممعوطة ما بتطير!!..
ذكرت عظمة السودان في الماضي ولكن تناسيت عمداً من تسبب في ذلنا وهواننا وإفقارنا في الحاضر!!.. وجعلنا في حنين دائم للماضي!!..
الحزب الحاكم لا يتحمل وحده مسؤولية البؤس الحاصل اليوم.. بل أنتم كلكم يا من تتبنون الآيدلوجيا ذات الثقافة الواحدة والمعتقد الواحد وكنتم تتقدمون الجمع لوداع قوافل الجهاد ليس لإسترداد الأراضي المحتلة ولا حراسة الحدود!! بل لمناطق من المفترض تكون الأعلى إنتاجاُ زراعياً وغابياً ورعوياً وشعوباً لها إسهامها المشهود في تاريخنا.. شعوب من أصل هذه الأرض!!.. أنتم يا من جئتم بسياسة التمكين وتشريد الكفاءات.. وتدمير مشاريعنا القومية.. وتوريطنا في شؤون الغير!!.. وتأجيج التنافر بين شعوب الوطن الواحد!!..
لا نلوم السفهاء الذين يسخرون منا في إعلامهم.. بل نلوم من جعل بلاد النيلين الخصبة في حاجة لإستيراد خضار وفاكهة من الخارج!!..
(واهم من يظن أن انعقاد مؤتمر الحوار في العاشر من أكتوبر القادم – بمن حضر – سيحل مشكلة السودان فوالله العظيم أن حواراً منقوصاً لا يوقف حرباً ولا يستصحب معه من يحملون السلاح لا خير فيه ولا جدوى منه فإما أن نتخذ القرارات الكبيرة الكفيلة بإحداث اختراق يزيل الانسداد نحو دولة الحكم الراشد والسلام العادل التي تعيد السودان إلى حيث كان عزة وشموخاً أو تأجيل المؤتمر بما يمكن من تحقيق تلك الأهداف التي لا معنى للحوار بدون تحقيقها).
**رغم قناعتي ان النظام لا يرغب في حل يقلل من قبضته وكنكشته في الحكم مهما آل اليه الوطن من حال..الا انني اجد نفسي متفقا فيما ذهب اليه اعلاه بغض النظر عن الاختلاف السياسي او انطباعنا المعروف عنه بسبب بعض ارائه الفطير..
يا حاج الطيب .. الحين عرفت أننا أصبحنا شعب هوان في ظل حكومتكم الهوان الأكبر. الحين عرفت أن مجد السودان الذي كان أيام أزهري والمحجوب ضربتم به عرض الحائط وقذمتم دولة السودان واصبحت دولة الفساد والمفسدين هذا جنت براقش على نفسها يالخال الرئاسي
انت واحد من المطلوبين لمشانق ميدان ابوجنزيرة عند اندلاع الثورة
مصر هي العدو التاريخي والمراقب المستمر لحصار
السودان وتدميره .وواضح ذلك للجميع.افضحوهم في
ذلك تسكت أصواتهم للأبد. هيا.
والله مطبل كبير
أنتم سبب نكستنا
الطيب مصطفى عنصري
فلتذهب مصر والحكومة الي الجحيم
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
نحن ما محتاجين لنصائح من امثالك فأنتم سبب الاهانة وسبب التجني وسبب الانحطاط العام وسبب انبطاح السودان امام العالم بسياستك التمكينية التي افسحت المجال لأمثالك للتحدث في كل الشئون..
من الذي قاد انقلاب الانقاذ الم يكن هم اخوان مصر ؟ وما هو موقفكم الان من اخوان مصر اليس هو مساعدتهم في دخول السودان والافلات من العقاب في مصر ؟ الستم انتم الاخوانيين الذين تحاربون السيسيي وتفتعلون المشاكل والقتل في سيناء وتوثقون سقطات السيسي وتنشرونها على الملأ ..
الم يقل نائب الترابي والامين العام لحزب المؤتمر الشعبي ان خروجهم من المعارضة كان بسبب موقف المعارضة من اخوانكم المفسدين في مصر؟؟
يجب لأمثالكم عدم التحدث عن السودان لأن وطنيتكم مجروحة بتأييدكم المفرط لأخوان مصر واخوان غزة وايران وحزب الله بقيادة قطر وتركيا؟
وانكم تدعمون اخوانكم في العالم اكثر من دعمكم لأخوانكم الحقيقيين وليس الاخوان المفسدين في السودان وان ولائكم لغير السودان وفي السودان للأخوان المفسدين ساكني مدن المجاهدين ويثرب والمعمورة؟
هل رأيتكم كوز واخواني يسكن حي الانقاذ او مايو او قندهار او انغولا او امبدة او احياء الصالحة والفتيحاب او حتى العباسية وبانت بإمدرمان او الديوم الشرقية او الشقيلاب وطيبة الحسناب ؟؟
انكم تتحدثون بعد ان تشبع بطونكم وتمتلئ كروشكم من لحوم الخراف والمناسبة الكيزانيةوالدعوات الرسمية والاضاحي واطايب الطعام ويمسك احدكم قلمه وهو يتكى على اريكه فاخرة على حوض السباحة ليتحدث عن الاسلام والدين والسياسة ؟
تبا لكم ايها المنافقون ؟؟ المفسدون اخوان داعش وقاعدة ليبيا ومالى واليمن والنيجير وبوكو حرام وشباب الصومال وحيث ما يكون القتل والقطع وحز الرؤوس ؟
الم تشارك شخصيا في حرب الجنوب وفقدك ابنك وفلذة كبدك في حرب لا طائل من ورائها اجبرتم بعدها على توقيع اتفاقية نيفاشا التي فصلت الجنوب وذبحتم التور الاسود تعبيرا عن الفرح بهذا الانفصال وانكم قياسا على هذه الفعلة الشنيعة سوف تذبحون التور الاسود الاخر ابتهاجا بفصل دارفور ثم ذبح ثورا اسودا ثالثا ابتهاجا بفصل النيل الازرق وجنوب كردفان ؟؟
ان نفس المنطق الذي دعاكم لذبح الثور الاسود سوف يتكرر ابتهاجكم كلما انثلم جزء من السودان ؟؟
سبحان الله تتباكي اليوم على الحوار الوطني ؟ وانتم من قوض الحوار وشردتم 300 الف مواطن سوداني من وظيفته وقذفتم بهم الى جحيم الغربة ؟؟والهجرة وترك السودان حتى نشأ جيل من ملايين السودانيين بالخارج لا يعرفون من السودان الا اسمه واطفال لا يعرفون الاسلام الا اسما ولا يكادون ينطقون بالعربية الا بعض الكلمات التي يفرحون بها حتى تنطلق اسلنتهم بكلمة حبوبة ؟؟
اخسئوا فيها ولا تكلمون …. ولا يزال فريق منكم يستخدمون الحوار لغش المواطنين بالداخل وخداع السياسين وجرهم الى خوار الوثبة من اجل ان ترضى عنهم امريكا وروسيا والصين والخليج ومنظمات حقوق الانسان الاوربية فقط ؟؟
ان كنت تتحدث عن الاسلام وقيمه وعدله لماذا تصمت عن الحديث عن ضحايا سبتمبر الذين اعتالتهم الايادي الاثمة؟ ان سكوتك عن ضحايا سبتمبر الشباب المسلم هو مثل ذبح ثورك الاسود ابتهاجا بفصل الجنوب ؟؟ ويعنى موافقتك على قتل المليشيات الاسلامية لكل متظاهر يعبر عن رأيه بالخروج الى الشارع ..
لماذا قتلتم المتظاهرين في سبتمبر عام 2013م وان معظم من تم قتله كان في مدينة الدروشاب ؟ والصافية وبحري والمناطق الراقية بالخرطوم وبالتالي لم يكونوا من مؤيدي متمردي دارفور كما تزعمون؟؟ ولم يكونوا مخربين لانه لم يثبت حصول اي تخريب في المناطق التي جرى فيها قتل المتظاهرين؟؟
فى محيطنا العربى ؟ ياهم ديل العرب الانته ميت فيهم مستحقرنك ومستعبدنك ومش المصريين بس حتى العرب فى الخليج بنظروا ليكم نفس النظره .لازم تقيموا نفسكم وتتناسوا قصه الماضى دى نحن كنا ونحن كنا
الزول ده موضوعو كلو عامل متضامن مع مرسى وضد السيسى.
الي الصحاف الرئاسي …الم تشبعون من لحم الثور الاسود بعد…؟ظ و اي سودان و وطن تتحدثون عنه …؟؟؟
الوطن صار حالة اسفيرية …يجتمع القوم من خلال تقنيات الامريكان … ينفسون فيها قضبهم و يتباكون لبضعت دقائق و ينفضون ليهمون في الارض و مناكبها …!!!
…(أسوة بما أقدمت عليه دول أخرى سبقتنا في اتخاذ ذلك القرار…) التبعية و الارتهان للخارج حتي في القرارات التي ترتكز علي الفحص المعملي و الشان العلمي البحت ..فضية مزدوجة …!!!
و الشعب المصري له الحق في اطالت لسانه …من هذا المنطلق التبعية العمياء …و بعدين مين الوصل السودان الي هذه الدرجة من الهوان … ما الناس الذين زبحوا الثور الاسود …و فرحوا بتقسيم البلاد و تكفير العباد … و الا خلاص عاملين فيها رايحيين … الناس دي دراويش و لا قايلن خلق الله دراويش…
سوال اخير هل فعلنا توقفت المنتجات المصرية دخولها للبلاد …رقصني ياجدع …لو حصل ….!!!
اوﻻد مصر واحفاد العنصرية وتاركى اراضى السودان لمصر يتحدثون اﻻن عن الوطنية والوطن ؟!!!!
من يهن دى اخيرا تجينا من ناس اسحق فضل الله ( وسخط الله ) والطيب غضب الله ؟!! سبحان الله
من باع الوطن ﻻخوان مصر ؟ ومن خرج فى المظاهرات لتأيد حكومة مرسى المصرية ؟ من باع حلايب وشلاتين وقبض الثمن ؟!
من اشترى المواد الغذائية المصرية المضروبة لقتل الشعب باﻻوبئة والسرطانات والفايروسات ؟ من جعل المصريين يتاجرون فى اعضائنا البشرية وتجارتها الرابحة وعطّل شباب فى عمر الزهور عن الحياة وجعلهم يهربون ﻻسرائيل التى تتبجح بلاءات خرطومك؟ ثم من الرئيس الذى بكى امام حسنى مبارك بكل انكسار لتخفيف ضغط الجنائية ؟ يا خاله الكرور … فلتذهبوا انتم وال حوش بانقا فى كافورى اﻻ مزبلة التاريخ يا مجرمين يا قتلة يا همباتة .
سيعود السودان منتصرا من مصر والشعوب التى تحتقره … سيعود السودان بكرت واحد فقط قبل استعمال الكروت اﻻخرى .. سيلجم احمد منصور وجوغته اﻻعلامية بمياه النيل .. ستعطش مصر وستهرب الى السودان شعوبها .. والمستقبل لنا وليس لهم وﻻ لكم ايها الهمباتة المرتزقة
اولا وقبل الحمله على ( سفهاء مصر ) كما زعم هذا السفيه نريد ان نسألهم ماهى الاضرار التى سببتها ( بعض المنتجات الزراعيه المصريه ) فليورد حاله واحده فقط موثقه من الجهات الصحيه .. ثم أليس لديكم مواصفات تسمح او ترفض دخول منتج وطرحه للمستهلك .. ولماذا المنتجات المصريه فقط ؟؟
ثانيا الدول العربيه والتى ليست لها غرض مثل السعوديه والامارات والبحرين والكويت بل كل الدول العربيه ( عدا المحور الاخوانى ) وهى دول تحترم شعوبها ولا تجامل فى صحة وعافية مواطنيها ( وبعد اشاعة محور الاخوان .. قطر تركيا وتابعهم النظام السودانى ) هذه الدوله المحترمه اخذت عينات من المنتجات المصريه واستخرجت لها شهادة جوده انها مطابقه للمواصفات وخاليه من المحاذير الصحيه
اصل الموضوع ان جماعة الاخوان المسلمين وفى سعيها لاسقاط الدوله المصريه لجئت إلى اسلوب جديد وهى الحرب الاقتصاديه وحينما فشل مسعاهم لمحاربة السياحه فى مصر اتجهوا الى المنتجات المصريه .. ( قبل اسبوع او اكثر تقريبا قبض الامن المصرى على خليه اخوانيه وضعت كل اجندة ما سموه الحرب الاقتصاديه وكيفية بث الدعايات ضد المنتجات المصريه ومحاربتها )
ثم الشئ المقزز والمثير للسخريه والشك فى نواياهم متى كان هؤلاء القتله يهتمون لصحة المواطن وشركاتهم تستورد القمح التركى الفاسد والسماد الفاسد والمبيدات القاتله وبروماد البوتاسيوم ومحسنات الخبز وكريمات تفتيح البشره وكل ماهو مضر بالانسان وصحته حتى انتشرت امراض السرطان والفشل الكلوى والسل وغيرها من الامراض حتى ( الحمى الحبشيه ) ولم يحرك فيهم ساكنا ..
مصر وجيشها القوى لن تسقط باذن الله .. لانها هى صمام امان المنطقه العربيه فلو سقطت لا قدر الله لتمددت اسرائيل من المحيط الى الخليج ولنجح مخطط الاخوان والمتشددون فى الاستيلاء على المنطقه ولباعوها للأجانب كما يفعل هذا النظام السودانى التافه .
اعجبني …. بالتاكيد ليس المقال، بل تعليقات وردود الاخوة اامعلقين … داهية تاخد الكيزان
سبحانك الللهم ويا مغلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك دين الحق
منذ متي تطاول الغير علي شعب السودان الا في عهد الاسرة المالكة ملوك دولة السودان .
المحجوب ما كان كوز…
قارنوا بين:
المحجوب و مصطفى عثمان اسماعيل
و مامون بحيري و عوض الجاز
و الباقر و عبدالرحيم
و كل رؤساء السودان السابقون و عمر البشير ابن أخت كاتب المقال
أنتم من خربتم السودان و مليون حوار و مئة مؤامرة اسرائيلية لن تعفيكم و ترفع الوزر الأكبر.
انتم rubbish تحكمون بلد أصبح rubbish مثلكم.
زمان كنا نتحمس و نركب الموجة الوطنية دفاعا عن السودان لكن سودان الكيزان ليس سوداننا.
لكل المصريين يجب بل هم يعلمون وان لاينسوا ان مصر لن تكن هي اخت السودان في يوم من الايام لان الاخ يحب لاخيه ما يحبه لنفسه ومصر تحب ان يكون كل شي لمصر وهذا لم ولن يكون يا مصر وهذه رسالة شعب السودان لمصر فليستوعبوها جدا
بأي حق يتحدث هذا العنصري !!
انت أكبر سفيه وتافه حايم في أرض السودان الطاهرة .. عندك وهم في راسك ، فاكر السودان د حقك انت ، والعروبة حقتك انت ، والدين الاسلامي حقك انت !! الوهم الراكب ليك في راسك د سببو حكومة السجم والرماد الفيها اخوانك السفهاء زيك ديل .. تتكلم وتتبجح في الفضائيات علي كيفك !! لكن ليك يوم انت والحثالة المعاك ، يا وسخ !!
طالما أن أبن أختك يرسل لهم العجول والسمسم ويكرم فريقهم بكره القدم وهم يحتلون أرضنا ويرسل لشعبه في جبال النوبه ودارفو والنيل الازرق القنابل والصواريخ وطالما أن أبن اختك يزور مصر من دون أن يرفع له علم ويرجع ويقول انه لاول مره يرجع من مصر مرتاح نفسياً وطالماأن أبن اختك تبرع من مال ابيه لبناء مقبره ومكتبه لأمير المومنين ملس زناوي بمبلغ 2 مليون دولار وهو يحتل الفشقه وطالما أن أبن اختك يغلق مستشفى الخرطوم ويبني مستشفى بديل في جبوتي وشعبه لايجد جرعه دواء .
لازم – لازم – لازم سلالة المماليك والاخشيدي الذين تم بيعهم وشرائهم من دول أسيا الوسطى لحمايه الدوله العباسيه والفاطميه والاخشيديه يتطاولون على اسيادهم احفاد بعانخي وترهاقا و أماني وشبتاكا وشباكا وكل الكنداكات ويدعون انهم اسياد .
صحيح نحن سود البشره ونشبه الصدا كما شبهونا لكن عمرنا ماكان لدينا اسياد نحن اسياد انفسنا وليس في بلادنا تمثال لمحتل أو مدينه تسمى بأسم محتل وليس اسمائنا اسماء محتلين بلغ مدحت وحشمت وصفوت ورأفت بأنه عندنا فقط مقابر فاروق الذي احتل اجداده السودان المصري
وعجببببي
(من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام)
مردود لك البيت ايها الباطل !! يكفى ما قاله اخونا سارى الليل جزاه الله خيرا .
يا عبيط يا إبن العبيطه خلى بالك كويس ولاحظ إنك بمثل هرطقاتك تسد على نفسك وإبن اختك الموضوع على (لوائح الترقب) بمعظم منافذ موانى دول العالم البريه والبحريه والجويه وإذا نسيت أسأل إبراهيم السنوسى الضرب الجرسه عندما حاول الدخول الى الاراضى المصريه برفقة زوجته فسمح لها بالدخول واحتجز هو لإعادته غير مآسوف عليه الى حيث آتى!! وبعدين لم تقل لنا أسباب تدهورنا المريع ومن الذى تسبب فيه؟!! وسبحان الذى اجرى الحق على لسانك الزفر وإعترفت أن السودان كان به رجال حافظوا على (عزتنا وكرامتنا دون بردلوبات!!) ومنهم محمد احمد المحجوب على سبيل المثال لا الحصر والمحجوب لم يك منبتا إنما جاء بتزكيه من حزب إتفقنا او إختلفنا معه كان له فضل تقديمه للشعب ووقتها كانت الاحزاب تنافس بعضها بعضا وتسعى لضم رجال بقامة المحجوب لصفوفها ثم أبتلينا بهلاهيل وإضينات من امثال إبن أختك وانت تعلم لو لم تربطك بالمهلهل الاضينة صلة قرابه لبقيت مكفولا لدى احد مواطني دول الخليج التى هاجرة اليها بحثا عن كسب عيش يخرجك من الضنك الذى كنت تعيشه انت وآهلك!!ومثل تصرفك الغبى هذا كان هو عين التصرف الاحمق الذى إنتهجته جماعتكم في سنواته الأولى عقب الانقلاب فأدخلت البلاد في جحر ضب لم ولن تخرج منه إلا بزوالها والتطهر من خباثاتها،وسبحان الذى رزق الجرزان عقل أكبر من عقولكم مجتمعين فالجرز لا يجر نفسه الى التهلكه وهو يبحث عن طعامه فيقوم بإجراء مناوره في المكان ويتآكد من انه لن يحشر فيه!! ونحن نجزم بأنكم لا تملكون حتى مثل ذكاء الجرزان وتكررون الأخطاء تلو الأخطاء ونتائجها جرت العباد والبلاد الى ماهم عليه وأخر ابداعتكم المكشوفه محاولتكم ضرب الاقتصاد المصرى ظنا منكم أن روسيا ودول الخليج والأردن سوف تظل على موقفها من المنتجات الزراعيه المصريه وتقاطعها الى الابد ولكن خاب فألكم وطاشة سهامكم!!تلك الدول لا تتعامل مع مصر وغيرها من الدول بعقلية الكيزان والخرفان إنما تتعامل بعقلية الجرزان ووفق ما تتطلبه مصالح شعوبها وأوطانها!!.
كان السودان وكتن السودان وكان السودان وكنا وكنا وكنا . نقطة سطر جديد
أها وبعدين ؟؟؟؟؟؟
يجب ان يعرف قرّاء الراكوبة و جميع افراد الشعب السوداني ان الكويتب اعلاه المدعي الطيب مصطفي ما هو الا بوق منافق من ابواق الكيزان النتنة المنافقة … هذا الكويتب المتصوحف كان قبل عدة اشهر يكتب في صحيفته و في سلسلة من (المقالات ) كان يكتب عن امانيه في ان يتوحد السودان و مصر تحت علم دولة و احدة و يطالب بمحو الحدود الجغرافية … تصدق ان من يتباكي و يسكلب و يولول من سخرية اولاد بمبة اعلاه .. كتب في يوما ما (بضرورة ) الوحدة مع مصر !!!! اذا كان هذا حال كتبة و صحفيي و مثقفي الكيزان (الانقاذ) من التخبط و سطحية الراي … فما بالكم بعساكرهم !!.. من يسيطرون علي مقاليد الحكم و يركبون فوق ظهورنا ليلا و نهارا ….حسبي الله و نعم الوكيل … الهم انزل علي الكيزان سخطك و غضبك و جبروتك و ارنا فيهم جبروتك و عزتك ي عزيز يا جبار
والله الردود دى إستفتاء عديل كدا والله انا لومحلك احل الحزب القاطعو من راسك وأهج اسيب البلد كلها – مافى زول واحد قال فيك حاجه سمحه – قوم نش ياخى الله ينتقم منكم كلكم
القرارات الكبيره والجريئه التي تحدثت عنها وتعتقد انها كفيله بإصلاح الحال، هي أن تترجلوا عن صهوة السلطه وتتركوها لمن يستحقها بجداره. اليوم تتباكى على الماضي وقد هدمتم المعبد فوق رؤوس مربديه يوم أن آلت اليكم السلطه وشردتم الكفاءات والوطنيين المخلصين الذين كانوا يعملون في صمت ارضاءا لله تعالى وضميرهم قبل إرضاء العباد كما تفعلون انتم اليوم، لقد ملأتم الفضاء ضجيجا بإنجازاتكم والتي هي خواء في خواء.
.
طبعا هذا الكلام كان صحيحا زمن دولة السودان الغنية الفتية بقياداتها الشامخة ابدا والعفيقة اليد واللسان .. كما قلت وفي العام 1967م وفي الخرطوم تم توحيد العرب وكان مؤتمر اللاءات الثلاثة وكان ان تم التصالح بين الملك فيصل والرئيس جمال عبدالناصر .. كل ذلك وغيره كثير كان في زمن السودان كان سودان وما كان واحد من للمصريين يستطيع الكلام عن السودان او الشعب السوداني كلام غير لائق كما الان ولكن لماذا الان …؟
اظنك انت تعرف تماما .. عندما تغزم القادة السياسين والعسكريين اصبح السودان منضحكة من المصريين وغيرهم ..بدل ان تناشهدهم بالاصلاح تكلم بوضوح عن ترك المسرح لقيادات من غير الكيزان الذين اساوا للسودان قبل المصريين المصريون تهكموا من السودان ولكن قبادات السودان اساءت للشعب السوداني في كل الاشياء ..حتى اسرائيل التى كانت تحارب السودان لان السودان كان قويا اصبح الان السودان يطلب ود الدولة الاسرائيلية …فيالعار ..
عليك الله فكنا من الحاجات القديمة دي والله لمن أقراءها بغتاظ جدا شابكننا الخرطوم اللاءات الثلاتة والمحجوب وكلام خائب ليس له أي معنى .. نحن نتحدث عن هذه اللحظة فلا تجتر الكلام وتعيده
وشهد شاهد من الاسلاميبن بان الحزب الحاكم هو اس البلاء.
دائما انا بعتبرك السياسى النزيه المحب لوطنه الغيور عليه
بس لو تخلى الحماقه شويه
يا الطيب مصطفى.. انتم سبب هذه النكسة على السودان.
وانت بالذات سعيت لتفتيته ونجحت … الله يدينا ويديك يا اخوي
والله يشهد الله انني من يكرهون هذه الحكومة واسبهم في اي مكان لكن مثل هذا الكلام الطيب التي تعبر عن حب الوطن نعم حب الوطن هذا مايفقده جل السودانيين بالله عليكم مصريين الشعب الشحات عايشين بالمساعدات من الخليجين شعب نصفهم مرضي بالكبد الوبائ بالوساخة والعفن بقايا الاتراك واليونانيين يشتموننا والله لو كنت جزء من المعارضة او ممن يحملون السلاح لكنت رميت سلاحي ارضا في مثل هذه المواقف القزرة من دولة مصر
الشييء الوحيد الذى يمكن ان يعيد للسودان مجده الذى ضاع هو ذهاب نظام الكيزان غير ماسوف عليه و لقد كدت تصرح بذلك فى مقالك و لكن لقد اخذتك العزة بالاثم .
هلا هلا هلا…برز الطيب يوما في ثياب الواعظين…والله زمان كنا فين بقينا فين يا سي طيب, والله المصائب النحن فيها انت من صانعيها لكن ان تعود خير من الا تعود, مع انو عودتك مشكوك فيها…سلام!!!!!!!!!!!!!!
Look … who is talking
كراكة ولا مجروس انت تتحدث وكان الطيب مصطفى مازال فى السلطة التى غادرها منذ وقت طويل واسس حزب معارض للنظام ويسعى لتصحيح هذه الاوضاع المائلة
مقال رائع ..سلمت يداك ويا ريت كل الصحف ترد على الإهانه التي يتعرض لها الشعب السوداني بسبب اتخاذالحكومة لحظر المنتجات المصرية المسمومة..والله يا استاذ/ الطيب مصطفى نختلف في الكثير من المواقف والأفكار لكن ايضانتفق معك في حرارة قلبك وغيرتك على سمعة البلد.
ربنا يكون في عون البلد
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
عليه، فأن أي حوار وطني أو تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لإعادة هيكلة الدولة ومراكز السيطرة واتخاذ القرار بمؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) القائمة على نمط واحد منذ 1956 م، وصولا لتفكيك دويلة منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس…..
حزب فاشل اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا واخلاقيا
انتم لا تعلمون انكم فاشلون واوردتم البلد المهالك
وكيف للسودان يلة غذاء العالم نستورد برتقال من مصر
الشعب اذا اراد الفواكه فاليزرعها
الم تقولوا نامل ممانزرع ونلبس ممانصنع
فصرنا اليوم عالة علىً الدول ومن حقهم ان يستهزئوا بنا لان من لايملك قوته لا يملك قراره
ارحمنا ايها المؤتمر اللعين وارحل
كفانا عذاب
أتمني من الشعب السوداني الخروج في مظاهره
سلميه صامته وبتغطيه إعلاميه عالميه وكتابة لافتات
كالأتي : نحن الشعب السوداني الكريم
إنذار إلي مصر
1- الخروج من حلايب وشلاتين فورا وبدون أي شروط
قطع كل أشكال العلاقات بكل أشكالها
2- خروج المصريين من السودان .
3- منع منح تأشيرة الخروج إلي مصر من السودانيين.
4- السودانيين الموجودين في مصر يعودوا عود ه طوعيه فورا .
مهله ٤٨ ساعه للمغادره
حكومة السجم دي ،،،مابترجع لكم كرامتكم وعزتكم
يجب ممارسة ضغوط شعبيه .
العزه للسودان
منافق!!!
مش انت اللي كنت بتطالب بضم واتحاد السودان مع مصر؟؟؟؟؟
مش انت من اللي اتسببو في فصل الجنوب؟
مش انت من الكيزان الي اغتنو في حبيبتك الانقاذ؟
الاختشو ماتو
بالله عليكم أقرأوا ماذا كتب هذا الصحفى المرتشي فى جريده الهندى عزالقنصليه المصريه أقصد عزالدين
http://www.alnilin.com/12812825.htm
قبل ان نرد على المصريين اما كان الاجدر بِنَا ان نسخر نحن من أنفسنا
استيراد الخضر والفواكه والأسماك من مصر(عيب والله تم عيب)
200مليون فدان ونستورد خضر وفواكه مسخرة والله
نهر واحد في مصر وانهار عديدة في السودان وبرضو نستورد
اصحو من ثباتكم وبياتكم ولوموا انفسكم اولا قبل ان تلوموا اولاد بمبة
لقد كنت دوما يا الطيب مصطفى عامل هدم للبلد ولم تكن فى يوم من الايام ذو حضور ايجابى فقد اشتهرت بالعصبيه الزاءده للعرق والثقافه وكنت تتمنى ان يتبع السودان لمصر ليعاملوننا بذات الطريقه التى كنت تعامل بها اخواننا الجنوبين والان بالرغم من انك اصبحت معاديا للحكومه عدا الرءيس طبعا لاسباب خاصه كالعاده الا انك لازلت لا تملك ما تقدمه لهذا البلد رغم انك رجل داءم الضجيج لان فكرك لازال محصور فى توحيد اهل القبله والفكر الاسلاموى المتعفن فانت تؤمن بفشل الافراد ولكنك لم تؤمن بفشل الفكره من الاساس وهذا يجعل منك رجل داااءم الخطر على السودان .اكبر خدمه يمكن ان تقدمها للسودان هى ان تموت ان شاءالله تموت ..اخطاء بسبب الكيبورد
يا دوبك جيت تتنمر على المصريين!! المصريين وغيرهم نظرت ازدرائهم لكم أتت من تخليكم عن ما يقارب ثلث تراب وطنكم بمنتهى السعادة في سابقة لم تحدث في كل العالم, وأنت كنت من أكبر المحتفلين بهذا الحدث الكارثى.
زفرات حرى من الخال العباسي!!..
المثل الدارفوري بقول الممعوطة ما بتطير!!..
ذكرت عظمة السودان في الماضي ولكن تناسيت عمداً من تسبب في ذلنا وهواننا وإفقارنا في الحاضر!!.. وجعلنا في حنين دائم للماضي!!..
الحزب الحاكم لا يتحمل وحده مسؤولية البؤس الحاصل اليوم.. بل أنتم كلكم يا من تتبنون الآيدلوجيا ذات الثقافة الواحدة والمعتقد الواحد وكنتم تتقدمون الجمع لوداع قوافل الجهاد ليس لإسترداد الأراضي المحتلة ولا حراسة الحدود!! بل لمناطق من المفترض تكون الأعلى إنتاجاُ زراعياً وغابياً ورعوياً وشعوباً لها إسهامها المشهود في تاريخنا.. شعوب من أصل هذه الأرض!!.. أنتم يا من جئتم بسياسة التمكين وتشريد الكفاءات.. وتدمير مشاريعنا القومية.. وتوريطنا في شؤون الغير!!.. وتأجيج التنافر بين شعوب الوطن الواحد!!..
لا نلوم السفهاء الذين يسخرون منا في إعلامهم.. بل نلوم من جعل بلاد النيلين الخصبة في حاجة لإستيراد خضار وفاكهة من الخارج!!..
(واهم من يظن أن انعقاد مؤتمر الحوار في العاشر من أكتوبر القادم – بمن حضر – سيحل مشكلة السودان فوالله العظيم أن حواراً منقوصاً لا يوقف حرباً ولا يستصحب معه من يحملون السلاح لا خير فيه ولا جدوى منه فإما أن نتخذ القرارات الكبيرة الكفيلة بإحداث اختراق يزيل الانسداد نحو دولة الحكم الراشد والسلام العادل التي تعيد السودان إلى حيث كان عزة وشموخاً أو تأجيل المؤتمر بما يمكن من تحقيق تلك الأهداف التي لا معنى للحوار بدون تحقيقها).
**رغم قناعتي ان النظام لا يرغب في حل يقلل من قبضته وكنكشته في الحكم مهما آل اليه الوطن من حال..الا انني اجد نفسي متفقا فيما ذهب اليه اعلاه بغض النظر عن الاختلاف السياسي او انطباعنا المعروف عنه بسبب بعض ارائه الفطير..
يا حاج الطيب .. الحين عرفت أننا أصبحنا شعب هوان في ظل حكومتكم الهوان الأكبر. الحين عرفت أن مجد السودان الذي كان أيام أزهري والمحجوب ضربتم به عرض الحائط وقذمتم دولة السودان واصبحت دولة الفساد والمفسدين هذا جنت براقش على نفسها يالخال الرئاسي
انت واحد من المطلوبين لمشانق ميدان ابوجنزيرة عند اندلاع الثورة
مصر هي العدو التاريخي والمراقب المستمر لحصار
السودان وتدميره .وواضح ذلك للجميع.افضحوهم في
ذلك تسكت أصواتهم للأبد. هيا.
والله مطبل كبير
أنتم سبب نكستنا
الطيب مصطفى عنصري
فلتذهب مصر والحكومة الي الجحيم
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
نحن ما محتاجين لنصائح من امثالك فأنتم سبب الاهانة وسبب التجني وسبب الانحطاط العام وسبب انبطاح السودان امام العالم بسياستك التمكينية التي افسحت المجال لأمثالك للتحدث في كل الشئون..
من الذي قاد انقلاب الانقاذ الم يكن هم اخوان مصر ؟ وما هو موقفكم الان من اخوان مصر اليس هو مساعدتهم في دخول السودان والافلات من العقاب في مصر ؟ الستم انتم الاخوانيين الذين تحاربون السيسيي وتفتعلون المشاكل والقتل في سيناء وتوثقون سقطات السيسي وتنشرونها على الملأ ..
الم يقل نائب الترابي والامين العام لحزب المؤتمر الشعبي ان خروجهم من المعارضة كان بسبب موقف المعارضة من اخوانكم المفسدين في مصر؟؟
يجب لأمثالكم عدم التحدث عن السودان لأن وطنيتكم مجروحة بتأييدكم المفرط لأخوان مصر واخوان غزة وايران وحزب الله بقيادة قطر وتركيا؟
وانكم تدعمون اخوانكم في العالم اكثر من دعمكم لأخوانكم الحقيقيين وليس الاخوان المفسدين في السودان وان ولائكم لغير السودان وفي السودان للأخوان المفسدين ساكني مدن المجاهدين ويثرب والمعمورة؟
هل رأيتكم كوز واخواني يسكن حي الانقاذ او مايو او قندهار او انغولا او امبدة او احياء الصالحة والفتيحاب او حتى العباسية وبانت بإمدرمان او الديوم الشرقية او الشقيلاب وطيبة الحسناب ؟؟
انكم تتحدثون بعد ان تشبع بطونكم وتمتلئ كروشكم من لحوم الخراف والمناسبة الكيزانيةوالدعوات الرسمية والاضاحي واطايب الطعام ويمسك احدكم قلمه وهو يتكى على اريكه فاخرة على حوض السباحة ليتحدث عن الاسلام والدين والسياسة ؟
تبا لكم ايها المنافقون ؟؟ المفسدون اخوان داعش وقاعدة ليبيا ومالى واليمن والنيجير وبوكو حرام وشباب الصومال وحيث ما يكون القتل والقطع وحز الرؤوس ؟
الم تشارك شخصيا في حرب الجنوب وفقدك ابنك وفلذة كبدك في حرب لا طائل من ورائها اجبرتم بعدها على توقيع اتفاقية نيفاشا التي فصلت الجنوب وذبحتم التور الاسود تعبيرا عن الفرح بهذا الانفصال وانكم قياسا على هذه الفعلة الشنيعة سوف تذبحون التور الاسود الاخر ابتهاجا بفصل دارفور ثم ذبح ثورا اسودا ثالثا ابتهاجا بفصل النيل الازرق وجنوب كردفان ؟؟
ان نفس المنطق الذي دعاكم لذبح الثور الاسود سوف يتكرر ابتهاجكم كلما انثلم جزء من السودان ؟؟
سبحان الله تتباكي اليوم على الحوار الوطني ؟ وانتم من قوض الحوار وشردتم 300 الف مواطن سوداني من وظيفته وقذفتم بهم الى جحيم الغربة ؟؟والهجرة وترك السودان حتى نشأ جيل من ملايين السودانيين بالخارج لا يعرفون من السودان الا اسمه واطفال لا يعرفون الاسلام الا اسما ولا يكادون ينطقون بالعربية الا بعض الكلمات التي يفرحون بها حتى تنطلق اسلنتهم بكلمة حبوبة ؟؟
اخسئوا فيها ولا تكلمون …. ولا يزال فريق منكم يستخدمون الحوار لغش المواطنين بالداخل وخداع السياسين وجرهم الى خوار الوثبة من اجل ان ترضى عنهم امريكا وروسيا والصين والخليج ومنظمات حقوق الانسان الاوربية فقط ؟؟
ان كنت تتحدث عن الاسلام وقيمه وعدله لماذا تصمت عن الحديث عن ضحايا سبتمبر الذين اعتالتهم الايادي الاثمة؟ ان سكوتك عن ضحايا سبتمبر الشباب المسلم هو مثل ذبح ثورك الاسود ابتهاجا بفصل الجنوب ؟؟ ويعنى موافقتك على قتل المليشيات الاسلامية لكل متظاهر يعبر عن رأيه بالخروج الى الشارع ..
لماذا قتلتم المتظاهرين في سبتمبر عام 2013م وان معظم من تم قتله كان في مدينة الدروشاب ؟ والصافية وبحري والمناطق الراقية بالخرطوم وبالتالي لم يكونوا من مؤيدي متمردي دارفور كما تزعمون؟؟ ولم يكونوا مخربين لانه لم يثبت حصول اي تخريب في المناطق التي جرى فيها قتل المتظاهرين؟؟
فى محيطنا العربى ؟ ياهم ديل العرب الانته ميت فيهم مستحقرنك ومستعبدنك ومش المصريين بس حتى العرب فى الخليج بنظروا ليكم نفس النظره .لازم تقيموا نفسكم وتتناسوا قصه الماضى دى نحن كنا ونحن كنا
الزول ده موضوعو كلو عامل متضامن مع مرسى وضد السيسى.
الي الصحاف الرئاسي …الم تشبعون من لحم الثور الاسود بعد…؟ظ و اي سودان و وطن تتحدثون عنه …؟؟؟
الوطن صار حالة اسفيرية …يجتمع القوم من خلال تقنيات الامريكان … ينفسون فيها قضبهم و يتباكون لبضعت دقائق و ينفضون ليهمون في الارض و مناكبها …!!!
…(أسوة بما أقدمت عليه دول أخرى سبقتنا في اتخاذ ذلك القرار…) التبعية و الارتهان للخارج حتي في القرارات التي ترتكز علي الفحص المعملي و الشان العلمي البحت ..فضية مزدوجة …!!!
و الشعب المصري له الحق في اطالت لسانه …من هذا المنطلق التبعية العمياء …و بعدين مين الوصل السودان الي هذه الدرجة من الهوان … ما الناس الذين زبحوا الثور الاسود …و فرحوا بتقسيم البلاد و تكفير العباد … و الا خلاص عاملين فيها رايحيين … الناس دي دراويش و لا قايلن خلق الله دراويش…
سوال اخير هل فعلنا توقفت المنتجات المصرية دخولها للبلاد …رقصني ياجدع …لو حصل ….!!!
اوﻻد مصر واحفاد العنصرية وتاركى اراضى السودان لمصر يتحدثون اﻻن عن الوطنية والوطن ؟!!!!
من يهن دى اخيرا تجينا من ناس اسحق فضل الله ( وسخط الله ) والطيب غضب الله ؟!! سبحان الله
من باع الوطن ﻻخوان مصر ؟ ومن خرج فى المظاهرات لتأيد حكومة مرسى المصرية ؟ من باع حلايب وشلاتين وقبض الثمن ؟!
من اشترى المواد الغذائية المصرية المضروبة لقتل الشعب باﻻوبئة والسرطانات والفايروسات ؟ من جعل المصريين يتاجرون فى اعضائنا البشرية وتجارتها الرابحة وعطّل شباب فى عمر الزهور عن الحياة وجعلهم يهربون ﻻسرائيل التى تتبجح بلاءات خرطومك؟ ثم من الرئيس الذى بكى امام حسنى مبارك بكل انكسار لتخفيف ضغط الجنائية ؟ يا خاله الكرور … فلتذهبوا انتم وال حوش بانقا فى كافورى اﻻ مزبلة التاريخ يا مجرمين يا قتلة يا همباتة .
سيعود السودان منتصرا من مصر والشعوب التى تحتقره … سيعود السودان بكرت واحد فقط قبل استعمال الكروت اﻻخرى .. سيلجم احمد منصور وجوغته اﻻعلامية بمياه النيل .. ستعطش مصر وستهرب الى السودان شعوبها .. والمستقبل لنا وليس لهم وﻻ لكم ايها الهمباتة المرتزقة
اولا وقبل الحمله على ( سفهاء مصر ) كما زعم هذا السفيه نريد ان نسألهم ماهى الاضرار التى سببتها ( بعض المنتجات الزراعيه المصريه ) فليورد حاله واحده فقط موثقه من الجهات الصحيه .. ثم أليس لديكم مواصفات تسمح او ترفض دخول منتج وطرحه للمستهلك .. ولماذا المنتجات المصريه فقط ؟؟
ثانيا الدول العربيه والتى ليست لها غرض مثل السعوديه والامارات والبحرين والكويت بل كل الدول العربيه ( عدا المحور الاخوانى ) وهى دول تحترم شعوبها ولا تجامل فى صحة وعافية مواطنيها ( وبعد اشاعة محور الاخوان .. قطر تركيا وتابعهم النظام السودانى ) هذه الدوله المحترمه اخذت عينات من المنتجات المصريه واستخرجت لها شهادة جوده انها مطابقه للمواصفات وخاليه من المحاذير الصحيه
اصل الموضوع ان جماعة الاخوان المسلمين وفى سعيها لاسقاط الدوله المصريه لجئت إلى اسلوب جديد وهى الحرب الاقتصاديه وحينما فشل مسعاهم لمحاربة السياحه فى مصر اتجهوا الى المنتجات المصريه .. ( قبل اسبوع او اكثر تقريبا قبض الامن المصرى على خليه اخوانيه وضعت كل اجندة ما سموه الحرب الاقتصاديه وكيفية بث الدعايات ضد المنتجات المصريه ومحاربتها )
ثم الشئ المقزز والمثير للسخريه والشك فى نواياهم متى كان هؤلاء القتله يهتمون لصحة المواطن وشركاتهم تستورد القمح التركى الفاسد والسماد الفاسد والمبيدات القاتله وبروماد البوتاسيوم ومحسنات الخبز وكريمات تفتيح البشره وكل ماهو مضر بالانسان وصحته حتى انتشرت امراض السرطان والفشل الكلوى والسل وغيرها من الامراض حتى ( الحمى الحبشيه ) ولم يحرك فيهم ساكنا ..
مصر وجيشها القوى لن تسقط باذن الله .. لانها هى صمام امان المنطقه العربيه فلو سقطت لا قدر الله لتمددت اسرائيل من المحيط الى الخليج ولنجح مخطط الاخوان والمتشددون فى الاستيلاء على المنطقه ولباعوها للأجانب كما يفعل هذا النظام السودانى التافه .
اعجبني …. بالتاكيد ليس المقال، بل تعليقات وردود الاخوة اامعلقين … داهية تاخد الكيزان
سبحانك الللهم ويا مغلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك دين الحق
منذ متي تطاول الغير علي شعب السودان الا في عهد الاسرة المالكة ملوك دولة السودان .
المحجوب ما كان كوز…
قارنوا بين:
المحجوب و مصطفى عثمان اسماعيل
و مامون بحيري و عوض الجاز
و الباقر و عبدالرحيم
و كل رؤساء السودان السابقون و عمر البشير ابن أخت كاتب المقال
أنتم من خربتم السودان و مليون حوار و مئة مؤامرة اسرائيلية لن تعفيكم و ترفع الوزر الأكبر.
انتم rubbish تحكمون بلد أصبح rubbish مثلكم.
زمان كنا نتحمس و نركب الموجة الوطنية دفاعا عن السودان لكن سودان الكيزان ليس سوداننا.
لكل المصريين يجب بل هم يعلمون وان لاينسوا ان مصر لن تكن هي اخت السودان في يوم من الايام لان الاخ يحب لاخيه ما يحبه لنفسه ومصر تحب ان يكون كل شي لمصر وهذا لم ولن يكون يا مصر وهذه رسالة شعب السودان لمصر فليستوعبوها جدا
بأي حق يتحدث هذا العنصري !!
انت أكبر سفيه وتافه حايم في أرض السودان الطاهرة .. عندك وهم في راسك ، فاكر السودان د حقك انت ، والعروبة حقتك انت ، والدين الاسلامي حقك انت !! الوهم الراكب ليك في راسك د سببو حكومة السجم والرماد الفيها اخوانك السفهاء زيك ديل .. تتكلم وتتبجح في الفضائيات علي كيفك !! لكن ليك يوم انت والحثالة المعاك ، يا وسخ !!
طالما أن أبن أختك يرسل لهم العجول والسمسم ويكرم فريقهم بكره القدم وهم يحتلون أرضنا ويرسل لشعبه في جبال النوبه ودارفو والنيل الازرق القنابل والصواريخ وطالما أن أبن اختك يزور مصر من دون أن يرفع له علم ويرجع ويقول انه لاول مره يرجع من مصر مرتاح نفسياً وطالماأن أبن اختك تبرع من مال ابيه لبناء مقبره ومكتبه لأمير المومنين ملس زناوي بمبلغ 2 مليون دولار وهو يحتل الفشقه وطالما أن أبن اختك يغلق مستشفى الخرطوم ويبني مستشفى بديل في جبوتي وشعبه لايجد جرعه دواء .
لازم – لازم – لازم سلالة المماليك والاخشيدي الذين تم بيعهم وشرائهم من دول أسيا الوسطى لحمايه الدوله العباسيه والفاطميه والاخشيديه يتطاولون على اسيادهم احفاد بعانخي وترهاقا و أماني وشبتاكا وشباكا وكل الكنداكات ويدعون انهم اسياد .
صحيح نحن سود البشره ونشبه الصدا كما شبهونا لكن عمرنا ماكان لدينا اسياد نحن اسياد انفسنا وليس في بلادنا تمثال لمحتل أو مدينه تسمى بأسم محتل وليس اسمائنا اسماء محتلين بلغ مدحت وحشمت وصفوت ورأفت بأنه عندنا فقط مقابر فاروق الذي احتل اجداده السودان المصري
وعجببببي
(من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام)
مردود لك البيت ايها الباطل !! يكفى ما قاله اخونا سارى الليل جزاه الله خيرا .
يا عبيط يا إبن العبيطه خلى بالك كويس ولاحظ إنك بمثل هرطقاتك تسد على نفسك وإبن اختك الموضوع على (لوائح الترقب) بمعظم منافذ موانى دول العالم البريه والبحريه والجويه وإذا نسيت أسأل إبراهيم السنوسى الضرب الجرسه عندما حاول الدخول الى الاراضى المصريه برفقة زوجته فسمح لها بالدخول واحتجز هو لإعادته غير مآسوف عليه الى حيث آتى!! وبعدين لم تقل لنا أسباب تدهورنا المريع ومن الذى تسبب فيه؟!! وسبحان الذى اجرى الحق على لسانك الزفر وإعترفت أن السودان كان به رجال حافظوا على (عزتنا وكرامتنا دون بردلوبات!!) ومنهم محمد احمد المحجوب على سبيل المثال لا الحصر والمحجوب لم يك منبتا إنما جاء بتزكيه من حزب إتفقنا او إختلفنا معه كان له فضل تقديمه للشعب ووقتها كانت الاحزاب تنافس بعضها بعضا وتسعى لضم رجال بقامة المحجوب لصفوفها ثم أبتلينا بهلاهيل وإضينات من امثال إبن أختك وانت تعلم لو لم تربطك بالمهلهل الاضينة صلة قرابه لبقيت مكفولا لدى احد مواطني دول الخليج التى هاجرة اليها بحثا عن كسب عيش يخرجك من الضنك الذى كنت تعيشه انت وآهلك!!ومثل تصرفك الغبى هذا كان هو عين التصرف الاحمق الذى إنتهجته جماعتكم في سنواته الأولى عقب الانقلاب فأدخلت البلاد في جحر ضب لم ولن تخرج منه إلا بزوالها والتطهر من خباثاتها،وسبحان الذى رزق الجرزان عقل أكبر من عقولكم مجتمعين فالجرز لا يجر نفسه الى التهلكه وهو يبحث عن طعامه فيقوم بإجراء مناوره في المكان ويتآكد من انه لن يحشر فيه!! ونحن نجزم بأنكم لا تملكون حتى مثل ذكاء الجرزان وتكررون الأخطاء تلو الأخطاء ونتائجها جرت العباد والبلاد الى ماهم عليه وأخر ابداعتكم المكشوفه محاولتكم ضرب الاقتصاد المصرى ظنا منكم أن روسيا ودول الخليج والأردن سوف تظل على موقفها من المنتجات الزراعيه المصريه وتقاطعها الى الابد ولكن خاب فألكم وطاشة سهامكم!!تلك الدول لا تتعامل مع مصر وغيرها من الدول بعقلية الكيزان والخرفان إنما تتعامل بعقلية الجرزان ووفق ما تتطلبه مصالح شعوبها وأوطانها!!.
كان السودان وكتن السودان وكان السودان وكنا وكنا وكنا . نقطة سطر جديد
أها وبعدين ؟؟؟؟؟؟
يجب ان يعرف قرّاء الراكوبة و جميع افراد الشعب السوداني ان الكويتب اعلاه المدعي الطيب مصطفي ما هو الا بوق منافق من ابواق الكيزان النتنة المنافقة … هذا الكويتب المتصوحف كان قبل عدة اشهر يكتب في صحيفته و في سلسلة من (المقالات ) كان يكتب عن امانيه في ان يتوحد السودان و مصر تحت علم دولة و احدة و يطالب بمحو الحدود الجغرافية … تصدق ان من يتباكي و يسكلب و يولول من سخرية اولاد بمبة اعلاه .. كتب في يوما ما (بضرورة ) الوحدة مع مصر !!!! اذا كان هذا حال كتبة و صحفيي و مثقفي الكيزان (الانقاذ) من التخبط و سطحية الراي … فما بالكم بعساكرهم !!.. من يسيطرون علي مقاليد الحكم و يركبون فوق ظهورنا ليلا و نهارا ….حسبي الله و نعم الوكيل … الهم انزل علي الكيزان سخطك و غضبك و جبروتك و ارنا فيهم جبروتك و عزتك ي عزيز يا جبار
والله الردود دى إستفتاء عديل كدا والله انا لومحلك احل الحزب القاطعو من راسك وأهج اسيب البلد كلها – مافى زول واحد قال فيك حاجه سمحه – قوم نش ياخى الله ينتقم منكم كلكم
مابنقول غير حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي ابن اختك وفي من تبعكم يا فاسدين
الله يجب يوم تنجرو في الزلط جر الكلاب ياعقاب بانقا
مابنقول غير حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي ابن اختك وفي من تبعكم يا فاسدين
الله يجب يوم تنجرو في الزلط جر الكلاب ياعقاب بانقا